اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

عرض النتائج للدليل 'التسويق'.

  • بحث باستخدام الكلمات الدليلية

    أدخل الكلمات الدليلية مقسمة بفواصل
  • بحث باستخدام صاحب المحتوى

نوع المحتوى


المنتديات

  • قسم أستقبال مناقشات و مقالات الاعضاء الجديدة
    • المناقشات و المقالات الجديدة لمحاسبة دوت نت
  • قسم المحاسبة و التدقيق و المعايير المهنية الدولية و الضرائب
    • المحاسبة و التدقيق و التقارير المالية
    • المعايير المهنية الدولية
    • الضرائب و الاستشارات الضريبية
  • العلوم الاقتصادية و الإدارية و الكمية للمحاسبين
    • قسم العلوم الأقتصادية
    • قسم إدارة الأعمال
    • قسم الأساليب الكمية
  • قسم علوم تكنولوجيا المعلومات و الحلول المالية لإدارة موارد المؤسسات
    • تكنولوجيا المعلومات و الحلول المالية لإدارة موارد المؤسسات
    • تطوير مشاريع الحلول المالية و تحليل البيانات
  • قسم التدريب و التعليم المهني المستمر
    • قسم الشهادات المهنية
    • دورات التدريب و التعليم المهني
  • قسم أساتذة و طلاب الجامعات
    • منتديات أساتذة الجامعات لكليات التجارة
  • قسم الاهتمامات المهنية الأخرى للمحاسبين و المراجعين
    • تعليم مهارات اللغات الاجنبية العامة و التجارية و مشاريع الترجمة
    • اهتمامات المحاسبين و المراجعين
    • طلبات الخدمات الاستشارية و المهنية من اعضاء محاسبة دوت نت
    • الخدمات الاعلانية في موقع محاسبة دوت نت
  • قسم الاقتراحات و الشكاوى و إدارة الموقع
    • المقترحات و الشكاوى و التواصل مع إدارة الموقع

اقسام

  • مقالات علم المحاسبة
  • مقالات المعايير المهنية الدولية
  • مقالات العلوم الاقتصادية
  • مقالات علم التدقيق و المراجعة
  • مقالات تكنولوجيا المعلومات و التطبيقات المالية
  • مقالات العلوم الإدارية
  • مقالات الاساليب الكمية
  • مقالات الشهادات المهنية
  • مقالات لغات الأعمال التجارية
  • مقالات الموضوعات العامة
  • مقالات إصدارات الكتب الحديثة
  • مقالات التشريعات و القوانين التجارية

إيجاد النتائج في:

عرض النتائج التي تحتوي على:


تاريخ الإنشاء

  • من

    إلى


آخر تحديث

  • من

    إلى


فلترة حسب عدد...

تاريخ الإنضمام

  • من

    إلى


المجموعة


ام اس ان


الموقع الالكتروني الخاص


ياهو


سكايب


تويتر


جوجل بلس


فيسبوك


يوتيوب


السيرة الذاتية


البلد أو المكان


الاهتمامات


الوظيفة

  1. هدف البرنامج : ان يجيد المشاركين التعامل مع السوق العقارية والتفاعل مع المتغيرات فى الاذواق والاتجاهات وكذلك المنافسة . محتويات البرنامج : ـ تعريف النشاط التسويقى . ـ هل لدينا ادارة حقيقية للتسويق . ـ من هو رجل التسويق الناجح فى مجال العقارات . ـ خطة التسويق العقارى . ـ دراسة سوق العقارات تسويقيا . ـ اعداد الخطة الترويجية لتنشيط المبيعات العقارية . ـ التسويق العقارى هو تسويق القيمة وليس تسويق سلعة . ـ اعداد رجال البيع العقارى . ـ اعداد وتأهيل رجل البيع . ـ التعامل مع مشاكل السوق . ـ تحليل أنماط العملاء . ـ الرد على شكاوى العملاء . ـ تحويل الاعتراض من العميل الى الموافقة . ـ متابعة العملاء وتنمية السوق . ـ حالات عملية ومناقشات . الاعتماد يحصل الدارس على شهادة معتمدة من وزارتى التعليم والخارجية المصرية – أوشهادة مهنية من كلية أوكسفورد فى بريطانيا تاريخ انعقاد البرامج : 2/1/2010 للاستعلام والاتصال بنا : أكاديمية المستقبل للتدريب منطقة القاهرة : 6 أكتوبر – المحور المركزى – الحى الرابع – عمارة 59 – أمام بنك الاسكان والتعمير - ت : 0165647451 002 منطقة الدلتا : المنصورة – شارع جيهان – أمام بوابة الجامعة ( تربية – الجلاء ) – برج العشرى – الدور الأول علوى – 0020183863245 - 0020502264691 – 0020502290817 لمزيد من المعلومات عن الدبلومات والبرامج التدريبية التى يقدمها المركز, يمكنكم زيارة موقعنا على الانترنت :www.futuretc.com أو التواصل عبر البريد الاليكترونى :futur_trainingcenter@yahoo.com
  2. السلام عليكم ورحمه الله وبركاته كيف الحال والاحوال.ـ.؟ اخواني انا طالب بجامعه العلوم التطبيقيه في الاردنـ.. وهذي السنه الاولى ودخلت كليه اقتصاد وتخصصي تسويق لكن كل ما اسال حدا عن هذا التخصص يقولون لي رح تصير مندوب مبيعات وهذا التسويق يبيله واحد يكون ملسون ويعرف يتكلم مع الناس والخ الخ وانا اكره الاشياء هذي لووووووول فـ قلت اني احول محاسبهـ.. وش رايكم بهذا التخصصـ..؟ من الناحيه الدراسيه هل هو صعبـ..؟ انا مابي واحد متخرج محاسبه ومشتغل ويقولي لا لا سهل وعادي انا ابي الجواب الصح هل فيه مواد صعبهـ..؟ وكيف المواد لما ادخل بالتخصصـ..؟ كيف تكون فيها حفظ او فهم او كلها مسائل حسابيهـ..؟ ثاني شي وش رايكم بالمحآسبهـ.. في المستقبل في الشغل بالتحديدـ.. هل مستقبلها اوكي ؟ وكم الراتبـ العادي للخريج جديد من المحاسبهـ....؟ وكيف طبيعه الشغلـ..؟ وانا طبيعه جوي على الكمبيوتر 24 ساعه وفاهم على الكمبيوتر كويسـ.. ومين احسن مستقبليا محاسبه Vs تسويق في انتظاركم واسف على كثرة الاسالهـ تحياتي
  3. http://www.infotechaccountants.com/pagesar/quttvmethodrsrchar.htm برمجة الاهداف: منهج الادارة لامثلية التخطيط في ظل تعددد وتعارض الاهداف د. محمد شريف توفيق استاذ المحاسبة – كلية التجارة – جامعة الزقازيق - مصر http://mstawfik.bizhosting.com 2006 توفر النماذج الكمية للمدراء امكانية اتخاذ افضل القرارات. وعندما يحتاج هؤلاء المدراء لاتخاذ قرار امثل يمكن ان تستخدم نماذج البرمجة الرياضية احادية الهدف Single criterion or objective (مثل نماذج البرمجة الخطية لتعظيم الربح لحد اقصي، او خفض التكاليف او الزمن للحد الادني مع الوفاء بكل قيود المشكلة). الا اننا غالبا ما نبسط الامور لان الكثير من الاوضاع والمواقف الواقعية تدخل تحت ظل تعدد الاهداف بل وربما تعارضها. فقد ترغب الادارة في اتخاذ قرار بشأن موقع مصنعها الجديد، فتكلفة الارض والبناء قد تمثل عامل وحيد في الاختيار وهنا يسهل اتخاذ القرار، الا انه قبل اتخاذ مثل هذا القرار قد ترغب الادارة ان تأخذ في الاعتبار عنصر تكاليف نقل العمالة والانتاج بالنسبة للموقع المختار. وفي مثل تلك الحالات تزداد درجة تعقد المشكلة بسبب تعدد الاعتبارات او الاهداف وربما تعارضها، حيث قد يكون موقع مرغوبا في ظل احد الاعتبارات واقل رغبة في ظل اعتبار او اعتبارات اخري يتعين بالضرورة مراعاتها multiple criterion لتحقيق الامثلية. وفي ضوء ذلك سنتناول في هذا البحث نموذج برمجة الاهداف Goal Programming Model كأهم النماذج الرياضية لتحقيق الامثلية في ظل تعدد الاهداف او الاعتبارات وتعارضها خصوصا عند وضع الموازنات. وفي هذا الشأن سنتناول اساسيات صياغة نموذج برمجة الاهداف وحله خصوصا بالحاسب الالي، ثم تطبيقه عمليا وحله في مشاكل تخطيط الانتاج وفي تخطيط ساعات عمل رجال التسويق.
  4. اخوانى اريد معلومات مفيدة و ضرورية عن شهادة تسمى Mini MBA فمن لدية معلومة مفيدة عن هذه الشهادة فمن فضله ان يعرفنى عليها حيث انى بابحث عن كورسات مهنية فى الادارة و التسويق و قد سمعت عنها و لكن اريد ان اتشبع فى معلومة قبل البدء فيها
  5. حقق أحلامك بالدراسة والإقامة في عاصمة المال والأعمال الان يمكنك الإلتحاق باكبر جامعات الإعمال والمال في لندن والإنتساب لاقوي البرامج التي تؤهلك للحصول علي الشهادات الإكاديمية والشهادات المهنية المتخصصة . نحن شركة بابيون وكلاء أحد أكبر الجامعات في لندن نقدم لك كافة العروض والبرامج التي تناسب احتياجتكم العلمية والمهنية في عالم المال والإعمال. * اقوي برامج الماجستير:- - ماجستير إدارة الإعمال MBA - ماجستير الاعمال الدولية MIB - ماجستير الاداره المالية MSc in Finance - ماجستير التسويق MSc in Marketing * اقوي برامج شهادات التإهيل المهني:- - جمعية المحاسبين القانونين المعتمدين (ACCA) - المعهد المعتمد للمحاسبة الادارية (CIMA) - المعهد المعتمد للتسويق (CIM) - المعهد المعتمد للتحليل المالي (CFA) - المعهد إدارة الاستثمار (IMC) ولأول مره البرامج المزدوجة :- هذه البرامج تتيح لك فرصة الدراسة بالماجستير وإيضاً شهاده تأهيل مهني في أن واحد والبرامج المتوفرة هي :- - MBA+ACCA - MBA+CIMA - MBA+CIM - MBA+CFA -MIB+ACCA - MIB+CIMA - MIB+CIM - MIB+CFA MSc in Finance + CFA ** يتوفر لدينا العديد من برامج التعليم عن بعد للحصول علي الشهادات من اكبر جامعات بريطانيا و أمريكا للمعلومات والاستفسار يرجي الاتصال تليفون 0127743851 - 0126797919
  6. 1-شركة تعمل في مجال تصنيع وبيع أجهزة المحمول وقد أخذ رئيس مجلس الادارة(ليس مالكا لها )أحد هذة الاجهزة لاستعماله في أمور متعلقة بالعمل . كيف تتم المعالجة 2- شركة تجارية وصناعية نشاطها أجهزة التكيف (الصنع-التسويق) وقد أعطت أدارة المبيعات بها عدد 2 جهاز تكيف أحدهم لمكتب الادارة والاخر لفرع الشركة بالاسكندرية كيف تتم المعالجة محاسبيا . 3- رجاء ارسال اي ملفات عن موضوع (مشروعات تحت التفيذ) تكوين سلعي وانفاق استثماري وكيف يتم التسجيل دفتريا . ahmedfarghlyahmed@yahoo.com please send me these files on the e-mail
  7. بســـــــم الله الرحمن الرحيـــــــــم *** الســـــــــلام عليكم ورحمه الله وبركاته *** لو سمحتم انا محتاجه بحث عن ماده التسويق الفعال واكون شاكره لكم ..
  8. اتمنى من اخوانى مساعدتى بسرعه ضرورى جدا محتاج تصور لتقليل(ترشيد) المصاريف فى شركه تعمل فى مجال التسويق العقارى او حتى نقاط امشى عليها اتمنى ذلك من اخوانى
  9. شركات التسويق الهرمي بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ومن اهتدى بهديه، واتبع سنته إلى يوم الدين، أما بعد: فموضوع درسنا هذا اليوم هو شركات التسويق الهرمي، وهذه الشركات قد برزت في الآونة الأخيرة، وتعددت وحصل فيها خلاف كثير بين العلماء المعاصرين، باعتبارها نازلة من النوازل، ونحن نذكر في هذا الدرس حقيقة هذه الشركات، والتكييف الفقهي لها، ثم حكمها الشرعي، مع الإشارة إلى آراء العلماء المعاصرين فيها، وبيان القول الراجح. هذه الشركات نشأت أول ما نشأت في بلاد الغرب، ثم انتقلت للمجتمعات الإسلامية؛ ولهذا حصل الخلاف بين العلماء فيها، ويتلخص عملها في أن هذه الشركات تقوم بإقناع الشخص بشراء سلعة أو منتج على أن يقوم بإقناع الآخرين بالشراء، ثم هؤلاء المشترين يقنعون آخرين وهكذا، وكلما زادت طبقات المشتركين حصل الأول على عمولات أكثر تبلغ آلاف الريالات، وكل مشترك يسعى لإقناع من بعده بالاشتراك مقابل هذه العمولات الكبيرة، وهذا ما يسمى بالتسويق الهرمي أو الشبكي. فكرتها أن يشتري الشخص منتجات الشركة، وهي عبارة عن برامج، وموقع بريد إليكتروني بمبلغ تسعة وتسعين ريالا، ويُعطى بعد الشراء الفرصة في أن يسوق منتجاتها لآخرين مقابل عمولات محددة، ثم يقوم هذا الشخص بإقناع آخرين إلى آخره، كما ذكرنا حتى تتكون شجرة على شكل هرم. وتشترط الشركة لاحتساب العمولات ألا يقل مجموع الأفراد الذين يتم استقطابهم عن تسعة أشخاص في شجرة المشتري، على ألا يقل عدد الأعضاء تحت كل واحد من الاثنين الأولين عن اثنين، وتبلغ العمولة خمسة وخمسين دولارًا، ويتم صرف العمولة في مقابل كل تسعة أشخاص في التسلسل الهرمي، وتتضاعف في كل مرة يضاف فيها مستوى جديد، أو طبقة جديدة للشركة، وإذا افترضنا أن الشركة تنمو كل شهر، بمعنى أن كل شهر ينضم شخصان إلى كل شخص في الهرم، فهذا يعني أن العمولة التي يحصل عليها العضو تصل إلى أكثر من خمس وعشرين ألف دولار في الشهر الثاني عشر، ويستمر هذا التضاعف في كل شهر، وهذا في الحقيقة هو مصدر الإغراء في هذا النوع من البرامج، لمجرد مقابل دفع مبلغ زهيد تسعة وتسعين دولار، يحصل المشترك على مئات بل آلاف أضعاف هذا المبلغ، وهذه هي فكرة هذه الشركة، قد لا تكون مفهومة للجميع بالقدر الكافي؛ لأن طريقتها يشوبها شيء من الغموض، ولكن فكرتها تدور حول التسلسل الهرمي، وأن الإنسان يُعطيهم تسعة وتسعين دولار، وبعد ذلك يحصل على عمولات كبيرة تصل إلى عشرات الآلاف من الدولارات، هناك شركه طريقة عملها تقوم على بيع أسطوانة أو قرص حاسب آلي، محتوي على برامج لفنون شرعية، من فقه وحديث وتفسير، تُباع هذه الأسطوانة بخمسمائة ريال، وكل شخص يتسوق من هذه الشركة فإنه يندرج تحت اسمه عدد من المشترين، وبمجرد اكتمال أربعة مشترين تحت هذا الشخص فإنه يستحق مبلغ ستمائة ريال مكافئة من الشركة، والمتسوق ليس ملزما بإحضار هؤلاء الأربعة. أما إذا أحضر المتسوق عن طريقه أشخاصًا يرغبون في التسوق، فإنه يستحق عن كل شخص مبلغ قدره خمسة وسبعين ريال، وإذا اكتمل تحت المشتري ثلاثمائة وأربعون متسوقا فإن هذا المتسوق الأول يستحق مبلغا قدره اثنان وأربعون ألف ريال وخمسمائة ريال، إذا اكتمل تحت المشتري ثلاثمائة وأربعون متسوقا فإن المتسوق الأول يستحق مبلغا قدره اثنان وأربعون ألفا وخمسمائة ريال، هبة من الشركة، وتجميع الثلاثمائة والأربعون متسوق مسئولية الشركة لا المشتري، يعني أنك مجرد ما تشتري الأسطوانة بخمسمائة ريال قد تحصل على عمولات تصل إلى اثنين وأربعين ألف وخمسمائة ريال، ويعتبرون أن هذا هبة من الشركة. يقولون: أنت اشتريت هذه الأسطوانة لتنتفع وتستفيد منها، وهذه عمولات على كونك أتيت بالمشترين من بعدك، أو حتى لو لم تأت بأحد فإنك تستحق أيضًا عمولات، وهذه العمولات إذا تراكمت تصل إلى اثنين وأربعين ألف وخمسمائة ريال، إذن هذه الأسطوانة، وهذا النوع من التسويق الهرمي، كما ذكرت هذا النوع من الشركات يُعتبر نازلة من النوازل، لأنها لم تكن معروفة في المجتمعات الإسلامية من قبل، ومن هنا اختلف العلماء المعاصرون في حكمها على قولين: القول الأول: المنع وأن هذا النوع من الشركات محرم شرعًا، وإلى هذا ذهب أكثر العلماء المعاصرين، وصدر به فتوى من الجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. القول الثاني: الجواز، ثم اختلف أصحاب هذا القول فمنهم من أجازها مطلقًا من غير قيود، ومنهم من قيدها، بأن تقدم الشركة خدمات حقيقية نافعة وليست صورية. ومنهم من قيدها بشرطين: الأول: أن تبيع الشركة المنتج بسعر السوق. والثاني: أن يكون المشتري لهذا المنتج بحاجة إليه وراغبا فيه. ونأتي لأدلة لكل قول ثم نبين القول الراجح. ولعلنا نبدأ بالقول الثاني وهم القائلون بالجواز: فعللوا قولهم بالجواز بأن الأصل في العقود الحِل والإباحة، وأن ما ذكر من عمولات يحصل عليها المشتري قد تصل إلى أكثر من أربعين ألفا إنما هي مبنية على حق السمسار، وهو الوسيط بين البائع والمشتري، فهي مقابل سمسرة، هذه العمولات مقابل سمسرة، قالوا: وأخذ العمولة مقابل السمرة جائز شرعًا، وكون نصيبه يزيد بزيادة عدد المشترين لا مانع منه، لأن الأصل هو صحة العقود إذا سلمت من الغرر والمخاطرة والربا، إذن هذه وجهة أصحاب هذا القول، فمعتبر أن هذه العمولات مقابل سمسرة، وهذا يشتري منتج والأصل في العقود الصحة، فما المانع من صحة هذا التعامل. وأما زيادة المبلغ، فقالوا: بسبب زيادة أعداد المشترين، فنزيد قيمة هذه السمسرة. وأما من قيد الجواز بأن تكون هذه المنتجات تحتوي على خدمات حقيقية وليست صورية فقال: لأنها إذا كانت صورية، فإنه يرد عليها عدة محاذير شرعية من الربا والغرر وغيره، وأما من قيد ذلك بالشرطين: بأن تكون الشركة تبيع المنتج بسعر السوق، وأن يكون المشتري راغبا في ذلك، فقال: لأن هذه العمولات تكيف على أنها هبة إذا تحقق هذان الشرطان، يعني هذه العمولات إذا تحقق هذان الشرطان تعتبر هبة من الشركة، فإذا كانت الشركة تبيع المنتج بسعر السوق، وكان المشتري راغبا في شراء المنتج، فإن ما زاد على ما أُعطي المشتري بعد ذلك يُعتبر هبة من الشركة، والواقع أن هذا التقيد مؤداه للقول الأول؛ لأن الشركة في الواقع لا تبيع المنتج بسعر السوق. فالقائل بهذا القول بناءً على هذا يلزمه بأن يقول بالمنع، فيكون مؤدى هذا التفصيل هو القول الأول. إذن هذه هي وجهة القائلين بالجواز على التفصيل الذي أوردناه. وأما القائلون بالمنع فقد صدر في هذا فتوى من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، وأجابت إجابة مفصلة بتاريخ الرابع عشر من شهر ربيع الأول لعام ألف وأربعمائة وخمسة وعشرين للهجرة، فتوى رقم اثنين وعشرين ألف وتسعمية وخمسة وثلاثين، ذهبت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة سماحة المفتي إلى: أن هذا النوع من المعاملات محرم، وذلك لأن مقصود المعاملة هو العمولات، وليس المنتج، المقصود هو العمولات وليس المنتج، وهذه العمولات قد تصل إلى عشرات الآلاف، في حين لا يتجاوز ثمن المنتج بضع مئات، وكل عاقل إذا عرض عليه الأمران، فإنه سيختار العمولات، ولهذا كان اعتماد هذه الشركات في التسويق والدعاية لمنتجاتها هو إبراز حجم العمولات الكبيرة التي يمكن أن يحصل عليها المشترك، وإغراؤه بالربح الفاحش مقابل مبلغ يسير هو ثمن المنتج، الواقع أن المنتج الذي تسوقه هذه الشركات هو مجرد ستار وذريعة للحصول على العمولات والأرباح، ولهذا فإن أكثر المشترين إن لم نقل جميع المشترين لهذا المنتج، الذي هو مثلًا في شركة هبة الجزيرة أسطوانة، إنما قصدهم العمولات والمكافآت، وليس قصدهم الانتفاع بهذا المنتج، ولهذا نجد أن منهم من يشتري هذا المنتج وليس عنده جهاز الحاسب أصلًا، ومنهم من يشتري هذا المنتج وليس عنده اهتمام بالعلم الشرعي، بل قيل إن من المشترين من يشتري هذا المنتج وهو لا يتحدث باللغة العربية لأنه الغرض هو الحصول على العمولات، بل قيل إنه أيضًا إن منهم من ليس بمسلم أصلًا، وبعضهم يشتري هذا المنتج ويُعطيه غيره، ولا يعبأ به، وأيضًا بعضهم يشتري عددا كبيرًا من هذا المنتج، حتى ذكر أن أحدهم اشترى بأكثر من مائتي ألف، معلوم أنه تكفيه أسطوانة واحدة في منتج واحد، فماذا يفعل بهذا العدد الهائل من الأسطوانات، وبهذا نعرف بأن الهدف الحقيقي للمشتركين في هذه الشركات إنما هو الحصول على هذه العمولات وهذه المكافآت التي تصل إلى آلاف مؤلفة، وإذا كان ذلك كذلك فإن هذا التعامل أو حقيقة هذه المعاملة أنها محرمة لوجوه: الوجه الأول: أنها تضمنت الربا بنوعيه ربا الفضل وربا النسيئة، المشترك يدفع مبلغًا قليلًا من المال ليحصل على مبلغ كبير، فهي نقود بنقود مع التفاضل والتأخير، وهذا هو الربا المحرم، والمنتج الذي تبيعه الشركة على العامين ما هو إلا ستار للمبادلة، فهو غير مقصود للمشترك، ولا تأثير له في الحكم؛ ولهذا فإن هذا المنتج يُباع مثلًا بخمسمائة ريال بينما قيمة السوقية - وليس ما تدعيه الشركة - أقل من هذا بكثير، وبناء على أن الشركة لا تحتفظ بحقوق يعني أنها تسمح بالنسخ فربما يصل إلى عشرة ريالات أو أقل، وإذا تتجاوزنا فربما نقول أنه يصل إلى مائة ريال، فيكون المبلغ المتبقي يتناول الربا، يعني أربعمائة ريال مثلًا أو أكثر، يدفعها الإنسان ويحصل مقابل هذا المبلغ على أضعاف مضاعفة، هذا هو الربا الفضل وأيضًا يجتمع معه ربا النسيئة لأن فيه تأخير، وأيضًا من المحاذير التي اشتملت عليها هذه المعاملة أنها من الغرر المحرم شرعًا. لأن المشترك لا يدري هل ينجح في تحصيل العدد المطلوب من المشتركين أم لا؟ وهذا التسويق الشبكي أو الهرمي مهما استمر فإنه لا بد أن يصل إلى نهاية يتوقف عندها، لا بد أن يصل إلى نهاية يتوقف عندها، ولا يدري المشترك حين انضمامه إلى الهرم، هل سيكون في الطبقات العليا فيكون رابحًا، أو في الطبقات الدنيا فيكون خاسرًا. والواقع أن معظم أعضاء الهرم خاسرون إلا القلة القليلة، فالغالب هو الخسارة، وهذه هي حقيقة الغرر، وهي التردد بين أمرين أغلبهما أخوفهما، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم، عن الغرر. المحذور الثالث مما اشتملت عليه هذه المعاملة: أكل أموال الناس بالباطل، حيث لا يستفيد من هذا العقد إلا الشركة، ومن ترغب إعطاءه من المشتركين، بقصد خداع الآخرين، وقد قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ ولهذا نجد أن بعض الدول الغربية منعت هذا التعامل إذا كان بدون منتج، فعملت هذه الشركات واحتالت ووضعت هذا المنتج ليكون غطاءًا وستارًا؛ ليحميهم من الملاحقة القانونية في بلاد الغرب، ثم انتقل إلى بلاد المسلمين بهذا التصور. رابعًا: اشتملت أو تشتمل هذه المعاملة على الغش والتدليس والتلبيس على الناس، من جهة إظهار المنتج، وكأنه هو المقصود في المعاملة، والحال خلاف ذلك، ومن جهة إغرائهم بالعملات الكبيرة التي لا تتحقق غالبًا، وهذا في الحقيقة من الغش المحرم، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: من غش فليس منا فهذا النوع من التسويق في الحقيقة يصنف من حيث المبدأ ضمن صور الغش والاحتيال التجاري، وقد تناولت كتبٌ ودراسات وأبحاث تحذر من هذه الشبكات، والوهم والتغرير التي توقع أتباعها، وتأتيهم من جهة الطمع، وتجعلهم يحلمون بالثراء السريع، مقابل مبالغ محدودة يبذلونها، وهي في نهاية الأمر تصب في جيوب أصحاب هذه الشركات والمنظمات، ولا يحصد الأتباع سوى السراب. ولذلك كما أشرنا هناك قوانين في العديد من دول العالم، التي تمنع من التنظيم الهرمي، أو التسويق الهرمي، بشكل أو بآخر. وعلى سبيل المثال، هيئة الأوراق المالية بباكستان، حذرت الناس من التعامل مع شركة بزناس العاملة هناك، وقالت في تحذيرها: إن الشركة المذكورة تطلع بممارسات غير مشروعة وتحايلية وغير أخلاقية، كما أن هناك شركة شبيهة بشركة بزناس تعمل في نفس المجال اسمها سكايبز، وهي مقرها الولايات المتحدة، ولها فروع في العالم، هذه الشركة قد رفعت وزارة التجارة الأمريكية ضدها قضية، تتهمها بالغش والاحتيال على الناس، رفعت وزارة التجارة الأمريكية قضية ضدها بتهمة الغش والاحتيال على الناس، وصدر قرار المحكمة بإيقاف عمليات الشركة وتجميد أصولها تمهيدًا لإعادة الأموال إلى العملاء، وهي شبيهة بشركة بزناس. فإذًا إذا كان هذا عند دول الغرب أنهم يصنفون هذه الشركات من شركات الغش والاحتيال التجاري، لا شك أن شريعة الإسلام تمنع مثل هذا، بل هي أولى بأن تمنع هذه الطرق وهذه الأساليب، التي تقوم في أساسها على الغش وعلى الاحتيال التجاري. هذه هي وجهة أصحاب هذا القول، وكما ترون أدلة هذا القول قوية، وظاهرة جدا، لهذا فإن هذا القول هو الراجح والله تعالى أعلم في هذه المسألة، وهو تحريم هذا النوع من الشركات، وهذا النوع من التعامل، لهذه الوجوه التي ذكرناها. والذي يظهر لي أن سبب الخلاف في هذه المسألة يرجع إلى الخلاف في قيمة المنتج الذي تسوقه الشركة، الشركة تدعي أن قيمة هذا المنتج 500 ريال مثلا ولكن قيمته الحقيقية السوقية أقل من هذا، أقل من هذا بكثير، والعبرة بالقيمة السوقية لا بما تدعيه الشركة، انتبهوا إلى هذه النقطة. العبرة في الحقيقة بالقيمة السوقية لا بما تدعيه الشركة، ولهذا إذا كانت الشركة جادة فلتضع هذا المنتج في الأسواق، وتنظر كم تساوي قيمته. ولا يعقل أن أسطوانة واحدة تصل قيمتها 500 ريال، وعلى كل حال لو كانت قيمته السوقية تصل إلى هذا لكان هذا مقبولا، ولكان القول بأن ما زاد على ذلك مقابل هبة أو سمسرة، قد يكون مقبولا، ولكن الإشكال هو في هذه النقطة، أن القيمة الحقيقية السوقية لهذا المنتج لا تصل لما تباع به في الأسواق، فترد هذه المحاذير. والقائلون بالجواز يقولون: إن قيمة هذا المنتج هذه هي قيمته السوقية، ولكن هذا ليس بصحيح، هذا ليس بصحيح، ولهذا أجاب أصحاب القول الأول، وهم قائلون بالمنع، على القائلين بالجواز بأن هذه العملات مقابل السمسرة قالوا بأن هذا غير صحيح، إذ أن السمسرة عقد يحصل بموجبه السمسار على أجر لقاء بيع السلعة، هذه هي حقيقة السمسرة، عقد يحصل السمسار بموجبه على أجر لقاء بيع السلعة، وأما التسويق الشبكي، فإن المشترك في الحقيقة هو الذي يدفع الأجر، هو الذي يدفع الأجر لتسويق المنتج، كما أن السمسرة مقصودها تسويق السلعة حقيقة، خلاف التسويق الشبكي، فإن المقصود هو تسويق العملات وليس المنتج، تسويق العملات وليس المنتج، فالفرق إذًا بين السمسرة وبين التسويق الشبكي ظاهر. وأما القول بأن هذه العملات من قبيل الهبة فلا يسلم أيضًا، ولو سُلِمْ فليس كل هبة جائزة، لو سلم بأن هذه العملات من قبيل الهبة ليس كل هبة جائزة، فمثلًا الهبة على القرض ربا، كل قرض جر نفعا فهو ربا الهبة على قرض قبل الوفا فإنها تكون ربا، أو الهبة بعد الوفا المشترطة تكون ربا، وكذلك أيضًا هدايا وهبات العمال غلول، وهبة الموظف لرئيسه في العمل محرمه. فليس إذًا كل هبة تكون مباحة. وهذه العملات إنما وجدت في الحقيقة لأجل الاشتراك في التسويق الشبكي، فمهما أعطيت من أسماء سواء كانت هدية أو هبة أو غير ذلك فلا يُغير ذلك من حقيقتها شيئًا، والحاصل أن هذا النوع من التعامل أنه يشتمل على محاذير من الناحية الشرعية. وإذا كانت بعض الدول غير المسلمة تمنع منه فالأولى أن يمنع مثل هذا التعامل في المجتمعات الإسلامية، إذ أنه يقوم في الأساس على الغش والتغرير والخداع وإغراء الناس ببذل مبلغًا زهيدا والحصول مقابل ذلك على أرباح كبيرة. فتقوم هذه الشركات في الأساس على هذه الفكرة. ثم أيضًا أي إنسان عاقل يعتقد أنه لا يمكن أي إنسان عاقل إذا تأمل هذه المعاملة فإنه سيدرك أنه لا يمكن لشركة تجارية هدفها الربح أن تبيع منتجا بمائة ريال أو خمسمائة ريال وتهب الناس هبة لوجه الله تعالى، وهذه الهبة تصل إلى أكثر من 42 ألف وخمسمائة ريال، هل هذا معقول؟ أي إنسان يدرك بعقله وفطرته أن هذا غير ممكن؛ لأن هذه شركة تجارية هدفها الربح، فحينئذ لا تكون هذه الهبات هبات محضة تريد منها هذه الشركة الثواب والأجر من الله عز وجل والإحسان إلى الناس، فإن هذا ليس بخُلق لمثل هذه الشركات. ولهذا فإن مثل هذه العملات تشمل شيئًا من التغرير والخداع والالتفاف واللعب على الناس حتى تحصل من ورائهم على الأموال الكبيرة والمبالغ العظيمة، ويبقى هذا المشترك ينتظر ما وعد به من هذه الأرباح وهذه الألوف المؤلفة التي ربما يحصل عليها أول المشتركين وهم فئة قليلة ربما لا تصل إلى عشرة بالمائة، وأما بقية المشتركين فإنهم لا يحصلون على شيء، ولهذا نقول إن هذا نوع من التعامل وهذه الشركات قائمة على الغش والتغرير والخداع فهي محرمة شرعًا. وما ظنك بشركات ولدت ونشأت وترعرعت في بيئات كافرة تقوم في أساسها على الربا والميسر، هل تظن أن مثل هذه الشركات تكون تأتي إلى المجتمعات الإسلامية وتكون موافقة للشريعة الإسلامية، ولهذا ينبغي يعني على طلاب العلم الحذر عندما ترد مثل هذه الشركات وهذا النوع من التعاملات، وعدم الاستعجال في الفتيا فيها إلا بعد التأمل والنظر. بعض الأخوة يتعجل في الإجابة، ومثل هذه الشركات تفرح بمثل هذه الفتاوى وهذه الإجابات وتبرزها، وربما نشرتها في الصحف وبينت أن تعاملها أنه شرعي وجعلت هذه الفتوى دعاية لهذه الشركة. وهذا يؤكد ما ذكرناه في أول درس من أهمية الفتوى الجماعية في النوازل وفي القضايا المعاصرة؛ لأنها أقرب إلى التوقيف وإلى إصابة حكم الله ورسوله من الفتوى الفردية التي ربما يفوت المفتي فيها يعني بعض الأمور أو ينقصه بعض التصور.
  10. السلام عليكم مقالة اعجبتني يعتبر التسويق من أهم الأمور التي تحدد نجاح المنظمات الربحية وغير الربحية. وبالنسبة للمنظمات الربحية فهو يعتبر الرئة التي يتنفس من خلالها وترتبط به الأرباح ارتباطاً مصيرياً. وللأهمية البالغة، سأتطرق في هذا المقال لرضى الزبون والذي كان موضوع بحثي في الماجستير. يجمع الأكاديميون والممارسون في التسويق على أن رضى الزبون هو قلب العملية التسويقية، الذي يتركز عليه اهتمام الشركات ويليه في الاهتمام مصلحة الشركاء في الشركة ثم الموظفون والعمل على رضاهم وراحتهم. وقياس رضى المستهلك والمحافظة عليه هو المرحلة الأخيرة في النشاط التسويقي و عنه تتولد الأرباح بتكرار الشراء وينمو الولاء عند المستهلكين. وقد يكون رضى المستهلكين هو الهدف الأكثر أهمية للشركات. ونظراً لأهميته، فقد ركزت عليه الأبحاث وأفردت له المقالات في غالبية مجلات الأعمال والصحف اليومية. ويعتقد انه يشكل الجزء الرئيسي من اقتصاد السوق ونتيجة لذلك فينبغي أن تعمل الشركات على تحسينه. ونظراً للأهمية القصوى لرضى المستهلكين فإن إدارات الشركات تواجه تحدي تقييم مدى رضى مستهلكي خدماتها و منتجاتها. ثم تعمل على إرضاء زبائنها غير الراضين وزيادة رضى زبائنها الراضين أو المحافظة على ثبات مستوى رضاهم على اقل تقدير. العديد من الشركات تعلن مدى أهمية رضى المستهلك فتشمله في شعاراتها. فعلى سبيل المثال، شعار شركة قلفستريم أيرونتكس هو "تركيزنا على رضى المستهلك"، وشعار شركة شل الكيميائية " زبائننا سوف يكونون راضين تماما بالمنتجات والتكنولوجيا التي نقدمها"، أما شركة وول مارت فقد استخدمت شعارا مختصرا معبرا هو "الرضى مضمون". اليوم ازدادت المنافسة بين الشركات بشكل كبير واصبح مدى قدرة الشركات على رضى مستهلكي خدماتها أو منتجاتها من أهم العوامل التي تحدد نجاحها وتفوقها أو حتى مجرد بقائها في السوق. و هناك العديد من الفوائد التي تحصل عليها الشركات نتيجة لإرضائها زبائنها. فزبائن الشركة عندما يكونون راضين سوف ينتج عنه ولاؤهم للشركة، وسوف يزداد شراؤهم المتكرر لسلع وخدمات الشركة وسوف تتحسن سمعة الشركة، وسوف تنخفض تكاليف عملياتها المستقبلية وتزداد أرباحها. ينبغي أن تبذل الشركات قصارى جهدها في إرضاء زبائنها لأن الحفاظ على الزبائن القدامى ارخص بكثير من جذب زبائن جدد. فرضى المستهلكين يبني ربحية طويلة المدى من خلال إعادة الشراء وولاء المستهلكين. وذلك ينشر السمعة الطيبة للشركة فينتج عنه جذب لزبائن جدد ويطور الولاء للعلامة التجارية من خلال الاستمرار في إعادة الشراء وتفضيلها على العلامات التجارية الأخرى. نموذج مقارنة التوقعات بالأداء طغى على تقييم رضى المستهلك في البحوث الأكاديمية وأثبت جدواه في التطبيق العملي. وهذا النموذج يصلح تطبيقه على المستهلكين الذين يدركون حاجاتهم ورغباتهم ويبحثون عن سدها وتلبيتها في السوق. المستهلكون، طبقاً لهذا النموذج، يقيمون رضاهم من خلال مقارنة انطباعهم عن أداء المنتج أو الخدمة مع توقعاتهم عن الأداء بواسطة المعادلة التالية: الأداء – التوقعات = حالة الرضى(رضى أو عدم رضى). ويكون المستهلك راضياً إذا كان أداء المنتج أو الخدمة مساوياً أو متعدياً لتوقعاته. ويحدث الاستياء وعدم الرضى عندما يقل الأداء عن التوقعات. وتتشكل توقعات المستهلكين من خلال مصادر معلومات مختلفة مثل مندوبي المبيعات، الأصدقاء،و التجارب السابقة للمستهلك. فمندوبو المبيعات إذا أعطوا المستهلكين معلومات مبالغاً فيها عن المنتج أو الخدمة التي يقدمونها، فإن التباين السلبي بين الأداء والتوقعات سوف يحدث بسهولة مسبباً الاستياء وعدم الرضى من قبل المستهلكين. والشركات الواعية تسويقياً تدرك أهمية عمل نموذج مقارنة التوقعات بالأداء في رضى المستهلك، فتعمل على رفع الأداء وتخفض توقعات المستهلكين. فمثلاً مندوبو المبيعات في شركة بوينج يعدون زبائنهم ب5% فاعلية وقود بينما الفاعلية الحقيقية للوقود تصل 8% ، فيرفع ذلك رضى المستهلكين بصورة عالية وينشرون السمعة الطيبة للشركة ومنتجاتها، وذلك يعتبر من أنجع وسائل التسويق. في السبعينات من القرن الميلادي الماضي، بدأ رضى المستهلك يبرز موضوعاً هاماً للبحث في مجال التسويق. في ذلك الوقت كان هناك العديد من الدراسات التي وضعت الأساس لما لحقها من بحوث رضى المستهلك النظرية و التجريبية. منها على سبيل المثال دراسة كوردازو التي درست العلاقة بين التوقعات المتغيرة و الانطباع عن الأداء. وكانت هذه الدراسة الأولى التي تنشر معلومات مباشرة لصناع السياسات فيما يخص مستهلكيهم وقيادتهم للشراء المتكرر ونشر السمعة الجيدة عن الشركة ومنتجاتها وخدماتها. ولكي ترضى الشركات زبائنها، لا بد لها من التقييم المستمر لمدى رضاهم ثم تعمل على إرضائهم. ومن طرق القياس سؤالهم بصفة عامة عن مدى رضاهم ,وذلك يعطي انطباعاً عاماً عن حالة الرضى. ولكن ينقص هذه الطريقة أنها لاتحدد أي النواحي التي ليسوا راضين عنها. ولذلك فالطريقة المثلى هي سؤالهم عن الخصائص الهامة لتقييم رضاهم ثم سؤالهم عن تقييمهم لكل خاصية من خلال استبانات يقيمون فيها رضاهم من 1 إلى 5 بحيث يمثل الرقم 1 عدم الرضى والرقم 5 أعلى درجات الرضى. وبعد تحليل الاستبانات، تتضح الخصائص التي يكون الزبائن غير راضين عنها وتنطلق من هنا إجراءات تحسينها
  11. الاساتذه الاعزاء ،،، تحيه طيبه وبعد ،،، ارجوا التكرم بحل المسئله الاتيه وعمل القيود – بغض النظر عن الارقام --- شاكرا لسادتكم تكرمكم بالرد 1 - فى 1/4/2006 بدأت المنشأه اعمالها براس مال قدرة 8000 دك اودعت البنك . 2 - تم شراء اجهزة كمبيوتر وطابعات بمبلغ 2000 د ك – معدل الاهلاك 20 % . 3 - تم تعيين عدد 2 موظفين للعمل فى تجهيز الكتالوج وذلك فى الفترة من 1/4/2006 حتى تاريخ 1/4/2007 براتب 500 د ك شهريا 4 - تم الاتفاق مع مطبعه لطباعه 50 نسخه عينه يتم التسويق للكتالوج بها بسعر النسخه 10 د ك 5 - تم دفع 50 % من قيمة الطباعه عن طريق البنك والباقي عن الاستلام 6 – تم استلام النسخ وتم سداد المتبقي للمطبعه بشيك . 7 – تم الاتفاق مع عملاء لعمل الاعلان فى الكتالوج بمبلغ 6000 د ك تدفع على 3 دفعات : ا - عند الاتفاق ب – عند عمل معاينه للاعلان ج – عند الطبع 8 - تم طباعه 5000 نسخه وزع منها 2000 نسخه على العملاء الذين قامو بالاعلان فى الكتالوج مجانا ، وتم بيع الباقي بسعر النسخه 30 د ك 9 - تم دفع عموله تسويق لمندوبي التسويق بواقع 2 % من اجمالى المبيعات والاعلانات الرجاء عمل القيود اللازمه لذلك ؟ شاكرا لسيادتكم التكرم بالاجابه على هذه القيود
  12. بأن الإدارة تنطوي في جوهرها تنطوي على اتخاذ القرارات بغرض تحقيق الكفاية الإنتاجية ولعل أبرز مميزات العمل الإداري: 1- يتخذ العمل الإداري شكل دورة مستمرة يمكن تمثيلها بدائرة تجري سريعاً وتظهر على النحو التالي: تتضح من الشكل السابق مهمة اتخاذ القرارات الإدارية في مركز الدائرة ـ بإعتبارها تمثل جوهر - محاطاً بعناصر الوظيفة الإدارية وما ينطوي عليه كل منها وهذا يعني: أ- البدء بالأهداف المطلوب تحقيقها. ب- وضع الخطط والتنظيم والتوجيه والرقابة وصولاً إلى تلك الأهداف المحددة. فإذا فرضنا توقف هذه الدائرة خلال فترة قصيرة جداً أو كثافة زمنية معينة فأننا نتبين: - أن الإرتباط بين الواجبات الرئيسية وعناصرها الفرعية هو ارتباط متناسق ومتصل. - أن الأهداف التي يسعى المشروع إليها تمثل نقطة البداية والنهاية معاً. 2- يتصف العمل الإداري بالتكامل على اعتبار أن نجاح المدير في علاج مشكلة ما يتوقف على نجاحه في علاج المشكلات الأخرى نظراً للإرتباط الوطيد بين إدارات المشروع و إدارة الإنتاج ...إدارة التسويق... فقدرة الإدارة على وضع خطة ناجحة للتسويق تتوقف على كفاية خطة الإنتاج . ولا ريب أن هذا التكامل في العمل الإداري يجسد الصعوبة الحقيقية والواقعية التي يواجهها المدير إذ يتوجب عليه أن ينظر إلى المشكلة ككل لا يتجزأ من شتى زواياها لا سيما و أن كفاية العمل الإداري وفاعليته على كفاية أجزائه مجتمعة وكفاية كل جزء فيه. 3-يتصف العمل الإداري بالشمول إذ لا يكفي أن توضع خطة للإنتاج دون خطة للإنتاج دون خطة للتسويق والأفراد. 4- يتصف العمل الإداري بالتداخل وعلاقات التأثير بين أوجه النشاط الإداري وعناصر الوظيفة الإدارية فضلاً عن التفاعل والإعتماد المتبادل فيما بينها ومحصلة هذا تجعل مشكلات العمل الإداري لا تقتصر على ما يجري داخل المشروع بل تتعداه إلى ما يحيط به ظروف اقتصادية واجتماعية. نستنتج أن العمل الإداري في المشروع الحديث يتصف بالصعوبة: 1- صعوبة ناجمة عن تحقيق أهداف ربما لا تسيطر الإدارة على الموارد اللازمة لتحقيقها. 2- اتخاذ قرارات في ظل معلومات غير كاملة وفي ظل ظروف غير مستقرة
  13. اليكم درس فيديو فى التسويق يشمل مهمه من مهام رجال البيع وسياساتهم فى ذلك http://www.4shared.com/file/51471128/134ffe41/_1_online.html فى عندى دروس كتيره لو انتم عايزينها او عايزين فى جزءيه معينه ياريت تقولوا انا بس عايز اخدم Mohwaghas@yahoo
  14. انقر لمزيد من التفصيل: http://www.infotechaccountants.com/pagesar/quttvmethodrsrchar.htm برمجة الاهداف: منهج الادارة لامثلية التخطيط في ظل تعددد وتعارض الاهداف د. محمد شريف توفيق استاذ المحاسبة – كلية التجارة – جامعة الزقازيق - مصر http://mstawfik.bizhosting.com 2006 توفر النماذج الكمية للمدراء امكانية اتخاذ افضل القرارات. وعندما يحتاج هؤلاء المدراء لاتخاذ قرار امثل يمكن ان تستخدم نماذج البرمجة الرياضية احادية الهدف Single criterion or objective (مثل نماذج البرمجة الخطية لتعظيم الربح لحد اقصي، او خفض التكاليف او الزمن للحد الادني مع الوفاء بكل قيود المشكلة). الا اننا غالبا ما نبسط الامور لان الكثير من الاوضاع والمواقف الواقعية تدخل تحت ظل تعدد الاهداف بل وربما تعارضها. فقد ترغب الادارة في اتخاذ قرار بشأن موقع مصنعها الجديد، فتكلفة الارض والبناء قد تمثل عامل وحيد في الاختيار وهنا يسهل اتخاذ القرار، الا انه قبل اتخاذ مثل هذا القرار قد ترغب الادارة ان تأخذ في الاعتبار عنصر تكاليف نقل العمالة والانتاج بالنسبة للموقع المختار. وفي مثل تلك الحالات تزداد درجة تعقد المشكلة بسبب تعدد الاعتبارات او الاهداف وربما تعارضها، حيث قد يكون موقع مرغوبا في ظل احد الاعتبارات واقل رغبة في ظل اعتبار او اعتبارات اخري يتعين بالضرورة مراعاتها multiple criterion لتحقيق الامثلية. وفي ضوء ذلك سنتناول في هذا البحث نموذج برمجة الاهداف Goal Programming Model كأهم النماذج الرياضية لتحقيق الامثلية في ظل تعدد الاهداف او الاعتبارات وتعارضها خصوصا عند وضع الموازنات. وفي هذا الشأن سنتناول اساسيات صياغة نموذج برمجة الاهداف وحله خصوصا بالحاسب الالي، ثم تطبيقه عمليا وحله في مشاكل تخطيط الانتاج وفي تخطيط ساعات عمل رجال التسويق.
  15. هناك الكثير من مراكز التدريب على مستوى الوطن العربي و أظن أنها في الغالب مراكز و معامل للتدريب اللغوي و لعلوم الحاسب الآلي و لكن التدريب للوصول بالخريج إلى مستوى الإدارة المالية التي ترتكز على علوم تكنولوجيا المعلومات ، فإن هذا الأمر هو الجديد إذا كنت ممن يديرون أو يملكون معهداً للتدريب يمكنك الإستفادة من المناهج المزمع وضعها من خلال برنامج التأهيل Camita برنامج التأهيل Camita سوف يعد مصدراً للدخل للكثير من مشروعات التدريب على مستوى الوطن العربي و مصدر قوته هو المادة العلمية و هذا المزيج العلمي الذي سيراعي فيه تسليح الخريج الحديث بأحدث العلوم المالية و التكنولوجية لذا عملية التسويق لبرنامج التأهيل Camita لن تكون بالأمر الصعب ، بل بالعكس تماماً ، فيكفي أي خريج أن يلقي نظرة سريعة على النقاط الرئيسية التي يتكون منها البرنامج و سوف لا يتردد على الألتحاق بهذا البرنامج
  16. بعد إذنكم أريد معلومات عن التجزئة المصرفة ما معناها . وما مكوناتها؟ ولكم جزيل الشكر,,,,,,,,,
  17. بسم الله الرحمن الرحيم الاخوة الاعزاء من خلال مروري المتكرر علي المنتدي لاحظت قلة دروس الادارة المحررة باللغة الانجليزية ففكرت في تحرير مواضيع خاصة بالادارة والتسويق حتي تكون معين لنا في تخطي المحلية والوصول للعالمية ولا يخفي عليكم مدي اهمية اللغة الانجليزية في عصرنا الحاضر ولان العمل الجيد يستلزم مهارات جيدة اردت ان استشير الاعضاء الكرام في البدء بتجميع مادة انجليزية ثرة فهل من مؤيد ؟
  18. لفتح حساب اسلامي في شركة فوركس يارد عليك الضغط على هذا الرابط ومن تم اختيار هذه الايقونة لان الحساب الاسلامي يبدأ من 1000 دولار فما فوق وتقوم بملئ الاستثمارة التي تظهر لك وهذه صورة هذه الاستثمارة الفراغات المطلوب تكون الكتابة فيها باللغة الانجليزية وبعد الضغط على ايقونة التسجيل ستنتقل بك الصفحة الى صفحة الدفع ببطاقة الائثمان طبعا هناك طرق اخرى للدفع وهي امام بخصوص الاوراق التي تساعدك لحل الحساب والارشادات فمن هنا يمكنك تحمليها طلب فتح الحساب نموذج تحديد الهوية واثبات السكن نموذج طلب السحب معلومات لتحويل الاموال طلب تسجيل الوكلاء والمسوقين معلومات عن تجارة الذهب النفط والفضة دليل المستخدم باللغة العربية لبرنامج التجارة الخاص Forexyard الفتوى الكاملة للتجارة بسوق العملات والمعادن دليل التسويق للوكلاء fxforall الرجاء ارسال الاوراق الى البريد الالكتروني support@forexyard.com أو الى فاكس رقم 1-646-514-2310
  19. سنتناول اليوم أهم النسب و الإحصائيات الخاصة بالفندق بداية يمكن تصنيف تلك النسب إلى قسمين القسم الأول خاص بالغرف ف الفندق و القسم الثاني خاص ب الأغذية و المشروبات اولا : نسب خاصة بالغرف: · نسبة الإشغالoccupancy = عدد الغرف المشغولة / عدد الغرف المتاحة · متوسط سعر الغرفة المشغولة =ايراد الغرف / عدد الغرف المشغولة · متوسط سعر الغرفة المتاحة REVPAR= إيراد الغرف / عدد الغرف المتاحة · او متوسط سعر الغرفة المتاحة REVPAR = ADR × OCCUPANCY % · عدد أيام إقامة النزيل =عدد النزلاء / عدد القادمون · نسبة الاشغال المزدوجة او المتعددة % = (عدد النزلاء/ عدد الغرف المشغولة)- 1 مثال : لدينا فندق سعتة 152 غرفة منها 2 غرف مشغولة طوال العام احداها يسكنها المدير العام و الاخرى نائبة اليوم و 1غرفة يسكنها احد اصدقاء مالك الفندق ضيافة complimentary room لمدة يومين و 1 غرفة اخرى يسكنها مدير الحسابات بصورة مؤقتة لمدة اسبوع لحين الانتهاء من اعداد سكن خارجn خاص بة temporary house use كانت عدد الغرف المشغولة بالنزلاء بخلاف هذة الغرف 90 غرفة ويبلغ عدد النزلاء 130 فرد و كان عدد القادمين للفندق هذا اليوم 55 فرد و كان ايراد الغرف 46800 جنية مصرى ماهى غرف الضيافة complimentary room في التعريف الجديد لها على حسب الإصدار العاشر من النظام الموحد لحسابات الفنادق هى " الغرف التي يحصل عليها النزلاء بصورة مجانية كنوع من أنواع التسويق و ليست الناشئة من التزامات تعاقدية مع جهة معينة مثال الغرف المجانية التى يحصل عليها المالك او احد أفراد عائلتة او اصدقائة او كمكافأة تشجيعية لأحد الموظفين " هذا النوع من الغرف بالإضافة إلى الغرف المشغولة مؤقتا بواسطة الفندق temporary house use لا تدخل في المعادلة الخاصة بحساب occupancy % او ADR إما بالنسبة للغرف الممنوحة في العروض الترويجية مثال ( احجز ثلاث ليال و احصل على الرابعة مجانا) او الغرف الممنوحة كجزء من تعاقد مع جروب مثل احجز 60 غرفة و احصل على غرفتين لمشرفي المجموعة مجانا فلا تصنف من ضمن الغرف المجانية و بالتالي تدخل في حساب نسبة الإشغال و متوسط سعر الغرفة ثانيا : نسب خاصة بالطعام و الشراب: ü متوسط قيمة الشيك (الفاتورة) average food check = الأغذيةFOOD REVENUE / عدد الأشخاص الذين تم خدمتهم NO OF COVERS ü معدل دوران المقعد = عدد مترددين على المطعم / عدد المقاعد اهداء من http://www.dryousry.com
  20. السلام عليكم اخوانى انى اريد ان ادرس او استفيض فى معلومات عن E-Marketing فهو فى الاساس دراسة التسويق الالكترونى بانواعه سوء عن طريق الفاكس او تليفون او الانترنت او موبيل .... اى بمعنى عن طريق الوسائل الالكترونية فمن لدية اى مقترح عن موقع او معهد او كتب او دراسة تفيد هذا الموضوع فله جزيل الشكر بامدادى باى معلومة و شكرا
  21. السلام عليكم اخوانى انى اريد ان ادرس او استفيض فى معلومات عن E-Marketing فهو فى الاساس دراسة التسويق الالكترونى بانواعه سوء عن طريق الفاكس او تليفون او الانترنت او موبيل .... اى بمعنى عن طريق الوسائل الالكترونية فمن لدية اى مقترح عن موقع او معهد او كتب او دراسة تفيد هذا الموضوع فله جزيل الشكر بامدادى باى معلومة و شكرا
  22. بسم الله الرحمن الرحيم في البداية احب اشكر القائمين علي هذا الموقع علي المجهود الرائع الذي قاموا به من اجل ان يصل الموقع لهذة الصورة المشرفة التي وصل اليها و احب ان اضيف ايضا ان هذه تعنبر اول مشاركة لي في المنتدي واريد ان اخبركم عن مدي سعادتي بمثل هذه المنتديات و المواقع التي توفر لزائريها المعلومات التي يحتاجونها في وقت انتشرت فيه وللأسف مواقع الشات التي لا تهدف الي سوي اضاعة وقت الشباب. احب اولا انا اعرفكم بنفسي انا شاب مصري عمري 26 سنة اقيم بالقاهرة اعمل محاسبا في عدة شركات ( part time ) وقد وجدت في هذا النظام و هو العمل بنظام ال part time في اكثر من مكان عدة ميزات اهمها ( سرعة اكتساب مهارات وخبرات , المقابل المادي , زيادة المحيط الاجتماعي ) المشكلة التي تواجهني هي انه عند بداية اي عمل يكتسب الفرد في البداية خبرات كثيرة و كل يوم يمر نواجه فيه مشكلات مختلفة نظل نبحث لها عن حلول او طرق جديدة تسهل من نظام العمل ولكن بمرور الوقت يتحول العمل الي عمل روتيني حيث تثل المستجدات و اعتقد ان هذا يصيبنا بالخمول تدريجا . ومما ساعد علي هذه المشكلة ان الجزء الأكبر من قطاع الأعمال في مصر لا يهنم بتطوير امكانيات موظفيه و بمدي مواكبتهم لتطورات العصر السريعة جدا و تغيير القوانيين و النظم الاقتصادية .... الخ فلذلك نجد ان معظم الادرات التي تهتم بالتدريب و رفع الكفاءة في مصر قليلة وان وجدت فهي لا تهتم بألادارة المالية بصفة خاصة وترتكز اهتمامنهم علي الادارات الفنية و اداررات التسويق و المبيعات وايضا لأن كثير من اصحاب المنشأءات الخاصة و العامة لا يفهمون طبيعة عمل المحاسب بوجه عام وللأسف فهم يعتقدون ان وظيفة المحاسب هي عد النقود و الجمع و الطرح وقليل منهم ما يفهم فسؤالي هو ما هي الطريقة المناسبة لتطوير انفسنا كمحاسبين ؟ ما هي افضل الطرق الي ذلك ؟ انا اعمل بمهنة المحاسبة منذ 4 سنوات تقريبا و قد توقفت دراستي عند كلية التجارة و اكتسبت باقي معرفتي بالممارسة التي اجد انها لا تكفي فأرجوا منكم مساعدتي و دلي علي الطريق و ذلك دون دفع المبالغ الباهظة علي الدورات التدريبية المكلفة جدا وغالبا ما لا تدعمها الشركات التي نعمل بها ولكم جزيل الشكر
×
×
  • أضف...