حسن محمود

الحمد لله رب العالمين على عودة المنتدى الغالى وليسمح لى اساتذتى المشرفين على الموقع ان اقول اننى شخصيا على اتم الاستعداد للمساهمه فى اى تكاليف ماليه يتطلبها الحفاظ على الموقع وتطويره ليكون منارة علم ومعرفه ينتفع به كل طالب علم لوجه الله تعالي وشكرا

تامين اعتماد الصين تامين اعتماد فرنسا لماذا وضعتهم فى المستوى السادس على الرغم من انك تدخل جميع حساباتك الفرعيه على المستوى الرابع والخامس

بحث فى تدقيق الحسابات من الناحيه النظريه للاستاذ يوسف الاسدى اتمنى ان يكون مفيد للجميع الرابطhttp://www.ao-academy.org/docs/acounts%20audit%20theoritically%20by%20yousif%20al%20assadi%201510008.doc

استاذى الفاضل لقد نكأت الجروح حسبنا الله ونعم الوكيل فى ولاة امور المسلمين

اليك الرابط بالمنتدى http://www.infotechaccountants.com/forums/showthread.php?t=3038&highlight=%DE%ED%E6%CF+%C7%E1%ED%E6%E3%ED%E5

اليك الرابط http://www.infotechaccountants.com/forums/showthread.php?t=3038&highlight=%DE%ED%E6%CF+%C7%E1%ED%E6%E3%ED%E5

اليك الرابط بالمنتدي http://www.infotechaccountants.com/forums/showthread.php?p=31869

فوائد القرض توضع فى حساب مستقل بالاصول تحت بند فوائد قروض لشراء اصول ثابته وتستهلك على عدد سنوات القرض فأذا كان القرض لمدة سنتين مثلا تكون نسبة الأهلاك 50% والله اعلم

واجب الدولة في جباية الزكاة نعلم جميعاً أن الزكاة باعتبارها الركن الثالث من أركان الإسلام، هي حق ثابت مقرر «فريضة من الله»، إلا انها ليست حقاً موكولاً للأفراد، فهي ليست إحساناً فردياً، إنما هي تنظيم اجتماعي تُشرف عليه الدولة، ويتولاّه جهاز إداري منظم، يقوم على هذه الفريضة الفذّة، جباية ممن تجب عليهم، وصرفاً إلى من تجب لهم. والدليل على ذلك، قوله تعالى: (خُذ من أموالهم صدقة تطهّرهم وتزكّيهم بها)، واتفاق أئمة الإسلام على أن الخطاب في قوله تعالى: (خُذ من أموالهم صدقة)، موجّه للنبي صلى الله عليه وسلم، ولكل من يتولى أمر المسلمين من بعده. وما الذي جاء به القرآن الكريم، أكدته السنة النبوية والواقع التاريخي الذي جرى عليه العمل في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، والخلفاء الراشدين من بعده، حيث أنه عليه الصلاة والسلام كان يبعث الجُباة إلى أطراف الجزيرة العربية كافة، ويحاسبهم حين عودتهم على ما جبوه. وهذا كله يدلنا بوضوح على أن أمر الزكاة منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم، من شؤون الدولة واختصاصها. يأخذ من أغنيائهم الزكاة، ويفرقها على مستحقيها، وكذلك فعل خلفاؤه من بعده. نعلم أيضاً أن الفقهاء قسموا الأموال، التي تجب فيها الزكاة، إلى ظاهرة وباطنة: فالأموال الظاهرة، هي التي يمكن لغير مالكها معرفتها وإحصاؤها. والأموال الباطنة، هي النقود وما في حكمها، وعروض التجارة، وسمّيت باطنة لأنه قد لا يمكن لغير مالكها معرفتها وإحصاؤها. وقد كان الأمر كذلك عندما كانت هناك أموال ظاهرة وباطنة، لكن في وقتنا الحاضر، وفي زمننا هذا خاصة، فإن أغلب أموال الناس ظاهرة، لأنها إما في بنوك، أو أسهم، أو عقار، وهي بالتالي على أقل تقدير ظاهرة للعديد ممن يعملون في هذه القطاعات، كالبنوك مثلاً، حيث يستطيع موظفو البنك معرفة أدق تفاصيل ودائع عملائهم وتحويلاتهم بضغط بضعة أزرار على الحاسب الآلي الذي أمامهم، وبالتالي وبحكم هذا التغيير الذي حدث في زماننا هذا، فإن أغلب الأموال هي أموال ظاهرة، والباطن منها هو ما لا يرغب مالكه في الإفصاح عنه، ويجتهد في عدم إظهاره. ومع هذا، فلنُعد مرة أخرى كي نرى، ما هو رأي الفقهاء في جبي زكاة الأموال الظاهرة والباطنة. فبالنسبة للأموال الظاهرة، وهي كما ذكرت أغلب الأموال هذه الأيام، فقد اتفق الفقهاء تقريباً، على أن ولاية جباية زكاتها وتوزيعها على مستحقيها يخضع لولي أمر المسلمين، وليس من شأن الأفراد، ولا يُترك لذممهم وضمائرهم وتقديرهم الشخصي. أما بالنسبة للأموال الباطنة، فبينما لم تتفق كل المذاهب على ما إذا كان يجب على ولي الأمر جبي زكاتها، إلا أنهم اتفقوا على أنه يجوز له أن يتولى أخذها. إن البواعث الفضيلة التي قامت عليها حكمة فرض الزكاة والجدية والسعي الصادق لجبايتها، تدعونا لأن نتساءل: كيف نفسّر، والإسلام شرعنا، والزكاة ركنه الثالث، أن لدينا إدارة حكومية من مهامها جبي الزكاة من رعاة الماشية على ما يملكون من الإبل والغنم والماعز، علماً بأن تكلفة القيام بذلك أكثر مما يُجبى، في حين أن الأفراد القادرين منا لا يوجد من يطالبهم بتطبيق شرع الله، بل يُترك الأمر، كل لتقديره، فمنهم ـ أي أولئك الذين يزكّون أصلاً ـ من قد يقدر أن الجمعيات الخيرية أحق بزكاته، وآخرون قد يقدرون أن جهاد الروس في الشيشان أولى، وهلمّ جرا، ونتيجة هذه الفوضى فإننا أصبحنا محل اتهام بدعم الإرهاب عالمياً، وتفشت ظاهرة الفقر محلياً، وأسوأ من ذلك كله، عرضنا الإسلام ومبادئه السمحة إلى تشويه جائر. ان الدولة تحت ضغوط خارجية هائلة، وفي محاولة منها للتأكد من أن الزكاة والتبرعات لا تجد طريقها إلى من يُسيء استخدامها، قامت بتكوين هيئة عليا للإشراف على أموال التبرعات والمساعدات الخيرية، وإلزام الجهات والمؤسسات الخيرية التي تتلقى التبرعات والمساعدات للفقراء والمحتاجين، بأن تُخضع أنظمتها المالية لعمليات تدقيق وحساب منتظمة، للتأكد من مسار وطرق تلك المساعدات، وأنها تصل إلى المحتاجين إليها. ان إنشاء هذه الهيئة العليا، كما هو واضح، تصرف وقائي، ورد فعل للأحداث، إلا أنها لا تفي بالغرض أبداً، ولا يمكن أن تكون بديلاً من قيام الدولة المكلفة شرعاً، بجباية الزكاة وصرفها في أوجهها الشرعية. ان الإسلام جاء كرسالة شاملة هادية، جعلت من هدفها تحرير الفرد وتكريمه، وترقية المجتمع وإسعاده، وتوجيه الشعوب والحكومات إلى الحق والخير، ودعوة البشرية كلها إلى أن يعبدوا الله، ولا يشركوا به شيئاً، ولا يتخذ بعضهم بعضاً أرباباً من دون الله، وفي هذا المفهوم جاء نظام الزكاة، لا ليكون من مسؤولية الفرد، بل ليكون من مسؤولية الحكومة الإسلامية، فوكّل الإسلام جبايتها وتوزيعها على مستحقيها إلى الدولة، لا إلى ضمائر الأفراد وحدها، وذلك لجملة أسباب لا يحسن بشريعة الإسلام أن تهملها، وأهمها: 1 ـ ان كثيراً من الأفراد ممن يملك المال، ولا يعرف ما يجب عليه، والبعض يعرف فيدفع به البُخل إلى الإحجام عن دفع الزكاة. 2 ـ ان في أخذ الفقير والمسكين حقه من الدولة وليس منّة من الأغنياء، أو مساعدة من الجمعيات الخيرية، أو من صندوق الفقر، وفي ذلك حفظاً لكرامته وصيانة لماء وجهه أن يُراق بالسؤال، ورعاية لمشاعره أن يجرحها المنّ أو الأذى، ومنعاً لأن يضطر بعضهم إلى السرقة والانحراف. 3 ـ ان ترك هذا الأمر للأفراد يجعل التوزيع فوضى كما هو الوضع الآن، بالإضافة إلى أن صرف الزكاة ليس مقصوراً على الأفراد من الفقراء والمساكين وأبناء السبيل، فمن الجهات التي تُصرف فيها الزكاة مصالح عامة للمسلمين لا يقدرها الأفراد، إنما تقدرها الدولة. ان الزكاة لغة هي البركة والطهارة والنماء والصلاح، وسميت الزكاة، لأنها تزيد من المال الذي أخرجت منه وتقيه الآفات. ان الله سبحانه وتعالى، ذكر الزكاة في القرآن 32 مرة، وجعلها شرطاً لكمال صفات المجتمع المؤمن، وشرطاً لأخوة الدين، وشرطاً لفلاح المؤمن، ولاستحقاق نصره، ولنيل رحمة الله، بل جعلها شرطاً لحصول الخير، بدليل وعيده لعباده بصريح الآية في قوله تعالى: (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون). الأفراد الملزمون بدفع الزكاة في نظام جباية الزكاة الحالي، معني بهم «كل شخص طبيعي سعودي، أو من رعايا إحدى دول مجلس التعاون الخليجي، ويحمل سجلاً تجارياً أو ترخيصاً مؤقتاً من وزارة التجارة، أو رخصة صادرة من أية جهة رسمية مختصة تجيز له مزاولة أي نشاط تجاري أو استثماري أو خدمي أو مهني أو حرفي يغل إيراداً في السعودية، وتتوفر فيه الشروط الشرعية للخضوع للزكاة»، وهذا التعريف للأفراد لم يكن التعريف المقصود به في نظام الزكاة الذي صدر في 21 محرم 1370هـ، بل أصبح عرفاً عبر هذه السنوات الطويلة، حيث أن نظام الزكاة هذا نص على أن «تستوفى من الأفراد والشركات الذين يحملون الرعوية السعودية الزكاة الشرعية وفقا لأحكام الشريعة الإسلامية السمحة»، ولكي يتوافق نظام الزكاة مع أحكام الشريعة الإسلامية السمحة، ما كان له أن يقصر جبي زكاة الأفراد على من يحملون سجلاً تجارياً، أو ترخيصاً، أو رخصة، فكم من الأفراد في 1370هـ كان يحمل سجلاً تجارياً، أو ترخيصاً، أو رخصة، والأفراد من رعاة الماشية الذين كانوا، ولا يزالون، تُجبى منهم الزكاة، هل كانوا يحملون سجلات تجارية، أو رخصاً معينة، أم تُجبى منهم لأن أموالهم ظاهرة وليست باطنة؟، فلماذا؟ وبأي حق يُستثنى الأفراد الذين يملكون أموالاً، وأراضي، وغيرها، وليس لديهم سجلات تجارية، أو لديهم سجلات تجارية، لكن يملكون هذه الأموال بأسمائهم الشخصية، ألا يعتبرون من الأفراد الذين يجب أن تُجبى الزكاة الشرعية منهم، والمكلف شرعاً بجبايتها منهم هي الدولة. المصدرhttp://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=6&issueno=9174&article=211924&feature=

مش عارف بس هو موضوع غريب لكن ممكن اقلك شوية معلومات يمكن تساعدك ظهرت الطاقة الذرية النووية ولأول مرة في العالم في أواسط القرن العشرين الماضي وانتشرت المفاعلات النووية وكذلك محطات توليد الكهرباء الذرية في معظم البلدان المتقدمة من اليابان وروسيا وفرنسا وأمريكا وبعض البلدان النامية الكبرى. والأساس هنا هو في الاستخدامات والأغراض السلمية والمدنية للطاقة الذرية وبشكل رئيسي في توليد الكهرباء عبر مفاعلات نووية تستخدم الوقود أو الفيول ( اليورانيوم) عبر عمليات معقدة انشطارية لنويات مادة اليورانيوم الثقيلة بحيث تتولد عنها كميات حرارة عالية جداً يمكن استخدامها في توليد بخار الماء أو كمادة ضاغطة على شفرات العنفات التوربينات الميكانيكية والخ.‏‏ ومنذ بدء الطاقة الذرية كان الطرح المشروع للسؤال : ماهي الجدوى الفنية والاقتصادية بالمقارنة مع النفط والغاز والطاقة الشمسية والرياحية أو حتى طاقة الوقود الحيوي وغير ذلك, والجواب أن الجدوى الفنية قائمة تماماً بينما الجدوى الاقتصادية تتأرجح مابين الجيدة والمتوسطة نظراً للكلفة التأسيسية المالية العالية للمنشآت الذرية ناهيك عن شروط الأمن والسلامة والتشغيل والصيانة القاسية بالإضافة الى الشروط البيئيةالصارمة ..للحفاظ على التربة والهواء والماء وبالاضافة الى مسألة دفن النفايات النووية بأساليب وشروط معينة نظراً لمخاطرها على البيئة والحياة.‏‏ واليوم هناك في العالم حوالي /700/ مفاعل نووي حيث الاستطاعة الوسطى للمفاعل الواحد حوالي /700/ ألف ميغاواط وهذه المفاعلات تنتج بالاجمال باستطاعة قائمة /700/ ألف ميغاواط تغطي حوالي ربع الاحتياج العالمي من الكهرباء كمعدل وسطي عام وهذا الامر يشبه مثلا تغطية الطاقة الشمسية أو الرياحية بحوالي نسبة 10% من الاحتياجات العالمية والمسألة تختلف رقمياً من بلد الى آخر.‏‏ والمشاريع النووية معقدة نظراً الى انشاء محطة من/4/مفاعلات يتطلب عقداً من الزمن لتحقيق الشروط المطلوبة عالمياً.. ومازالت الطريقة الانشطارية هي المعتمدة اليوم مع آفاق الطريقة الانصهارية مستقبلاً والتي تماثل أو تحاكي طريقة قيام الشمس بانتاجها الحراري ولاشيء جديد تحت الشمس واليك هذا الرابط للدكتور احمد اشرف بيومي استاذ الكيمياء الطبيعيه بجامعة ميتشجان http://www.demokratia-shaabia.com/files/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%A7%D8%B7%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9%20%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%20%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A.doc

انت تأمر يا أستاذنا الفاضل ولجل عيونك مرينا وجاوبنا ولك خالص التحيه

ان مشاكل المنشأت الفرديه تتمثل فى عدم اقتناع المالك بجدوي وجود برامج محاسبيه جاهزه تساعد على اتخاذه قرار مالى سليم وهذا ناتج عن 1-الملكية الفردية للمنشآة مما يربط وجودهاوأستمرارها مع حياة المالكين وقدرتهم على العمل 2-قيام المالك بالعديد من المهام الادارية بعيدا عن تخصصه واستمرار ذلك حتى بعد ان تاخذالمنشأة في التوسع 3-ممارسة الصلاحيات بشكل تعسفي 4-ضعف الاعداد العلمي والمهني للمالك وعدم الحرص على التأهيل والتدريب 5-محدودية القدرة على التنبؤ والتخطيط للمستقبل ووضع الموازنات الما لية اللازمه عدم دقة البيانات المالية والمحاسبية وذلك ناتج عن : 1-ضعف الكوادر المحاسبية بالمنشأة أو حتى عدم وجودها أو الاعتماد علي محاسبيين خارجيين بجزء من الوقت في إعداد حسابات المنشأة 2-صعوبة اظهار المركزالمالي للمنشأة بشكل متناسق يعكس نتيجة العمليات والوضع المالي بشكل صحيح نتيجة تعدد السجلات المحاسبية الداخلية 3-اعتماد بعض مكاتب المحاسبة الخارجية لمراكزمالية لاتعكس الوضع المالي الحقيقي للمنشأة وهذه هى المصيبه الحقيقيه فى سوق المحاسبه

فما اردت توضيحة هو انه لايوجد حساب لدى الشركة يسمي ح/شركة التامين --- كعميل يظهر بالميزانية اخي الفاضل / تحيه طيبه من الممكن الا يوجد فعلا حساب لشركة التأمين لدى الشركه وذلك اذا كانت الشركه صغيره وتدفع التأمين نقدا ومباشرة ولاترتبط بتعاملات وتعويضات واشعارات خصم واضافه مع شركة التأمين كما ان شركة التأمين ليست عميل انا ذكرت انها مورد خدمه وارجع الى مشاركتي وانا حديثي يخص تعاملات مستمره ودائمه مع شركة التأمين وبوالص مستمره وعقود مع التأمين واتفاقات على دفع مطالبات البوالص على اقساط الخ الخ الخ وان القسط المدفوع للتامين هو مصروف دوري يقفل بحساب الدخل بنهاية الفترة ---سواء تم الاستفادة منه او لم يتم ارجو توضيح هذه الجزئية . ومن قال غير ذلك نعم ان قسط التأمين سواء تم دفعه او لم يدفع هو مصروف يخص العام ويقفل فى قائمة الدخل سواء تم الاستفاده منه ام لم تتم الاستفاده لان التأمين ليس الغرض منه الربح انما هو نوع من انواع الاحتياطيات ضد خسائر غير مؤكده واعتقد ان تلك فرصه لتوضيح بعض الامور النظريه فى التأمين قد تغيب عن اذهان اغلب الاخوه الزملاء س 1 ماهو التأمين التأمين Insurance هو نظام اجتماعي يهدف إلى تكوين احتياطي لمواجهة الخسائر الغير مؤكدة التي يتعرض لها رأس المال عن طريق نقل عبء الخطر من عدة أشخاص إلى شخص واحد أو مجموعة من الأشخاص ، أي انه نظام يصمم لتخفيض أو تقليل ظاهرة عدم التأكد Uncertainty للخسائر المالية عن طريق نقل عبء الخطر . س2 ما هي أهمية النشاط التأميني ؟ تتلخص أهمية النشاط التأميني فيما يلي : 1- تحقيق مبدأ التعاون بين مجموعة من الأفراد المعرضين لنفس الخطر وتأمين مستقبلهم بالمشاركة في تحمل الأخطار التي يتعرضون لها . 2- يساعد التأمين على المحافظة على ثروات المنشآت بتعويضها عن نواتج الأخطار التي قد تتعرض لها هذه الثروات مثل الحريق – السرقة....... 3- الحفاظ على الطاقة الإنتاجية 4- خلق واتساع نطاق الائتمان عن طريق القروض بضمان الوثائق بضمانات أخرى مما يساهم في تحقيق النمو الاقتصادي للمشروعات . س3 ما هي خصائص النشاط التأميني ؟ 1- الارتكاز على مبدأ التعاون . 2- يتميز النشاط التأميني بوجود رابطة تعاقدية بين المؤمن والمستأمن 3- يرتكز النشاط التأميني على تجميع المدخرات من المستأمنين في الفروع المختلفة للتأمين في صورة أقساط . 4- يتميز النشاط التأميني بتعدد فروع النشاط . 5- تتميز عقود (وثائق) التأمين بامتدادها لعدة فترات مالية وبالتالي صعوبة تحديد نتيجة النشاط. س4 ما هي أنواع التأمين ؟ هناك عدة تقسيمات للتأمين أولا : من حيث التقسيم الأساسي ينقسم إلى :- - تأمين خاص - تأمين اجتماعي ثانيا : من حيث التقسيم العملي للتأمين ينقسم إلى :- - تأمينات الأشخاص - التأمينات العامة . س5 ما المقصود بالتأمين الخاص ؟ هو التأمين الذي يتعاقد عليه الشخص ليستفيد منه شخصيا في تأمين نفسه من خطر معين . س6 ما هي خصائص التأمين الخاص ؟ يتميز التأمين الخاص بالخصائص التالية . 1- انه تأمين اختياري يرجع لرغبة المستفيد نفسه . 2- يدفع المستأمن قسط التأمين بالكامل . 3- لا يخضع هذا النوع من التأمين لإشراف الحكومة . س7 ما المقصود بالتأمين الاجتماعي ؟ يقصد به تأمين الأفراد( الذين يعتمدون في معيشتهم على العمل) ضد الأخطار التي قد تحول بينهم وبين أداء هذا العمل مثل المرض-العجز-أو الشيخوخة أو الوفاة والبطالة . س8 ما هي خصائص التأمين الاجتماعي ؟ يتميز التأمين الاجتماعي بالتالي :- 1- أن الداعي الأساسي لهذا النوع من التأمين هو التضامن الاجتماعي . 2- أنه تأمين إجباري تفرضه الدولة فهو ليس اختياريا 3- يدفع المستأمن جزءا من قسط التأمين وتتولى الدولة أو صاحب العمل الجزء الثاني . س9 ما هي أنواع تأمينات الأشخاص ؟ تنقسم تأمينات الأشخاص إلى : - التأمين على الحياة Life Insurance - التأمين ضد الحوادث الشخصية . س 10 ما هي أنواع عمليات إعادة التأمين ؟ يمكن تقسيم عمليات إعادة التأمين إلى ثلاثة أنواع رئيسية . أ- عمليات إعادة تأمين إجبارية ب- عمليات إعادة تأمين اختيارية . ج- عمليات إعادة تأمين اتفاقية . س11 ما هي عناصر الإيرادات التي تحققها شركات التأمين ؟ يتكون دخل شركة التأمين من - الأقساط - عمولة إعادة التأمين الصادر - صافى الدخل من الاستثمارات - الإيرادات الأخرى . س12 ما المقصود بأقساط التأمين ؟ القسط يعتبر المصدر الرئيسي للإيرادات وهو المبلغ المستحق على المستأمن بموجب عقد التأمين المبرم بين الطرفين ويلتزم بسداده المؤمن مقابل حصوله أو حصول المستفيدين على مبلغ التأمين عند حدوث الخطر المؤمن ضده . س13 ما هي أشهر أنواع الأخطار و أي نوع من التامين يغطيها ؟ * أخطار إصابات الحوادث ويغطيها التأمين ضد الحوادث الشخصية * أخطار الكبر والشيخوخة ويغطيها تأمين المعاشات * أخطار المرض ويغطيها التأمين الصحي * أخطار الوفاة ويغطيها التأمين على الحياة * أخطار الحريق ويغطيها التأمين من الحريق * أخطار حوادث الطائرات ويغطيها تأمين الطائرات * أخطار السرقة ويغطيها التأمين من السرقة والسطو * أخطار حوادث الغرق ويغطيها الـتأمين البحري * أخطار الكوارث الطبيعية ويغطيها التأمين من الزلازل والأعاصير * أخطار ضياع وفقد الأرباح ويغطيها تأمين الأرباح * أخطار التوقف عن العمل ويغطيها تأمين التوقف عن العمل * أخطار المسئولية المدنية ويغطيها تأمين المسئولية المدنية وخاصة أصحاب الأعمال والسيارات والسفن وغيرها س 14 ما هي أنواع وثائق الـتأمين البحري ؟ بصورة عامة تكون على قسمين ( مفتوحة أو مغلقة ) (1) وثائق تأمين رحلة بعينها وضد أخطار محددة من بدء الرحلة وحتى وصولها إلى ميناء الوصول بسلام وأمان . (2) وثائق تأمين محددة المدة ومن المصطلح عليه أن الحد الأدنى لها سنة واحدة وهى الأكثر شيوعا. (3) وثائق تأمين البضائع ضد الحريق والاعتداء والإلقاء في البحر والإيقاف السلطوي والكوارث والأضرار وهناك بعض الإستثناءات لبعض الأنواع التي لا تشملها هذه الوثائق ومعظمها غذائية . (4) وثائق تأمين السفينة أو جسمها وأجهزتها وقواربها وفرشها من أخطار القرصنة واللصوصية والسفن الحربية والاعتداءات والحرائق والإيقاف السلطوي وخيانة الطاقم والأضرار العامة كالحوادث والمصادمات وغيرها

كل عام وانتم بخير ومبروك عودة المنتدي

الاخ الفاضل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اولا: ارجوك أن تضيف الى كلمة( لاقدر الله ) كلمة (الا الخير ) فتكون (لاقدر الله الا الخير ) لان الله يقدر الخير والشر ثانيا :انت عندما أمنت على الاصل وضعت قيمة بوليصة التأمين فى حساب مصروفات التأمين بالقيد التالي من ح/مصروفات التأمين الى ح/ شركة التأمين (مورد خدمه ) عند حدوث حادث والحصول على تعويض يكون القيد كما يلى من ح / شركة التأمين ( اذا كان التعويض عباره عن اشعار مدين خصما من الحساب ) او من ح /الصندوق او البنك ( اذا كان التعويض نقدا او بشيكات ) الى ح/ ايرادات اخري - تعويضات تأمين اذا كان هناك قسط تحمل يكون قيده كما يلى من ح / مصروفات التأمين (قسط تحمل حادث السياره س) الى ح / شركة التأمين اتمنى ان اكون قد افدتك والله اعلم

دكتور/ ظاهر المحترم كل عام وانت بخير وكل عام وجميع الاخوه المشرفين واعضاء المنتدي الكريم بخير وجميع الامه الاسلاميه واعاده الله عليكم باليمن والخير والبركه

استاذى الكريم / وائل العراقى طيب اذا كان لدينا فرضا ثلاث بنود فقط من الايرادات وحوالى 30بند مصروف وكان لدينا 3000سياره فكم حساب سيكون فى الدليل هذا غير حسابات الاصول والخصوم وباقى بنود الحسابات الاخري الا تتفق معى ان هذا غير منطقى 00000 فقط اريد منك ايضاح عن تصنيف دليل الحسابات من ناحية حساباته الرئيسيه فقط مع خالص تحياتى واحترامي لشخصك الكريم

استاذى الكريم : وائل العراقى لنفرض ان السياره (ا) تم عمل عقد ايجار لها لمدة شهر من تاريخ 1/1/2008 الى 31/1/2008 وبقيمه ايجاريه شهريه قدرها 6000جنيه يقوم المستأجر بدفع مبلغ 10000جنيه كمقدم تأمينى للايجار وان مستأجر السياره الاستاذ/ساهى ابو الدواهى قد قام بتغيير اطار للسياره بعد مرو ر اسبوع بمبلغ 150 جنيه وقام بعمل غيار للزيت بمبلغ 80 جنيه وعند عودة السياره وجدت بها خدوش فى الهيكل قدرت بمبلغ 200جنيه وقد قام المستأجر ساهى ابو الدواهى بأعادة السياره فى موعدها وتم محاسبته على تغيير الاطار وتغيير الزيت وتم صرف باقى المبلغ له سوف يكون تسجيل العمليات السابقه كما يلى عند دفع المبلغ المقدم وفتح العقد 10000من ح/ الخزينه (رقم الدليل 12123) 10000الى ح/امانات العقود (رقم الدليل 21231) عند عودة السياره يتم اغلاق العقد كما يلى من مذكورين 150من ح /مصروف الاطارات (وليكن رقمه فى دليل الحسابات 3456)ويحمل على مركز تكلفة السياره (ا) 80 من ح / مصروف الزيوت والشحوم(وليكن رقمه فى دليل الحسابات 3457)ويحمل على مركز تكلفة السياره(ا) 10000من ح /امانات العقود الى مذكورين 6000 الى ح / ايرادات تأجير (وليكن رقمه فى دليل الحسابات 4456) ويحمل على مركز تكلفة السياره (ا) 200 الى ح / ايرادات تعويض(وليكن رقمه فى دليل الحسابات 4457) ويحمل على مركز تكلفة السياره (ا) 150الى ح /الخزينه قيمة اطار تم تغييره للسياره (ا) بموجب فاتوره رقم 34560 80الى ح /الخزينه قيمة زيت تم تغييره للسياره (ا) بموجب فاتوره رقم 5467890 3800 الى ح /الخزينه قيمة ماتم صرفه للمستأجر ساهى ابو الدواهي بعد خصم التلفيات وبذلك تكون السياره قد تم تحميلها كمركز تكلفه بجميع ايراداتها ومصروفاتها المباشره مهما كان نوع الايراد او المصروف (ارقام حسابات مختلفه فى دليل الحسابات تحمل على رقم مركز تكلفه واحد ووحيد للسياره ) استاذى الفاضل انتظر تعليقك الكريم واحب ان استفيد من خبرتك فى مجال تأجير السيارات لان هذا النوع من المحاسبه يكاد يكون مبهم بالنسبه للكثيرين وانا منهم باتأكيد تفضل بقبول تحياتى واحترامى لشخصك الكريم

اضيف الى ماسبق برامج مثل ( برنامج اسس -نظام انجازات المالي -المحاسب الذكي-3spos -الخوارزمي-نظام اسكون -MONEY 2007 -COMSYS -البازار -البسيط-سماك-برنامج المحاسبه الهندى Tally 9.1-برنامج محاسبة البيان-هذا بالاضافه الى ان الكثير من الشركات والمؤسسات لديها برامجها الخاصه والتى تم تصميمها لها ) المهم يا اخى الفاضل معرفة كيفة التعامل مع البرامج المحاسبيه الجاهزه والتطبيقات الخاصه بها وبعد ذلك لايهم نوع البرنامج او اسمه او امكانياته المهم فكرة العمل وكيفية بناء دليل حسابات سليم وكذلك دليل تكاليف سليم ودليل اصول سليم وكيفية الربط بينهما والاستفاده قدر الامكان من كافة التقارير المتاحه فى البرامج

http://www.infotechaccountants.com/forums/attachment.php?attachmentid=520&d=1188338665

اخى الكريم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا على معلومتك القيمه وكذلك اشكر كل الاساتذه الذين تفضلوا بالتعليق الوافى على الموضوع ولقد تذكرت استاذى الفاضل بمكتب المحاسبه الاستاذ محمد حسنى القشلان رحمة الله عليه وتذكرت تعليقه على موضوع مشابه لهذا الموضوع حيث قال رحمه الله ان هناك حجات- تحتاج الى اشباع- وحتى نشبع تلك الحاجات لابد من انفاق- وانفاق يعنى نفقه -يعنى مصروف- والمصروف اما ان يكون مستنفذ او غير مستنفذ- والمصروف الغير مستنفذ يكون اصل -اى ان كل اصل مصروف ولكن ليس كل مصروف اصل- والمصروف المستنفذ يظهر فى قائمة الدخل - والغير مستنفذ يظهر فى الميزانيه ولكن تحت مسمى اصل- واستفاذ المصروف يكون لمقابلة ايراد اما اذا لم يكون لمقابلة ايراد فيكون المصروف خساره . فقط احببت ان اذكر ماقاله استاذي اعترافا بجميله واطلب من الاخوه الدعاء بالرحمة له ولجميع موتى المسلمين امين

تختلف محاسبة تأجير السيارات من بلد لاخر طبقا لقوانين ونظم كل بلد واتمنى ان نجد مداخلات من الاخوه المحاسبين اصحاب الخبره فى محاسبة التأجير وطرق الرقابه وكيفية الضبط ان يعرضوا لنا خباياه ومشكلاته وحلول هذه المشكلات وخصوصيات محاسبة التأجير وتكيفها القانوني لكل بلد وذلك لنثرى هذا الموضوع الجميل

راجع هذا الرابط بالمنتدي سوف تجد به اجابه على كل ماتريد http://www.infotechaccountants.com/forums/forumdisplay.php?s=&daysprune=&f=17

الشركات المعاصرة في ضوء الشريعة الإسلامية الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي http://www.alhawali.com/index.cfm?method=home.ShowContent&ContentID=612&FullContent=1 نسأل الله ان يستفيد به الجميع