alaaaboulela

أي محرك تكلفة تفضل أو أي أساس توزيع تقبل بالنسبة لأمر التشغيل لسيارة تاكسي وسط القاهره وسط زحامها هل أتبع - أجر الساعه للسائق - ساعة عمل للتاكسي - كيلو متر - لتر بنزين إستهلاك - عدد أوامر التشغيل / اليوم في الحقيقة ليس هناك محرك تكلفة ثابت ولكن يكون الإختيرا على أفضل محرك تكلفة يمثل النشاط مع ملاحظه أنه قد يكون هناك بعض المحركات يصعب الرقابة الماليه عليها أو يكون في حالة تطبيقها وجود ثغرات في نظام المراقبة الداخليه على السائق ويجب الموازنة والمفاضلة بين كل المحركات لاختيار أنسبها والذي يعكس بدقة التكلفة الحقيقيه لأمر التشغيل أو الأوردار فمثلا يكون غير منطقى إستخدام عدد أوامر التشغيل لليوم لانه بذلك أكون قد حملت الأوامر ذات المسافات القصيره بتكاليف لم تتحملها أصلاً

القرآن يعلمنا لو أنك إتبعت خطوات حفظ القرآن أو أسرار تلاوته لكان سهلا عليك تعلم أي لغه فهي نفس الخطوات تقريبا سماع تكرار فهم ترديد ماذا تفعل كي تحفظ أيه ؟؟؟ أقوم بتكرارها ....المرحلة الأولى هذا هو السر أعظم . تكرار الأيات ...وتكرار الكلمات فالأطفال يحفظون القران دون علمهم معانيها ماذا تفعل لكي تحس ماذا تفعل كي تحس حلاوة القرآن ؟؟؟ الوقوف على كل أيه ... المرحلة الثانيه وهذا سر أيضا من أسرار التعلم فالأيه كلما كررتها زادتك خشوعا ولهذا يقوم المقرئين والتالين لايات الله تكرار الأيات على مسامعنا لنتبين معانيها ويزدادوا هم خشوعاً ومن أين يأتي الخشوع ؟؟؟ من إدراك المعاني .. وهي المرحله الثالثه وهي التفهم للأيات والكلمات ومعانيها فليس من السهل ان نقرأ وإلا ستنسى وتصبح قراءاتك بلا جدوى لذا... عليك أن تدرك وتفهم وتفسر والعقل لا يخزن ولا يستوعب إلا ما يقوم بفهمه وتفسيره وإدراكه وذلك يأخذ مجهوداً أكبر لحفظ المعلومات في الذاكره طويلة الأجل التي تظل عالقة بأذهاناً أعماراً مديده . ماذا تفعل عندما تسمع سوره تحبها ؟؟؟ أردد مع القارئ ..المرحلة الأخيره هذا لانك فهمت وأستوعبت وأدركت معانيها فكان من السهل حفظها عن ظهر قلب مما جعلك تنفعل وتردد الأيات قبل أن يلفظ بها قارئها .

النظم المحاسبيه لمثل هذ المشروعات يلزمك 2 نظام محاسبه - نظام محاسبي - نظام تكاليف ولهما يمدك بعلومات وتقارير تفيدك في مجال العمل فنظام المحاسبة الماليه قائم على الأرقام التاريخيه الذي يفيد المستخدم الخارجي من عملاء وضرائب وبنوك ومقرضين و...و...و.. ونظام التكاليف يمدك بالمعلومات التي من خلالها تستطيع أن تقوم بتسعير المنتج وهو أمر التشغيل أو الطلب أو المشوار أو إيجار الساعه بما أنك سيارات تأجير ونظم التكاليف أو طريقة تحميل التكاليف تختلف من منشأه لاخرى حسب النظام المتبع وأنا شخصيا أميل في مثل هذه المشروعات لنظام التحميل أو نظام المحاسبة حسب وحدات النشاط حيث أنه أعدلهم وأقربهم لتحديد التكلفة بدقة وعليك أن تختار الأساس أو محرك أو مسبب التكلفة المناسب للنشاط وتقسم العمليه الواحده إلى أنشطه أو مهام وبقسمة تكلفة النشاط على محرك التكلفه ينتج معدل التحميل للنشاط وسنضرب مثلا عمليا مع المفاضله بين محركات أو مسببات التكلفه حسب أنسب المسببات وعلاقته بالنشاط أو التكلفة مثال : كي تقوم بتنفيذ أوردار واحد تمر العمليه بأكثر من نشاط - إتصال بالفنادق ومندوبي الشركه لتنفيذ الأوردار ثم تأكيد الحجز - إصدار أمر للسائق بتجهيز السياره وإعدادها للتحرك - الإنتقال لمقر العميل - تحميل متعلقات العميل سواء عن طريق عامل أو مندوب الشركه بالمطار أو من خلال محاسبة عمال الحمل porterers - الإنتقال بالعميل إلى حيث يشاء مع تتبع الأوامر والأنشطه سنجد أن أمر التشغيل الواحد يقوم به أكثر من موظف أو مسئول النشاط الأول يقوم به السكرتاريه من خلال الفاكسات أو الحجوزات ومندوبي الشركه النشاط الثاني operator المشغل أو مسئول التشغيل النشاط الثالث يقوم به السائق بمفرده النشاط الرابع يقوم به الشيال أو مندوب الحمل النشاط الخامس يقوم به السائق منفرداً ملحوظه يتم جميع كل الأنشطة المرتبطه بالقائم بها ف وعاء تكلفه واحد ويتم حساب وعاء التكلفه كالتالي *وعاء التكلفه إجمالي تكلفة النشاط = أجر أو راتب القائم به سواء تم احتسابه للساعه أو اليوم أو الشهر وكلما صغرت الفتره كلما كان مستوى الدقه أعلى وكذلك ظروف التأكد أعلى *محرك التكلفه يتم إختياره على أساس أنسب المسببات فمثلا يمكن تحميل راتب السكرتيره أو المندوب على أساس ساعه العمل أو عدد الاوامر أو الحجوزات * كمية المحرك وهو عدد ساعات العمل لكل موظف أو عامل أو عدد الأوامر * معدل التحميل وهو ناتج قسمة إجمالي تكلفة النشاط أو وعاء التكلفة للنشاط / كمية محرك التكلفه أو كمية المسبب * الوزن النسبي للتكلفه الوزن النسبي لتكلفة النشاط إلى إجمالي تكاليف الأمر * نصيب الأمر تشغيل من التكاليف حاصل ضرب الوزن النسبي ( معدل الإستفاده من محرك التكلفه )*ت النشاط ********************************************* ملحوظه لا يتم تحميل الوقت الضائع المتسبب فية العامل على أمر التشغيل وإنما يتم تحميله على قائمة الدخل وقت الإنتظار في خدمة العميل يتم تحميلة للعميل ولكن ... وقت البحث عن عميل لا يحمل على أمر التشغيل وإنما يحمل على قائمة الدخل

مثل هذه الشركات تقوم على طريقتين - الطريقة العشوائيه وهي تتسم بالعمل دون ضوابط وتأخذ شكل المشروع الفردي كما في التاكسي وسيارات الأجره وحيث يكون المشروع عباره عن سياره أو أكثر تدار بواسطة صاحب السياره بمعاونة سائق أو أكثر - الطريقة المنظمة وهي طريقة على ما تبدو مدروسه ومخططه يتم عمل دراسة جدوى للمشروع في ظل دراسات متأنيه في ظل ظروف التأكد وبمساعده المحاسب من خلال دراسات الجدوى ويتم الحصول على بعض البيانات التي تفيد في دراسة الجدوى من خلال تحديد التكاليف وهي تكاليف مبدئية وتكاليف تشغيل ت المبدئية - ت إقتناء الأصول مباني وسيارات وعقارات - ت دارسة الجدوى - أتعاب المحاسب - إستشارات فنيه - رأس المال العامل ت التشغيل - ت الإهلاك الأصل وهو من خلال ت الأصل - إيراد بيع الخرده على العمر الإقتصادي للمشروع - ت العماله عدد السائقين * أجر اليوم - ت البنزين والزيوت والشحومات - قسط التأمين وخلافه العمر الإقتصادي للأصل سواء كان سياره أوكامل المشروع ويكون بمعاونه خبير أو من خلال الكتالوج أو من مصنع السياره الذي يعطنا معلومات عن ساعات العمل القصوى للسياره " العمر الإنتاجي " ولكن العمر الإقتصادي للأصل أو السياره يكون من الصعوبه تقديره لانه يستند إلى التقادم وعوامل أخرى إقتصاديه مثل ظهور مودل أحدث يؤثر على طلب السياره مثلا ظهور مودل جديد يشجع العميل على إٍستئجاره وإن تحمل فارق نظير المفاخره حيث أن السلعه كماليه لتحديد الإيراد يلزم معرفه حجم الطلب ويكون من خلال الخبره السابقة أو من خلال الشركات الرائده أو من خلال دراسات السوق أو من خلال حجوزات الفنادق والمطارات ويتم تحديد حصة للمنشأه من حجم الطلب الكلي للسوق يكون حجم الطلب هوالفجوه أو الفارق ما بين الطلب الكلي والخدمات المقدمه أو المعروض من خلال الشركات كلما إتسعت الفجوه كلما زاد حصة المنشأه . وبعدها يتم حساب أجر الساعه أو الكيلو متر أو إيجار الشهر للعميل وبعد عمل دراسة الجدوى وتبيان نفعها يتم قبول المشروع ووضع النظم المحاسبية التي ينتناولها فيما بعد

في الغالب ما يكون هناك بعض الصعوبة في المحاسبة في مثل هذه المعاملات نظرا لظروف عدم التأكد وحيث أن تلك الحاجه لمثل هذه السيارات يتكنففه بعض المشقة في حسابها وبالأخص لانها لا تعتمد على مقياس أو مؤشر ثابت ولكن هناك من الشركات الكبيره التي تعمل فيما يسمى بالليموزين والتي تشتهر بخدمة رجال الأعمال والسائحين الأجانب التي غالبا ما يسهل تقدير الإيراد بصفة يومية من خلال حجوزات المطار أو الفنادق ولكن من الصعب التنبؤ بتلك الإيرادات على فترات طويله نسبياً لذا يتم المحاسبه على أساس الكيلو متري أو الحد الأدني للتعريفة المعلنه أو بالساعه إيجار في مثل تلك الحالات التي تتسم بالعشوائية والتاكسي الجوال غير المحدد بمنطقة أو حي ولا يعمل تحت شعار تحت الطلب من خلال رقم خدمات يتم محاسبة العميل بالكيلو متر أو بالساعه أيهما أنسب مع الأخذ في الإعتبار الحد الأدني للتعريفة ونصيب أمر التشغل أو الأوردار الواحد من التكاليف الإضافيه أو المصروفات غير المباشره وطبقا لهذه الطريقة التي أشرتم إليها في حاله تحميل العميل بساعات العمل غير المستفاده يكون من غير العدل تحميل العميل بساعات الأعطال أو ساعات خلاف ساعات إنتظار العميل وليس ساعات البحث عن العميل أما ساعات غير المستفاد منها للعميل فتحمل على قائمة الدخل ولا يتم محاسبة العميل عليها

سلسله الأرقام الأرقام كالسلسله تتأثر فإن غابت حلقة تأكد أن هناك خلل ما في منظومة الأعمال وكذلك كل رقم أو حلقة له تأثير على الأرقام الأخرى فمثلا - عند إضافة ألة جديده فطريقة الشراء أو السداد توثر على السيوله والمركز الإئتماني وإمكانية سحب قروض - طريقة إهلاك الأله يوثر على المصروفات العموميه أو مصروفات البيع حسب إستخدام الأله أو مكانها بالمنشأه - مصروفات العموميه توثر على صافي الربح - صافي الربح يؤثر على مقدار ضريبة الدخل - ضريبة الدخل توثر على صافي الربح بعد الضريبة - صافي الربح يؤثر على الأرباح توزيعات الأرباح - توزيعات الأرباح تؤثر على حقوق الملكيه والأرباح المتحجزة والمدوره وحتى طريقة إهلاك الأله أو تغيرها من سنه لاخرى تحقق تغييرات أو وفورات ضريبة أو أرباح ينشأ عنها فروق حساب للضريبة واجب السداد لمصلحة الضرائب .

أقل الموارد لا تحقق أعلى ربح لا على المدى القصير ولا على المدى الطويل فاقل الموارد تضيع فرص إستثماريه وفي ظل قانون تناقص الغله ومبادئ الإقتصاد فأقل الموارد تؤدي على المدى البيع إلى خسائر فمثلا لو تجاهلت الإداره التطورات التكنولوجيا والتقدم وظل في حيز إستخدام أقل الموارد " الأصول المتهالكه " فإنها تضحي بقيمة أعلى وحتى إن ضحت بتكلفة أعلى وإنما تقوم على الإتحواز على فئة جديده من العملاء وعلى أضعف الإيمان تستطيع أن تواجه المنافسة الشرسه . فليس دوما مصطلح أقل الموارد يحمل في طياته أعلى ربح لو إفترضنا أننا سنقوم بالإنتاج بالأصول القديمة نفس المنتجات فستضحي المنشأه - بتكلفة وقت أكبر للعماله لان عامل النسيج البدائي يعمل ساعات أكثرر من نظيره على خط إنتاج إلكتروني - تكلفة صيانة وقطع غيار وعمرات قد تفوق تكلفة الأصل الجديد طبقا للتكلفة الشامله لدورة حياة المنتج من وجهة نظر المنشأه

أنت بذلك تشير لاهم وظائف بل أهداف الإدارة التشغيليه وليس الإدارة الماليه فالإدراة التنفيذيه تهتم بالتشغيل وتحقيق الأرباح على المدى القصير بينما الإدراه الماليه تركز على الإستثمار وقرارات الإستثمار فنجد ان - قرارات التسعير والتي هي تتعلق بالتكاليف وسعر البيع والفرق بينهم هامش الربح هو من أهم قرارات الإدارة التنفييذيه - في حين إن قرار إضافة خط إنتاج جديد أو شراء أله جديده بمثابة قرار استثماري ويعد من اهم القرارات التي يجب أن يؤخذ رأي الأدراة الماليه بشأنها لانها من القرارات طويلة الإجل

تخطيط عمليه المراجعه تتمثل في - وضع برنامج المراجعه - توزيع العمل على المساعدين - الإشراف على المساعدين

أقصى ثروه في الغالب ما تتعارض مع مبادئ المحاسبة الإجتماعيه وتضر بمصالح الأخرين وفي ظل تعارض الأهداف في المنشأه الواحده يسقط أهداف بعض الأطراف فأقصى ثروه للمساهمين تتعارض مع أهداف الإداره من حيث الحصول على مكافأت وروات وحوافز التي تؤثر على الربح بطريق مباشر وبالتالي على توزيعات الأرباح والكوبونات والعائد على السهم إستراتيجات الإدراة تختلف من منشأه لمنشاه فهناك إستراتيجه التمايز وإستراتيجية الرياده وكل هذا مع الإحتفاظ بمستوى عال من الجوده ولكن بتحقيق وفورات في التكاليف لان ذلك يؤثر على إستمرارية المنشأه كما ذكرت

أهلا بك وتسعدنا مشاركاتك وأرائك وإن إختلفت في الحقيقه تحقيق أقصى ربح له علاقة وثيقة بهيكل التمويل وقرارات التمويل إن لم تعتمد بصفة أٍساسية على هيكل التمويل فسيكون كل قرارات الإداره الماليه خاطئه ولا تنسى أن التكلفه نفسها تأثر في الربح فحصولك على قرض بمعدل فائده معين ليس بنفس تكلفه الحصول على أموال عن طريق طرح أسهم جديده فهناك تكاليف الإعلان وتكاليف طرح الأسهم وتكاليف الإكتتاب وتكاليف طباعه الصكوك ويتم الموازنه بين كل مصدر وأخر وييتم المفاضله على أساس أقل تكلفه لأفضل مزيج تمويلي فلو عددنا طرق التمويل فسنجد أنها إما تمويل عن طريق الأرباح المحتجزه والإحتياطيات وكذلك عن طريق الأسهم ( زيادة رأس المال ) أو السندات أو عن طريق الإقتراض من البنوك ولكل من هذه المصار "مصادر التمويل " تكلفته الخاصه به والمزيج التمويلي الكفء هو ذلك المزيج الذي تصل فيه تكلفه رأس المال أقل مايمكن مع الأخذ في الأعتبار الوزن النسبي للمصدر

أن سبب نجاح المنشأت هو نجاح الإداره بوجه عام بكل اقسامها في كفاءتها في تشغيل وإستخدام الموارد المتاحة وتحقيق أقصى ربح وإن كانت الإداره الماليه هي أحد أقسام تلك المنظومة فتكون مساهمتها في تحقيق الربح هو في - تقديم النصح والمشوره للإدراه حول الإستخدام الأمثل للأموال - إمداد الإداره بالمعلومات الكافيه التي تفيد في إتخاذ القرار - مساعدة الإداره في إتخاذ القرارات الماليه - إمداد الإداره بالتقارير الماليه والقوائم الفتريه حيث أن تلك القوائم الفتريه تفيد الإداره التنفيذيه في إتخاذ قرارات بشأن التشغيل وإتخاذ القرارات قصيرة الأجل - المحاسب المالي والمحاسب الإداري لا غنى عن المنشأه الناجحة لهم فالمحاسب المالي يعتمد على أرقام تاريخيه والمحاسب الإداري يقوم على إمداد الإداره بالموازنات التخطيطيه والتقارير التنبؤيه في ظل مقدار من التأكد وظروف المنشأه

مداخل الإعتراف بالدين المعدوم في الحقيقه موضوع الإعتراف بالدين المعدوم وإعتماد مأمور الضرائب أو مراجع الحسابات في مصلحة الضرائب بدورة الإشرافي على مأموري الضرائب يكون على أساس أن - أن الدين المعدوم ذو صله أساسية بنشاط المنشأه وليس دين شخصي على صاحب المنشأه أو أحد أعضاء مجلس الإداره - الدين هو أحد تبعات النشاط أي يكون الدين المعدوم لأحد العملاء المتعثرين - المنشأه أخذت بكل سبل التحصيل وإجراءاته وثبوت إفلاس العميل - صدور حكم محكمة أو حكم قضائي يقضي بإعدام الدين - أن المنشأه أخذت بكل اساليب الرقابة الوقائية والمانعه من حيث قيام المراجعه الداخليه بمتابعه أسقف الإئتمان للعملاء ومتابعة التحصيلات وأرصدة العملاء الجيده منها والرديئه والرقابة الداخليه من حيث التحري عن العميل وأن العميل لدية من الملاءة الماليه ما يكفي بسداد كافة ديونة وكذلك سمعته بالسوق والحصول على توقيع بالإستلام منه للبضاعه وكذلك الحصول على المصادقات الدوريه

وإنت بألف صحة وسلامه زميلي العزيز لا تترد في إضافة مساهمتي للملف فأنا لست ضد أي عمل جماعي مادام سيتسفيد منه الجميع وبصراحة الي شجعني على إني أساهم أن الموضوع نفسه جميل وتناولك له أجمل وهو موضوع قد يكون جديدا على مجتماعاتنا في الوقت الذي سبقنا فيه الغرب وظهر في أكثر من شكل وقد ياناوله البعض تحت مسميات كثيره منها المشاكل المحاسبيه أو المحاسبة المتقدمه وحتى أن معايير المحاسبه قد أفردت لبعض هذه المشاكل معايير منفرده وأظن الجميع في إنتظار كثير من مثل تلك المواضيع مثل التأجير التمويلي والرأسمالي وعقود الصرف المؤجله ومعالجة التغير في أسعار الصرف ومنافع العاملين ومكافئات نهاية الخدمه و...و..و.

صرف ت الخاصة بالشحنة عند الإستيراد يتم إقفالها في حساب الإعتماد المستندي أو ت المشتريات أو ح/ المخزون في حالة توسيط المخزون أو إتباع طريقة الجرد المستمر من ح / المشتريات أو الإعتماد المستندي إلى ح/ م الشحن (ت كيلو* وزن البضاعه )أو ت الكونتينار أو ت شحن الوحده وكما ذكر زميلي / أ. عبد الرحمن يتم حساب نصيب الوحده من إجمالي التكاليف شحن وتأمين وتشوين ونقل داخلي وعمولات وم تخليص جمركي وأتعاب مخلصين ورسوم جمركيه ورسم وزارة الإقتصاد ورسوم الواردات وإضافة هامش ربح معقول حسب سياسة الإداره في التسغير وظروف السوق من كساد أو رواج حيث أن الأسعار تتجة للإنخفاض في حالات الكساد مما يقترب من سعر التكلفه أو تحقيق هامش ربح ضئيل وأسعار المنافسين

زميلي العزيز/ أ.وليد من الممكن إدراج هذا الموضوع تحت قسم يضم التحليل المالي والإستثمار وقرارت التمويل أو تحت قسم الإداره الماليه والتمويل ولكن المهم في مناقشة الموضوع مناقشه - تعريف دراسه الجدوى - فوائد دراسة الجدوى - خطوات إعداد دراسة الجدوى - طرق تقييم بدائل الإستثمار - طرق الإختيار فيما بين تلك البدائل - مصطلحات ومسميات دراسة الجدوى وأدعوا الجميع للمشاركه

في الحقيقه الموضوع ده موجود ويطبق في بعض المصالح الحكوميه وتحت إشراف دواوين الماليه كما في مصر وهي الرقابة المانعه التي يقوم بها الجهاز المركزي للمحاسبات بأن يرسل أحد مندوبيه في كل مصلحة حكوميه لرقابة الصرف ويتم المراجعه المسبقة على أساس - الغرض من الصرف فلا يصح صرف مبالغ من الموازنه مخصصه لشئ في شئ أخر - حدود الصرف يعني الموازنه الخاصه بهذا الموضوع في حدود كام والواجب صرفه كام ومستند الصرف خارج بكام مع الأخذ في الإعتبار الوزن النسبي - مسئول الصرف من هو المسئول عن صرف تلك المبالغ وسلطاته ووظيفته - تحديد المسئولين عن الصرف وكم موظف المفروض يكونوا موقعين على مستند الصرف - تحديد إختصاصات المراجعه ومسئولي المراجعه ولا يتم الصرف إلا بموافقتهم أو التأشر على المستند بالصرف - في الغالب ما تكون مبالغ تلك المستندات تتسم بالكبر وتحتاج للدراسه في ظل لوائح ماليه

حاول يبقى إختيارك قائم على موضوعيه وتقوم بعمل ما يسمى المقارنه بين الفرص والبدائل المتاحه في ظل ظروف التأكد ومع الإخذ في الإعتبار المحددات والقيود فمثلا لو كان تفكيرك في السفر للخارج - متفكرش في الضرائب فأنت لست في حاله لعمل دارسات مقارنة في نظم الضرائب الدوليه - مفيش ولا دوله شغاله بقانون الضرائب بتاعنا غيرنا أما لو كان هدفك الإستقرار وليس في خطتك السفر للخارج يبقى تختار أي قسم غير الضرائب مع الموازنه بين كل الأهداف والمنافع والتكاليف - أي الأقسام يدر عائد أعلى - أي الأقسام يعظم الربحيه ويقلل التكاليف - أي الأقسام سيضيف لخبرتك المهنيه - أي الأقسام له مستقبل مهني - أي الأقسام أقل مخاطر ومسئوليه تجاه الغير - أي الأقسام يحقق لك الإشباع والرضا الوظيفي - أي الأقسام له سرعه في الترقي الوظيفي ولما ربنا يوفقك في الإختيار إبقى قول لي ...... إخترت أيه :confused:

دراسة الجدوى ذات صلة وثيقة بمحاسبة التكاليف فكيف لك _ - تحديد سعر البيع للوحدات المتوقع بيعها وعلى أي أساس ستقوم بتحديد سعر بيع تلك المنتجات فهناك مدخل : يقوم على الأساس الشامل في تحديد سعر البيع أي يتم تحميل المنتج بكامل التكاليف سواء المباشره و غير المباشره الثابت منها والمتغير وهذا المدخل له عيوبه من حيث عدم دقة تقدير التكاليف بالدرجة المطلوبه متجاهلاً محددات أخرى منها المنافسه وأسعار بيع المنافسين ومرونة الطلب وكذلك الظروف الإقتصاديه مما يجعل المستثمر يرفض بعض القرارات الإستثمارية لإرتفاع ت التشغيل أو التكاليف الكليه للوحده من المنتج عن سعر البيع المتوقع ومدخل أخر : يقوم على تحميل الوحده من المنتج بنصيبها فقط في التكاليف المباشره على المنتج متجاهلاً التكاليف غير المباشره من إيجارات وإهلاكات و..و..و ويقو هذا المدخل على معالجه مشكله مهمه وهي مشكله تحميل المنتج بتكاليف لم يستفيد منها وكذلك تحميله بالتكاليف الغير مستغله من إيجارات المخازن غير المستغله بكامل طاقتها القصوى وكذلك تحميل المنتج بتكلفة الوقت الضائع وكثير من الأشياء الأخرى

معقوليه الأرقام متى نستطيع أن نطلق على الرقم لفظ المعقوليه ؟؟ هل الرقم ينقل للذهن حقيقه واقعيه ؟؟ هل الرقم غير مبالغ فيه في عظمة أوضألته ؟؟ هل الرقم يعكس الواقع العملي ؟؟ ومتى يجب علينا أن نرفض أو نؤكد عدم قبول رقم ما ؟؟ وهل هناك علاقه فيما بين الرقم ومدلوله ؟؟ كل هذه الأسئله لها إجابه واحده الحكم الشخصي والخبره العمليه ومهارة المحاسب أو المراجع في كشف الغش والتزوير وذلك بالترتيب العكسي للأهميه إما بــــــ - الفحص المستندي الدقيق - المصادقات - الملاحظه - المناقشة والإستفسار - مصادر المعلومات الخفية في المنشأه - الحس الرقمي - الشك المهني - تأكيدات أخرى مثل مدلولات المظهر وتتبع الخيوط والعلاقات

زميلي العزيز/ عمروفتحي أهلا بيك وبأي إقتراح وإن نشاء الله نعمل على تنفيذه كلنا ولكن لي ملحوظه أرجوا أن تتقبلها منى فأنا ألتمس لك العذر حيث من الواضح أن تفعليك لعضوية المنتدى لم تتجاوز الشهرين 12/10/2007:12/12/2007 فأهلا بك عضواً جديداً برغم أن مشاركاتك لم تجاوز الـ 15 مشاركه ولكن أي مشاركه هادفه يكون لها وقع جميل لدى الجميع و الشهرين غير كافيان للإلمام بكل تفاصيل المنتدى ففيه من المشاركات المعضده بملفات إكسيل وأمثله عمليه عن طريقة الحساب مالايستطيع أحدنا أن يتستوعبه في فتره شهرين مع الأخذ في الإعتبار وقت دخول للمنتدى والعمل وعلى فكره في أمثلة كثيره عملي مطروحة من قبل أ/ حميد وأ/ بشاره على سبيل المثال وليس الحصر وكثير من الأعضاء ما يدرجون أمثله مسائل عمليه تفضل بحلها لهم الزملاء الأعضاء والمشرفين

الأتعاب وتخطيط عمليه المراجعه كلنا يعرف أن التخطيط لعمليه المراجعه أحد معايير المراجعه الميدانيه والتي تتأثر باتعاب المراجعه من حيث خطوات تخطيط العمليه نفسها من قبل المراجع لخطاب التعيين إلى إصدار تقريره فتتم عمليه المراجعه 1- قبول خطاب التعيين أو تجديد عقد المراجعه لقدامى العملاء مع الأخذ في الإعتبار مخاطر المراجعه لكلاهم وهي مخاطر تجديد عقود المراجعه من حيث إستقلال المراجع عن الإداره أوخلفيه القافات بين المراجع والعميل أو قبول عميل جديد وهل إداره العمييل الجديد تتسم بالسمعه الجيده والبعد عن الشبهات من حيث تعاملها مع المراجعين ومساعدي المراجع حين أداء عمله من حيث الإغراءات والرشاوى 2- فتح ملف العميل - الملف الدائم ويحفظ فيه كافة أوراق الخاصه بالعميل مثل - نسخه من عقد الشركه - بيانات الإتصال بالعميل - نسخة من خطاب التعيين - الملف الجاري ويحتوي أوراق العمل الخاصه بالعميل - ميزانيات العميل - ميزان المراجعه - القوائم الماليه - أوراق العمل - المصادقات - مذكرات العمل وملاحظه المراجع ومساعديه 2- إعداد برنامج المراجعه ويقوم على إعداد عمليه المراجعه ووضع خطوط عريضه للعمل من خلال - دراسة الرقابة الداخليه - دراسة الدوره المستنديه - دراسة نقاط ضعف الرقابه الداخليه - وضع الجدول الزمني لتنفيذ عمليه المراجعه - إجراء إختبارات الإلتزام - إجراء إختبارات التفاصيل للحسابات 3- توزيع العمل على المساعدين وتستند هذه الخطوه على التنظيم الداخلي لمكتب المراجعه أو شركه المراجعه وكذلك نظام العمل بالمكتب وهل هناك شركاء وكذلك الهيكل الوظيفي من مدير المكتب وصولا لمحاسب جونيور ومحاسب تحت التمرين ويكن التسلسل كالتالي - مدير المكتب - شريك المكتب - مدير المجموعه - مشرفين - مساعدين - سونيور - جونيور - محاسب تحت التمرين ويتم تنسيق هذه العميل بناءاً على - التأهيل العملي فمن غير المعقول محاسب حاصل علىCIA يحصل على راتب أو أتعاب محاسب غير حاصل - التأهيل العملي والخبره العمليه وقطاع الصناعه التي قام بمراجعته وخبرته في هذا المجال فمراجع أو محاسب البنوك أتعابه أضعاف شركات الأفراد 4- إصدار التقرير وإصدار التقرير يكون له مواصفات معينه ولكن ليس هناك إشتراط على نمطيه التقرير ولكن قد يكون هناك إتفاق عام على مكوناته ولكن الصيغه تختلف من شركه أو مكتب مراجعه لاخر والأهم هو أن يؤدي التقرير الغرض منه ولا يعطي إنطباع سئ عن المكتب وأن يكون مكتوب بإسلوب واضح لا يدعو للبس من قبل المستخدمين أو الذي أعد لهم التقرير وأن يؤدي الغرض منه وويحتوي على مقدمه والتقرير أو رأي المراجع والتحفاظ أو القيود أو تقرير نظيف لايحتوي على تحفظات

الأتعاب ومستوى الجوده هناك علاقة بين الأتعاب ومستوى الجوده ونوع العلاقة طرديه والعامل المستقل فيها هو الأتعاب والعامل التابع هو مستوى جودة عمليه المراجعه فبزياده الأتعاب يزيد مستوى الجوده لحد معين يتم بعدها تناقص الجوده وإن قمنا بزياده الأتعاب طبقا لقاقنون تناقص الغله ومحددات أخرى منها ساعات العمل وتوزيع العمل على المساعدين وشركاء المراجعه مثال علمي : هل تعتقد أن أتعاب المراجعه لشركة فرده تتطلب نفس مهارات مراجعه أحد البنوك الكبيره أو إحدى المنشأت الصناعيه بالأكيد ليس هناك مجال للمقارنه من حيث ندرة التخصصات أو التأهيل العلمي والعملي أو من ناحية التمرس أو الإشراف على المساعدين أو حتى تخطيط عمليه المراجعه وتنفيذ برنامج المراجعه وعينات مجتمع المراجعه حيث إنه كلما كبر حجم النشاط كلما كبر حجم مجتمع المراجعه وكان هناك ظروف يجب أخذها في الأعتبار

أتعاب المراجعه لها أثر كبير على جودة المراجعه وأيضا على معيار الإستقلال والحياد الذي هو أهم معايير المراجعه ففالغالب عندما تكون الأتعاب أكثر من المعدل الطبيعى وملفته للنظر يكون هناك دليل على عدم الإستقلال ولكن هناك مدخل أخر في ظل إنخفاض أتعاب المراجعه ولو إتضح أن المراجع يقدم خدمات أخرى أو إستشارات أخرى كتصميم دوره مستندية أو تصميم نظم محاسبيه أو إستشارات ماليه ودراسات جدوى لأصول أو فروع جديده للشركه يجب مقارنة اتعاب الخدمات بالخدمة المؤداه وأيضا أثرها على إستقلاليه المحاسب وهناك علاقة طردية مابين أتعاب المراجعه وزيادتها عن المعقول وإستقلال المحاسب عن إدراه المنشأه وهناك علاقة طردية بين أتعاب الخدمات ألأخرى وعدم الإستقلال عن الإداره

الله يفتح عليك