smartvampire بتاريخ: 3 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ بتاريخ: 3 ديسمبر 2007 ما هو الفرق بين التكلفة المعيارية و الحقيقية ؟ التعريف + الانحرافات
عمرو فتحى بتاريخ: 13 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ بتاريخ: 13 ديسمبر 2007 ما هو الفرق بين التكلفة المعيارية و الحقيقية ؟ التعريف + الانحرافات بسم الله لرحمن الرحيم اولا التكلفة الفعليه هى عبارة عن ل التكاليف والمصروفات التى أنفقت فعلا فى سبيل انتاج المنتج او أداء الخدمة فهى الت حصلت فعلا على جزء من تكاليف الصناعية من تكلفة مواد (خامات) وتكلف اجور وتكلفة صناعيه غير مباشرة فهى تسمى التكاليف الفعليه , أما التكاليف لمعيارية هى تلك التكاليف المقدرة اى اننا قبل أن نبدأ بالتصنيع نضع أمامنا تكلفة ليس حقيقية ولكن يب ألاتزيد تكاليف الانتاج الفعليه عنها حتى لا يتسبب ذلك فى خسائر وبالتالى يضر العملية الانتاجية برمتها . أما بالنسبة للانحرافات تنقسم الى انحرافات موازنة ثابتة وانحرافات موازنة مرنة وكل منها نقسم بدوره الى مجموعة انحرافات فرعية, فالنسبة الى انحرافات الوازنة الثابتة تنقسم الى ( انحراف كفايه وانحراف طاقة او نشاط وانحراف موازنة او انتاجية ) وكل من تلك الانحرافات له قانونه الخاص الذى يؤدى فى النهاية الى رقم معين والذى بدوره لو تم جمعه على نتيجه انحراف الكفايه وانحراف الطاقه وانحراف الموازنة سيؤدى الى الرقم النهائى لانحراف المونة الثابتة , وانحراف الموازنة المرنة يختلف فى انه يتم تقسيم كل من انحرف الكفاية انحراف الموازنة الى انحراف ثابت وانحراف متغير والذى يتميز عن انحراف الموازنة الثابتة فى انه يوجد معدل تحميل ثابت ومعدل تحميل متغير بعكس انحراف الكفايه فى الموازن الثابتة والتى لايوجد الا معدل تحميل كلى فقط . فَلَيْتَكَ تَحْلُو، وَالحَيَاة ُ مَرِيرَة ٌ*** وَلَيْتَكَ تَرْضَى وَالأَنَامُ غِضَابُوليت الذي بيني وبينك عامر*** و بيني وبين العالمين خراب إذا صح منك الود فالكل هين*** فكل الذي فوق التراب تراب
بن خلدون بتاريخ: 14 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ بتاريخ: 14 ديسمبر 2007 أولا التكاليف المعيارية والتكلفة الحقيقة موضوع من مواضيع محاسبة التكاليف وعلى العموم فإن التكاليف المعيارية هي التي تتعلق بتحديد ما يجب ان تكون عليه تكلفة الوحدة ويمكن أن نقول ان التكلفة المعيارية هي موزنة تخطيطية لانتاج وحدة ويقوم نظام التكاليف المعيارية عن اساس استخدام معايير لكل عنصر من عناصر التكاليف، كما يتم تحديد معايير التكاليف بعدة متغيرات أهمها مستوى النشاط والاسعار ومستوى الاداء والخبرة والظروف المتوقعة (ما لا يمكن قياسه لا يمكن إدارته) What Cannot be measured, cannot be managed
alaaaboulela بتاريخ: 24 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ بتاريخ: 24 ديسمبر 2007 ما هو الفرق بين التكلفة المعيارية و الحقيقية ؟ التعريف + الانحرافات التكلفه الحقيقه هي أي تضحيات تتحملها المنشأه في سبيل الحصول على منفعه مستقبليه أو التضحيات التي تتحملها المنشأه في سبيل الحصول على أصل وهي في الغالب ما تكون تكلفه تاريخيه أو التكلفة الفعليه للحصول على أصل من الأصول التكلفة المعياريه هي تلك التكاليف المستهدفة التي تسعى المنشأه للحصول لتحقيقها وهي بمثابة هدف تسعى إليه إدراة التشغيل وهي في الغالب ما تكون أقل أو تكون تنبؤيه بأساليب كميه وهناك شركات إستراتيجتها الرياده في التكاليف وتسعى كل الشركات في اللحاق بها لانها هي سبب تميزها في الوقت الذي تتساوى فيه أسعار البيع الإنحرافات هي إما ‘نحرافات إيجابيه تسعى الشركه إلى تنميتها إنحرافات سلبيه تسعى المنشأت إلى تدنيتها الإنحرافات الإيجاببيه عندما يتم تخفيض التكاليف أو تحقق التكاليف الفعليه وتكون أقل من التكاليف المعياريه في هذه الحاله يجب تنميه الإنحراف أما الإنحرافات السلبيه هو زيادة التكاليف الفعليه عن التكاليف المخططه أو المستهدفة أو المعياريه في الموازنة التقديريه أو موازنه التشغيل أو تقرير التكاليف ويجب على محاسب التكاليف دراسة التكاليف ووالمقارنه بهدف دراسة الإنحراف والعمل على تصحيح الإنحرافات السلبيه ومعرفة مسبباتها ومحاسبة المسئول ومحاولة تنميه الإنحراف الإيجابي " اللهم إني أسألك عملاً خالصاً لوجهك الكريم وأعوذ بك من النفاق والرياء " http://fmalaa.wordpress.com/ إسلبني كل شئ وأعطني الحكمه فبها أستطيع أن أرد كل شئ قد ضاع مني skype alaaaboulela@yahoo.com اصنع الخير في اهله وغير اهله فان لم يكونوا اهله فانت اهله
Guest azimoradwan بتاريخ: 17 أغسطس 2008 تقديم بلاغ بتاريخ: 17 أغسطس 2008 الابحاث المكتوبة باللغة العربية كلها ضعيفة وركيكة حتي الناس اللي بيكتبوا كتابات محترمة يبخلون بعلمهم لعلكم توافقوني الرأي كثير من الطلاب يعانون مشاكل البحث والددكاترة أصبحوا يبخلون بعلمهم بحجة "انة يجب علي الطالب ان يتعب ويكد حتي يحصل علي المعلومة التي هي اصلا غير موجودة بالعربية دعوة لكل الكتاب في مجال المحاسبة كل واحد عندة علم ويبخل به منه لله
mr_akram13 بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 اولاً التكاليف المعيارية : هى تكاليف تقديرية مثلى لما يجب ان تكون عليه التكاليف الحقيقية او قريبة منها . بمعنى .. كلما اقتربت أو تساوت التكاليف الحقيقية مع التكاليف التقديرية المعيارية كلما زاد نجاح المشروع او المنشاة فى تحقيق هدفها الاساسى من المشروع العائد ( الربح ) . وذلك لان التكاليف المعيارية هى التكاليف المقدرة على اساس تحقيق اعلى عائد وفق دراسة الجدوى . هذه الاجابة على حد علمى وبالتوفيق انشاء الله رمضان كريم
sa_eldbr بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 الفرق بين التكلفة المعيارية والتكلفة الحقيقية 1-التكلفة المعيارية : هي التكلفة المخطط الوصول إليها من قبل إدارة المنشاه بناءً علي الدراسة الدارسة الخاصة بتكلفة عناصر التكاليف الخاصة بالوحدة الإنتاجية . 2- التكلفة الحقيقة :هي التكلفة الفعلية التي تكبدتها المنشأه في الحصول علي الوحدة الإنتاجية : تنقسم الإنحرافات بين التكلفة المعيارية والتكلفة الحقيقية إلي قسمين إنحرافات داخلية وانحرافات خارجية الإنحرافات الخارجية هي تلك الأنحرافات الخارجة عن إدارة المنشاه من تضخم وكوارث طبيعية وخلافة إنحرافات داخلية وهي تنقسم إلي انحراف مقبول وانحراف غير مقبول اما الإنحرا ف المقبول هو الإنحراف الذي كون في نسبة تحددها إدارة المنشأة أكبر من أو اقل من التكلفة المعيارية أما الإنحراف غير المقبول هي الإنحرافات التي تنتج عن سوء دراسة التكلفة أ و سوء التنفيذ أو سوء العملية الإنتاجية . الحمد لله علي نعمةالإسلام وكفي بها نعمة
غيث جديد بتاريخ: 12 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ بتاريخ: 12 ديسمبر 2008 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته في البداية الشكر الجزيل لأعضاء المنتدى جميعاً أنا طالب دكتوراة في قسم المحاسبة و عنوان رسالتي هو نظام التكاليف المعيارية و دوره في الرقابة و تقييم الأداء في شركات صناعة النفط أرجو ممن لديه معلومات حول البحث المذكور أو بما يتعلق بنظم التكاليف الفعلية و التقديرية -تكاليف الجودة - abc - jit - هندسة الإنتاج - التحسين المستمر - ألا يبخل علي ّ وله كل الاحترام و جزيل الشكر و الله الموفق ;):)
غيث جديد بتاريخ: 12 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ بتاريخ: 12 ديسمبر 2008 تتمة للرجاء السابق أرجو المراسلة على البريد الإلكتروني التالي ghiethgg@aloola.sy
غيث جديد بتاريخ: 12 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ بتاريخ: 12 ديسمبر 2008 الموازنات التخطيطية ودورها في الرقابة على التكاليف يتصف عصرنا الراهن بأنه عصر التقدم العلمي و التكنولوجي ، عصر الصناعة المتطورة و الاستخدام المكثف لعوامل الانتاج بهدف تلبية الطلب المتزايد على السلع الاستهلاكية و الاستثمارية المتنوعة ، وبالمقابل تزايد الطلب على مستلزمات الانتاج من خامات ومواد و وقود و ألات و معدات وتجهيزات ومستلزمات خدمية متنوعة وغيرها . و نتيجة لظهور و تنامي مشكلة الموارد الاقتصادية – المادية والبشرية – و محدوديتها أو ندرتها في بعض الأحيان ، الأمر الذي أدى الى ارتفاع نفقات وتكاليف الحصول عليها ، مما تتطلب ضرورة وجود دراسات وفروع متخصصة في محاولة للتأكد من استخدام تلك الموارد استخداما" أمثل أو على الأقل استخداما" يحقق أفضل درجة ممكنة من الكفاءة الى جانب تقليل الهدر والضياع في تلك الموارد ، ومن أجل ذلك لابد من اللجوء الى أسلوب المقارنة المستمرة بين الأداء الفعلي والأداء المخطط لكل من الموارد البشرية و الموارد المادية من أجل الوقوف على الانحرافات و تحديد نقاط الخلل الى جانب تحديد النقاط الايجابية في الأداء الفعلي من خلال المقارنة ، وبالتالي ايجاد الصيغ والوسائل المناسبة والكفيلة بتجاوز الخلل وتعزيز الجوانب والفعاليات ذات المردود الايجابي في نشاط المؤسسة ، وكان لكبر حجم المؤسسات و تنوع أوجه النشاط التي تقوم بها أثرا" كبيرا" في دفع الادارة الى البحث عن بعض الوسائل والأدوات التي تساعدها في القيام بمهامها الرئيسية من تخطيط ورقابة واتخاذ قرارات . والتخطيط هو الأداة الفعالة في استخدام موارد المجتمع استخداما" يؤدي الى تحقيق أقصى مايمكن من النتائج بأقل ما يمكن من التكلفة والجهد والوقت أي تحقيق الكفاءة الاقتصادية بما يؤدي الى اشباع أقصى ما يمكن من الحاجات والرغبات لكافة أفراد المجتمع ، ويهدف التخطيط في محصلته الى تطويع المستقبل للانسان والى التقليل من حالة عدم التأكد التي تحيط بهذا المستقبل ، بالاضافة الى الحد من عوامل المصادفات والخطر في مسار الحياة التي يتطلع اليها الانسان . وتنظر المؤسسات الاقتصادية للتخطيط على أنه عملية ادارية تتضمن قيام المؤسسة بوضع أهداف مستقبلية لعملها في ضوء الموارد المتاحة لها ، كما تتضمن وضع خطة عمل مناسبة لتنفيذ الأهداف الموضوعة ، هذا وقد قيل بأن المؤسسة التي لاتخطط لمستقبلها قد لا يكون لها مستقبل . والرقابة هي النشاط الذي يتم من خلاله الاشراف على التخطيط والتقييم المستمر لعملية التنفيذ ، كما ان الرقابة ضرورية جدا" لمتابعة تنفيذ الخطط الموضوعة و اكتشاف الانحرافات والأخطاء ومعالجتها لتحقيق الأهداف المرجوة ، ويجب أن لا تقتصر عملية الرقابة على كشف الانحرافات عن الخطط والأهداف المحددة بل لابد من تحليل الانحرافات ، ومعرفة أسبابها ووضع العلاج الملائم . مما سبق تعمل المؤسسات الاقتصادية على اعداد ما يسمى بالموازنات التخطيطية والتي تعتبر خطة تفصيلية شاملة لسياسات وأهداف المؤسسة وعملياتها في المستقبل لمدة زمنية محددة ، وأداة فعالة للتخطيط والتنسيق والرقابة وتقويم الأداء من خلال ترجمة خطط المؤسسة الى مجموعة من البيانات المالية والكمية في موازنات فرعية يتم التنسيق فيها جميعا" في موازنة واحدة شاملة لكافة المستويات الادارية ، وتعتبر أيضا" من أهم الوسائل الرقابية التي يمكن للمؤسسة من خلالها القيام برقابة فعالة بحيث يتم مقارنة النتائج الفعلية بالتخطيطية و تصحيح أي انحراف قد يؤثر على أداء المؤسسة ، ويحد من قدرتها على تحقيق أهدافها . ويجب التنويه الى الاهتمام أكثر بالرقابة و الضبط و التحكم في عناصر التكاليف لما تمثله من مكانة هامة في تحديد مركز المؤسسة التنافسي في عصر العولمة و الانفتاح و تحرر الاقتصاد العالمي ، و الأخذ بأسلوب الموازنة التخطيطية المرنة في الرقابة على التكاليف و ذلك لما يتيحه من فرص للتعديل والحذف والاضافة ، والابتعاد قدر الامكان من استخدام اسلوب الرقابة على التكاليف عن طريق الموازنة التخطيطية الثابتة . وأخيرا" لابد من الاشارة الى مشاركة المستويات الادارية المختلفة في عملية اعداد الموازنات التخطيطية وتحديد أهدافها ، حيث ان اشتراكهم يساعد على الالتزام بتقديرات الموازنة و تحسين أداء العاملين في المؤسسة و التقليل قدر الامكان من الأخطاء و الانحرافات ، ويجب أن يشعر الجميع ويقدر أن المساءلة المحاسبية كأحد اجراءات الموازنة في تحقيق الرقابة هي لصالحهم و لصالح المؤسسة الاقتصادية ككل وفي ضوء وحدة الهدف . غيث محمد جديد قائم بالأعمال في جامعة تشرين
غيث جديد بتاريخ: 12 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ بتاريخ: 12 ديسمبر 2008 الموازنات التخطيطية ودورها في الرقابة على التكاليف يتصف عصرنا الراهن بأنه عصر التقدم العلمي و التكنولوجي ، عصر الصناعة المتطورة و الاستخدام المكثف لعوامل الانتاج بهدف تلبية الطلب المتزايد على السلع الاستهلاكية و الاستثمارية المتنوعة ، وبالمقابل تزايد الطلب على مستلزمات الانتاج من خامات ومواد و وقود و ألات و معدات وتجهيزات ومستلزمات خدمية متنوعة وغيرها . و نتيجة لظهور و تنامي مشكلة الموارد الاقتصادية – المادية والبشرية – و محدوديتها أو ندرتها في بعض الأحيان ، الأمر الذي أدى الى ارتفاع نفقات وتكاليف الحصول عليها ، مما تتطلب ضرورة وجود دراسات وفروع متخصصة في محاولة للتأكد من استخدام تلك الموارد استخداما" أمثل أو على الأقل استخداما" يحقق أفضل درجة ممكنة من الكفاءة الى جانب تقليل الهدر والضياع في تلك الموارد ، ومن أجل ذلك لابد من اللجوء الى أسلوب المقارنة المستمرة بين الأداء الفعلي والأداء المخطط لكل من الموارد البشرية و الموارد المادية من أجل الوقوف على الانحرافات و تحديد نقاط الخلل الى جانب تحديد النقاط الايجابية في الأداء الفعلي من خلال المقارنة ، وبالتالي ايجاد الصيغ والوسائل المناسبة والكفيلة بتجاوز الخلل وتعزيز الجوانب والفعاليات ذات المردود الايجابي في نشاط المؤسسة ، وكان لكبر حجم المؤسسات و تنوع أوجه النشاط التي تقوم بها أثرا" كبيرا" في دفع الادارة الى البحث عن بعض الوسائل والأدوات التي تساعدها في القيام بمهامها الرئيسية من تخطيط ورقابة واتخاذ قرارات . والتخطيط هو الأداة الفعالة في استخدام موارد المجتمع استخداما" يؤدي الى تحقيق أقصى مايمكن من النتائج بأقل ما يمكن من التكلفة والجهد والوقت أي تحقيق الكفاءة الاقتصادية بما يؤدي الى اشباع أقصى ما يمكن من الحاجات والرغبات لكافة أفراد المجتمع ، ويهدف التخطيط في محصلته الى تطويع المستقبل للانسان والى التقليل من حالة عدم التأكد التي تحيط بهذا المستقبل ، بالاضافة الى الحد من عوامل المصادفات والخطر في مسار الحياة التي يتطلع اليها الانسان . وتنظر المؤسسات الاقتصادية للتخطيط على أنه عملية ادارية تتضمن قيام المؤسسة بوضع أهداف مستقبلية لعملها في ضوء الموارد المتاحة لها ، كما تتضمن وضع خطة عمل مناسبة لتنفيذ الأهداف الموضوعة ، هذا وقد قيل بأن المؤسسة التي لاتخطط لمستقبلها قد لا يكون لها مستقبل . والرقابة هي النشاط الذي يتم من خلاله الاشراف على التخطيط والتقييم المستمر لعملية التنفيذ ، كما ان الرقابة ضرورية جدا" لمتابعة تنفيذ الخطط الموضوعة و اكتشاف الانحرافات والأخطاء ومعالجتها لتحقيق الأهداف المرجوة ، ويجب أن لا تقتصر عملية الرقابة على كشف الانحرافات عن الخطط والأهداف المحددة بل لابد من تحليل الانحرافات ، ومعرفة أسبابها ووضع العلاج الملائم . مما سبق تعمل المؤسسات الاقتصادية على اعداد ما يسمى بالموازنات التخطيطية والتي تعتبر خطة تفصيلية شاملة لسياسات وأهداف المؤسسة وعملياتها في المستقبل لمدة زمنية محددة ، وأداة فعالة للتخطيط والتنسيق والرقابة وتقويم الأداء من خلال ترجمة خطط المؤسسة الى مجموعة من البيانات المالية والكمية في موازنات فرعية يتم التنسيق فيها جميعا" في موازنة واحدة شاملة لكافة المستويات الادارية ، وتعتبر أيضا" من أهم الوسائل الرقابية التي يمكن للمؤسسة من خلالها القيام برقابة فعالة بحيث يتم مقارنة النتائج الفعلية بالتخطيطية و تصحيح أي انحراف قد يؤثر على أداء المؤسسة ، ويحد من قدرتها على تحقيق أهدافها . ويجب التنويه الى الاهتمام أكثر بالرقابة و الضبط و التحكم في عناصر التكاليف لما تمثله من مكانة هامة في تحديد مركز المؤسسة التنافسي في عصر العولمة و الانفتاح و تحرر الاقتصاد العالمي ، و الأخذ بأسلوب الموازنة التخطيطية المرنة في الرقابة على التكاليف و ذلك لما يتيحه من فرص للتعديل والحذف والاضافة ، والابتعاد قدر الامكان من استخدام اسلوب الرقابة على التكاليف عن طريق الموازنة التخطيطية الثابتة . وأخيرا" لابد من الاشارة الى مشاركة المستويات الادارية المختلفة في عملية اعداد الموازنات التخطيطية وتحديد أهدافها ، حيث ان اشتراكهم يساعد على الالتزام بتقديرات الموازنة و تحسين أداء العاملين في المؤسسة و التقليل قدر الامكان من الأخطاء و الانحرافات ، ويجب أن يشعر الجميع ويقدر أن المساءلة المحاسبية كأحد اجراءات الموازنة في تحقيق الرقابة هي لصالحهم و لصالح المؤسسة الاقتصادية ككل وفي ضوء وحدة الهدف . غيث محمد جديد قائم بالأعمال في جامعة تشرين / سوريا
عصام عبدالفتاح بتاريخ: 13 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ بتاريخ: 13 ديسمبر 2008 الاتجاهات الحديثة ( المعاصرة ) في محاسبة التكاليف محاسبة التكاليف على أساس النشاطActivity - Based Costing ( ABC ) هذا النظام يمكنه إنتاج بيانات تكاليفية أكثر دقة بكثير من تلك التي يوفرها نظام محاسبة التكاليف التقليدي الحالى . Traditional Cost Accounting ( TCA ) نتيجة توفيره أسس عادلة لتخصيص التكاليف الإضافية على المنتجات باستخدام معدلات تحميل معينة على أساس ما تستهلكه تلك المنتجات من تشكيلة الأنشطة المتنوعة بالمنظمة، وذلك كبديل عن معدلات التحميل التي كان يستخدمها النظام التقليدي والمبنية على أساس الحجم والتي يطلق عليها Volume - Based Costing ( VBC )
عصام عبدالفتاح بتاريخ: 13 ديسمبر 2008 تقديم بلاغ بتاريخ: 13 ديسمبر 2008 مزايا تطبيق محاسبة تكلفة النشاط ( ABC ) في حالة تطبيق محاسبة تكلفة النشاط لفترة طويلة نسبياً فإن المزايا الخاصة بهذا التطبيق يمكن توضيحها على النحو التالي : *** إحداث تغيير في نماذج وهياكل ربحية خطوط الإنتاج لتحقيق درجة أدق فــــي مجال تخصيص الموارد بين الأنشطة. *** تحقيق درجة مرتفعة من الدقة والرقابة على تكلفة استخدام وحدة الموارد من خلال ربط هذه التكاليف بالأنشطة الخاصة بها ومقارنتها بالعائد من استخدامهـــــــا داخل النشاط. *** تدعيم موقف الرقابة وبياناتها من خلال استخدام محرك التكلفـــة والذي يعتبر مقياس لحجم النشاط وأداة لقياس أداء النشاط والرقابة عليه. *** دراسة أدق لسلوك التكلفة من خلال تفسير التغير في معدلات محرك التكلفة بكل نشاط خــــلال الفترة الزمنية محل الدراسة مما يســاعد في إعداد الموازنة بعدة بدائل (موازنة مرنة ، متوسطة ، صعبة). *** يساعد إعداد الموازنات التقديرية على أساس محاسبة تكلفة النشاط في تطوير نظم المعلومات الإدارية والتكاليفية وإحلالها محل الشكل التقليدي لتقارير المسئولية للتكلفة. *** تطوير نظم التكاليف التقليدية طبقاً لمحاسبة تكلفة النشاط يمكن من استخدام الحاسبــات الآليةوقواعد البيانات والمصفوفات المتحركة مما يدعم فاعلية القرار الإداري في اختياره وتخصــــــيص الموارد بين الأنشطة لتعظيم المنفعة. *** يساعد تطبيق محاسبة تكلفة النشاط على تحليل الأنشطة إلى أنشطــــــــــة تضيف قيمة للمنتج وأخرى لا تضيف قيمة مما يساعد على استبعاد أو تخفيض حجم الأنشطــــــة الأخيرة خاصة في ظل نظم تقنية إدارة الوقت . Just - In – Time ( ABC ) الحدود الخاصة بمحاسبة تكلفة النشاط رغم أن محاسبة تكلفة النشاط تتمتع بالعديد من المزايا إلا أن هناك مجموعة من المحددات والقيود التي تظهر عند تطبيق هذا النظام أهمها ما يلي : *** عند تطبيق محاسبة تكلفة النشاط فإنه ما زال القليل فقط معروف حوف تسلسل الأنشطة والســـــــــــــلوك المرتقب لكل منها داخل المنشأة ، ويتطلب تطبيق النظام ضرورة معرفة هذا التسلسل بجانب توفير مجموعــــــة متكاملة من مقاييس الأداء (أو مخرجات التكلفة) لكل نشاط. *** تعتبر المعلومات الناتجة عن محاسبة تكلفة النشاط معلومات داخلية تعتمد على تقديرات وشبكــــــــــة من الأعمال متوقع حدوثها بين أنشطة المنشأة ، ولذلك يجب أن تستخدم هذه المعلومــــــــــات بشيء من الحذر عند الاستعانة بها في مجال القرارات الاستراتيجية المستقبلية. *** بعض المشاكل العلمية ما زالت دون حل مثل اختيار بعض محركات التكلفة والمحرك العام لمجموعة من المنتجات معدلات تحميل تكلفة كل نشاط تحتاج للتحديث بصفة دورية. *** أوضحت الدراسات حتى الآن أن مشاهدات عملية قليلة أثبتت أن محاسبة تكلفة النشاط تساعد على تدعيم وتحسين موقف الربحية ، وما زالت محاولات تطبيق النظام في مجال تخفيض التكلفة واتخاذ القرارات الإداريـة لم تكتمل بعد ، فهناك العديد من المحاولات لتدعيم موقف معلومات التكلفة خاصة فيما يتعلق بتكلفـــــــــة مراحل التشغيل الإنتاجية ورقابة التكلفة التي يحققها النظام. *** توجد تكاليف قد يصعب ربطها مباشرة بمنتج معين ، مما يصعب من دراستها وتحليلها مثل تكاليف انشطة التسويق والاعلان والابحاث ، ولكن يمكن القول انه فى ظل توافر بيانات عن هذه التكاليف وعن الانشطة التى تسببت فى حدوثها يمكن دراستها وتحليلها ومحاولة ربطها بالمنتجات بدرجة معقولة نسبياً من الدقة ( فما لا يدرك كله لا يترك كله ) . *** محاسبة تكلفة النشاط ليست عصا سحرية لاتخاذ القرارات الإدارية أتوماتيكيا ، بل تصمم لتوفير معلومات اكثر دقة عن الإنتاج والأنشطة المساعدة وتكاليف المنتجات بصورة تساعد المدرين على صنع قرارات أفضل في مجال تصميم المنتجات ، والتسعير وتحديد تشكيلة الإنتاج . *** لأغراض استخدام محاسبة النشاط في تحديد تكلفة المنتجات يلزم استبعاد نوعين من التكاليف وعدم ربطهم بالمنتجات الحالية هما : ■ تكلفة الطاقة الزائدة ، يجب ألا تحمل على منتجات معينة ، وتعالج كتكاليف زمنية ولا تحمل على المنتجات . ■ تكاليف البحث والتطوير المرتبطة بمنتجات جديدة ، لا تحمل على المنتجات الحالية بل ترسمل ثم تحمل على المنتج المرتبطة يه خلال دورة حياته مما يفيد فى تحقيق مبدأ المقابلة .
tazmo9 بتاريخ: 19 أبريل 2009 تقديم بلاغ بتاريخ: 19 أبريل 2009 1- الموازنة التخطيطية (خطة المنشأة لتحقيق هدف معين والقياس عليه). كأن يحدد المدير العام أو المالك أن الخطة هي ربح محدد أو زيادة بنسبة معينة عن الربح الحالي. 2- الموازنة التقديرية (وهي الموازنة المقدرة في ظروف معينة لتحقيق الموازنة التخطيطية)*فتكون من جميع إدارات المنشأة. كأن تطلب ادارة المبيعات التكاليف الإنتاجية المقدرة للوحدات المنتجة ويقاس على ذلك حجم وقيمة المبيعات التي تحقق اجمالي ربح معينا تخصم منه موازنة المصروفات البيعية والعمومية المقدرة ليحقق صافي الربح المستهدف(خطة المنشأة). 3- الموازنة المعيارية (موازنة في حالة أن جميع الموارد تعمل بطاقتها القصوى دون أي معوقات). ويعمل بها في نظام التكاليف المعيارية. ** هنالك إنحرافات بين الفعلي والتقديري من جهة. وبين الفعلي والمعياري من جهة أخرى. مع خالص تحياتي المعتز عبد الماجد مدير التكاليف والممتلكات الوطنية / إحدى شركات مجموعة الشيخ سليمان العبد العزيز الراجحي المملكة العربية السعودية 0556517488
w.hashem بتاريخ: 27 مايو 2009 تقديم بلاغ بتاريخ: 27 مايو 2009 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عذرا اخواني هناك خلط في معني التكاليف المعيارية منهم من يقول هي التكاليف المستهدفة و هذا ليس بصحيح لان المستهدف يمكن في بعض الاحيان لا يكون المعياري واما المعياري وعلاقته بالموازنة و الاخوان هنا تكلموا علي الموازنة التخطيطية نعم في بعض الاحيان تدخل التكاليف سواء المعيارية و الفعلية في الموازنة التخطيطية و ليس كلها معيارية وسوف اضرب مثلا للتكلفة المعيارية من واقع فعلي من داخل المصانع ان اردنا انتاج منتج جديد لم ينتج من قبل في هذا المصنع ماذا نفعل يتم معيار كل من كميات من الخامات المستخدمة و من الساعات المقدرة لانتاج هذا المنتج و علي اي ماكينة سوف تنتج و هكذا ثم يتم حساب الساعة المعيارية سواء كانت ساعة اجر او طاقة اة مصاريف غير مباشرة فيكن عندنا تكلفة لمنتج لم ينتج الا علي سبيل التجربة علي الاكثر و لم يتم انتاجة الفعلي ثم المرحلة بعد ذلك يتم تسعيرة علي اساس هذا الوضع المعياري وان قررنا انتاجة بعد ذلك يتم حساب التكلفة الفعلية وسريعا بعد ذلك يقارن الفعلي بالمعياري ويستخرج الانحرافات وهذا البيان بشكل سريع اما ان دخلت في التفاصيل فهي كثيرة والسلام عليكم
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان