اذهب إلى المحتوى

mismael

المشرفين العموميين
  • إجمالي الأنشطة

    748
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

  • إجمالي الأيام الفائز بها

    37

كل منشورات العضو mismael

  1. شكرا على المتابعة والمعلومات الخبر تم نشره أول أمس على الموقع الرسمى للجمعية http://www.aicpa.org/Press/PressReleases/2010/pages/uscpaexamforthefirsttime.aspx
  2. عود محمود يادكتور ظاهر وربنا يرزقك وإيانا الرزق الحلال
  3. مبارك لكم هذا الإنجاز أستاذ/ حميد وفقكم الله دائما لما يحبه ويرضاه سأقوم ان شاء الله يتحميل البرنامج وتجربته
  4. يمكنك الإطلاع على الملف المرفق وهو عبارة عن دورة فى تقويم أنظمة الرقابة الداخلية للمؤسسات الحكومية والتى أعدتها الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين لمنسوبى الشركة السعودية للكهرباء، ستفيدك كثيرا رابط الملف http://www.4shared.com/document/AbA51VJ3/___-__.html بالتوفيق
  5. أرجو الإنتباه!! كما ورد لى فإن هناك تعديل جذرى فى كتب وإختبارات ال CPA بداية من يناير 2011 برجاء قراءة المرفق للإطلاع على آخر التحديثات التى طرأت حيث تحولت طريقة الإختبار من نظام CBT إلى CBTe كما تم تعديل محتويات كل بارت. أرجو لمن يهتم بهذه الشهاده الحرص قبل شراء الماتريال والتأكد بأنه قادر على إجتياز الإختبارات على النظام القديم قبل حلول عام 2011 بالتوفيق New_2011_CPA_exam_guide_to_CBTe.pdf
  6. هناك مدخلين: الأول هو تحويل هذه الصيدليات إلى مراكز ربحية أو مراكز استثمارية وبالتالى يتم تحميل التكاليف والإيرادات المرتبطة بكل مركز على أن تتم التسوية آخر الفترة لمعرفة وتحليل أداء كل صيدلية. الثانى وهو المدخل التقليدى وهو فتح مخازن فرعية بكل صيدلية لمراقبة المخزون بكل فرع أو تحويل البضاعة للفرع على سبيل الأمانه وتسوية الأرصدة فى آخر كل فترة لمعرفة تكاليف البضاعة المباعة. بالنسبة للمصروفات يتم معالجتها وفقاً لكل مدخل بالتوفيق
  7. الملفات ليس بها مشكلة قم بتنزيل جميع المفات فى نفس المكان وأبدأ بفك الضغط بداية من الملف 1
  8. يجب عليك تنزيل جميع الملفات المضغوطه فى نفس الفولدر ومن ثم فك الضغط بداية من الملف رقم 1
  9. هناك الكثير من البرامج المحاسبية تقوم بهذه الوظيفة، بداية من الأوراكل والساب ومايكروسوفت دايناميك مرورا بالمتمم والعديد من البرامج المحاسبية المحلية والعالمية الأخرى. ولكن حتى يتم ذلك يجب علينا أولا ربط كل حساب لدينا بميزان المراجعة ببنود القوائم المالية بالبرنامج، وهذا مايتم عمله عادة فى بداية إعدادات البرنامج المحاسبى حتى يتم تجميع كل الحسابات المسجلة بشجرة الحسابات بالقوائم المالية.
  10. أخى الكريم بالنسبة لإستفساراتك: 1- نعم فى المثال السابق كنا نحسب معدل التحصيل لرصيد العميل فى نهاية الشهر السابع. 2- المعدل الذى حصلنا عليه هو الصحيح والمنطقى ولإثبات ذلك يمكننا حسابه بالطريقة التقليديه: متوسط رصيد العميل فى نهاية الشهر السابع كان 275 ومبيعاته الآجله لنفس الشهر 120 وفترة السداد المتوقعة 60 يوم، يعنى بعد 120 يوم سيتم تحصيل 215 (من الشهر الخامس والسادس) ويتبقى 60، يتم أخذ نسبة (60 ÷ 275) × 60 = 13 يوم، أى أنك ستحتاج إلى 133 يوم لتحصيل كامل الرصيد للعميل وهو مايقصد به معدل التحصيل. نلاحظ هنا إختلاف طفيف بين المعادلات وبين الطريقة التقليديه وذلك بسبب تفاوت وتذبذب مبيعاتك للعميل خلال فترة الثلاث شهور، بالرغم من ذلك الطريقة السابقة هى الأدق ولكنها مطولة ومتشابكة فى حالة طول الفترات المطلوب تحليلها، ولكن المعادلات أسهل وتفترض ثبات المبالغ المحصله على الفترات. 3- رصيد أول المده 1,262,540 رصيد آخر المده 1,462,291 متوسط الرصيد 731,146 المبيعات الآجله خلال الفترة 199,751 معدل الدوران = 199,751 ÷ 731,146 = 0.27 معدل التحصيل = 60 ÷ 0.27 = 222 يوم الخطأ هنا كما ذكرت لك فى 2 أن المعادلات تفترض ثبات المبالغ المحصله وبالتالى إذا استخدمنا الطريقة التقليديه سنحصل على نتيجة أدق ستحصل أول 120 يوم تالية إجمالى مبلغ 1,262,540 يتبقى من الرصيد (1,462,291) مبلغ مبيعات الشهر السابع وهو 199,751 أى 8 أيام تقريبا، وبالتالى يكون معدل التحصيل128 يوم وهو الأدق. فى هذه الحالة تكون الطريقة التقليدية هى الانسب لك لى سؤال بماذا يفيدك هذا المعدل فى تقييم عملائك؟ أنت فى كل الحالات تحتاج 180 يوم فعليا لتحصيل كامل رصيد العميل، والمعادلات التى ذكرتها لك هى مؤشرات تقييميه لقدرة المنشأة على تحصيل أرصدة عملائها عموما.
  11. عند تحليل المؤشرات يجب تثبيت أرصدة الفترات محل الدراسة، وبالتالى ضرورة تحديد رصيد أول الفترة للشهر الخامس بناءا على حركات مبيعات الشهر الرابع والثالث أيضا إسمح لى بتغيير أن نقوم بإحتساب المعدل على الشهر السابع فى ظل توفر اليانات له رصيد أول المدة للشهر السابع (مبيعات الشهر الخامس والسادس) 215,000 رصيد آخر المدة للشهر السابع (مبيعات الشهر الخامس والسادس والسابع) 335,000 متوسط الرصيد خلال الفترة 275,000 المبيعات الآجلة خلال الفترة (الشهر السابع) 120,000 يمكن حساب معدل الدوران 120 ÷ 275= 0.44 مره من هنا يمكنك حساب معدل التحصيل (على أساس 60 يوم) = 60 ÷ 0.44= 136 يوم يمكننا ملاحظة: - أن هذا المثال يفترض الإلتزام بسياسة الإئتمان بشركتك. - كلما إرتفع معدل الدوران (مؤشر إيجابى) دل ذلك على: إما السداد المبكر للعميل خلال الفترة مما يخفض رصيد آخر الفترة وبالتالى متوسط الرصيد. أو إنخفاض المبيعات الآجله وبالتالى إنخفاض بسط ومقام المؤشر وبالتالى إرتفاع المعدل - نتيجة لما سبق سيكون معدل التحصيل إيجابياً للعملاء ذوى المبيعات الآجله المنخفضه أو العملاء سريعو الدفع. لإستكمال فائدة هذا المؤشر يجب عليك الأخذ فى الإعتبار تكلفة تمويل رأس المال العامل المستخدم فى مشترياتك ومخزونك، وحساب فترة السماح للسداد للموردين ومقارنتها بفترة السماح (الإئتمان) الممنوحه للعملاء، أو إعادة النظر فى سياسة الإئتمان لدى شركتك بمنح خصم تعجيل الدفع لتحفيز العملاء على السداد المبكر قبل 60 يوم. حلل ذلك وإعرضه على رئيسك المباشر بالتوفيق
  12. حتى يمكنك المقارنة بشكل صحيح وتحديد معدل فترة التحصيل لكل عميل يجب عليك أولا حساب معدل دوران رصيد العميل AR Turnover وهو يساوى المبيعات الآجلة للعميل خلال الفترة/متوسط الرصيد ((رصيد أول المدة + رصيد آخر المدة)/2) - ميزة هذه الخطوة بأنها تحدد لك أكثر العملاء دعما لك فى السيولة ومن ثم يمكنك حساب معدل فترة التحصيل بالأيام لكل عميل (على أساس سنوى 365 يوم أو حسب الفترة التى يتم تحديدها) = 365 (أو الفترة)/معدل الدوران - ميزة هذه الخطوة بأنها تمكنك من حساب طول الدورة التشغيلية والمالية للشركة مع الأخذ فى الإعتبار مؤشرات المخزون والمشتريات
  13. عند إحتساب مخصص مكافأة نهاية الخدمة يتم تخصيص المبلغ المستحق للعامل شهريا أو دوريا بغض النظر عن فترة خدمته إعتبارا من بداية إلتحاقه، ويتم التخصيص بالطرق المتعارف عليها محاسبيا، وعند الإستقالة يتم تسوية المبلغ المخصص له من بداية العمل مع التسوية الختامية له. وتعقيبا على الجزء الخاص بنظام العمل السعودى فإنه هناك عدة إستثناءات فى النظام تغير من قيمة المكافأة وذلك فى حالات الإستغناء أو الإستقالة أو ترك العامل العمل نتيجة لقوة قاهرة خارجة عن إرادته أو إستقالة العاملة فى حالة الزواج أو الوضع (يمكنك الرجوع لنظام مكتب العمل - الفصل الرابع المادة 84، 87) مما يتوجب عليك عمل المخصص كاملا لحين التسوية الختامية للعامل. كما يجب عليك أيضا ملاحظة أن هذا المخصص فى كل الأحوال هو تقديرى، أبسط دليل على ذلك أن المكافأة تصرف طبقا لمعظم أنظمة العمل على أساس آخر راتب للعامل، فى حين أنه يتم عمل المخصص تصاعديا على فترات الزياده بدون وضع هذه القاعدة فى الحسبان، كما أنها أيضا لاتأخذ فى الإعتبار طول مدة الخدمة. أقترح عمل دالة زمنية على الإكسل تحدد فترة الخدمة وبالتالى يمكنك حساب المخصص الشهرى لراتب كل عامل بسهوله.
  14. هناك العديد من نماذج أسئلة الإختبار داخل الحقيبة
  15. المراجعة الداخلية هى خدمة استشارية تقييمية محايدة، موضوعية ومستقلة، صممت بغرض إضافة قيمة وتحسين لعمليات النشاط. وبالتالى يمكن تحديد مهام المراجع الداخلى فى هذا الإطار حسب طبيعة وغرض النشاط ويعمل المراجع الداخلى فى أى نشاط ومنها مكاتب المحاسبة حيث تقدم هذه الخدمة للشركات التى تحتاجها بما يعرف Business Risk Service وطبعا هناك ارتباط قوى بين المراجعة الداخلية والخارجية وخاصة بما يتعلق بأنشطة وخدمات المراجعة المالية، وإن كانت المراجعة الداخلية اكثر تعمقا وشمولية. ليس هناك أى وجه للمقارنة بين الشهادات المهنية فكلها شهادات تختلف عن بعضها من حيث المحتوى وطريقة الإختبار وقد يرى البعض شهادة مهينة فى قمة السهولة فى حين يراها البعض فى غاية الصعوبة وتعتمد هنا على ميول الشخص نفسه. فى النهاية فإن المراجع الداخلى يختلف كلية عن مراجع الحسابات والمدير المالى. بالتوفيق
  16. ان اساس الحكم على مدى الاستفادة من عملية المراجعة هو التقدير الصحيح لطبيعة وتوقيت ونطاق اجراءات المراجعة وتنحصر هذه الاجراءات فى ما يسمى بالاختبارات الجوهرية Substantive Tests والتى نقسم بدورها الى نوعين من الاختبارات وهما اختبارات تفاصيل العمليات Tests of Details of Transactions والاخرى هى الاجراءات التحليلية Analytical Procedures . وتتدرج الإجراءات التحليلية من المقارنات البسيطة إلى استخدام نماذج معقدة واستخدام أساليب إحصائية متقدمة تتضمن العلاقات والعناصر الكثيرة للبيانات المالية. والفرض الأساسي وراء تطبيق الإجراءات التحليلية هو توقع وجود علاقات معقولة بين البيانات واستمرارها ؛ إلا إذا وجدت ظروف خاصة تدعو إلى خلاف ذلك. وتشمل الظروف الخاصة التي قد تسبب تغيرات في هذه العلاقات ، على سبيل المثال ، وجود عمليات أو أحداث غير عادية محددة ، والتغيرات المحاسبية ، والتقلبات العشوائية ، أو وجود بيانات غير صحيحة نتيجة غش وأخطاء. بناءا على ماسبق فأن اختلاف طبيعة وتوقيت ونطاق تطبيق هذه الاجراءات هو مانطلق عليه درجة تعقيد (ولو انى مبحبش الكلمة دى) اوصعوبة عملية المراجعة. مخاطر المراجعة ومكوناتها : عرف معهد المحاسبين القانونيين الأمريكي AICPA في معياره رقم (47) مخاطر المراجعة Audit Risk بأنها المخاطر الناتجة عن فشل المراجع – دون أن يدري – في تعديل رأيه بشكل ملائم ، بخصوص قوائم مالية بها أخطاء جوهرية. كما يعرف أحد الكتاب Janet Colbert مخاطر المراجعة بأنها احتمال إبداء رأي غير سليم في القوائم المالية محل الفحص وذلك بسبب فشل المراجع في اكتشاف الأخطاء الجوهرية التي قد توجد في تلك القوائم التي يبدي رأيه فيها". وأيضا يمكن تعريف مخاطر المراجعة بأنها احتمال إبداء المراجع لرأي غير متحفظ في قوائم مالية تحتوي على خطأ جوهري. ولا شك أن مخاطر المراجعة من العوامل المهمة التي يأخذها المراجع في الاعتبار سواء عند تخطيط عملية المراجعة أو عند تحديد إجراءات المراجعة أو عند تقويمه لأدلة وقرائن الإثبات في المراجعة. ولقد أكد معهد المحاسبين القانونيين الأمريكي على ضرورة تقدير المخاطرة عند التخطيط للمراجعة في معياره رقــم (47) بقولـه : يجب على المراجع أن يخطط لعملية المراجعة بحيث تكون مخاطر المراجعة عند أدنى حد ممكن ، ومناسب لإبداء رأي سليم في القوائم المالية ، وقد يتم تقدير المخاطر بصورة كمية أو غير كمية. وتقضي معايير المراجعة المتعارف عليها في الولايات المتحدة بأن يقوم المراجع بإبداء الرأي في القوائم المالية كوحدة واحدة ، غير أنه حال تحديده لمستوى المخاطر فإنه يقوم بذلك على مستوى كل عنصر من عناصر القوائم المالية ، بمعنى أنه يقوم بتحديد مستوى المخاطر الذي يتعلق بكل رصيد من أرصدة الحسابات الواردة في القوائم المالية أو الذي يتعلق بكل نوع من المعاملات ، وذلك حتى يتمكن من تحديد إجراءات المراجعة اللازمة للتحقق من كل رصيد أو كل نوع من المعاملات ، وبطريقة تمكنه من إبداء الرأي في القوائم المالية كوحدة واحدة لمستوى منخفض من المخاطر. فمخاطر المراجعة النهائية أو كما يسمى أحيانا مخاطر المراجعـة المقبولـة Acceptable Audit Risk هي قياس لكيفية استعداد المراجع لقبول احتمال أن يكون بالقوائم المالية تحريف جوهري بعد انتهاء عملية المراجعة والوصول إلى رأي غير متحفظ. فهو عبارة عن تحديد شخصي للخطر الذي يكون المراجع على استعداد لقبوله في أن القوائم المالية تفتقد التمثيل العادل بعد اكتمال عملية المراجعة وإصدار رأي غير متحفظ. وعندما يقرر المراجع مخاطر المراجعة عند أقل مستوى مقبول للخطر ، فهذا يعني أن المراجع يرغب في أن يكون أكثر تأكداً من أن القوائم المالية غير محرفة جوهرياً. ويترتب على ذلك أن التأكّد الكامل يحدث عندما يكون الخطر صفراً ، في حين أنه عندما يكون الخطر 100% فهذه تكون حالة عدم التأكد الكامل، ولا شك أن حالة التأكد الكامل Complete Assurance (الخطر صفر) لدقة وصحة القوائم المالية مسألة غير اقتصادية من الناحية العملية ، وهو ما يعني أن المراجع لا يمكنه إعطاء ضمان بأن القوائم المالية خالية تماماً من الأخطاء والتحريفات الجوهرية. ومن الجدير بالملاحظة أنه عادة ما يكرر المراجعون الإشارة إلى مصطلحات مثل تأكيدات المراجعة ، التأكيد الكلي ، مستويات التأكد ، بدلاً من مخاطر المراجعة المقبولة. ولا شك أن تأكيدات المراجعة أو أي مصطلحات مرادفة تكون مكملة (متممة) لمخاطر المراجعة. فعلى سبيل المثال مخاطر مراجعة مقبولة 2% هي نفسها تأكيدات المراجعة المقبولة 98%. ونظرا لأن المراجع يقوم بتحديد الخطر على مستوى الرصيد الفردي أو النوع المعين من المعاملات ، فإن المخاطر النهائية للمراجعة تتوقف على طبيعة الرصيد المعين أو النوع المعين من المعاملات وما يتعلق به من إجراءات الرقابة الداخلية من ناحية ، وعلى فاعلية إجراءات المراجعة التحليلية والتفصيلية من ناحية أخرى ، وهو الأمر الذي يعني أن مخاطر المراجعة يتكون من ثلاثة عناصر هي : 1- المخاطر المتعلقة بطبيعة العنصر المعين وهو ما يطلق عليه المخاطر الملازمة Inherent Risk. 2- المخاطر المتعلقة بفعالية الرقابة الداخلية وهو ما يطلق عليـه المخاطر الرقابية Control Risk. 3- المخاطر المتعلقة بفعالية إجراءات المراجعة التحليلية والتفصيلية في اكتشاف الأخطاء وهو ما يطلق عليه مخاطر الاكتشاف Detection Risk وفيما يلي شرح لهذه المخاطر الثلاثة : 2/1 المخاطر الملازمة Inherent Risk. وتعرف المخاطر الملازمة بأنها "قابلية رصيد الحساب المعين أو النوع المعين من المعاملات للخطأ الذي يكون جوهريا إذا اجتمع مع أخطاء في أرصدة أخرى أو أنواع أخرى من المعاملات وذلك مع عدم وجود إجراءات للرقابة الداخلية تتعلـق به" 'AICPA'وتعرف المخاطر الملازمة أيضا بأنها "الخطأ الذي قد يحدث في بند محاسبي أو في نوع معين من المعاملات بشرط أن يكون جوهريا وألا يكون راجعا إلى ضعف نظام الرقابة الداخلية. وهو الأمر الذي يعني أن المخاطر الملازمة تتعلق بطبيعة العنصر أو الحساب المعني" .وعلى ذلك فالمخاطر الملازمة قياس لتقدير المراجع لاحتمالية أن الأخطاء (التحريفات) الزائدة عن المقدار المقبول توجد في دورة أو جزء من المعاملات قبل أخذ فعالية الرقابة الداخلية في الاعتبار ، أو في قول آخر قابلية القوائم المالية للخطأ الجوهري بافتراض عدم وجود رقابة داخلية ، حيث يتم تجاهل الرقابة الداخلية في تحديد المخاطر الملازمة. وتتوقف المخاطر الملازمة على العديد من العوامل يمكن تلخيصها في العوامل التالية : أولا : طبيعة الرصيد أو النوع المعين من المعاملات : فالمخاطر الملازمة تكون أكبر كلما كان الرصيد أو النوع المعين من المعاملات أكثر تعرضا للخطأ المقصود أو غير المقصود ، فالمخاطر المتعلقة بعنصر النقدية ، على سبيل المثال ، تكون أكبر بكثير من تلك المتعلقة بالأصول طويلة الأجل ، وعلى العكس تكون المخاطر أقل إذا كانت الحسابات تتضمن بيانات فعلية عما إذا كانت تعتمد على أساس تقديرات لمعاملات مستقبلية ، فلا شك أن الخطر يكون أقل بالنسبة لمصروف الأجور عنه بالنسبة لمصروفات الديون المشكوك فيها. ثانيا: العوامل الخارجية مثل التطورات التكنولوجية : فإذا كانت المنشأة موضوع المراجعة تعمل في صناعة تتميز بالتطورات التكنولوجية السريعة فهناك خطر ملازم للمخزون السلعي أو يكون المخزون في مثل هذه الصناعات أكثر عرضة للمغالاة في تقييمه ، ويحدث الشيء نفسه غالباً للحسابات التي تكون عرضة للتغير في طلب المستهلك. ثالثا: عوامل أخرى تتعلق بالمركز المالي للمنشأة : مثل عدم كفاية رأس المال العامل المتاح للاستمرار في العمليات. وقد أوضحت إحدى الدراسات أن المخاطر الملازمة يتم تقديرها بصفة مستقلة عـن المخاطر الرقابية. وأن هناك كثير من العوامل التي تؤثر بصفة عامة على المخاطر الملازمة مثل : ـ موسمية النشاط. ـ حجم المنشأة محل المراجعة. ـ درجة تعرض الحسابات للغش والسرقة وفرص حدوثها. ـ طبيعة عمليات المنشأة وطبيعة الأخطاء المحتملة. ـ الصناعة التي ينتمي إليها العميل. ـ المركز المالي للعميل والضغوط التشغيلية والتنظيمية التي تعرض لها. ـ معدل دوران الإدارة ومجلس الإدارة. ـ تاريخ تعديل الأخطاء لحساب معين. ـ استخدام التقديرات في الأرقام المحاسبية. ـ التغيرات في الإجراءات والأنظمة. ـ مدى صعوبة تحديد الكميات والقيم في السجلات المحاسبية. وتُعدّ المخاطر الملازمة من أهم الأخطار التي يجب تقديرها بصورة دقيقة إذْ إنها تؤثر بصورة جوهرية على كفاءة وفاعلية عملية المراجعة ، حيث تتأثر كفاءة عملية المراجعة إذا ما تم تحديدها بأعلى مما يجب ، ويتطلب ذلك مجهوداً أكبر من المراجع والعكس صحيح. كما تفقد عملية المراجعة فاعليتها إلى حد كبير إذا لم يتم تحديد الخطر الملازم في مستواها الملائم 2/2 المخاطر الرقابية Control Risk : تعرف المخاطر الرقابية بأنها "المخاطر الناتجة عن حدوث خطأ في أحد الأرصدة أو في نوع معين من المعاملات ، قد يكون جوهريا إذا اجتمع مع خطأ في أرصدة أخرى أو نوع آخر من المعاملات ولا يمكن منعه أو اكتشافه في وقت مناسب عن طريق إجراءات الرقابة الداخلية 'AICPA' ؛ بمعنى أن المخاطر الرقابية قياس لتقديرات المراجع الاحتمالية أن الأخطاء (التحريفات) الزائدة عن المقدار المقبول في دورة أو جزء من المعاملات لن تمنع أو تكتشف بواسطة الرقابة الداخلية للعميل. ويعتبر هذا الخطر دالة لفعالية إجراءات الرقابة الداخلية ، حيث أنه كلما كان الرقابة الداخلية أكثر فعالية كان هناك احتمال عدم وجود أخطاء أو اكتشافها بواسطة هذا الهيكل أو كان معامل الخطر الذي يمكن تحديده للمخاطر الرقابية أقل. ونظرا للحدود اللازمة لأي نظام رقابة داخلية فإنه لا مفر من وجود هذا الخطر. ويتوقف تقدير المراجع لهذا النوع من المخاطر على قيامه باختبارات الالتزام واختبارات مدى الالتزام بنظام الرقابة الداخلية الخاص بالمنشأة محل المراجعة. وفي حالة عدم ثبوت وجود مثل هذا التقييم فينبغي على المراجع أن يفترض أن المخاطر الرقابية مرتفعة. وتشترك المخاطر الرقابية مع المخاطر الملازمة في أن كليهما لا يتوقف على المراجع وإنما يعتمد على المنشأة محل المراجعة. ويقوم المراجع عادة بتقدير المخاطر الرقابية في ضوء دراسة وتقويم إجراءات الرقابة الداخلية فيما يتعلق بالحساب أو النوع المعين من المعاملات. ويقرر المراجع بعد ذلك إمكانية الاعتماد على هذه الإجراءات مع تحمل درجة الخطر المترتبة على ذلك أو عدم الاعتماد عليها والتوسع في إجراءات المراجعة التحليلية والتفصيلية التي تحتاج إلى تكاليف إضافية لعملية المراجعة. وقد أدى التطور المستمر في تصميم وتقويم أنظمة الرقابة الداخلية إلى إمكانية قيام المراجع بتقدير المخاطر المتعلقة بها وزيادة إمكانية الاعتماد عليها في تحديد إجراءات المراجعة المطلوبة والحد منها. حيث أدى التحول في الآونة الأخيرة إلى استخدام النماذج الإحصائية والرياضية لحل مشاكل تقويم وتصميم أنظمة الرقابة الداخلية بالاعتماد على المدخل الاحتمالي في التقويم ، باعتبار أن المدخل الاحتمالي بأساليبه هو الأقرب إلى طبيعة الرقابة الداخلية. وبصفة عامة فإن استخدام مثل هذه النماذج الإحصائية والرياضية يمكن المراجع من التقدير الأقرب للواقع لمخاطر الرقابة الداخلية. ويتطلب تقويم نظام الرقابة الداخلية معرفة الإجراءات والطرق الموضوعية والتأكد من أن تلك الطرق والإجراءات تستخدم كما هو مخطط لها. وهو الأمر الذي يتطلب من المراجع إجراء اختبارات الإلمام واختبارات مدى الالتزام. ويعتبر تقدير المراجع في هذه الحالة دالة لكل من قوة تقويم نظام الرقابة الداخلية وقوة اختبار مدى الالتزام ونتيجة الاختبار. ومن هنا فإن تقدير المراجع للمخاطر الرقابية لا يتوقف على الرقابة الداخلية فحسب، وإنما يتوقف أيضا على قوة اختبارات مدى الالتزام ، وعلى نتيجة تلك الاختبارات. فإذا كانت النتائج إيجابية فإن تقدير المراجع للمخاطر الرقابية يقل ، وإذا كانت ضعيفة فإن تقدير المراجع للمخاطر الرقابية سوف يرتفع. وعموما فإن تحديد المراجع لمخاطر الرقابة الداخلية ومجالات الضعف في نظام الرقابة الداخلية يعتمد إلى حد كبير على الحكم الشخصي للمراجع ، ويعرف ضعف الرقابة الداخلية الذي يؤدي إلى تقدير مرتفع لمخاطر المراجعة بأنه غياب أو عدم فاعلية إجراءات الرقابة ، والتي تؤدي إلى وجود خطأ أو عدم انتظام في القوائم المالية ، وتتحدد الأهمية النسبية لهذا الخطر بمقدار أثره على القوائم. ويترتب على ذلك ضرورة قيام المراجع بتحديد احتمال حدوث خطأ أو أوجه عدم انتظام لا تكتشف في الوقت المناسب وتؤثر جوهريا على عناصر القوائم المالية 2/3 مخاطر الاكتشاف Detection Risk : وتتعلق مخاطر الاكتشاف بمدى فعالية إجراءات المراجعة في اكتشاف الأخطاء ، حيث يتم تعريف مخاطر الاكتشاف بأنها "المخاطر المتمثلة في أن إجراءات المراجعة قد تؤدي بالمراجع إلى نتيجة مؤداها عدم وجود خطأ في أحد الأرصدة أو في نوع معين من المعاملات في الوقت الذي يكون فيه هذا الخطأ موجودا ويكون جوهريا إذا اجتمع مع أخطاء في أرصدة أخرى أو نوع آخر من المعاملات 'AICPA' وتُعدّ مخاطر الاكتشاف دالة لإجراءات المراجعة وتطبيقها بواسطة المراجع ، وينتج هذا الخطر جزئيا من حالة عدم التأكد التي تسود عملية المراجعة عندما لا يقوم المراجع بالفحص الشامل للعمليات ، كما أن مثل هذا الخطر قد يوجد حتى لو قام المراجع بالفحص الشامل ، فقد تكون حالات عدم التأكد ناتجة من استخدام المراجع لإجراءات غير ملائمة أو بسبب عدم تطبيق الإجراءات بطريقة سليمة أو التفسير الخاطئ لنتائج المراجعة. مع ملاحظة أن ظروف عدم التأكد الأخرى يمكن تخفيضها إلى مستوى يمكن التغاضي عنه من خلال التخطيط والإشراف الكافي والقيام بإنجاز عملية المراجعة وفقا لمعايير رقابة جودة الأداء المناسبة. وتتضمن مخاطر الاكتشاف عنصرين هما 'AICPA' : الأول : المخاطر المتعلقة بفشل إجراءات المراجعة التحليلية في اكتشاف الأخطاء التي لا يتم منعها أو اكتشافها عن طريق إجراءات الرقابة الداخلية. ويسمى "مخاطر المراجعة التحليلية". الثاني : المخاطر المتعلقة بالقبول غير الصحيـح لنتائج الاختبارات التفصيلية فـي الوقت الذي يكون هناك خطأ جوهري يوجب الرفض ولم يتم اكتشافه عن طريق إجراءات الرقابة الداخلية وإجراءات المراجعة التحليلية وغيرها من الاختبارات الملائمة ويسمى "مخاطر المراجعة التفصيلية". وتختلف مخاطر الاكتشاف عن كل من المخاطر الملازمة والمخاطر الرقابية في كونها تتوقف على إجراءات المراجعة التي يستخدمها المراجع ومن ثم يمكن التأثير عليها من خلالها. كما يمكن القول بصفة عامة أن هناك علاقة عكسية بين مخاطر الاكتشاف وكلّ من المخاطر الملازمة والمخاطر الرقابية ، فكلما انخفضت درجة المخاطر الملازمة والمخاطر الرقابية التي يعتقد المراجع بوجودها زادت مخاطر الاكتشاف التي يتحملها المراجع ، وعلى العكس فإنه كلما زادت درجة المخاطر الملازمة والمخاطر الرقابية انخفضت مخاطر الاكتشاف التي يتحملها المراجع. 2/4 أنواع أخرى لمخاطر المراجعة : وفي تقسيم آخر لأنواع مخاطر المراجعة يقسم Warren الخطر النهائي لعملية المراجعة إلى نوعين من الأخطار هما 'Janet Colbert ': الأول : احتمال حدوث خطأ جوهري في القوائم المالية ؛ ويخرج هذا الخطر عن الحكم المباشر للمراجع ، مما يعني إمكانية الحصول على تأكد كامل من خلو القوائم المالية من الأخطاء ، وهناك ثلاثة محددات رئيسية لهذا النوع هي : أ - نزاهة إدارة المنشأة. ب- قوة نظام الرقابة الداخلية للمنشأة. ج- الحالة الاقتصادية للمنشأة محل المراجعة. الثاني : احتمال الفشل في اكتشاف خطأ جوهـري ؛ ويدخل هذا النـوع في نطـاق التحكم المباشر للمراجع ، وهناك محددان رئيسيان لهذا النوع من الخطر هما: أ - خطر المعاينة Sampling Risk. ب- خطر غير المعاينة Nonsampling Risk. ويتمثل خطر المعاينة في احتمال فشل المراجع في اكتشاف خطأ جوهري لأن المراجعة لا تتم إلا لجزء من المجتمع محل المراجعة وبذلك يظل احتمال الفشل في اكتشاف بعض الأخطاء قائما مادام المجتمع لا يتم فحصه بنسبة 100% أما خطر غير المعاينة فيتمثل في فشل المراجع في اكتشاف خطأ جوهري بسبب المشاكل الناتجة عن تفسير أو تجميع نتائج الاختبار. وترى Colbert أن النوع الأول من الخطر النهائي للمراجعة عند Warren يعتبر إلى حد ما معبرا عن المخاطر الملازمة والمخاطر الرقابية فيما يعبر النوع الثاني عن مخاطر الاكتشاف وقد صنف كاتبان آخران مكونات الخطر النهائي للمراجعة إلى نوعين هما Robert Elliot and John Rogers أ - خطر ألفا Alpha Risk ويمثل المخاطر المترتبة على رفض القوائم المالية وهي لا تتضمن خطأ جوهرياً. ب- خطر بيتا Beta Risk ويمثل المخاطر المترتبة على قبول القوائم المالية وهي تتضمن خطأ جوهريا. ويعتبر الخطأ الأول بمثابة خطأ كفاءة حيث ينتج عنه الرفض غير الصحيح ، وما يترتب على ذلك من قيام المراجع باختبارات إضافية أخرى ، والتوسع في الفحص ، حيث سيترتب على هذا الجهد الإضافي وصول المراجع إلى النتائج الصحيحة ولكن بتكلفة أكبر مما يؤثر على كفاءة المراجعة. ويطلق على الخطأ من النوع الثاني خطأ الفعالية حيث ينتج عن القبول غير الصحيح التأثير على فعالية عملية المراجعة. ولا شك أن الخطأ من النوع الثاني يعد أكثر خطورة في المراجعة من خطأ النوع الأول ، حيث يرتبط النوع الثاني بفعالية المراجعة والهدف منها. تغيير مخاطر المراجعة المقبول المتعلق بخطر الأعمال Business Risk : يعرف خطر الأعمال باحتمال تحمل المراجع أو مكتب المراجعة خسائر نتيجة قيامه بعملية مراجعة معينة 'AICPA' ، حتى ولو كان تقرير المراجعة الموجه للعميل صحيحا. ومثال ذلك حالة إعلان العميل إفلاسه بعد انتهاء عملية المراجعة. ومن ثم فإن احتمال القضايا المرفوعة ضد منشأة المراجعة يكون مرتفعا حتى ولو كانت نوعية المراجعة جيدة. وقد تكون خسارة الأعمال متمثلة في تحمل المراجع تكاليف التقاضي أو الإضرار بسمعته المهنية أو قيام الجهات أو الهيئات التنظيمية (مثل مجمع المحاسبين القانونيين الأمريكي أو هيئة الإشراف على البورصات أو الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين) باتخاذ إجراءات عقابية حياله. وعندما يأخذ المراجعون مخاطرة الأعمال في الاعتبار عند تخطيط حجم أدلة الإثبات فإن ذلك يتم عن طريق رقابة مخاطر المراجعة المقبول ، ولعل من قبيل القضايا الأولية أن مخاطر المراجعة المقبول المنخفض دائما يكون مرغوبا ، ولكن في بعض الظروف يكون الخطر الأقل مطلوبا نظرا لعوامل مخاطرة الأعمال. وهناك العديد من العوامل المؤثرة على خطر الأعمال وبالتالي على مخاطر المراجعة المقبولة ، غير أنه يمكن التركيز هنا على عاملين أساسيين هما : أ – درجة اعتماد المستخدمين الخارجيين على القوائم المالية. ب- احتمال مواجهة العميل مصاعب مالية بعد إصدار تقرير المراجع. ويمكن التعرض لهذين العاملين باختصار على النحو التالي : أ – درجة اعتماد المستخدمين الخارجيين على القوائم المالية : عندما يعطى المستخدمون الخارجيون اعتمادا أساسيا على القوائم المالية ، فإنه من الملائم أن تقل مخاطر المراجعة ، حيث أن الاهتمام في الاعتماد على القوائم المالية يعني حدوث ضرر اجتماعي كبير فيما لو أن الخطأ المهم ظل غير مكتشفٍ في القوائم المالية. ولا شك أن تكلفة أدلة الإثبات الإضافية يكون من السهل تبريرها عندما تكون الخسارة جوهرية للمستخدمين الخارجيين. وهناك العديد من العوامل التي تُعدّ مؤشرات جيدة لدرجة اعتماد المستخدمين الخارجيين على القوائم المالية مثل : ـ حجم منشأة العميل. ـ طبيعة ملكية الشركة. ـ طبيعة ومقدار الالتزامات. ب- احتمال مواجهة العميل مصاعب مالية بعد إصدار تقرير المراجع : لو اضطر العميل للإفلاس أو عانى من خسارة مهمة بعد الانتهاء من عملية المراجعة فلا شك أن المراجع يكون في مركز أفضل في أن يدافع عن جودة عملية المراجعة ممّا لو لم يكن العميل في مثل هذا الموقف. ومن البديهي وجود اتجاه أو ميل طبيعي لهؤلاء الذين يتعرضون للضرر نتيجة الإفلاس إلى أن يرفعوا قضايا ضد المراجع. وقد يكون ذلك الاتجاه ناتجا عن اعتقادهم بأن المراجع فشل في القيام بمراجعة كافية من ناحية أو نتيجة رغبة للمستخدمين في استرداد جزء من خسارتهم بغض النظر عن كيفية عمل المراجع من ناحية أخرى. ولذلك فإن على المراجع تخفيض المستوى المقبول لمخاطر المراجعة في مثل هذه الحالات التي يعتقد أن فيها فرصة كبيرة للفشل المالي أو الخسارة ومن ثم زيادة مخاطرة الأعمال. ولو أن تحديدات تالية حدثت فإن المراجع عندئذ سيكون في أفضل موقف للدفاع عن نتائج المراجعة. ولا شك أنه ينتج عن ذلك زيادة أدلة الإثبات الإضافية والتكاليف المصاحبة لذلك ، غير أن ذلك يمكن تبريره نظرا للمخاطر الإضافية للمقاضاة في مواجهة المراجع. ورغم صعوبة قيام المراجع بالتنبؤ بالفشل المالي قبل حدوثه ، غير أن هناك بعض المؤشرات الجيدة التي تساعد المراجع في استكشاف احتمالاته مثل : ـ مركز السيولة. ـ الأرباح (الخسائر) في السنوات السابقة. ـ طرق النمو التمويلي. ـ طبيعة عمليات العميل. ـ جدارة أو كفاءة الإدارة. ويجب أن يفحص المراجع القوائم المالية للعميل ويقدر أهمية كل من درجة اعتماد المستخدمين الخارجيين على القوائم المالية واحتمال الفشل المالي للعميل اللاحق لعملية المراجعة. واعتمادا على هذا الفحص يكون المراجع قادرا على وضع مستوى تجريبي من المخاطرة. وكلما تقدمت عملية المراجعة يحصل المراجع على معلومات إضافية عن العميل في ضوئها يتم تعديل المستوى المقبول لمخاطر المراجعة. __________________________________________ شكرا
  17. جده غير .. أهلا بك فى المنتدى بالنسبة لشراء الحقائب لايوجد مشكلة فى ذلك فيمكنك ملئ الاستمارة الموضحة فى الرابط والإتصال بهم ليرسلونها لك بالبريد أو تستلميها من أحد المقرات التى تعقد بها الدورات التدريبية لهم حسب المفاهمة معهم. للإستفسار منهم مباشرة يمكنك الإتصال عليهم على رقم 014028555 رابط استمار شراء الحقائب التدريبية http://www.socpa.org.sa/Pdf/tmapp.pdf بالتوفيق
  18. حسابات النتيجة يقصد بها حساب الأرباح والخسائر او قائمة الدخل ان صح التعبير للفترة وتقفل فى قائمة التغير فى حقوق الملكية أو قائمة التغير فى الأرباح المحتجزة

  19. تستحقها يا أستاذ أشرف ونتمنى منك المزيد ووفقك الله دائما وايانا لما يحبه ويرضاه
  20. يمكنك زيارة الرابط التالى وبه فيديو لكيفية استخدام المنتديات نرحب بأى استفسارات أخرى http://infotechaccountants.com/forums/showthread.php/22356-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D9%83%D9%8A%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D8%A9-%D8%AF%D9%88%D8%AA-%D9%86%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%B9/page2
  21. أذهب الى اول مشاركة بالصفحة الاخيرة
  22. قيمة الإيراد السنوى 700000 يحسم النفقات المرتبطة بالبناية (199200) يحسم تكلفة الحاجات الأصلية للمكلف (60000) وعاء زكاة البناية 440800 يقارن بالنصاب 85 جرام ذهب × 80 = 6800 ريال ولما كان الوعاء الزكوى قد بلغ النصاب فتكون الزكاة الواجبة 440800 × 2.5% = 11020 ريال
  23. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته المنتدى ملئ بكتب الإقتصاد الإسلامى.. يمكنك الرجوع إلى قسم مكتبة الإقتصاد الإسلامى وستجد مايسرك يمكنك الإطلاع على المرفقات وستجد كتابين مفيدين فى هذا الموضوع تحديدا بالتوفيق تمويل المشروعات فى ظل الاسلام.pdf مفهوم التمويل فى الاقتصاد الاسلامى.pdf
×
×
  • أضف...