اذهب إلى المحتوى

Recommended Posts

بتاريخ:

سبع قواعد أساسية لتخطيط اليوم

1- خطط يومك كتابيا وليس ذهنيا , دون جميع النشاطات والمهام والمواعيد مباشرة في مفكرتك , طبق هذه القاعدة على الأمور كلها ولا تستثن منها لا الأعمال الصغيرة ولا المهام الروتينية , هكذا فقط تضمن لنفسك الإحاطة بمجريات يومك كلها وتصبح قادرا على التركيز على الأمور الجوهرية الهامة.

2- خطط يوم عملك في المساء الذي يسبقه , إنك بذلك تجند عقلك الباطن لخدمة مخططك خلال ساعات نومك , وتعطي لنفسك الفرصة للأستفادة من قدراته الإبداعية الخلاقة عبر ساعات الليل الطويلة وفضلا عن ذلك , فإنك توفر على نفسك قبل التوجه إلى سريرك الأرق الذي كثيرا ما يصحب التفكير بما ينتظرك في يومك القادم من مهام وأعمال ومشكلات ومفاجآت .

3- قدر حاجتك من الوقت وحدد لنفسك حدودا زمنية واضحة , لا شك في أنك حريص كل الحرص في تعاملك مع مالك وأنك تحسب بدقة وبشكل مسبق جميع النفقات المبرمجة التي تترتب على خطتك , إذا , لم لا تفعل الشئ ذاته في تعاملك مع وقتك ؟ لا تنس أن الوقت أثمن بكثير من المال , ومن ناحية أخرى فإن أغلب المهام والأعمال قابلة للتوسيع والتمديد إلى ما لا نهاية , لذلك فإن من الضروري أن تحدد لكل نشاط تقوم به حدودا زمنية واضحة وأن تكون حازما في الإلتزام بتلك الحدود , وسوف ترى بأم عينك أن الحدود الزمنية اذا ما احترمتها والتزمت بها , قادرة أن تحرر لديك طاقات دفينة تثير الذهول.

4- لا تدخل ساعات يومك كلها في خطتك اليومية , ينبغي للخطة اليومية الواقعية أن تقتصر من حيث المبدأ على الأمور التي تريد أن تنجزها , وتستطيع أيضا أن تنجزها في يومك , لا تستهن بما ستحتاجه فعليا من وقت لأنجاز تلك الأمور , أحرص على ألا تشغل خطتك اليومية في أية حال من الأحوال أكثر من 60% من ساعات يومك , تقيد بالقاعدة التقريبية التي تقول 60-20-20 خصص 60% من يومك للنشاطات المدرجة في خطتك اليومية , واترك 20% لما قد يطرأ من مهام غير متوقعة وما قد يعترض يومك من لصوص الوقت , و 20% لعلاقاتك الإجتماعية خلال ساعات العمل , والتجربة العملية كفيلة باعتنائك على التمييز بين الأمور القابلة فعلا للتطبيق والأمور التي يمكن إدراجها ضمن خطة واضحة تحكم يوم عملك من جهة , والأمور الأخرى التي لن تقوى على منعها من الرقص خارج الصف من جهة أخرى .

5- جمع المهام المتشابهة في فقرات تنفيذية تخصص لها فواصل زمنية واضحة , إنك بذلك تعطي يوم عملك بنيته التقريبية الأولى لكنك لست مضطرا إلى الإلتزام بهذه البنية التزام العبد طاعة مولاه , أحرص كل الحرص على أن تحافظ لنفسك على درجة جيدة من المرونة في التعامل مع ساعات عملك اليومي .

6- ضع أولوياتك في المركز , إبدأ عملك دائما بالأمور الأكثر أهمية لا الأكثر الحاحا ! إسأل نفسك مجددا من وقت لآخر ما هي الأمور التي تهمني حقا , أي الأمور تقربني حقا من أهدافي الحقيقية ؟ وكذلك أيضا : ماذا لو أنني تقاعست عن هذا الأمر , أو ذاك ؟ تعلم أن تقول لا . وفق المبدأ القائل : قل لا كلما استطعت , ونعم كلما اضطررت).

7- ركز على الأمور الإيجابية , حافظ على بهجة يومك ! أحرص على ألا يخلو يومك من بعض الأحداث السعيدة والنشاطات التي تحمل لك البهجة والمتعة : بادر إلى لقاء بعض الأصدقاء , أو إلى حضور فيلم جديد في أحدى دور العرض (السينما), أو اقصد صالون الحلاقة لأضفاء لمسة جديدة على مظهرك , أو كافئ نفسك بوليمة غذاء مميزة في أحدى المطاعم الراقية , إذا أردت لنفسك النجاح المستمر فلا بد لك من خلق حالة من التوازن بين المتعة والعمل اليومي .

نصيحة عملية :

لا شك أن السعي الحثيث وراء الأهداف يتطلب قدرا كبيرا من الإلتزام والمتابعة , لذلك فإن من الضروري أن تؤمن لنفسك في كل يوم حقنة جديدة من الحماس إلى العمل والعطاء , اختك يومك على الدوام باستعراض خاص جدا (لأحداث اليوم) الشخصية : خصص كراسا تدون فيه نجاحاتك اليومية , ولا تتردد في تدوين نجاحات يومك جميعها مهما بلغت من الصغر , إنك بذلك توجه نظرك تلقائيا إلى الجانب الإيجابي , إلى نقاط القوة والتجارب الناجحة , كذلك فإن إدراكك الراسخ لحقيقة أنك عند المساء سوف توثق حصيلة يومك وتعطيها لونها الذي تستحقه يقوي كثيرا من شعورك بالمسؤولية تجاه أهدافك وخططك , ويدفعك إلى بذل المزيد من الجهد والإهتمام كي تكلل يومك ببعض النجاحات الحقيقية.

بتاريخ:

هناك حوار مشترك داخل النفوس

- لماذا نعيش؟

- ماذا سنحقق في حياتنا؟

- هل نحن سعداء؟

- هل نحن صادقين دائما مع أنفسنا وفي كل علاقاتنا؟

- كيف تحقق مستقبل مشرق؟

- كيف نحسن علاقاتنا بالآخرين في المنزل ، والعمل ؟

- كيف أحقق الأمن المالي لأسرتي ؟

احنا علشان نعرف أهمية التخطيط

عايزين ناخد بالنا احنا خسرنا إيه بعدم التخطيط لحياتنا !!!

(وفيه ملحوظة صغيرة الكلمات باللون الأحمر تعتبر استهلالة وسط الكلام أو بمعنى أصح تذكير أو ملحوظة)

(كم خسرت؟)

*الكثير منا مشغول بدوامة العمل فإما أن تحدث الأمور من تلقاء نفسها أو أن الكثير من الأمور المهمة ستفوت علينا

*فقدان الحكمة في التعامل مع الأمور

*معظم الناس يجدون أن 80% من وقتهم لا يؤدي إلا 20% من أعمالهم

*عدم تحقيق الكثير من طموحاتنا وآمالنا

*عدم إكمال ما نبدأ من مشاريع مما يعود علينا بخيبة الأمل

بعثرة الجهود وإهدار الطاقات نتيجة للفوضوية التي اعتادتها الأمة

*ضعف التعامل مع حالات الطوارئ وأحيانا كثيرة الاستسلام لها

إذا لم تبدأ الآن ستحدث الكثير من الخسائر

إذا فشلت في أن تخطط فإنك تخطط ..... للفشل

بتاريخ:

السلام عليكم

كلمات من ذهب جزاكم الله خيرا

ولكن بداية قبل كل شيئ يجب أن تحدد أهدافك بدقة وذلك من خلال ان يكون لك رؤية ورسالة في الحياة فإذا ما حددت الرؤية والرسالة ومنهما تحدد أهدافك بدقة ولكل مرحلة وفترة أعتقد بأنك في هذه الحالة سوف تخطط لحياتك كلها بنجاح و سوف تكون قادر على تحقيق أهداف كل مرحلة وتنتهي بتحقيق رؤيتك ورسالتك في الحياة

هذا والله أعلى وأعلم

kamal Gawesh

مراقب �­سابات

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
×
×
  • أضف...