اذهب إلى المحتوى

Recommended Posts

بتاريخ:

الاخوة الافاضل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تاسست شركة براس مال قدره 500000 بين شريكين حصة كل منهما 250000 الشريك الاول سدد حصته بشيك على البنك والشريك الثاني سدد 125000 من حصته فقط ولم يتم دفع باقي حصته من راس المال

الرجاء قيد العمليات السابقة وما سوف يظهر في الميزانية في جانب حقوق الملكية هل سوف يتم فصل راس المال المدفوع عن راس المال المستحق وفي حال ظهور راس المال المستحق في الميزانية كيف يكون القيد

وجزاكم الله خيرا

عن أسامه بن زيد رضى الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من صُنع إليه معروف, فقال لفاعله : جزاك الله خيرا.. فقد أبلغ فى الثناء

بتاريخ:

الاخ كمال جزاك الله خيرا

هل يتم الفصل في المثال السابق بين راس المال المدفوع وراس المال المستحق

بحيث يكون القيد على الشكل التالي

من المذكورين

375000 من ح / البنك

125000 من ح/ جاري الشريك الثاني

الى المذكورين

250000 الى ح / راس المال المدفوع الشريك الاول

125000 الى ح / راس المال المدفوع الشريك الثاني

125000 الى ح / راس المال المستحق الشريك الثاني

الرجاء التعليق على القيد وجزاكم الله خيرا

بتاريخ:

السلام عليكم

أخي الكريم لا يتم الفصل بين رأس المال المدفوع والمستحق حيث انه تم تحميل المستحق من رأس المال على حساب جاري الشريك في هذه الحالة

هذا والله اعلى واعلم

kamal Gawesh

مراقب �­سابات

بتاريخ:

معلش أرغب في معرفة كيف أضيف مشاركة باسمي

ولكم كل الشكر والاحترام

وجزاكم الله خيراً

الوحدة الأولى

نشأة المحاسبة وتطورها

History of Accountancy

مقدمة :-

تعد المحاسبة من الوسائل المهمة لصاحب المنشأة، وذلك لمعرفة أرباحه ونتائج أعماله عن السنة المالية المنتهية، وكذلك معرفة مركزه المالي (الموجودات والالتزامات)...الخ، بالإضافة إلى أنها تخدم جهات أخرى مختلفة الدارسين والباحثين وضريبة الدخل، والمالكين والمستثمرين... الخ.

نشأة المحاسبة وتطورهاHistory and Development Of Accountancy:- إن كلمة محاسبة مأخوذ من كلمة (حسب) بمعنى (عد)*، ومعروف أن الإنسان اجتماعي بطبعه، أي أنه لا بد من أن يتعامل مع غيره ولذلك فهو مضطر لمعرفة ما له وما عليه، فقديما كانت عملية المقايضة بين الناس، ومع تطور الحياة وازدياد الحاجات أدى ذلك إلى إيجاد وسيلة أكثر فاعلية وتناسبا مع تلك الاحتياجات، (قال تعالى: مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) فاطر2، فظهر ما يسمى بالنقود، وبظهور النقود ظهرت حاجات أخرى مثل التخصص في بعض الأمور والأعمال وبالتالي ليس الكل معه نقدا وفورا فظهرت العمليات الآجلة وظهرت الأوراق التجارية وغيرها، وعمليات تقدير السلع والخدمات وليس ما نحتاجه أو يختص به التاجر موجود في مكان واحد فكان لا بد من عمليات التسجيل والتدوين، وهذه تطورت وازدهرت بتطور البيئة والمجتمع ولمقابلة التطور في الحاجات البشرية التي لا تتوقف عند حد، وبالتالي ظهرت مشاكل منها إيجاد وسيلة يتم عن طريقها معرفة مقدار الدخل والربح والخسارة وما له وما عليه سواء للفرد أو المشروع، وكذلك عمليات تقييم الادارة لأعمالها، وتقييم الآخرين لها، والمساعدة لمعرفة الوسائل والطرق الأمثل للاستخدام، والاستغلال الأمثل للموارد المتاحة..... الخ، مما أدى إلى ظهور المحاسبة ومسك الدفاتر وتفرعت وزاد التخصص في فروع المحاسبة المختلفة.

* د.يوسف الجهماني وآخرون، المحاسبة ومسك الدفاتر، وزارة التربية والتعليم، المديرية العامة للمناهج وتقنيات التعليم، 1995

وقديماً دلت الجغرافيا إلى اكتشاف أقراص من الطين يرجع تاريخها الى 2300 ق.م التي كان يستخدمها السومريون لتسجيل البيانات المالية، والحضارات الأخرى التي استخدمت جلود الحيوانات وأوراق الشجر واستخدام الرمان والخشب، وفي القرن الثاني عشر تم استخدام ما يعرف بالورق الملفوف في أوروبا لحفظ المعلومات، وفي القرن الخامس عشر (1494) ألّف العالم الإيطالي لوقا باتشيلو أول مرجع يبحث في نظرية القيد المزدوج المحاسبية وقد أوصى باستخدام 3 دفاتر ما زالت مستخدمة حتى الآن وهي:- دفتر التسويدة ، دفتر اليومية ، دفتر الأستاذ .

ومما يذكر أن هذا القول مشكوك فيه وقد دلّت الأبحاث أن ذلك كان قبل العالم لوقا باتشيلو سواء في العصر الإسلامي أو غيره، علما أنه لا يخفى على أحد الدور الذي قامت به الخلافة الإسلامية والمسلمون في تطوير العلوم والفنون المختلفة بما فيها المحاسبة، حيث تم العثور على كتاب مخطوط للمؤلف المسلم عبد الله بن محمد المازنداني الذي يعود لعام (765 هجرية – 1363 ميلادية) وهو مودع لدى مكتبة السلطان سليمان القانوني في استنبول بتركيا وموضوعه " المحاسبة والنظم المحاسبية في الدولة الإسلامية"، والأكثر دلالة اهتمام الإسلام بالعلم والعلماء وأول كلمة نزلت في القرآن "اقرأ" وكذلك تميز علماء الإسلام في العلوم كافة لما فيه خير البشرية وليس دمارها وإفساد شعوبها والقضاء على مقدراتهم وخيراتهم ونهبها، وحتى الآن إذا فسحوا لهم الطريق، علما أن العقل العربي أذكى العقول، وكذلك آية الدين التي تحث على التدوين والكتابة للدين والمعاملات مهما كانت صغيرة أو كبيرة، وبتطور الحاجات وازديادها وتطور المجتمعات و العلوم الأخرى كافّة، فقد تطوّرت المشاريع التجارية والصناعية والمالية والخدمية وكبر حجمها سواء الفردية وشركات الأشخاص وشركات الأموال وكذلك المشاريع التي تقوم عليها وترعاها الدولة نفسها، وهناك المؤسسات الربحية والمؤسسات غير الربحية، وتطوّرت الدول وتعددت سياساتها المالية والاقتصادية، وظهور الاختراعات، وكله بعد الثورة الصناعية في نهاية القرن الثامن عشر، بمعنى أنه مع التطور المستمر ظهرت النظم المحاسبية الكاملة للإمداد بالمعلومات الضرورية لتكّون فكرة واضحة عن المشروع، والمؤسسة، من أجل اتخاذ القرارات المناسبة والملائمة وفي الوقت المناسب. وبالتالي فإن أهم العوامل التي ساعدت على تطور علم المحاسبة في تلك الآوانة*:-

1- ازدياد حجم المشروعات الاقتصادية بغية الاستفادة من وفورات الحجم الكبير وتخصص اليد العاملة الأمر الذي فصل أماكن الإدارة عن أماكن الإنتاج مما دعا إلى ضرورة تقديم بيانات أكثر تفصيلاً لإدارة هذه المشروعات.

2- ازدياد الهوة بين الإدارة العليا وبين المستويات الإدارية الأخرى نتيجة لتوسع المشروعات وتكوين وحدات اقتصادية كبيرة من وجهة ونيتجة إنشاء الفروع في المدن المختلفة وظهور المنشآت ذات الأقسام المتعددة من جهة أخرى مما دعا إلى التفكير في إيجاد وسائل محاسبية تساعد الإدارة في الرقابة على عناصر التكلفة والإيرادات واتخاذ القرارات لدى المستويات الإدارية الوسطى الدنيا وهذا أدى لنشوء ما يسمى محاسبة المسؤولية

Responsibility Accounting**:- A system in wich individuals are responsible for expenditures under their control. Costs thus are identified with individuals, rather than products or procedures.

3- ازدياد حدة المنافسة بين المشروعات الاقتصادية مما استدعى الرقابة على عناصر التكلفة بغية تخفيضها إلى أقصى حد ممكن وبالتالي تخفيض أسعار البيع والسيطرة على الأسواق ولقد أدى ذلك إلى الإهتمام بمحاسبة التكاليف الفعلية والمعيارية على حد سواء.

4- ازدياد حاجة الإدارة إلى اتخاذ القرارات بسرعة ودقة مناسبة دون الإنتظار حتى ظهور نتائج التكاليف الفعلية التاريخية وتقديمها بعد فوات الأوان أعطى دفعاً كبيراً لظهور المحاسبة محاسبة التكاليف المعيارية

standard costing**(standard cost):- The estimated of performing a service or manufacturing a product in the most efficient way possible. A forecast of standard cost serves as a basis of cost contrrol and measures productive efficiency (or provides a standard of comparison) when ultimately aligned actual cost. Actual costwill exceed standard cost because actual cost includes waste and inefficiencies.

* .حسام الخداش وآخرون، أصول المحاسبة المالية ج1، دار المسيرة، 1998

** American Bankers Association, Banking &Finance, TERMINOLOGY, Fourth Edition,1120 Connecticut Avenue,N.W.Washington,D.C.20036

وأخذت الأساليب المحاسبية تتطور مع تطور علم الإدارة والإحصاء وغيرها من العلوم، وحيث أن المحاسبة ما هي إلا لغة أرقام لبيان المعاملات المالية والمادية والعلاقات بين الأفراد والمشاريع، فمع ازدياد تلك المعاملات والحاجات والتغيرات والتطورات الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية والمواصلات والاتصالات كان لا بد من التسجيل والتدوين حتى نتمكن من الرجوع إليها عند الحاجة وبيان المركزالمالي في أي تاريخ يريده التاجر، وتحديد نتيجة أعماله عن الفترة المالية.

وكان لزاما لهذه التطورات أن تظهر هيئات ومؤسسات وجمعيات لتنظم العمل المحاسبي، حيث أن من يستخدم البيانات المحاسبية قد يكونون مختلفي اللغات والمناطق والثقافات والحاجات، لذلك فإن لغة الأرقام هي التي يستخدمونها، وبالتالي لا بد من تنظيم لغة الأرقام هذه من قبل جهات يقبلها الأطراف كافّة وتلقى قبولا عندهم حتى يطبقوا ما يصدر عنهم، وهناك جمعيات وقوانين تصدر من داخل الدولة التي تقيم بها المؤسسة، وهناك – أمثله لا للحصر – جمعية المحاسبة الأمريكية (AAA)، والمعهد الامريكي للمحاسبين القانونيين (FASB)، ومعهد المحاسبين القانونيين في المانيا وانجلترا واستراليا وكندا..الخ، وهذه تعمل على تطوير العمل المحاسبي من خلال الأبحات والدراسات وبالتالي وضع المبادئ والمعايير المحاسبية، وبالتالي مواكبة التطورات المالية والاقتصادية، وبالتالي خدمة مستخدمي القوائم والبيانات المحاسبية كل حسب حاجته.

وطرق التدوين مختلفة ومتعددة ويتم اختيارها بما يتناسب مع حجم المشروع وقدرات أصحاب المشروع المادية والتعليمية، وهذا ما تهتم به المحاسبة في اختيارها طريقة التسجيل لتنظيم العلاقة بين المشروع وأصحاب العلاقة.

إذاً فالمحاسبة وسيلة وليست غاية وذلك لمعرفة نتيجة المشروع والحصول على المعلومات والبيانات اللازمة أولا بأول، وبالتالي فهي تتطلب لاتقانها ممارسة وخبرة وتدريباً مستمراً والاطلاع على ما هو جديد من مشاكل محاسبية وأبحاث معاصرة ومعرفة ببرامج الحاسوب والبرامج المحاسبية المحوسبة وإلمام باللغات الأجنبية بشكل كاف، للاطلاع على ما هو جديد بإستمرار، والعمل بكل أمانة وإخلاص لتقديمها لأصحاب العلاقة.

بتاريخ:

يتم سداد رأس المال في شركات الاشخاص حسب الاتفاق بينهم، بمعنى أنه يستحق عليه المبلغ المتفق عليه لحين سداده، (ووفقاً للراسمالية، والمعاملات الربوية) فإنه يستحق عليه فائدة (ربا) من تاريخ تأخره عن سداد حصته وحتى تاريخ سدادها (المتبقي من حصته) ، لأنه حرم الشركة من استثمار تلك الأموال (ربا) وبالتالي تكون المعالجة المحاسبية وفقاً لذلك :- من مذ كورين البنك مديناً بـ 25000+125000=375000 وجاري الشريك ب مديناً بـ 125000 إلى حـ/ ورأسالمال دائناً بـ 500000 أ 250000 ب 250000 هذا والله أعلم

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
×
×
  • أضف...