كلاكيت للمرة الألف ... فيلم هولندي مسئ للقرآن

[hazimhsn]

للمرة التي لا أعرف عددها فأصبحنا من كثرة ما يتهجمون علينا لا نعرف عدد هذه الهجمات ، فهاهم بدأ بتصريحات و أحاديث صحفية ثم تطور الأمر إلى رسوم ثم تطور الأمر إلى أفلام حيه و كان أحدثها الفيلم الذي يحمل عنوان " الفتنة " للنائب الهولندي غيرت فليدز عليه من الله ما يتسحق لا أدري من أين تلك الفتنة منا أم منهم .

هذا الفيلم يوضح لنا مدى إجرام المسلمين و مدى تخلفهم و أنهم دول لا تستحق حتى أن تحيات و حلال فيهم إبادتهم بالغازات السامة ، انظروا إنهم يقتتلون على السلطة في العراق و أفغانستان و في غيرها من الدول ، انظروا إنهم في كل مكان بل في كل شبر به مسلم توجد مشكلة و أصبحت المعادلة مسلم = مشكلة.

هذه هى نظرة العالم الغربي لنا هذه النظرة هى ما يريدون أن يظهروه لنا و لغيرنا و الشعوبهم.

ولكن الله فضح أمر أولئك الكفرة الفجرة الذين لا يراعون دين و حرمة لنبي سواء موسى أو عيسى أو محمد ، بل يتهكمون بكل القيم و الأديان ، إنهم اللادينيون و إن زعموا أنهم مسيحيون أو يهوديون.

يقول الله عز وجل ( ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء )، ويقول أيضا ( ود الذين كفروا لو يردوكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق )

ويقول أيضا ( ود الذين كفروا لو تغفلوا عن أسلحتكم و أمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة )

فها هو الله عز و جل يوضح لنا مدى حقد الكفار و المنافقين و المشركين علينا لإنه تبين لهم أنه الحق و هم يعلمون علم اليقين أن هذه الدين حق و لولا أنه حق لما صمد حتى الأن دون تبديل أو تحريف ، كما أنهم يعرفون ذلك من كتب أهل الكتاب .

و يحذرنا الله عز و جل من أن نتقاعس عن التسمك بسبل الدفاع عن نفسنا و سبل حياتنا من سلاح و متاع فلو فعلنا ذلك لمالوا علينا ميلة واحدة.

و ها قد فعلنا و تحقق كلا الله عز و جل

فنحن نستورد الأسلحة من المشركين سواء في الشرق أو الغرب ، و نستورد القمح و أغلب المواد الغذائية منهم كما أننا نستورد كل سبل و مقومات حياتنا الآن منهم ، و هاهم قد حققوا بأنفسهم كلام الله عز وجل فهم يميلون علينا من كل جانب من قطع المعونات و حتى و إن أقرضونا فهى تكون بمثابة قروض ربوية تضرنا كثير بأكثر مما ينفعنا. ثم زاد تدخلهم في ديننا لدرجة أنهم يريدونا أ، نمزق القرآن وذلك ورد في الفيلم الهولندي الأخير.

من المؤسف ردودنا الدبلوماسية ( يعني واحد يشتمك و تقولة أنا متمسك بخيار السلام ) يا جماعة شبعنا من هذا الخيار لنا ما يقارب من ثلاثة عقود لا نسمع إلا عن خيار السلام و نحن متسمكون بخيار السلام و لا بديل امامنا إلا خيار السلام ، وندعوا إسرائيل إلى التمسك بخيار السلام ، ياجماعة هو الخيار ده مبيخلص دا الواحد زهق من كتر ما بيسمع عن الخيار.

إرحمونا يرحمكم الله ؟

[tsalqashi]

للمرة التي لا أعرف عددها فأصبحنا من كثرة ما يتهجمون علينا لا نعرف عدد هذه الهجمات ، فهاهم بدأ بتصريحات و أحاديث صحفية ثم تطور الأمر إلى رسوم ثم تطور الأمر إلى أفلام حيه و كان أحدثها الفيلم الذي يحمل عنوان " الفتنة " للنائب الهولندي غيرت فليدز عليه من الله ما يتسحق لا أدري من أين تلك الفتنة منا أم منهم .

هذا الفيلم يوضح لنا مدى إجرام المسلمين و مدى تخلفهم و أنهم دول لا تستحق حتى أن تحيات و حلال فيهم إبادتهم بالغازات السامة ، انظروا إنهم يقتتلون على السلطة في العراق و أفغانستان و في غيرها من الدول ، انظروا إنهم في كل مكان بل في كل شبر به مسلم توجد مشكلة و أصبحت المعادلة مسلم = مشكلة.

هذه هى نظرة العالم الغربي لنا هذه النظرة هى ما يريدون أن يظهروه لنا و لغيرنا و الشعوبهم.

ولكن الله فضح أمر أولئك الكفرة الفجرة الذين لا يراعون دين و حرمة لنبي سواء موسى أو عيسى أو محمد ، بل يتهكمون بكل القيم و الأديان ، إنهم اللادينيون و إن زعموا أنهم مسيحيون أو يهوديون.

يقول الله عز وجل ( ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء )، ويقول أيضا ( ود الذين كفروا لو يردوكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق )

ويقول أيضا ( ود الذين كفروا لو تغفلوا عن أسلحتكم و أمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة )

فها هو الله عز و جل يوضح لنا مدى حقد الكفار و المنافقين و المشركين علينا لإنه تبين لهم أنه الحق و هم يعلمون علم اليقين أن هذه الدين حق و لولا أنه حق لما صمد حتى الأن دون تبديل أو تحريف ، كما أنهم يعرفون ذلك من كتب أهل الكتاب .

و يحذرنا الله عز و جل من أن نتقاعس عن التسمك بسبل الدفاع عن نفسنا و سبل حياتنا من سلاح و متاع فلو فعلنا ذلك لمالوا علينا ميلة واحدة.

و ها قد فعلنا و تحقق كلا الله عز و جل

فنحن نستورد الأسلحة من المشركين سواء في الشرق أو الغرب ، و نستورد القمح و أغلب المواد الغذائية منهم كما أننا نستورد كل سبل و مقومات حياتنا الآن منهم ، و هاهم قد حققوا بأنفسهم كلام الله عز وجل فهم يميلون علينا من كل جانب من قطع المعونات و حتى و إن أقرضونا فهى تكون بمثابة قروض ربوية تضرنا كثير بأكثر مما ينفعنا. ثم زاد تدخلهم في ديننا لدرجة أنهم يريدونا أ، نمزق القرآن وذلك ورد في الفيلم الهولندي الأخير.

من المؤسف ردودنا الدبلوماسية ( يعني واحد يشتمك و تقولة أنا متمسك بخيار السلام ) يا جماعة شبعنا من هذا الخيار لنا ما يقارب من ثلاثة عقود لا نسمع إلا عن خيار السلام و نحن متسمكون بخيار السلام و لا بديل امامنا إلا خيار السلام ، وندعوا إسرائيل إلى التمسك بخيار السلام ، ياجماعة هو الخيار ده مبيخلص دا الواحد زهق من كتر ما بيسمع عن الخيار.

إرحمونا يرحمكم الله ؟

لا اقول الى كلمة واحدة دع الكلاب تنبح والقافلة ستسير

[Bishara]

هذا الكلب لا ينبح هذا الكلب يشتم وعلى من يتطاول على الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه ولكن أنا اتصور أن العيب فينا نحن كشعوب عربية وإسلامية حيث ان من الأثر انه من سلم العقاب إساء الأدب ولو لاحضنا أنه كان هناك خبر ان الشركات الهولندية سوف تقاضي منتج الفلم في حالة مقاطعة الشركات الهولندية من قبل الدول الأسلامية ..... السلاح هو المقاطعة لنستخدم هذا السلاح حيث ان السيف لا زال في الغمد ولا مجال للعنف في زمن الأرهاب نستخدم المقاطعه مع هؤلاء المقاطعة المقاطعة ونجعلهم يخسروا ملايين الدولارات .. على دع الكلاب تنبح والقافلة تسير انا لأ أوافق على هذا الراي في غزوة بدر تقدم فتية في عمر الربيع وفي خضم المعركة تقدما يسألان عن ابي جهل يريدان قتله لماذا يريدان قتله لانه إساء لرسول عليه الصللاة والسلام وقد قال لهم الرسول كلاكما قتله لا أريد سرد القصة ولكن عندما يصل الأمر للحبيب صلى الله عليه وسلم فلا سكوت لا سكوووووووووووت بل لو تمكنا من رقبته لقطعناها .

بالتهجم على الرسول يتهجم على الأسلام يتهجم على دين الله "إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ" وأحب أن اورد من سورة أل عمران " إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ "

هولاء لا يقال لهم سوى " قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلا نَعْبُدَ إِلا اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ " هل نعتقد ان هذه الطائفة من الناس يجب السكوت عليهم بل يتوجب علينا المقاطعة تهديده بالقتل التوعد له دب الرعب في قلوبهم وعدم السكوت المقاطعة فهي السلاح الفعال في ظل الوضع المخزى والمهين التي تعيشه أمتنا الأسلامية واحب أختم وانا كلي فخر واحمد الله واشكره انه جعلني من المسلمين وانعم على بنعمه التلا لا تعد ولا تحصى واقول كما جاء في الأية الكريمة " وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ"

المقاطعة "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ " لا تطيعوهم وقاطعوهم وتوكلوا على الله انتم ها هنا تنصرونا نبيكم ورسول الله إليكم

[ashrafabdulwahed]

للمرة التي لا أعرف عددها فأصبحنا من كثرة ما يتهجمون علينا لا نعرف عدد هذه الهجمات ، فهاهم بدأ بتصريحات و أحاديث صحفية ثم تطور الأمر إلى رسوم ثم تطور الأمر إلى أفلام حيه و كان أحدثها الفيلم الذي يحمل عنوان " الفتنة " للنائب الهولندي غيرت فليدز عليه من الله ما يتسحق لا أدري من أين تلك الفتنة منا أم منهم .

هذا الفيلم يوضح لنا مدى إجرام المسلمين و مدى تخلفهم و أنهم دول لا تستحق حتى أن تحيات و حلال فيهم إبادتهم بالغازات السامة ، انظروا إنهم يقتتلون على السلطة في العراق و أفغانستان و في غيرها من الدول ، انظروا إنهم في كل مكان بل في كل شبر به مسلم توجد مشكلة و أصبحت المعادلة مسلم = مشكلة.

هذه هى نظرة العالم الغربي لنا هذه النظرة هى ما يريدون أن يظهروه لنا و لغيرنا و الشعوبهم.

ولكن الله فضح أمر أولئك الكفرة الفجرة الذين لا يراعون دين و حرمة لنبي سواء موسى أو عيسى أو محمد ، بل يتهكمون بكل القيم و الأديان ، إنهم اللادينيون و إن زعموا أنهم مسيحيون أو يهوديون.

يقول الله عز وجل ( ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء )، ويقول أيضا ( ود الذين كفروا لو يردوكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق )

ويقول أيضا ( ود الذين كفروا لو تغفلوا عن أسلحتكم و أمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة )

فها هو الله عز و جل يوضح لنا مدى حقد الكفار و المنافقين و المشركين علينا لإنه تبين لهم أنه الحق و هم يعلمون علم اليقين أن هذه الدين حق و لولا أنه حق لما صمد حتى الأن دون تبديل أو تحريف ، كما أنهم يعرفون ذلك من كتب أهل الكتاب .

و يحذرنا الله عز و جل من أن نتقاعس عن التسمك بسبل الدفاع عن نفسنا و سبل حياتنا من سلاح و متاع فلو فعلنا ذلك لمالوا علينا ميلة واحدة.

و ها قد فعلنا و تحقق كلا الله عز و جل

فنحن نستورد الأسلحة من المشركين سواء في الشرق أو الغرب ، و نستورد القمح و أغلب المواد الغذائية منهم كما أننا نستورد كل سبل و مقومات حياتنا الآن منهم ، و هاهم قد حققوا بأنفسهم كلام الله عز وجل فهم يميلون علينا من كل جانب من قطع المعونات و حتى و إن أقرضونا فهى تكون بمثابة قروض ربوية تضرنا كثير بأكثر مما ينفعنا. ثم زاد تدخلهم في ديننا لدرجة أنهم يريدونا أ، نمزق القرآن وذلك ورد في الفيلم الهولندي الأخير.

من المؤسف ردودنا الدبلوماسية ( يعني واحد يشتمك و تقولة أنا متمسك بخيار السلام ) يا جماعة شبعنا من هذا الخيار لنا ما يقارب من ثلاثة عقود لا نسمع إلا عن خيار السلام و نحن متسمكون بخيار السلام و لا بديل امامنا إلا خيار السلام ، وندعوا إسرائيل إلى التمسك بخيار السلام ، ياجماعة هو الخيار ده مبيخلص دا الواحد زهق من كتر ما بيسمع عن الخيار.

إرحمونا يرحمكم الله ؟

ليس عندي غير(( حسبنا الله ونعم الوكيل ))

ولكن فيمن ؟؟؟

في الدنيمارك مبتدعين الإساءه للاسلام في العصر الحديث !!!

ام في هولندا داعمة اليهود الاولي !!!

ام في امريكا رأس الشيطان الاكبر!!!

ام في اخوان القردة والخنازير!!!

ام في من وضعونا في هذه المكانه المليئه بالمذلة والهوان والخزلان .من هم سبب انكسارنا وضعفنا امام هؤلاء الكلاب الذين لايرجعهم الا قطع الرقاب......

(لا يدع قوم الجهاد إلا ذلو)

فحسبنا الله ونعم الوكيل - حسبنا الله ونعم الوكيل ............