اذهب إلى المحتوى

لوحة القادة

  1. جمال السويدان

    جمال السويدان

    المشرفين العموميين


    • نقاط

      5

    • إجمالي الأنشطة

      321


  2. loaysw

    loaysw

    الاعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      3


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

Showing content with the highest reputation on 19 مار, 2015 في جميع الأقسام

  1. من وجهة نظري ما دامت ادارة المبيعات هي التي منحت اﻹئتمان للعميل فتصنف جميع المصروفات المتعلقة بالتحصيل كمصروفات بيع وتوزيع للعلاقة السببية بين الوظيفة والمصروف
    1 نقطة
  2. في بعض الحالات يكون العميل فيها قد حدد فترة السداد بعد 30 يوم. و لكن لا يلتزم بها لاسباب متعددة, فتلجأ الشركة الى توكيل مكاتب مختصة بالتحصيل او ترسل موظفيها بشكل مستمر للتحصيل. و في كلا الامرين بعد عملية التحصيل تقوم الشركة بدفع اتعاب لمكتب التحصيل او مكافاة للموظف. فكيف تكون المعالجة؟
    1 نقطة
  3. أرى أن تتم تصنيف مصروفات التحصيل وعمولات التحصيل كمصروفات بيع وتوزيع اذا كانت ادارة المبيعات هي اﻻدارة التي تمنح الإئتمان
    1 نقطة
  4. باﻹمكان إجراء جرد للرسائل الثلاث وبالتالي معرفة ما تم بيعه من كل رسالة كما باﻹمكان تفصيل الفاتورة ببضاعة كل رسالة ببند مستقل
    1 نقطة
  5. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لما كان علم المحاسبة شأنه شأن أي علم آخر يقوم على نظريات وقواعد تنظم تطبيقات هذا العلم ولما كانت الممارسة العملية هي فن مسك الدفاتر المحاسبية ولما كان هذا الفن لمسك الدفاتر يقتضي معرفة نظرية هذا العلم وقواعده لتنسجم التطبيقات مع المبادىء , ولما كنا نعرف أننا لانهتم بهذه القواعد أثناء الدراسة وعندما نصبح محاسبين ممارسين نقف في حيرة من أمرنا ونتساءل ما ينبغي علينا عمله ؟ وهل يتم هذا الأمر بهذه الطريقة أو بتلك ؟ وهكذا سلسلة من الأسئلة نحار بالإجابة عليها ونقف عاجزين أمامها والجريء منا يقدم معلومات لادارته قد لا تكون صحيحة حتى لا يلفت نظر الادارة إلى عجزه أو تقيمه سلبا مما يوقع المنشأة بمشاكل مالية ومحاسبية ,ولما كان علم المحاسبة علما متجددا ولم تكتمل نظرياته فإن الاجتهاد الشخصي يؤخذ حيزا بالتطبيق العملي ولما كانت الاجتهادات قد تختلف من محاسب لآخر حسب التقديرات الشخصية للمحاسب وكفائته لذلك أتت المعايير المحاسبية لترسم أسلوب الممارسة وتحد ما أمكن من الاجتهاد الشخصي ولما كنا جميعا ننسى مفاهيم ومبادىء المحاسبة التي تشكل أساس التطبيق فإننا سنحاول أن نستذكر هذه المبادىء وتلك المفاهيم ضمن سلسلة حلقات متتابعة وسنحاول الاختصار ما أمكن ذلك لنجعل خلاصة المبدأ أو المفهوم هو الذي يبقى بذاكرتنا وسنحاول سرد حالة أو فكرة عملية كلما اقتضى الأمر ذلك فانتظرونا وادعوا لنا بالتوفيق والسداد
    1 نقطة
  6. زملائي أعضاء وزوارالمنتدى أقدم إليكم اليوم أهداف المحاسبة المالية ضمن سلسلة شرح الإطار الفكري لمفاهيم ومبادىء المحاسبة وأود أن أوضح أنني أحاول تقديمها بشكل مبسط ما أمكن ذلك لتبقى معلومة مبسطة عالقة بالذهن وإني أدعوكم لتفهمها جيدا لأنك تعمل محاسبا وتنتج قوائم مالية فيجب أن تعرف أولا هدف المعلومات التي تقدمها وإننا نرحب بكل توضيح أو استيضاح أو إضافة أو مشاركة أو تصحيح لأن هدفنا جميعا الوصول إلى قاعدة معلومات تمكننا جميعا من الأداء الجيد لعملنا الإطار الفكري للمحاسبة المالية أولاً : أهداف المحاسبة المالية : لا يوجد فعل بدون هدف والعبث فعل بدون هدف وعندما خلقنا الله لم يخلقنا عبثا لذلك فإن لكل فعل نقوم به نتوخى منه تحقيق هدف فمثلا : إنك تأكل بهدف الاستمرار في الحياة وتأكل لذةً في الطعام وإنك تقود سيارتك أو تركب واسطة انتقال بهدف الوصول إلى مقر عملك أو بهدف الوصول إلى حديقة لتقضي فيها وقتاً للنزهة , وعلم الطب يهدف للوقاية من الأمراض ومعالجتها والهندسة المدنية تهدف لإقامة المنشآت العمرانية بشتى أنواعها على أسس سليمة والمحاسبة المالية تهدف إلى إيصال البيانات المالية لأطراف متعددة خارجية وداخلية وحكومية 1- فهي تريد أن توصل البيانات المالية للأطراف الخارجية المتمثلين بالمستثمرين الحاليين الذين يستثمرون أموالهم في الشركة وكذلك للمستثمرين المرتقبين الذين يبحثون عن فرصة استثمارية يستثمرون فيها أموالهم المتوفرة لديهم وكما المستثمرين فهناك المقرضين الحاليين الذين يقرضون الشركة أموالاً يريدون أن يطمئنوا على الوضع المالي للشركة كالبنوك وبيوت الإقراض الأخرى و الموردين وغيرهم وكذلك نفس فئة المقرضين المرتقبين الذين يبحثون لاستثمار أموالهم في سندات أو تقديم خدمات 2- وتقدم البيانات المالية للجهات الداخلية في الشركة كالعمال ونقاباتهم الذين يودون الاطمئنان على مستقبلهم الوظيفي وضمان حصولهم على مستحقات نهاية الخدمة أو للإدارة التي تريد معرفة مركزها المالي 3- وتقدم البيانات المالية للجهات الحكومية المختلفة فهي تقدم للدوائر المالية لاستحقاقات ضريبة الدخل على الأرباح وتقدم لجهات التخطيط لمعرفة مدى تطور الاقتصاد الوطني وتقدم لجهات العمل لمعرفة فرص العمل الحالية والممكن استحداثها وهكذا. إذاً إن الهدف الأساسي للقوائم المالية هو تقديم المعلومات الملائمة التي تفي باحتياجات المستفيدين الخارجين الرئيسيين إلى معلومات تساعدهم على تقييم قدرة المنشأة في المستقبل على توليد تدفق نقدي كاف. فهي توضح مقدرة المشروع تاريخيا على تحقيق الأرباح ومن ثم تقدم رؤية مستقبلية لتوقع تحقيق المشروع للأرباح قياسا بما تحقق تاريخيا ( فعليا ) وتوضح أيضا مدى قدرة المشروع على تسديد الالتزامات المترتبة عليه وتوزيع الأرباح على الملاك أو المساهمين 0 مثال : شركة مرموقة تحقق أرباحا عالية من النشاط الجاري وتورطت باستثمارات مالية خاسرة استنزفت سيولتها مما دعاها للتأثير على شركة أخرى تمتلك فيها أسهما ذات تأثير هام لتوزيع أرباح كبيرة لتحصل على توزيعات عالية تتمكن من خلالها تحسين سيولتها لذلك فإن القوائم المالية يجب أن توضح مصادر الحصول على الدخل بوضوح بحيث يتم التمييز بين الدخل من النشاط الجاري نتيجة العمليات المتكررة والدخل الناتج عن عمليات عارضة وغير متكررة . كما يجب أن تقدم القوائم المالية معلومات عن مكونات المركز المالي من أصول وخصوم وحقوق ملكية ومدى مقدرة هذه المكونات على توليد النقد خلال الفترة الحالية والفترة المستقبلية
    1 نقطة
×
×
  • أضف...