Bishara بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 فضل ليلة القدر ليلة القدر ، أفضل ليلي السنة ، لقوله تعالي: {إنا أنزلناه في ليلة القدر • وما أدراك ما ليلة القدر • ليلة القدر خير من ألف شهر}. أي العمل فيها ، من الصلاة والتلاوة ، والذكر ، خير من العمل في ألف شهر ليس فيها ليلة القدر . أخرج البخاري ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من صام رمضان إيماناً واحتساباً ، غفر له ما تقدم من ذنبه ، ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً ، غفر له ما تقدم من ذنبه وسميت بليلة القدر : لعظم قدرها وشرفها . استحباب طلبها ويستحب طلبها في الوتر ، من العشر الأواخر من رمضان ، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يجتهد في طلبها في العشرة الأواخر أخرج الشيخان ، عن عائشة رضي الله عنها ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان ) أخرجه البخاري ومسلم . قال ابن حجر في الفتح – بعد أن أورد الأقوال الواردة في ليلة القدر- : وأرجحها كلها ، أنها في وتر من العشر الأخيرة ، وأنها تنتقل كما يفهم من أحادث هذا الباب .. وأرجاها أوتار العشر ، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية ، ليلة أحدى وعشرين ، أو ثلاث وعشرين ، على ما في حديث أبي سعيد وعبدالله بن أنس .. وأرجاها عند الجمهور ، ليلة سبع وعشرين قال العلماء : الحكمة في إخفاء ليلة القدر ، ليحصل الآجتهاد في التماسها ، بخلاف ما لو عينت لها ليلة لأقتصر عليها . قيامها والدعاء فيها روى أحمد ، وأبن ماجه والترمذي ، عن عائشة رضي الله عنها قالت : قلت يا رسول الله ! أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ، ما أقول فيها ؟ قال قولي : اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني هذه مقالة منقولة ولكن احببت اضيف محاسبيا لو حسبناها بالأرقام متوسط عمر الأنسان حسب حديث الصادق المصدوق رواه أبو هريرة عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال:"أعمار أمتي ما بين الستين إلى السبعين وأقلهم من يجوز ذلك" وهو حديث صحيح أخرجه الترمذي و صححه الألباني ،تعالوا نحسبها بلغة الأرقام على عمر ستون حسب ما جاء في كلام الرسول صلى الله عليه وسلم وانت بتنام في اليوم 8 ساعات متوسط الطبيعي من 24 ساعة في اليوم يعني عمرك على 3 يعني 60/3 = 20 سنة نوم يتبقى لك 40 يوم لا تحاسب حتى تبلغ الحلم يعني كما 15 ذهبن من عمرك يعني تبقى لك فيهن 25 سنة انت ملتزم فيهن تصلي . وليلة القدر خير من الف شهر والله يضاعف لمن يشاء 1000 ×30 = 30000 ÷ 365 = 82.191 سنة لو ضربنا هذا الرقم في 10 سنوات من عمرك يعني عن عمل 821.91 يعني عمل ليلة واحدة وقيامها يساوى أعمار من سبقونا في العصور الماضية من قوم نوح أنظر رحمة ربك فيك عمرك قصير وعملك كبير في الميزان انه رحمن الدنيا ورحيم الأخرة . الحمد لله على نعمه وألآئه التي انعم بها علينا قوموا ليلة القدر لعل الله يغفر لنا فيها ونكسب الف شهر من عطاء الله الكريم محمد بشارة - أبوعبدالله أستغفر الله العظيم واتوب اليه
mmebied بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 اللهم بلغنا ليلة القدر لا تنسانا بالدعاء فى هذه الليلة المباركة قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون
tsalqashi بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ بتاريخ: 25 سبتمبر 2008 وليلة القدر هي الليلة التي يفرق فيها كل أمر حكيم، أي كل أمر مبرم، أي من الأمور التي تحدث من العام إلى العام القابل من موت وصحة ومرض وفقر وغنى وغير ذلك مما يطرأ للبشر تفرق في هذه الليلة أي ليلة القدر. هكذا قال ترجمان القرءان عبد الله بن عباس رضي الله عنهما، وقد لقب بترجمان القرءان من إتقانه لتفسير القرءان، برز بين أصحاب رسول الله حتى لقبه بعضهم ترجمان القرءان وكان الرسول التزمه، ضمه إليه ودعا له بفهم القرءان لذلك بلغ هذه المرتبة أن يلقب بترجمان القرءان، كان إذا تكلم يقال عنه أفصح الناس، ومن نظر إليه يقول عنه أجمل الناس، هو رضي الله عنه وعن أبيه قال في قوله تعالى: {فيها يفرق كل أمر حكيم} أي أنه يكون تقسيم القضايا التي تحدث للعالم من تلك الليلة إلى مثلها في العام القابل، وقال أن تلك الليلة هي ليلة القدر. د ظاهرشاهر القشياستاذ المحاسبة المشارك alqashithaher@yahoo.com alqashi@jadara.edu.jo 00962796843250 رابط جامعتي الغالية رابط موقعي الخاص رابط منتداي الخاص
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان