ملاحظات و خواطر لن تنتهي عبر الزمان ، فوائد يضعها الرحمان للتفكر و التأمل ، بها معان كثيرة لمن يعتبر و لو وضعنا اية واحدة و اخذنا جميعاً نفكر في معانيها و نتدبرها لن ننتهي منها ابداً و ذلك لأن كتاب الله محكم و به خاصية التجدد فما نراه كخاطرة او تفسير اليوم قد يتغير غداً ليناسب الزمان و المكان المتغيرين
في سورة الأنبياء الآية الكريمة رقم 47 جاء ما نصه
اضع بين ايديكم هذه الآية الكريمة لنستخلص منها العبر في مهنتنا ، مهنة المحاسبة و المراجعة ، و سوف اترك لكم كيفية ربط هذه الآية الكريمة بما لدينا من معايير دولية تخص المراجعة و التدقيق و معايير محاسبة دولية و دليل للسلوك الأخلاقي
و كل عام و انتم بخير بمناسبة شهر رمضان الفضيل