اذهب إلى المحتوى

احمد نور 2013

الاعضاء
  • إجمالي الأنشطة

    4
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

  • إجمالي الأيام الفائز بها

    1

كل منشورات العضو احمد نور 2013

  1. حسابات العملاء مقدمة فى حسابات العملاء : متابعة العملاء و حركتهم من أهم النقاط المطلوبة لأي إدارة ناجحة، و الحصول على بيانات دقيقة و سريعة عن حركة العملاء من مبيعات و تحصيل و كذلك التحكم في مستوى المديونية من أساسيات أي عمل تجاري. خطوات حسابات العملاء 1- فهرسة العملاء فهرسة العملاء هى أولى خطوات حسابات العملاء حيث يتم بناء فهرس العملاء الذين تتعامل معهم المنشأة و يتم الاحتفاظ بالبيانات و توفير التقارير للإدارة دوريا و عندما تدعو الحاجة. يتم عمل تصنيف للعملاء بعدة طرق بناءا علي رؤية مدير المبيعات فمثلا يمكت تصنيف العملاء بناء علي المنطقه الجغرافيه او علي نوع القطاع مثل القطاع الحكومي – الخاص – أعمال – بنوك و هكذا . ثم يتم حصر كامل لكل بيانات العملاء و التي تشتمل علي : • بيانات الشركه : اسم الشركه – عنوان – تليفون – فاكس – ايميل - فروع الشركه • معلومات ماليه : رقم السجل التجاري – رصيد أول المده مقسما بتواريخ استحقاق – حد المديونيه – مدة السداد الممنوحه – رقم الملف الضريبي – الشكل القانوني للشركه • معلومات عن الشخص المسئول : الاسم – المحمول – الايميل • معلومات تجاريه : قائمة الاسعار المتعامل بها مع العميل – الخصومات المتفق عليها – الاصناف المسموح بالتعامل بها مع العميل – اسم مندوب المبيعات القائم علي خدمة العميل 2- التسعير و قوائم الاسعار: التسعير وقوائم الاسعار هو ثانى خطوات حسابات العملاء التسعير: هو التعبير النقدي لقيمة السلعة في وقت ومكان معين وهو العنصر الوحيد من المزيج التسويقي الذي يمثل إيرادات المنشأة. وهنا نجد ان من أهم مهام مدير المبيعات هو تحديد اسعار البيع و يعتمد مدير المبيعات علي عنصرين هامين جدا في التسعير و هما : تكلفة البضاعه المباعه و سعر المنافسين بشكل أو باخر فان تكلفة البضاعه المباعه و التي تكون طبقا لسياسة الشركه في تقييم اذون الصرف اما متوسط التكلفه المرجح او الوارد اولا يصرف اولا . يري مدير المبيعات التكلفه الحقيقه للمخازن و يمكن ان يحدد هامش ربح ليصل الي سعر تنافسي مقابل اسعاؤ المنافسين و يساعد مدير المبيعات في اعداد و تغير قوائم الأسعار تقارير هامه تصدر من قسم حسابات العملاء و هي : تقارير ربحة الاصناف. و يمكن أن يكون للمنشأه اكثر من قائمة أسعار طبقا لتصنيفات العملاء. أهم أهداف تحديد قائمة الأسعار التسعير: 1ـ الحصول على أكبر نصيب من السوق: لأن تعظيم الربح في الأجل الطويل يتحقق بالحصول على نصيب كبير من السوق. 2ـ تعظيم الربح: وذلك لكي يحقق للمنشأة أكبر قدر من العائد. 3ـ زيادة العائد من المبيعات: وذلك بإيجاد العلاقة بين عدة مستويات لكمية المبيعات والتكاليف ومستوى الأسعار الذي يحقق أعلى ربحية ممكنة. 4ـ تحقيق معدل عائد على الاستثمار: تقوم الإدارة مقدمًا بتحديد معدل العائد وتسعى إلى تحديد الأسعار الذي تحققه. 5ـ دعم المركز التنافسي للمنشأة. والذي يجعلها في موقع القيادة، وتزداد المنافسة السعرية في قطاعات السوق المنخفضة. 6ـ استخدام التسعير في دعم الجهود الترويجية: أـ تقديم السلعة بسعر منخفض لكي يحقق رواج للسلع الأخرى المرتبطة بها أو سلعة أخرى للمنشأة. ب ـ تقديم السلعة بسعر مرتفع: لتأكيد أن نوعية السلعة مرتفعة عن مثيلتها. العوامل المؤثرة في التسعير: يتطلب قرار التسعير على مستوى المنشأة دراسة مستفيضة وعميقة وتشمل بصفة خاصة التنبؤات التسويقية، مرونة الطلب، المنافسين، تكلفة المنتج ونفقات التسويق، الموازنة الحقيقية [الفرق بين الطلب الفعلي والإنتاج الفعلي والطاقة المتاحة في وحدات الإنتاج]. وسوف نقوم بتناول بعض هذه العوامل ومنها: :أـ الطلب : ويقصد به حجم المبيعات التي تستطيع المنشأة تحقيقها عند مستوى سعر معين. تعتمد بعض المنشآت على عنصر السعر لإيجاد سوق لمنتجاتها وتحقق وفورات عند خفض تكلفة الوحدة لزيادة مبيعاتها. وهذا يعتمد على مرونة الطلب. ومرونة الطلب: هي مقدار تجاوب التغير في السعر مع تغير الطلب. ومرونة الطب ينقسم إلى: طلب مرن: عندما تزداد المبيعات نتيجة انخفاض السعر إلى درجة أنه على الرغم من إنخفاض سعر الوحدة فإن إيرادات المبيعات الكلية تزداد [هو الأفضل]. ب ـ طلب غير مرن: ليس من مصلحة المنشأة تخفيض الأسعار لأنه لن يترتب عليه زيادة العائد من المبيعات. ب ـ المنافسة. وتحديد السعر يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالموقف التنافسي للسلعة، والذي يرتبط بدوره بردود فعل المنافسين، وأيضًا وضع السلعة الاحتكاري. الموقف التنافسي: ولتحسين الموقف التنافسي للسلعة: أـ على المدى القصير: يمكن الاستفادة من مزايا الأسعار المنخفضة ـ مستوى تكلفة الإنتاج ـ الإمكانيات المالية المتوفرة. ب ـ على المدى الطويل: وذلك بزيادة كفاءة المنتجات وتميزها ـ تحسين التوزيع ـ جهود الترويج المناسبة ـ اتباع سياسة الأسعار المنخفضة. ـ ملحوظة: إن عنصر السعر له أهمية بالغة في المزيج التسويقي للمنشأة بشرط أن يستخدم بكفاءة بما لا يعرضها على وقف تنافسي غير مناسب ولا يهمل تكامله مع باقي عناصر المزيج التسويقي التي يجب أن يحسن استخدامها في نفس الوقت. ج ـ التكاليف أثر عامل التكلفة في التسعير: التكلفة الكلية = تكلفة التصنيع + تكلفة التسويق + المصاريف الإدارية. العلاقة بين التكلفة والحجم والربح: الإيرادات الكلية = [الكمية × سعر بيع الوحدة] ـ التكاليف الكلية. من هذه العلاقة يمكن تحديد نقطة التعادل وهي كمية المبيعات التي تتساوى عندها التكاليف الكلية مع الإيرادات الكلية. طريق تحديد الأسعار: أولاً: التسعير على أساس السوق: تكون البداية بسعر السوق السائد، وقد يتم اختيار سعر البيع مساوي أو أقل أو أكثر من سعر السوق وذلك حسب ما تتميز به سلعته من مزايا خاصة. ولتحديد السعر المناسب لبيع منتج المنشأة السعر الذي يحقق العائد المناسب للمنشأة، يجب تطبيق الآتي: 1ـ دراسة السوق: للكشف عن الأسعار المقبولة في السوق للأصناف المماثلة والبديلة. 2ـ دراسة مجال الأسعار المنافسة: على أساس النوعية ودرجة إقبال المستهلكين عليها، ومن ثم على المنشأة أن تقرر موقع منتجاتها من هذا المجال. 3ـ دراسة وجهات نظر منشآت التوزيع: بقصد تحديد هيكل الخصومات التي تحصل عليها منشآت التجزئة ـ والجملة. 4ـ اختبار السوق: لتحديد السعر الذي يناسب منتجات المنشأة. 5ـ دراسة السوق: للتنبؤ بالمبيعات على أساس لعدة مستويات للأسعار. 6ـ دراسة تكاليف التسويق [متغيرة وثابتة]: وذلك لبحث أثرها على السعر النهائي مثل: النقل ـ التخزين ـ الترويج. 7ـ تقدير باقي سعر البيع: وذلك لتغطية تكاليف الإنتاج ومصاريف الإدارة والأرباح. 8ـ تقوم الإدارة بدارسة نسب الإضافة لمنشآت التوزيع والتسهيلات الائتمانية على سعر البيع وحجم المبيعات. الربح = سعر السوق ـ هوامش ربح الوسطاء ـ مجموعة تكاليف التسويق ـ التكاليف الأخرى. في حالة عدم قدرة المنشأة على تحديد السعر المقبول من السوق فليس أمامه سوى مدخلين هما: ـ المدخل الأول: رفع مستوى كفاءتها وخفض التكلفة. ـ المدخل الثاني: عدم تقديم السلعة للسوق، وذلك لأن عرض السلعة دون معالجة مشاكل التكلفة سيؤدي إلى فشل السلعة وخروجها من السوق. ثانيًا: التسعير على أساس التكلفة: السعر = [إجمالي التكاليف / عدد الوحدات المنتظر بيعها] + هامش الربح أو السعر ≥ التكلفة. مما يعرض المنشأة إلى خسارة تحت ضغط المنافسين أو للتخلص مما لديها من مخزون. 3- ترقيم المستندات : ثالث خطوات حسابات العملاء هو ترقيم مستندات الحركة اليومية مثل فواتير المبيعات او ايصالات النقديه و الشيكات يكون بامساك دفاتر في النظام اليدوي او بطريقة آلي وبدءاً من رقم يحدده المستخدم لكل دفتر من الدفاتر و يمكن تقسيم الدفاتر لدفتر نظامي خاص بالمعاملات الرسميه و دفتر غير نظامي للمعاملات غير الرسميه و كل دفتر له مسلسل خاص مما يعطي مرونة كبيرة للإدارة المالية للتحكم في تصنيف الحركات طبقا لأنواعها وإمكانية الرقابة على هذه الحركات 4- الحركه اليوميه: رابع خطوات حسابات العملاء هى الحركه اليوميه عرض الأسعار امر التوريد فاتوره أوليه فواتير المبيعات (نقدي - أجله) مردودات المبيعات (نقدي - أجله) لمشاهدة تفاصيل و نماذج فواتير المبيعات و عرض الاسعر و أمر التوريد . انقر علي الروابط اعلي. سيناريو حركة المبيعات اليوميه #1 في هذا السينارو من الحركات نجد ان تسلسل الحركات اليوميه يبدأ بعرض الاسعار ثم أمر التوريد ثم فاتورة المبيعات الأوليه و هذه الخطوات الثلاثه اختياريه فقد تكون طبيعة عمل المنشأه لاتقتضي عمل هذه الخطوات لذلك فان شكل المربع منقط مما يوحي عدم الالتزام بهذه الخطوات. يأتي بعد ذلك خطوات أساسيه لابد منها و هي تسجيل فاتورة المبيعات و التي تقوم بدورها بإنشاء قيد يوميه في الحسابات العامه و إذن صرف في المخازن آليا ، أذن الصرف هو أيضا و في نفس اللحظه يقوم بإنشاء قيد يوميه في الحسابات العامه في حالة الاعتماد علي طريقة الجرد المستمر. سيناريو حركة المبيعات اليوميه #2 في هذا السينارو من الحركات نجد ان تسلسل الحركات اليوميه يبدأ بعرض الاسعار ثم أمر التوريد ثم فاتورة المبيعات الأوليه و هذه الخطوات الثلاثه اختياريه فقد تكون طبيعة عمل المنشأه لاتقتضي عمل هذه الخطوات لذلك فان شكل المربع منقط مما يوحي الالتزام بهذه الخطوات. يأتي بعد ذلك خطوات أساسيه لابد منها و تسجيل اذن الصرف من المخازن و الذي يقوم بدوره بانشاء قيد يوميه في الحسابات العامه في حالة تطبيق نظام الجرد المستمر و ارسالها الي العميل لفحص البضاعه و امضاء محضر الاستلام المطابق لأمر التوريد الصادر من العميل بعدها نقوم بتسجيل فاتورة المبيعات و التي تقوم بإنشاء بدورها قيد يوميه في الحسابات العامه. و مطالبة العميل بالسداد بعد فترة الاستحقاق. 5- الســـداد: خامس خطوات حسابات العملاء هى عندما يحين سداد الفواتير بعد انتهاء مدة الاستحقاق الممنوحه للعميل و ذلك من خلال مراقبة دفتر يومية المبيعات او ان يقوم النظام بارسال اشعارات آاليه Notifications علي شكل بريد الكتروني للعميل و كذلك أيضا لمحاسب قسم حسابات العملاء. يتوجه مندوب التحصيل الي العميل لتحصيل المديونيات المتأخره علي شكل شيكات او نقديه بموجب ايصلات قبض مسلسله . للحصول علي معلومات عليك مراجعة مقالات اخري عن دورة حياة الشيكات 6- تخصيص السداد مع المديونيات: سادس خطوات حسابات العملاء هى تخصيص السداد مع المديونيات حيث يقوم المحاسب هنا بعمل مقصه بين ما سدده العميل من شيكات و نقديه مع الفواتير و مردودات المبيعات من خلال دفتر يومية المبيعات في النظام اليدوي و من خلال شاشة مقصة السداد في برامج المبيعات و من ثم استعراض تقرير متأخرات العملاء لدراسة أعمار الديون بشكل تفصيلي و أجمالي 7- التقارير: سابع خطوات حسابات العملاء هى تقارير حسابات العملاء من أهم التقارير التي يحرص علي متابعتها مدير المبيعات و قسم حسابات العملاء و ايضا الاداره العليا منها علي سبيل المثال لا الحصر : 1- كشف حساب العميل مدعم بمحتويات الفواتير لغرض المراجعه و المطابقه مع العملاء 2- يومية المبيعات 3- تقرير مبيعات العملاء موزع جغرافيا بالمناطق او مقسم الي قطاعات للمقارنه و الاحصاء منقول للافادة الموضوع الاصلى: حسابات العملاء
      • 1
      • أعجبتني
  2. محاسبة المقاولات: هي فرع من فروع المحاسبه التي تختص بحساب تكاليف المشروع اي انها تعتبر جزء من محاسبة التكاليف التي يتم فيها تحميل كل مشروع علي حده بالتكاليف الخاص به بدايه من طرح مناقصة المشروع و تجهيزات الموقع حتي تسليم المشروع تسليم نهائي تعريفات هامه بمحاسبة تكاليف المقاولات مصاريف المشروع : و هي جميع المصروفات الخاصه بالمشروع من مواد بناء بجميع انواعها و اجور العمال و رواتب القائمين علي المشروع (الادارين) و مصاريف متنوعه إيرادات المشروع : وهي قيمة المشروع و يتم الحصول علي الايرادات علي هيئة دفعات حسب نسب الأنجاز و التي تعرف باسم المستخلصات الجاريه الدفعات : و هي قيمة المبلغ المستحق بناءا علي نسبة الأنجاز في المشروع و التي تعرف باسم المستحق صرفه لكل مستخلص الدفعات المقدمه : و هي الدفعات التي يتم استلامها قبل بداية العمل بالمشروع و لها معامله محاسبيه حيث يتم خصم الدفعه المقدمه من نسب الأنجاز الخاصه بكل دفعه الي ان يصل مجموع الدفع المقدمه في آخر دفعى صفر تامين الأعمال : و هي مبلغ يتم خصمه من قيمة كل دفعه لحين الانتهاء من الأعمال و يتم تحديد نسبتها حسب الاتفاق بين المقاول و المالك و يتم احتجازها علي مراحل تنفيذ المشروع تعريف اطراف المقاولات المالك : هو الشخص صاحب المقاوله و هو المممول للمشروع المقاول العام : هو الشركه الأم التي تتعاقد مع المالك علي بناء و تنفيذ المشروع مقاولي الباطن: مقاولي الباطن هم الذين يقومون باعمال متخصصه في المقاوله مثل : مقول نجاره ، حداده ، مقاول تشطيبات ، أعمال خرسانه و مباني ، مقاول الكتروميكانيك ... الخ دورة العمل في شركات المقاولات 1-استلام العطاءات إن الهدف الأساسي هو التعاقد مع المقاول المناسب لضمان تحقيق الجودة وبأقل سعر ، يعتبر الإطار العام لأنواع المناقصات ثابت وكذلك الشروط الواجب إتباعها وخصائص كل نوع ، ولكن الاختلاف هو في الحدود المالية وبعض الشروط التنفيذية . هناك أربعة أنواع من المناقصات وهى : المناقصة العامة ، المناقصة المحدودة ، الممارسة ، والاتفاق المباشر . لمزيد من التفاصيل أقرأ مقالة أنواع المناقصات . 2-تسعير المناقصه: يتم تسعير العطاء من خلال تسجيل الفئات الخاصة بكل بند مع الأخذ في الأعتبار ما يتضمنه كل بند من مصروفات مباشرة وغير مباشرة وخامات ومعدات وعمالة وكذلك تحديد نسبة أو قيمة الربح لكل بند مما ينتج عنه الوصول لسعر البيع المقدم بالعرض للعميل. هو عمل دراسه تحليله تقديريه لتكلفة تنفيذ كل بند من بنود المناقصه علي حده و تحليله الي عناصر التكلفه ، مثال : الخامات و الألات المستخدمه و العماله و الأستشارات و مقاولين الباطن للقيام بالاعمال المتخصصه داخل كل بند و يتم عمل التالي: يتم عمل جدول للاسعار موضح به بند الاعمال مثال : "خرسانه مسلحه للاسقف" و يتم تحديد بنود التكلفه الرئيسيه و تحليلها الي بنود التكلفه الفرعيه و الكميات المطلوبه من كل بند تكلفه رفعي و سعر كل بند منهم للوصول الي اجمالي تكلفة كل بند فرعي لبند الأعمال و التكلفه التقديريه الاجماليه للبند و تستخدم هذه التكلفه التقديريه الاجماليه لوضع نسبة الربح المطلوب تحقيقها تقديريا لهذا البند و كذلك البنود الوارده في المناقصه للوصول الي اجمالي السعر الذي سيقدم في العطاء. منقول للأفادة لزيارة الموضوع الاصلى على الرابط التالى: محاسبة المقاولات
  3. تحليل أعمار الديون - خطوات واضحه مع دعم بالتقاريروالنماذج مقدمه: يرجع تحليل أعمار الديون للفواتير التى يكون تاريخاستحقاقها على فترات زمنية طويلة و مختلفه عن تاريخ انشاءها وهذه الديون امان تصنفعلى انها ديون معدومة او يمكن اتخاذ ترتيبات لهذه الديون او "الخسائر"فى دفاتر الحسابات اعتمادا على نتائج تقرير أعمار الديون تعريف العميل: من أهم الخظوات هي تجميع بيانات دقيقه عن العميل الذي سنبدأالتعامل معه و تشمل هذه البيانات معلومات عامه مثل : - اسمه الشركه القانوني - العنوان - التليفونات - البريدالالكتروني - تحديد قائمة الاسعارالتي يتم التعامل بها مع هذا العميل - معلومات عن الاشخاصالمتعامل معهم بالشركه مثل : المدير المالي - مدير المشتريات - مدير المبيعات -أمين المخازن تعريف المعلومات الماليه للعميل: وهنا نجد أن تحديد اساسيات للتعامل مع العميل من البدايه تجعل مدخلبيانات المبيعات مثل فواتير البيع و سند المردودات بعيدا عن الأخطاء و تشمل هذهالبيانات التالي: - حد المديونيه:و هي القيمه الإئتمانيه الممنوحه للعميل . هذهالقيمه هي قيمة البضاعه الغير مغطاه بأوراق قبض و يتم تحديد هذه القيمه بناءا عليعدة عوامل منها سابقة التعامل و اسم الشركه و الشكل القانوني - رصيدأول المده :و هنا يتم تسجيل رصيد أول المده و لكنه مقسم اليمبالغ مستحقه في تواريخ مختلفه . لماذا ؟ لان رصيد أول المده لو كان مجرد رصيدمعني ذلك ان تاريخ استحقاق هذا الدين هو نفسه تاريخ أول المده و هذا غير صحيح! تسجيل فواتير المبيعات الأجله: يوجد في فاتورة المبيعات تاريخين و هما: تاريخ تحرير الفاتوره و تاريخ استحقاق الفاتوره و يتم تحديد تاريخ استحقاق الفاتوره بناءا علي مدة الاستحقاق الممنوحه للعميل . صافي الفاتوره هي القيمه المستحقه علي العميل عند تاريخ استحقاقها. و هنا يقوم البرنامج بانشاء قيد يوميه اتوماتيكيا او يقوم المحاسب بانشاء القيد يدويا في حالة عدم وجود برنامج كالتالي: xxx من ح / العملاء xx ح / خصم مسموح به xxx الي ح / المبيعات xx ح / ضريبة المبيعات تسجيل تحصيلات العملاء: التحصيل النقدي و ذلك من خلال ايصالات استلام النقدي ويكون تاريخ تحرير الايصال هو تاريخ استلام المديونيه و هنا يقوم البرنامج بانشاء قيد يوميه اتوماتيكيا او يقوم المحاسب بانشاء القيد يدويا في حالة عدم وجود برنامج كالتالي: xxx من ح / الخزينه xxx الي ح / العملاء تحصيل الشيكات و ذلك من خلال ايصالات استلام الشيكات و هنا يقوم البرنامج بانشاء قيود يوميه اتوماتيكيا او يقوم المحاسب بانشاء القيد يدويا في حالة عدم وجود برنامج كالتالي: xxx من ح / أوراق القبض xxx الي ح / العملاء تسجيل مقصة السداد بين الفواتير و المقبوضات: لتحديد الفواتير المغلقه و الفواتير التي ما تزال تحت التحصيل . و هنا يجب التنويه بأهميه مقصة السداد و خاصة للشركات الكبيره لانه غالبا ما يكون السداد من اختصاص محاسب الخزينه و مسئوليته الـتأكد من صحة المبالغ المستلمه و التدقيق في استلام الشيكات و تسجيل ايصالات الاستلام و متابعة تحصيل الشيكات مع البنك. يقوم قسم حسابات العملاء بتحديد المقبوضات التي تغطي مديونيات العملاء بالتعاون مع مندوبي المبيعات. تقرير أعمار الديون: هو تقرير دورى لتحليل أعمار الديون بالأيام تصنف به الشركة حسابات القبض وفقا لطول الفترة الزمنية لتواريخ استحقاق الفواتير وهو اداة ادارة حاسمة وتحليلية يساعد على تحديد الوضع المالى للعملاء وعلى صحة موقفهم المالى .
  4. مفهوم التحليل المالي التحليل المالي هو معالجة منظمة للبيانات المالية المتــاحة بهـــدف الحصول علي معومـــات تستعمل في عملية اتخـــاذ القــــرار وتقييـــم الاداء في الماضـــي والحاضـــر وتوقـــع مستكون علية في المستقبل. ويتضـمن التحليل المالي تفســير القــوائم الماليــة المنشــورة وفهمـا ( التي يجـري إعـدادها وعرضها وفق قواعد محددة تتضمنها المعايير والنظريات المحاسبية ) وبمساعدة بيانات أخري إضافية في ضوء اعتبارات معينة ولأغراض محددة . تعاريف الباحثين للتحليل المالي :- · هو عملية تشخيص للوضع المالي للشركة من حيث التوازن المالي والمردية المالي · هو عملية تحويل الكم الهائل من البيانـات المالية والتاريخـية إلي أقل من المعلومـات أكثر فائدة لعملية اتخاذ القرار . · دراسـة القـوائم المالـية باسـتخدام أسـاليب رياضـية وإحصائية بغرض إظهار الارتباطات التي تربط عناصـرها ، والتـغيرلت التي تطـرأ علي هذه العناصـر خلال فتـرة أوعدة فترات زمنية ، وأثر هذه التغيرات علي الهيكـل المـالي للمشـروع لمسـاعدة الأطراف المستفيدة في عدة نواحي . اهمية التحليل المالي تتبع أهمـية التحليل المالي باعتبـاره أداة تهـتم بدراسـة القـوائم الماليـة بشـكل تحلييلـي مفـصل يوضح العلاقات بين عناصر هذه القـوائم ، والتـغيرات التي تطـرأ علي هذه العناصـر في فـترة زمنية محـددة ،أو فتـرات زمنيـة متعـددة :إضـافة ألي توضـيح حجـم هذا التـغير علي الهيكـل المـالي العام للمنشأة ، ويمكن تفصيل أهمية التحليل المالي في النقاط التالية : · تحديد القدرة الائتمانية للشركة · تحديد القدرة الايرادية للشركة (و تحديد مدي كفاءة النشاط الذي تقوم به الشركة) · تحديد الهيكل التمويلي الأمثل واتخطيط المالي للشركة · تحديد حجم المبيعات المناسب من خلال تحليل التعادل والتحليل التشغيلي · تحديد قيمة الشركة الصافية ومؤشر للمركز المالي الحقيقي للشركة · تحديد هيكل التكاليف في الشركة · تقييم أداء الادارة العليا · المساعدة في وضع السياسات والبرامج المستقبلة للشركة وتوفير أرضية مناسبة لاتخاذ القرارت · تحديد القيمة العادلة لاسهم الشركة المنهجية العلمية للتحليل المالي يتطلب التحليل المالي منهجية علمية ، ويستند الي مجموعة من المقومات والمبادئ التي يعتمد عليها لتحقيق أهدافه وتذكر تسلسل نهج التحليل المالي علي النحو التالي :- 1. التحديد الواضح لاهداف التحليل المالي : وتتفاوت الاهداف من فئة الي أخري وبصفة عامة يمكن تحديد الهدف علي ضوء الموضوع أو المشكلة الموجودة لدي المنشأة. 2. تحديد الفترة المالية التي يشملها التحليل المالي: وتوفير بيانات مالية يمكن الاعتماد عليها لسنوات متتالية ، حيث ان القوائم المالية لسنة واحدة قد لا تكون كافية للحصول منها علي المعلومات التي يستطيع المحلل من خلالها الحكم علي قدراتها وامكانيات العميل . 3. تحديد المعلومات التي يحتاج اليها المحلل للوصول الي اهدافه: ويمكن للمحلل الحصول عليها من القوائم المالية للشركة المنشورة وغير المنشورة ، وتقرير مراقب الحسابات وتقارير مجلس الادارة ، والمعلومات من الصحف الاقتصادية أو المكاتب الاستشارية . وربما يحتاج المحلل المالي في هذه المرحلة إعادة تبويب القوائم المالية بما يتناسب مع خطة التحليل المالي المستهدفة . 4. اختيار اسلوب وأدارة التحليل المناسبة للمشكلة موضوع الدراسة : بحيث يبدأ المحلل المالي فورا بعد حصوله علي المعلومات المناسبة والكافية لعملية التحليل المالي في تحديد اداة التحليل المالي لاستخراج المعلومات ، سواء كانت تحليل مؤشرات او تحليل باستخدام النسب او تحليل مقارن 5. اختيار المعيار المناسب من معايير التحليل المالي لاستخدامه في قياس النتائج : معيار مطلق متعارف عليه في مجال التحليل المالي فمثلا قياس السيولة يكون بمتوسط لنسبة التداول 2 : 1 أو معيار نشاط خاص بدراسة مؤشراته و مقارنتها بتائج التحليل المالي ، او معياراتجاهيبمقارنة حركة اداة التحليل خلال الفترة الزمنية او معيار مستهدف من خلال تحديد نسب معينه للوصول اليها . 6. تحديد درجة الانحراف عن المعيار المستخدم في القياس : بمعني تحديد الفروقات التي تظهر بين النتائج الفعلية والمعيار الذي اختاره ، وهو ما يمثل استعمال المعلومات التي توفرت لدي المحلل لاتخاذ القرارت المناسبة نحو قيمة الانحراف ومعناه ودرجة خطورتها . 7. دراسة وتحليل اسباب الانحراف: وهي اهم مراحل التحليل المالي وتطلب الفهم العميق لنتائج التحليل المالي بتمعن ودون اي تحيز وبمراعاة كاملة لعلاقات الارقام ومعانيها . 8. وضع التوصيات اللازمة في التقرير الذي يعد من قبل المحلل في نهاية عملية التحليل المالي : وهي المرحلة الختامية المكملة للتحليل المالي من خلال صياغة تقرير بتحليل النتائج وضع التوصيات استنادا اليها والي خبرة المحلل المالي في قطاع نشاط الشركة . أدوات التحليل المالي أهم أدوات التحليل المالي والتي يستخدمها المحللون الماليون لدراسة المعلومات المالية المتوفرة لديهم يمكن حصرها في نوعين : أ- تحليل الاتجاهات :- ( راسياً ، افقياً) ب- تحليل النسب :- ( سيولة ، نشاط ، ربحية ، رفع مالي ، سوق ) تحليل الاتجاهات : وفيه يتم تحليل حركة الحساب او النسب المالية وفقا لاتجاه معين إما خلال الفترة ذاتها وبمقارنة الحساب بمجموعته فيكون (تحليل رأسي) أو علي مستوي عدة فترات محاسبيه ومقارنة قيمة الحساب في الفترة المنشودة بالفترات الاخري ويسمي (تحليل أفقي) التحليل الرأسي يتم فيه تحليل كل قائمة مالية بشكل مستقل عن غيرها ، بحيث ينسب كل عنصر من عناصرها الي المجموع الاجمالي لهذه العناصر ، او المجموعة الفرعية التابع لها العنصر، وبذلك يتم دراسة العلاقات بين عناصر القائمة المالية علي أساس كلي وفي تاريخ معين لتحليل وتشخيص نوعية النشاط الذي حقق المساهمة الاوضح في النشاط الاجمالي من جانب ، واكتشاف سلوكه وتقيمه من جانب اخر . تكمن اهمية هذا التحليل في تحويل العلاقات الي علاقات نسبية ، يمكن من ايجاد الاهمية النسبية لكل بند بالنسبة للمجموعة الفرعية التي ينتمي اليها . ويعاب علي هذا الاسلوب كونه تحليل ساكن يتسم بالجمود وعدم التعبير عن الصورة الكاملة لاداء الشركة فهو يعتمد فقط علي فترة زمنية واحدة ولا يوضح بصورة جيدة العلاقات بين الحسابات المختلفة . التحليل الافقي تحليل اتجاهى بتلافى إلى حد ما سمة الجمود الزمنى التى يتسم بها التحليل الرأسى وذلك عن طريق دراسة حركة البند أو النسبة المالية على مدار عدة فترات مالية للتعريف على مقدار واتجاه التغير الحادث فى حركة البند أو النسبة المالية ، مما يوفر له سمة الديناميكية والتعبير عن صورة اكثر دقة عن واقع المنشاة وعن اتجاهاتها المستقبلية . ويطلق عليه فى بعض الاحيان التحليل المتحرك لانه يرتكز على معرفة اتجاه تطور فقرات القوائم المالية . ولكن ايضاً يوجه لهذا التحليل انتقاضات فى كسوره عن التعبير الدقيق عن بعض فقرات القوائم المالية كرأس المال العامل الذى يتسم بأضطراد التغير خلال الفترة .
      • 1
      • أعجبتني
×
×
  • أضف...