سيف اليقين بتاريخ: 12 نوفمبر 2008 تقديم بلاغ بتاريخ: 12 نوفمبر 2008 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأزمة الإقتصادية ما هي وما أسبابها وإلى أي مداها وأين إتجاهها هل ستصيبنا وإن فعلت فماذا ستفعل بنا ما شأننا بالإزمة في الدول الأجنبية هل الأمر في صالحنا أم ضدنا كثير من التساؤلات قد تجول بخاطر الكثيرون منا ولكنها تنصرف سريعا دون إجابة ونحن لا نعلم أن الأمر أخطر مما نتصور بخوفكم ::: بس الموضوع بالفعل خطيير و أتمنى أن يعنني الله ويمدني من علمه لأشمل الأزمة في هذا الموضوع لذلك قد يطول ولكن صدقوني يجب أن يعلمه كل منا وإلا فإن الجميع في خطر داهم قبل ما يقرب من ثلاثة سنوات من الآن ظهرت موضة إقتصادية شهيرة جميعنا سمع عنها وهي موضة الإندماجات الكبرى السوق الأوربية توحد عملتها ثم توحد كيانها الإقتصادي بشكل عام البنوك الكبرى تندمج كبرى الشركات تتحد وقلنا جميعا إن الأمر سيكون خطيرا على المشروعات الصغيرة ولكن الأمر لم يكن كذلك فلقد تحولت الكيانات الإقتصادية الكبيرة من فهود خفيفة الحركة قوية البأس إلى قطيع من الجاموس البري المندفع بالفعل قوته كفيلة لتسحق كثيرا من الفهود ولكن............... هذا القطيع فوجء أنه فوق حافة شديدة الإنحدار إنهم يجيدون الإسراع في طريقهم والقوة ولكنهم قد إفتقروا للقدرة على تفادي الأخطار و ........... طااااااااااااااااااااخ سقط القطيع سقطة الهياكل الإقتصادية التي كان ينظر لها أنها العمالقة التي لا تهزم أميركن إكسبريس تعاني من عجز حاد في السيولة أي أنها على مشارف الإفلاس جنرل موترز تخسر 40% من قيمتها في 4 أيام ماذا يحدث كيف تفجرت الأزمة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أرى أن هناك مشاركة لأخ في أحد المنتديات تشرح ما فجر الأزمة بأسلوب ظريف جدا كاتب المشاركة الأخ على محمد الغامدي جزاه الله خيرا لفهم الأزمة المالية .. اقرأ قصة " أبو الحزن " * د.أنس بن فيصل الحجي image بيع المنازل قبل إنهاء أقساطها فجر شرارة الأزمة يعيش " سعيد أبو الحزن" مع عائلته في شقة مستأجرة وراتبه ينتهي دائما قبل نهاية الشهر. حلم سعيد أن يمتلك بيتاً في " أمرستان" ، ويتخلص من الشقة التي يستأجرها بمبلغ 700 دولار شهرياً. ذات يوم فوجئ سعيد بأن زميله في العمل، نبهان السَهيان، اشترى بيتاً بالتقسيط. ما فاجأ سعيد هو أن راتبه الشهري هو راتب نبهان نفسه، وكلاهما لا يمكنهما بأي شكل من الأشكال شراء سيارة مستعملة بالتقسيط، فكيف ببيت؟ لم يستطع سعيد أن يكتم مفاجأته فصارح نبهان بالأمر، فأخبره نبهان أنه يمكنه هو أيضاً أن يشتري بيتا مثله، وأعطاه رقم تلفون المكتب العقاري الذي اشترى البيت عن طريقه. لم يصدق سعيد كلام نبهان، لكن رغبته في تملك بيت حرمته النوم تلك الليلة، وكان أول ما قام به في اليوم التالي هو الاتصال بالمكتب العقاري للتأكد من كلام نبهان، ففوجئ بالاهتمام الشديد، وبإصرار الموظفة " سهام نصابين" على أن يقوم هو وزوجته بزيارة المكتب بأسرع وقت ممكن. وشرحت سهام لسعيد أنه لا يمكنه الحصول على أي قرض من أي بنك بسبب انخفاض راتبه من جهة، ولأنه لا يملك من متاع الدنيا شيئا ليرهنه من جهة أخرى. ولكنها ستساعده على الحصول على قرض، ولكن بمعدلات فائدة عالية. ولأن سهام تحب مساعدة " العمال والكادحين" أمثال سعيد فإنها ستساعده أكثر عن طريق تخفيض أسعار الفائدة في الفترة الأولى حتى " يقف سعيد على رجليه ". كل هذه التفاصيل لم تكن مهمة لسعيد. المهم ألا تتجاوز الدفعات 700 دولار شهريا. باختصار، اشترى سعيد بيتاً في شارع " البؤساء" دفعاته الشهرية تساوي ما كان يدفعه إيجاراً للشقة. كان سعيد يرقص فرحاً عندما يتحدث عن هذا الحدث العظيم في حياته: فكل دفعة شهرية تعني أنه يتملك جزءا من البيت، وهذه الدفعة هي التي كان يدفعها إيجارا في الماضي. أما البنك، " بنك التسليف الشعبي" ، فقد وافق على إعطائه أسعار فائدة منخفضة، دعما منه " لحصول كل مواطن على بيت "، وهي العبارة التي ذكرها رئيس البلد، نايم بن صاحي، في خطابه السنوي في مجلس رؤساء العشائر. مع استمرار أسعار البيوت في الارتفاع، ازدادت فرحة سعيد، فسعر بيته الآن أعلى من الثمن الذي دفعه، ويمكنه الآن بيع البيت وتحقيق أرباح مجزية. وتأكد سعيد من هذا عندما اتصل ابن عمه سحلول ليخبره بأنه نظرا لارتفاع قيمة بيته بمقدار عشرة آلاف دولار فقد استطاع الحصول على قرض قدره 30 ألف دولار من البنك مقابل رهن جزء من البيت. وأخبره أنه سينفق المبلغ على الإجازة التي كان يحلم بها في جزر " الواق واق "، وسيجري بعض التصليحات في البيت. أما الباقي فإنه سيستخدمه كدفعة أولية لشراء سيارة جديدة. القانون لا يحمي المغفلين إلا أن صاحبنا سعيد أبو الحزن وزميله نبهان السهيان لم يقرآ العقد والكلام الصغير المطبوع في أسفل الصفحات. فهناك فقرة تقول إن أسعار الفائدة متغيرة وليست ثابتة. هذه الأسعار تكون منخفضة في البداية ثم ترتفع مع الزمن. وهناك فقرة تقول إن أسعار الفائدة سترتفع كلما رفع البنك المركزي أسعار الفائدة. وهناك فقرة أخرى تقول إنه إذا تأخر عن دفع أي دفعة فإن أسعار الفائدة تتضاعف بنحو ثلاث مرات. والأهم من ذلك فقرة أخرى تقول إن المدفوعات الشهرية خلال السنوات الثلاث الأولى تذهب كلها لسداد الفوائد. هذا يعني أن المدفوعات لا تذهب إلى ملكية جزء من البيت، إلا بعد مرور ثلاث سنوات. بعد أشهر رفع البنك المركزي أسعار الفائدة فارتفعت الدفعات الشهرية ثم ارتفعت مرة أخرى بعد مرور عام كما نص العقد. وعندما وصل المبلغ إلى 950 دولاراً تأخر سعيد في دفع الدفعة الشهرية، فارتفعت الدفعات مباشرة إلى 1200 دولار شهريا. ولأنه لا يستطيع دفعها تراكمت عقوبات إضافية وفوائد على التأخير وأصبح سعيد بين خيارين، إما إطعام عائلته وإما دفع الدفعات الشهرية، فاختار الأول، وتوقف عن الدفع. في العمل اكتشف سعيد أن زميله نبهان قد طرد من بيته وعاد ليعيش مع أمه مؤقتا، واكتشف أيضاً أن قصته هي قصة عديد من زملائه فقرر أن يبقى في البيت حتى تأتي الشرطة بأمر الإخلاء. مئات الألوف من 'أمرستان' عانوا المشكلة نفسها، التي أدت في النهاية إلى انهيار أسواق العقار. أرباح البنك الذي قدم قرضا لسعيد يجب أن تقتصر على صافي الفوائد التي يحققها من هذا القرض، ولكن الأمور لم تتوقف عند هذا الحد. قام البنك ببيع القرض على شكل سندات لمستثمرين، بعضهم من دول الخليج، وأخذ عمولة ورسوم خدمات منهم. هذا يعني أن البنك كسب كل ما يمكن أن يحصل عليه من عمولات وحول المخاطرة إلى المستثمرين. المستثمرون الآن يملكون سندات مدعومة بعقارات، ويحصلون على عوائد مصدرها مدفوعات سعيد ونبهان الشهرية. هذا يعني أنه لو أفلس سعيد أو نبهان فإنه يمكن أخذ البيت وبيعه لدعم السندات. ولكن هؤلاء المستثمرين رهنوا هذه السندات، على اعتبار أنها أصول، مقابل ديون جديدة للاستثمار في شراء مزيد من السندات. نعم، استخدموا ديونا للحصول على مزيد من الديون! المشكلة أن البنوك تساهلت كثيرا في الأمر لدرجة أنه يمكن استدانة 30 ضعف كمية الرهن. باختصار، سعيد يعتقد أن البيت بيته، والبنك يرى أن البيت ملكه أيضاً. المستثمرون يرون أن البيت نفسه ملكهم هم لأنهم يملكون السندات. وبما أنهم رهنوا السندات، فإن البنك الذي قدم لهم القروض، بنك " عماير جبل الجن"، يعتقد أن هناك بيتا في مكان ما يغطي قيمة هذه السندات، إلا أن كمية الديون تبلغ نحو 30 ضعف قيمة البيت! أما سحلول، ابن عم سعيد، فقد أنفق جزءا من القرض على إجازته وإصلاح بيته، ثم حصل على سيارة جديدة عن طريق وضع دفعة أولية قدرها ألفا دولار، وقام بنك 'فار سيتي' بتمويل الباقي. قام البنك بتحويل الدين إلى سندات وباعها إلى بنك استثماري اسمه 'لا لي ولا لغيري'، الذي احتفظ بجزء منها، وقام ببيع الباقي إلى صناديق تحوط وصناديق سيادية في أنحاء العالم كافة . سحلول يعتقد أنه يمتلك السيارة، وبنك 'فار سيتي' يعتقد أنه يملك السيارة، وبنك " لالي ولا لغيري" يعتقد أنه يمتلك السيارة، والمستثمرون يعتقدون أنهم يملكون سندات لها قيمة لأن هناك سيارة في مكان ما تدعمها. المشكلة أن كل هذا حصل بسبب ارتفاع قيمة بيت سحلول، وللقارئ أن يتصور ما يمكن أن يحصل عندما تنخفض قيمة البيت، ويطرد سحلول من عمله! القصة لم تنته بعد! بما أن قيمة السندات السوقية وعوائدها تعتمد على تقييم شركات التقييم هذه السندات بناء على قدرة المديون على الوفاء، وبما أنه ليس كل من اشترى البيوت له القدرة نفسها على الوفاء، فإنه ليست كل السندات سواسية. فالسندات التي تم التأكد من أن قدرة الوفاء فيها ستكون فيها أكيدة ستكسب تقدير 'أأأ'، وهناك سندات أخرى ستحصل على 'ب' وبعضها سيصنف على أنه لا قيمة له بسبب العجز عن الوفاء. لتلافي هذه المشكلة قامت البنوك بتعزيز مراكز السندات عن طريق اختراع طرق جديدة للتأمين بحيث يقوم حامل السند بدفع رسوم تأمين شهرية كي تضمن له شركة التأمين سداد قيمة السند إذا أفلس البنك أو صاحب البيت، الأمر الذي شجع المستثمرين في أنحاء العالم كافة على اقتناء مزيد من هذه السندات. وهكذا أصبح سعيد ونبهان وسحلول أبطال الاقتصاد العالمي الذي تغنى به الكاتب " توماس فريدمان " . في النهاية، توقف سعيد عن سداد الأقساط، وكذلك فعل نبهان وسحلول وغيرهم، ففقدت السندات قيمتها، وأفلست البنوك الاستثمارية وصناديق الاستثمار المختلفة. أما الذين اشتروا تأمينا على سنداتهم فإنهم حصلوا على قيمتها كاملة، فنتج عن ذلك إفلاس شركة التأمين 'أي آي جي'. عمليات الإفلاس أجبرت البنوك على تخفيف المخاطر عن طريق التخفيض من عمليات الإقراض، الأمر الذي أثر في كثير من الشركات الصناعية وغيرها التي تحتاج إلى سيولة لإتمام عملياتها اليومية، وبدأت بوادر الكساد الكبير بالظهور، الأمر الذي أجبر حكومة أمرستان على زيادة السيولة عن طريق ضخ كميات هائلة لإنعاش الاقتصاد الذي بدأ يترنح تحت ضغط الديون للاستثمار في الديون! أما 'توماس فريدمان' فقد قرر أن يكسب مزيدا من الملايين حيث سينتهي من كتابة قصة "سعيد أبو الحزن" عما قريب. أكاديمي وخبير في شئون النفط *المقال نقلا بتصرف عن جريدة " الإقتصادية " يوم 23 سبتمبر 2008 نقلا عن:http://www.islamonline.net/servlet/satellite?c=articlea_c&cid=1221720510810&pagename=zone-arabic-namah%2fnmalayout الموضوع لم ينتهي يتبع بإذن الله
سيف اليقين بتاريخ: 12 نوفمبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ بتاريخ: 12 نوفمبر 2008 تعليق صغير على القصة سابقة الذكر ما الذي رفع أسعار الفوائد فجأة؟؟؟؟؟؟ حتي تستطيع فهم الأزمة بوضع صحيح فعليك أن تعلم كيف تعامل الأموال في الإقتصاد يوجد في أي إقتصاد سوقين سوق بضائع وهو ما نعرفه جميعا تتحدد فيه الأسعلر وفقا للعرض والطلب يعني إيه لنفترض أن الإقتصاد المصري لا يوجد به أموال إلا عشرة جنيهات وكذلك لا يوج به أي منتج يباع إلا عشرة قمصان معنى ذلك أن القميص = 1 جنيه ماذا يحدث إذا زادت الأموال فجأة إلى 20 جنيه معنى ذلك أن الطلب قد زاد ولكن القمصان لم تزيد ماتزال 10 إذا سيصبح سعر القميص = 2 جنيه لنفترض أن الأموال قد نقصت إلى 5 جنيه إذا فإن القميص = نصف جنيه وهكذا أما السوق الآخر فهو سوق الأموال وسوق المال شأنه شأن أي سوق يتحدد فيه قيمة ما يباع عن طريق العرض والطلب ولكن عرض إيه وطلب إيه عرض الأموال وطلب الأموال بس الزاي إذا تكلمنا عن سعر المال بالنسبة للدول الأخرى فهو يعني إما نسبة التغطية لكل العملات المحلية (مثلا الجنيه في مصر) بعملات أجنبية (وليس بالذهب وسأوضح ذلك بإذن الله فيما بعد) أو حسب العرض والطلب من الأجانب للعملة المحلية مثل أن تحتاج إليها السفن لتعبر من قناة السويس لتدفع الرسوم والتمويل (بس على فكرة قناة السويس بتتعامل لغاية النهارده بالدولر) يتوقف الأمر على النظام الذي تتبعه الدولة أما إذا تكلمنا عن سوق النقود داخل الدولة فإننا نعني به سعر الفائدة بس إحنا دول إسلامية ومفروض لا نتعامل بالفائدة بس هو ده النظام وما يهمنا في الأمر سوق النقود الداخلي كيف يتحدد سعر الفائدة في النظم الرأسمالية القائمة على تحرير الفائدة يقوم أصحاب الأموال بإيداع أموالهم في البنوك وهذا جانب عرض النقود في حين يقوم أصحاب المشاريع بالإقتراض من البنوك وهذا جانب الطلب إذا كان الطلب أكثر من العرض يرتفع سعر الأموال وهو الفائدة وإذا كان العرض أكثر من الطلب ينخفض سعر الفائدة والآن نرجع لسبب إرتفاع سعر الفائدة والذي فجر الأزمة الكل كان يتوقع أن سنة 2009 هي أعلى سنة رخاء إقتصادي لذلك تهافت المستثمرون على القروض فأرتفعت الفائدة فتوقف أصحاب التمويل العقاري عن السداد وحدثت الأزمة كلمة صغيرة عن البنوك في الإقتصاد توجد عبارة شهيرة وهي مضاعف خلق النقود للبنوك وهي لا تختلف كثيرا عن التمويل العقاري في القصة السابقة مجملها أنك إن أدخلت 10 جنيهات في إقتصاد به بنوك فستحولها إلى 4 أضعاف إضافية وهذة الأموال أموال وهمية أو كما نسميها إئتمانية أنا أستلف من بنك وسلف لبنك تاني وهكذا يتبع
سيف اليقين بتاريخ: 12 نوفمبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ بتاريخ: 12 نوفمبر 2008 مقدمة قبل شرح أضرار الأذمة علمنا ما فجر الأزمة إذا ما أضرارها أخطر ما قد يحدث في الإقتصاد هو إفلاس بنك فهذا يعني خراب ودمار بل قد يصل الأمر إلى مجاعات وللأسف ليس في الدولة التي قد حدث فيها فقط فهو كالطاعون إن لم نحتاط منه فقد يهلك الجميع لاقدر الله ولكن كيف علمنا أن البنوك قادرة على إضافة أربع أضعاف ما يدخلها من النقود يعتمد البنك على إقراض ما ليس بماله ولكنه يقرض ما أودعه عنده المودعون لذلك فإن أي بنك إن حدثت إشاعة تقول أنه سيفلس فسوف يفلس لأنه دائما يقرض أكثر مما عنده معتمدا على أن المودعون لن يطلبوا أموالهم معا ولكن عندنا في الإقتصاد ما يسمى الزعر المالي حيث أن إشاعة بأن البنوك ستفلس سيوءدي إلى إفلاسها لأن الجميع سيبادر ليأخز أمواله كذلك فإن إشاعة بأن الأسعار ستزداد يحث الجميع على شراء أكثر مما يحتاجون فهم لا يريدون الإحتفاظ بالنقود والتي أشيع أن قيمتها ستنخفض مما يعني زيادة الطلب وهو ما يؤدي إلى زيادة الأسعار بالفع وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال "من قال إن الناس قد هلكوا فقد أهلكهم" قد يؤدي إفلاس بنك واحد إلى إفلاس باقي البنوك لإنتشار الخوف
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان