اذهب إلى المحتوى

Recommended Posts

بتاريخ:

اسئله هامه لتحليل القوائم المالية

1- ان الاطراف المهتمة بالتحليل المالي هي :

أ‌- ادارة المنشأة , اصحاب المنشأة , المنشأت المماثلة , جهات حكومية .

ب‌- ادارة المنشأة , اصحاب المنشأة , المنشأت المنافسة , المكاتب الاستشارية .

ج- ادارة المنشأة , اصحاب المنشأة , الدائنون , جهات اخرى .

د- ادارة المنشأة , المنشأت المماثلة , جهات حكومية , المكاتب الاستشارية .

2- ان مايهم المقرضين (الدائنين) بالدرجة الاساس من نتائج التحليل المالي الوصول الى :

أ‌- زيادة حجم المبيعات .

ب‌- ارتفاع اسعار البيع .

ج ـ انخفاض تكاليف المبيعات .

د- قدرة المنشأة على الوفاء بالتزاماتها .

3- من اغراض التحليل المالي :

أ‌- دراسة وتقويم الظروف الاقتصادية للقطاع الذي تنتمي اليه المنشأة .

ب‌- دراسة وتقويم الوضع المالي للجهات المالية التي تحصل منها المنشأة على القروض

ج- دراسة وتقويم المركز الائتماني للمنشأة.

د- جميع ما ذكر صحيح .

4- من خصائص التحليل العمودي (الرأسي) انه :

آ- يهتم بدراسة التغيرات في عناصر القوائم المالية على مدى عدة فترات زمنية .

ب- يتصف بضعف الدلالة لانه يعتبر تحليلا ساكنا .

ج ـ يتميز بمعرفة اتجاه تطور عناصر القوائم المالية .

د- جميع ماذكر اعلاه .

5- يتم الحصول على الوزن النسبي للربح التشغيلي في التحليل العمودي في قائمة الدخل من خلال قسمة

الربح التشغيلي على:

آ- اجمالي الربح ب- كلفة المبيعات

ج- صافي الربح د- صافي المبيعات

6- ان اداة التحليل المالي التي تقيس التغير في بنود القوائم المالية عبر الزمن هي :

أ‌- التحليل الرأسي .

ب‌- التحليل الافقي .

ج- تحليل النسب المالية .

د- لا شئ مما ذكر اعلاه .

7- من خصائص التحليل الأفقي للقوائم المالية:

آ- يتصف بضعف الدلالة لانه يعتبر تحليلاً ساكناً

ب- يركز على اظهار الوزن النسبي لكل عنصر الميزانية إلى اجمالي الميزانية

ج- يركز على معرفة اتجاه تطور عناصر القوائم المالية على مدى عدة فترات زمنية

د- كل ما ذكر أعلاه

8- من عيوب التحليل الافقي :

آ- اظهارالتغير على شكل نسب مئوية لا يظهر الاهمية النسبية لمختلف العناصر .

ب- اظهارالتغير على شكل نسب مئوية لا يظهر الوزن النسبي لمختلف العناصر .

ج ـ ضعيف الدلالة لانه يعتبر تحليلا ساكنا .

د- يعتبر تحليلا متحركا لانه يظهر التغيرات في عناصر القوائم المالية على مدى فترات زمنية

9- ان الاعتبارات الواجب مراعاتها لاختيار سنة الاساس هي :

أ‌- الابتعاد عن التحيز الشخصي , ان لاتكون سنة بعيدة , ان تكون السنة قد حققت ارباحا .

ب‌- الابتعاد عن التحيز الشخصي , ان لاتكون سنة بعيدة , ان تكون السنة طبيعية .

ج- الابتعاد عن التحيز الشخصي , ان لاتكون سنة قريبة , ان لاتكون السنة قد تحقق بها خسائر .

د‌- الابتعاد عن التحيز الشخصي , ان تكون سنة قريبة , ان تكون السنة متميزة .

10- صافي رأس المال العامل هو:

آ- اجمالي الموجودات المتداولة

ب- اجمالي المطلوبات المتداولة

ج - الموجودات المتداولة + المطلوبات المتداولة

د- الموجودات المتداولة - المطلوبات المتداولة

11- أي مما يلي يؤدي الى ارتفاع صافي رأس المال العامل ؟

آ- ارتفاع المخزون وانخفاض المصاريف المستحقة .

ب- ارتفاع الدائنون وانخفاض المدينون .

ج ـ انخفاض الاصول المتداولة وارتفاع الاموال الدائمة .

د- انخفاض الاصول الثابتة وارتفاع الخصوم المتداولة .

12- أي مما يلي يؤدي الى انخفاض صافي رأس المال العامل ؟

آ- ارتفاع الاموال الدائمة وانخفاض الاصول الثابتة .

ب- ارتفاع الاصول الثابتة وانخفاض الاموال الدائمة.

ج ـ انخفاض الخصوم المتداولة وارتفاع الاموال الدائمة .

د- انخفاض الخصوم المتداولة وارتفاع الاصول المتداولة .

13- تحليل النسب الهيكيلة يساعد الادارة على دراسة الهيكل المالي للمنشأة من خلال التركيز على :

آ- معدل العائد على الاموال المستثمرة .

ب- انخفاض معدل دوران حقوق الملكية (الاموال الخاصة) .

ج ـ ارتفاع حصص الارباح الموزعة .

د- تحقيق التوازن بين مصادر التمويل الداخلي والخارجي .

14- اي مما يلي يؤدي الى ارتفاع نسبة تغطية الديون طويلة الاجل ؟

آ- ارتفاع حقوق الملكية وانخفاض الاصول الثابتة .

ب- ارتفاع الاموال الدائمة وانخفاض الديون طويلة الاجل .

ج ـ ارتفاع الاصول الثابتة وانخفاض الديون طويلة الاجل .

د- ارتفاع الاموال المستثمرة وانخفاض الاصول المتداولة .

15- أي مما يلي يؤدي الى ارتفاع نسبة تغطية الديون طويلة الاجل ؟

آ- انخفاض الاموال الدائمة وارتفاع الاصول الثابتة .

ب- انخفاض الاصول الثابتة وارتفاع الديون طويلة الاجل .

ج ـ ارتفاع الاموال الدائمة وانخفاض الديون طويلة الاجل .

د- ارتفاع الاصول الثابتة وانخفاض الديون طويلة الاجل .

16- أي مما يلي يؤدي الى انخفاض نسبة تغطية الديون طويلة الاجل :

آ- ارتفاع الاموال الدائمة وانخفاض الديون طويلة الاجل .

ب- ارتفاع الديون طويلة الاجل وانخفاض الاصول المتداولة .

ج ـ انخفاض الديون طويلة الاجل وارتفاع حقوق الملكية .

د- انخفاض الاصول الثابتة وارتفاع الديون طويلة الاجل

17- ان نسب المديونية تشير الى :

آ- قدرة المنشأة على تسديد التزاماتها .

ب- كفاءة الادارة في استخدام الاموال المتاحة .

ج ـ كفاءة الادارة في تحقيق الارباح .

د- قدرة المنشأة على الاستمرار .

18- أي مما يلي يؤدي الى ارتفاع نسبة المديونية طويلة الاجل ؟

آ- ارتفاع حقوق الملكية وانخفاض الديون قصيرة الاجل .

ب- انخفاض حقوق الملكية وارتفاع الديون طويلة الاجل .

ج ـ انخفاض الديون طويلة الاجل وارتفاع حقوق الملكية .

د- ارتفاع الديون طويلة الاجل وارتفاع حقوق الملكية .

19- أي مما يلي يؤدي الى انخفاض نسبة المديونية قصيرة الاجل :

آ- ارتفاع الدائنون وانخفاض الاحتياطيات .

ب- ارتفاع رأس المال وانخفاض اوراق الدفع .

ج ـ انخفاض الارباح المحتجزة وارتفاع الدائنون .

د- انخفاض الاحتياطيات وارتفاع اوراق الدفع .

20- أي مما يلي يؤدي الى انخفاض معدل العائد على الاموال الخاصة :

آ- ارتفاع صافي الربح وانخفاض الاموال الخاصة .

ب- ارتفاع المبيعات وانخفاض الضريبة .

ج ـ انخفاض صافي الربح وارتفاع الاموال الخاصة .

د- انخفاض كلفة المبيعات وارتفاع صافي الربح .

21- أي مما يلي يؤدي الى زيادة نسبة التمويل الخارجي للاصول ؟

آ- ارتفاع الاصول الثابتة وانخفاض الديون طويلة الاجل .

ب- ارتفاع الديون قصيرة الاجل وانخفاض الاصول المتداولة .

ج ـ انخفاض الديون طويلة الاجل وارتفاع الاصول المتداولة .

د- انخفاض الديون قصيرة الاجل وارتفاع الاصول المتداولة .

22- أي مما يلي يؤدي الى انخفاض نسبة تمويل الاصول الثابتة ؟

آ- ارتفاع الاصول الثابتة وانخفاض الديون طويلة الاجل .

ب- ارتفاع الاصول الثابتة وانخفاض الاموال الدائمة .

ج ـ ارتفاع الاموال الدائمة وارتفاع الاصول الثابتة .

د- ارتفاع الاموال الدائمة وانخفاض الاصول الثابتة .

:) موفقين فى الأجابه مع تحياتي

حسن محمود العتمني

  • بعد 3 أسابيع...
بتاريخ: (معدل)

اسئلة هامة جدا جزاك الله خيرا

لكني غير متابعة للموضوع ولا اعرف الاجابة

ارجو من سيادتكم المساعدة

هكلمك عن التحليل شويه واسيبك تحاولى

ماذا يعني أن صافي الربح لشركة ما هو 10 مليون جنيه هذا العام وماذا يعني أن شركة أخرى أرباحها 5 مليون جنيه فقط؟ هل الشركة الأولى أفضل من الثانية؟ هل الشركتان شركتان ناجحتان؟ هل الشركتان مستقبلهما مزدهر؟ في الحقيقية كل ما عرفناه من هذين الرقمين أن كلا من الشركتين حققت أرباحا هذا العام ولا يمكننا الإجابة على أي من الأسئلة المطروحة. لماذا؟ لأننا لا نعرف قيمة استثمارات كلا من الشركتين حتى نقارن بينهما، ولا نعرف أرباحهما في الأعوام السابقة حتى نعرف إن كانت أرباحهما في ازدياد أم لا، كذلك لا نعرف أرباح الشركات المثيلة لكل منهما حتى نستطيع أن نقيم أداءهما مقارنة بالشركات المثيلة. هذا يقودنا إلى الطرق المختلفة لاستخدام القوائم المالية لتقييم أداء الشركات ولكن نحتاج قبل ذلك إلى التعرف على النسب المالية لما لها من قيمة عظيمة في تحليل القوائم المالية

النسب المالية

افترض أن شركة ما حققت مبيعات ب 10 مليون وصافي ربح مليون واحد، ثم في العام التالي أصبحت المبيعات 20 مليون والأرباح 1.2 مليون. كيف ترى أداء الشركة؟ إن الشركة نجحت في زيادة المبيعات ونجحت في زيادة الأرباح ولكن المشكلة أن الزيادة في الأرباح لا تكافئ الزيادة في المبيعات مما يوضح زيادة في التكلفة. وكذلك الحال إذا زادت الالتزامات المتداولة للضعف وزادت الأصول المتداولة بمقدار 10%، وكذلك لو زادت الأرباح إلى الضعف وزادت الأصول الثابتة أربعة أضعاف. لذلك فقد استحدث المحللون بعض النسب التي تساعدنا على ربط هذه المؤشرات ببعضها. من النسب الشهيرة والهامة

نسب قياس الربحية

مجمل الربح /صافي المبيعات=هامش مجمل الربح

صافي الربح/صافي المبيعات=هامش صافي الربح

صافي الربح/متوسط حقوق المساهمين=معدل العائد على حقوق المساهمين

صافي الربح/متوسط إجمالي الأصول=معدل العائد على الأصول

- هامش مجمل الربح

وهو نسبة مجمل الربح إلى صافي المبيعات. كلما زادت هذه النسبة مقارنة بالمنافسين فإن ذلك يعني كفاءة عمليات التشغيل لأن نسبة تكلفة المبيعات إلى صافي المبيعات أقل من المنافسين

- هامش صافي الربح

وهو نسبة صافي الربح إلى صافي المبيعات. هذه النسبة تبين قدرة الشركة على تحقيق ربح نتيجة للمبيعات. لاحظ هامش الربح المحمل قد يكون عاليا بينما هامش صافي الربح منخفضا وذلك لأن تكلفة المبيعات لا تشمل التكاليف الإضافية من تسويق ومصاريف إدارية وفوائد قروض. وفي هذه الحالة يكون هذا مؤشرا على نجاح العملية الأساسية بينما فشل الشركة في النواحي الأخرى بمعنى وجود تكلفة إضافية محملة على مصاريف الشركة لا علاقة لها بتكلفة المنتج الأساسية

- معدل العائد على حقوق المساهمين (أو حقوق الملكية)

وهو نسبة صافي الربح إلى متوسط حقوق المساهمين. نظرا لأن حقوق المساهمين في بداية العام تختلف عنها في نهاية العام، فإننا نستخدم متوسط حقوق المساهمين

متوسط حقوق المساهمين = 0.5 * (متوسط حقوق المساهمين في بداية العام + متوسط حقوق المساهمين في نهاية العام)

البعض يستخدم متوسط حقوق المساهمين كما هو موضح أعلاه والبعض يستخدم حقوق المساهمين في نهاية العام، وهذا يتكرر في نسب أخرى

-معدل العائد على الأصول

وهو نسبة صافي الربح إلى إجمالي الأصول (أي مجموع الأصول المتداولة والثابتة). يمكن استخدام إجمالي الأصول أو متوسط إجمالي الأصول

هذه النسبة مشابهة لمعدل العائد على حقوق المساهمين حيث أن كلا منهما يقيس العائد على الاستثمار بصورة أو بأخرى. معدل العائد على الأصول يقيس قدرة الشركة على استثمار الأصول التي تمتلكها من معدات ومباني وأراضي ومخزون. ربما تبادر إلى ذهنك أن بعض الأنشطة تحتاج أصولا أكبر من غيرها، هذا صحيح ولذلك فإن مقارنة هذه النسبة بين شركتين يعملان في مجالين مختلفين لا يعطينا مؤشر عن فشل هذه أو نجاح تلك. ولكن يمكننا مقارنة قيمة هذا المؤشر لنفس الشركة عاما بعد عام أو أن نقارنه بالشركات المماثلة من حيث طبيعة النشاط

-نسب قياس كفاءة النشاط أو نسب قياس إدارة الأصول

نسب قياس كفاءة النشاط

تكلفة المبيعات /متوسط المخزون=معدل دوران المخزون

صافي المبيعات/متوسط الحسابات المدينة=معدل دوران المبالغ تحت التحصيل

صافي المبيعات/متوسط إجمالي الأصول=معدل دوران إجمالي الأصول

- معدل دوران المخزون

وهو حاصل قسمة تكلفة المبيعات على متوسط المخزون (أو المخزون)

هذا المؤشر يبين عدد مرات دوران المخزون خلال الفترة (عام مثلا). وهذه النسبة تمكننا من حساب متوسط فترة بقاء المنتج في المخزون وهي

متوسط بقاء المنتج في المخزون بالأيام = عدد أيام الفترة (365 في حالة عام كامل) / معدل دوران المخزون

هذه النسبة توضح سرعة بيع المنتجات

- معدل دوران المبالغ تحت التحصيل

وهو حاصل قسمة صافي المبيعات على متوسط الحسابات المدينة (أو الحسابات المدينة في نهاية الفترة). وبالتالي يمكننا حساب متوسط فترة التحصيل بالأيام = عدد أيام الفترة (365 في حالة عام كامل) / معدل دوران المبالغ تحت التحصيل

هذه النسبة تبين قصر أو طول فترة التحصيل. لاحظ أن طول فترة التحصيل لا ينم بالضرورة عن فشل إداري لأن بعض الشركات تسمح للعملاء بسداد قيمة المنتج بعد شهر أو اثنين أو على أقساط وذلك يعتبر تشجيع للعملاء على الشراء

- معدل دوران إجمالي الأصول

وهو حاصل قسمة صافي المبيعات على متوسط إجمالي الأصول المتداولة والثابتة (أو إجمالي الأصول حسب نهاية الفترة). كلما زادت هذه النسبة كلما كان أفضل ولكن يجب أن يراعى أن هذه النسبة تختلف من قطاع لآخر لأن بعض الأنشطة تحتاج أصول ثابتة كبيرة بينما أنشطة أخرى قد لا تحتاج أصول ثابتة كبيرة

نسب قياس السيولة أو نسب قياس القوة المالية

نسب قياس السيولة

الأصول المتداولة /الالتزامات المتداولة=معدل التداول

الأصول المتداولة السريعة /الالتزامات المتداولة=معدل التداول السريع

- معدل التداول

وهو نسبة الأصول المتداولة إلى مجموع الالتزامات المتداولة. إذا كانت الأصول المتداولة أقل بكثير من الالتزامات المتداولة فإن هذا يبين أن هذه الشركة ستواجه مشاكل في سداد التزاماتها.

- معدل التداول السريع

وهو نسبة الأصول المتداولة السريعة (وهي مجموع الأصول المتداولة مطروحا منها المخزون) إلى مجموع الالتزامات المتداولة. هذه النسبة مشابهة لمعدل التداول غير أنها تستثني المخزون على أساس أنه يحتاج وقتا لتحويله إلى نقد

نسب قياس الاقتراض (أو قياس الرافعة المالية)

نسب قياس الاقتراض

إجمالي الالتزامات /إجمالي الأصول =نسبة الاقتراض

إجمالي الالتزامات /حقوق المساهمين=نسبة الاقتراض إلى حقوق المساهمين

- نسبة الاقتراض

وهي نسبة مجموع الالتزامات إلى مجموع الأصول. هذه النسبة تبين قدرة الشركة على الوفاء بالتزاماتها قصيرة وطويلة الأجل.

- نسبة الاقتراض إلى حقوق المساهمين (أو الرافعة المالية)

وهي نسبة إجمالي الالتزامات إلى حقوق المساهمين. هذه النسبة تبين مدى اعتماد الشركة على الاقتراض لتمويل الاستثمارات

نسب خاصة بتوزيع الأرباح

- معدل الربح الموزع للسهم

الأرباح الموزعة للسهم /سعر السهم في السوق=معدل الربح الموزع للسهم

الأرباح الموزعة /صافي الربح=نسبة التوزيع

وهي نسبة الأرباح السنوية الموزعة لكل سهم إلى قيمة السهم السوقية. هذه النسبة هامة بالنسبة للمستثمر الذي يهتم بالعائد النقدي الدوري. افترضى أن شخصا يريد أن يشتري أسهما لكي يحصل على عائد سنوي لا يقل عن قيمة معينة، في هذه الحالة فإن معرفة هذه النسبة يؤثر على قراره بشراء السهم أو عدم شرائه

- نسبة التوزيع

وهي نسبة الأرباح الموزعة إلى صافي الربح. هذه النسبة توضح سياسة الشركة في توزيع الأرباح

نسب قياس القيمة السوقية

سعر السهم في السوق /العائد السنوي للسهم=معامل سعر السهم إلى عائده

سعر السهم في السوق /قيمة السهم الدفترية= نسبة سعر السهم إلى القيمة الدفتريه

ه

- معامل سعر السهم إلى عائده (أو مضاعف السعر للعائد)

وهي كما يبدو من الاسم نسبة سعر السهم في السوق إلى العائد (الموزع والمحتجز) على السهم . كلما كان المستثمرين في البورصة يتوقعون زيادة أرباح الشركة عاما بعد عام كلما ازدادت هذه النسبة

-نسبة سعر السوق إلى القيمة الدفترية

وهي قيمة السهم في السوق إلى قيمته الدفترية

قيمة السهم الدفترية = حقوق المساهمين / عدد الأسهم

هذه النسبة تبين ما إذا كانت قيمة السهم في السوق متدنية أو مرتفعة عن قيمته الحسابية بناء على ما يملكه هذا السهم من حقوق لدى الشركة. وبالتالي فهو يوضح ما إذا كان المستثمرون في سوق المال يتوقعون زيادة ربحية الشركة مستقبلا أم لا

أساليب التحليل المختلفة

التحليل المطلق:

هذا التحليل يعني تقييم أداء الشركة في الوقت الحالي. إن كانت الشركة تحقق خسائر فهذا مؤشر سيء، إن كانت قيمة الالتزامات المتداولة تفوق الأصول المتداولة فهذا مؤشر سيء، إن كان العائد على الاستثمار أقل من عائد البنك فهذا مؤشر سيء جدا وهكذا ------هذا التحليل يعطينا فكرة مبسطة عن أداء الشركة ولكنه لا يأخذ في الاعتبار تطور أداء الشركة مع الزمن و أداءها مقارنة بالمنافسين وتأثير طبيعة النشاط على بعض النسب المالية

التحليل التاريخي

هذا الأسلوب يعني تحليل تطور أو تدهور أداء الشركة مع الزمن. فمثلا إن كانت الأرباح تزداد مع الزمن فهذا مؤشر جيد والعكس صحيح. فقد تحقق الشركة أرباحا عالية ولكنها تقل كثيرا عن العام الماضي أو تكون نسبة العائد على حقوق المساهمين عالية ولكنها أقل من العام الماضي او العكس فتحليل الأرقام والنسب الماللية لنفس الشركة لعدة اعوام متتالية يمكننا من معرفة ما إذا كانت هذه الشركة في تحسن أم في انحدار

التحليل النسبي

من الطبيعي أن نقارن بين نتائج الشركة والشركات المثيلة في العالم، وكذلك الشركات المثيلة في نفس المنطقة ونفس البلد. لماذا؟ لأنه قد يكون نجاح الشركة راجع إلى ازدهار السوق العام الماضي أو العكس وكذلك قد تكون بعض النسب متدنية نظرا لطبيعة النشاط فكما ذكرنا بعض الصناعات تحتاج اضول ثابتة هائلة بينما صناعات أخرى أو بعض الخدمات لا تحتاج هذا الكم من الأصول الثابتة. لذلك فإن مقارنة أداء الشركة بالشركات المنافسة أو العاملة في نفس المجال يعطي صورة أدق(في التحليل المطلق والتاريخي يمكننا استخدام كلا من الأرقام الموجودة بالقوائم المالية و كذلك النسب المالية. أما في حالة التحليل النسبي فلا يمكننا استخدام سوى النسب المالية إذ لا معنى لمقارنة ألتزامات شركة بشركة أخرى أو أرباح شركة بشركة أخرى ولكن مقارنة هامش صافي الربح أو معدل العائد أو غيرهما من النسب يمكننا من مقارنة أداء شركة بالنسبة للشركات الأخرى)

المقارنة بالأهداف المحددة سابقا

قبل بداية كل عام تقوم إدارة الشركة بوضع أهداف الشركة في العام التالي ومن ضمنها بعض الأرقام المالية. بعد نهاية العام فإن إدارة الشركة تقوم بمقارنة ما تحقق مع ما كان مخططا لتحديد مناطق الضعف وتحديد أسباب عدم تحقيق بعض الأهداف. هذا التحليل يهتم به العاملون في الشركة فقط

استخدم أكثر من أسلوب لتحليل اداء الشركات

في الأغلب يتم استخدام التحليل المطلق والتاريخي والنسبي ولا يتم الاستغناء بأحدهما عن الآخر. فمثلا قد تكون شركة تعمل في قطاع متعثر جدا ولكنها من أفضل الشركات وتحقق أقل خسائر، في هذه الحالة لا يمكننا أن نغفل عن أداء الشركة سيء وأنها تحقق خسائر لأن القطاع كله متعثر وقد نفكر في تغيير نشاط الشركة أو تصفيتها أو عدم الاستثمار فيها. وكما ذكرت سالفا فإن تحقيق الشركة لنسب مالية جيدة ولكنها تقل كثيرا عن متوسط الشركات المنافسة يعني أن أداء الشركة سيء. لذلك فإن استخدام الأساليب الثلاثة يعطينا صورة أكثر تكاملا. أما أسلوب مقارنة النتائج بما كان مخططا فهو امر يختص بإدارة الشركة ولا يتمكن المستثمرين من معرفة هذه الخطط ولا يهتمون أساسا بها

لاحظى استخدم الأرقام والنسب المالية التي تؤثر على قرارك

بحسب الهدف من التحليل المالي تكون بعض الأرقام والنسب المالية أكثر أهمية. إن كنتى ستقرضى هذه الشركة فإنك تهتمى بنسب السيولة، وإن كنتى تفكرى في شراء أسهم فيها فإنك تهتمى بنسب الربحية ونسب القيمة السوقية أكثر من النسب الأخرى، وإن كنتى تقومى بمقارنة شركتك بالمنافسين فإنك تهتمى بمعظم النسب، وإن كنتى تهتمى بمقارنة أداء الشركة في العمليات الأساسية مثل التصنيع فإنك تهتمى بنسبة هامش مجمل الربح وهكذا. لذلك فإنه لا يلزم تحليل جميع الأرقام وجميع النسب في كل تحليل مالي وإنما يتم تحليل الأرقام والنسب ذات العلاقة بهدف التحليل المالي

مع تحياتى لشخصك الكريم

تم تعديل بواسطة mmebied

حسن محمود العتمني

بتاريخ: (معدل)

اسئلة هامة جدا جزاك الله خيرا

لكني غير متابعة للموضوع ولا اعرف الاجابة

ارجو من سيادتكم المساعدة

تحليل القوائم المالية :

أولا : التحليل المقارن للميزانيات العمومية :

تمثل قائمة المركز المالي الموقف المالي للمؤسسة في لحظة معينة، على حين تمثل قائمة الدخل كشفا بالدخل المتحقق، و بالتكاليف المرتبطة بهذا الدخل، و النتيجة من ربح أو خسارة لفترة معينة .

و إذا ما تم تحليل البيانات الواردة في هاتين القائمتين، فان المحلل يستطيع أن يصل الى نتيجة عن حقيقة الموقف المالي للمؤسسة للفترة المعينة

لكنه لا يستطيع أن يعتمد على الحكم النهائي على قوائم مالية لفترة واحدة بالرغم مما فيها من معلومات، للأسباب التالية :

1-قد لا تمثل قوائم الفترة الواحدة أداء المؤسسة المعتاد .

2-لا تخبر المحلل عما إذا كانت النتائج التي تظهرها أفضل أو أسوأ مما كان في الماضي.

3-لا تخبر شيئا عن الاتجاه الذي يتخذه أداء المؤسسة، علما بأن الاتجاه أهم بكثير من النتائج التي تظهرها قائمة واحدة .

و لهذه الأسباب يلجأ المحللون الى مقارنة القوائم المالية للمؤسسات لتعرف الاتجاه الذي يتخذه أداؤها، هذا و قد تكون المقارنة بين القوائم المالية للمؤسسة نفسها، و تسمى المقارنة في هذه الحالة مقارنة داخلية، أو قد تكون مع قوائم مالية لمؤسسات أخرى، و تسمى المقارنة في هذه الحالة مقارنة خارجية .

المقارنة الداخلية للقوائم المالية :

يتحقق التحليل المقارن من وضع الميزانيات العمومية أو قوائم الدخل بعضها الى جانب بعض، و مراقبة التغيرات التي طرأت على كل بند، على مدى السنوات .

مقارنة الميزانية العمومية للمؤسسة :

تنعكس الآثار المترتبة على قيام المؤسسة بنشاطها في ميزانياتها العمومية عن طريق الزيادة أو النقص في مختلف بنودها . و بإمكان المحلل ملاحظة هذه التغيرات من خلال المقارنة بين ميزانيتين عموميتين أو بين عدة ميزانيات .

أ‌-المقارنة بين ميزانيتين عموميتين متتاليتين :

بالإمكان المقارنة بين ميزانيتين عموميتين متتاليتين مرتبتين ترتيبا عموديا بنفس التسلسل و ذلك لتحقيق ما يلي :

1-المقارنة السريعة بين مختلف البنود و ملاحظة التغيرات التي طرأت

عليها .

2-تحديد كمية الزيادة أو النقص في كل بند من بنود الميزانية للوقوف على

الأهمية الكمية لهذا التغير .

3-تحديد الأهمية النسبية للتغير الحاصل في كل بند، للآن التغير الكمي قد لا يعبر بشكل دقيق عن أهمية التغير الحاصل .

ب‌-المقارن بين عدة ميزانيات :

إذا توافرت للمحلل ميزانيات عمومية لعدة سنوات، يمكن ملاحظة التغيرات التي طرأت على وضع المؤسسة على مدى هذه السنوات .

ج- مقارنة الحجم الموحد للميزانيات العمومية

تقوم هذه الطريقة على أساس تحويل الأرقام المطلقة في الميزانيات العمومية الى نسب، و ذلك باعتبار أن كلا من جانبي الميزانية متساو 100 %، وبعد ذلك يتم التعبير عن كل بند من بنود الميزانية كنسبة من مجموع الجانب الذي ينتمي إليه، و ذلك بقسمة البند نفسه على مجموع الجانب الذي ينتمي إليه .

و تمكن هذه القائمة المقارنة المحلل من أن يحكم بنظرة سريعة على الاتجاهات التي يتخذها وضع المؤسسة و أداؤها، و التغيرات النسبية التي تطرأ على كل بند، كما تفصح بشكل معبر عن تركيبة الأصول، و الموارد المستخدمة في تمويلها، و الخصوم، و الأهمية النسبية لكل بند من بنودها، و مدى تركزها، و تطور هذه الأهمية على مدى السنوات .

ثانيا : التحليل المقارن لقوائم الدخل :

تمكن القيام بالدراسة المقارنة لقوائم الدخل للمؤسسات التجارية باستخدام نفس الأدوات التي استخدمت في الدراسة المقارنة للميزانيات العمومية :

أ‌-المقارنة بين قائمتي دخل لفترتين متتاليتين :

يمكن المقارنة بين قائمتي دخل لفترتين متتاليتين بعد ترتيبهما عموديا بنفس التسلسل لتحقيق ما يلي :

1-المقارنة السريعة بين مختلف البنود و ملاحظة التغيرات التي طرأت

على كل منها .

2-تحديد كمية التغير في كل بند للوقوف على أهمية الكمية لهذا التغير .

3-تحديد الأهمية النسبية للتغير الحاصل في كل بند، لأن التغير الكمي قد لا يعبر بشكل دقيق عن أهمية التغير الحاصل .

ب‌-المقارنة بين قوائم دخل لعدة سنوات :

تتم المقارنة بين قوائم الدخل لنفس المؤسسة لعدة سنوات من أجل تعرف الاتجاهات التي اتخذها أداء المؤسسة على مدى فترة مختارة من الزمن

ج- قائمة دخل مقارنة بالنسب :

و بدلا من أن تتم المقارنة بين الأرقام المطلقة لقوائم الدخل، تتم المقارنة في هذه الحالة بين نسب مئوية ممثلة لكل بند من بنودها، و تقوم هذه الطريقة من التحليل على تقييم التكاليف و الأرباح كنسبة من المبيعات .

و الخطوة الأولى في هذه العملية هي تحليل قائمة الدخل تحليلا عموديا، على أن تمثل المبيعات 100 % ، إذ ينسب كل بند من بنود قائمة الدخل الى المبيعات، و بعد إنجاز هذا التحليل تتم المقارنة بين النسب المستخرجة .

و تمكن هذه المقارنة المحلل من التعرف على كفاية الأداء عند مستويات مختلفة من المبيعات، كما تمكنه من تعرف الاتجاه الذي تتخذه مختلف البنود التي قد تطرأ عليها.

ثالثا : التحليل بالاستناد الى رقم قياسي :

عندما نريد أن يشمل التحليل المالي أكثر من سنتين ( و هذا شيء محبذ في التحليل المالي )، فان أسلوب التحليل بمقارنة سنة بأخرى قد لا يكون مفيدا في هذه الحالة، لذا فان أفضل طريقة للقيام بهذا التحليل الأطول أجلا هو أن تعتبر إحدى سنوات التحليلي أساسا للمقارنة و سنة للأساس ، و أن يعتبر كل عنصر فيها أساسا يمثل 100 %، و لما كانت هذه السنة تمثل المقياس الذي نحتكم إليه في كل المقارنات، فانه من الأفضل اختيار سنة مالية معبرة لا تتضمن زيادة أو انخفاض غير عاديين في النشاط .

و تحتسب النسب بموجب هذه الطريقة بقسمة البند في السنة التالية، أو أية سنة أخرى بعد سنة الأساس،

رابعا : التحليل الهيكلي للقوائم المالية

و يقوم هذا التحليل على أساس إيجاد الأهمية النسبية لكل بند من بنود الموجودات و المطلوبات الى المجموع الكلي للجانب الذي ينتمي إليه البند، و سيتحقق ذلك بقسمة كل بند من بنود الموجودات على إجمالي الموجودات، و كذلك الحال بالنسبة للمطلوبات .

و يركز هذا التحليل على مظهرين هامين هما :

1-إظهار الأهمية النسبية لمصادر الأموال من قروض قصيرة الأجل و

طويلة الأجل و حقوق المساهمين .

2-إظهار الأهمية النسبية لكل بند من بنود الموجودات.

تم تعديل بواسطة mmebied

حسن محمود العتمني

  • بعد 7 سنة...

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
×
×
  • أضف...