اذهب إلى المحتوى

mmebied

Recommended Posts

نظم المحاسبة الإسرئيلية

الأخوة المحاسبين حي على الجهاد

تسآل بعض الأخوة عن دور المحاسبين فى خضم الأحداث الجارية من عدوان إسرائيلي غاشم على لبنان وفلسطين

فكانت الإجابات أن نجتهد ونتسلح بالعلم وهذا جهاد وإعداد العداد والسبيل المستطاع لنصرة أمه تداعت عليها الأمم

ولكن هذا الجهاد هل هو كاف لمواجهة عدو غاشم أظن أنه ينقصه التوجيه الأكثر دقة نحو الأهداف

فمن منا نحن المحاسبين يعرف شئ من قريب أو بعيد عن نظم المحاسبة الإسرئيلية ...؟؟؟

وهل يعلم أحد كيف يعد الطالب الإسرئيلي ليمتهن مهنة المحاسبة؟

وهل المحاسب الإسرئيلي أفضل من المحاسب العربي؟

وهل نظم المحاسبة الإسرئيلية أفضل من العربية؟

وما هي نظرة المجتمع الإسرئيلي إلى مهنة المحاسبة بصفة عامة؟

وهل المعالجات المحاسبية فى إسرائيل تضمن تكوين مخصصات لسفك دماء العرب؟

أسئلة كثيرة تثور وتتفجر فى الذهن لم تجد لها إجابة عربية مدركه لما يدور بين صفوف العدو

فهل أزفت الآزفة لنعد لهم ما استطاعنا من قوة العلم

فياأيها الأخوة المحاسبين العرب من الخليج إلى المحيط أنتم جنود سلاحكم العلم والعمل فهل نجتهد سوياً ونجاهد فى سبيل الله

وندعو علماء المحاسبة منا وكذلك الباحثين والمهنيين والمجتهدين فى أن نبحث فى نظم المحاسبة الإسرئيلية

ونقارنها بما لدينا لنضع أنفسنا وأمتنا على طريق الفلاح

ولقد قمت بالبحث من خلال الانترنت عن مواقع تتعلق بالمحاسبة الإسرئيلية فوجدت منها الآتي لتكون بداية ننطلق منها

مجلس معايير المحاسبة الإسرائيلي

http://www.iasb.org.il/

البنك الإسرئيلي

http://www.bankisrael.gov.il/firsteng.htm

مكتب KMPG للمراجعة الشهير فى إسرائيل

http://www.kpmg.co.il/

الجامعة العبرية فى إسرائيل ومن كلياتها كلية الاقتصاد وكلية إدارة الأعمال

http://www.huji.ac.il/huji/eng/index_e.htm

http://economics.huji.ac.il/index.html

http://bschool.huji.ac.il/emain.html

ma_rubrique=fiscalite

قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

الأخوة الكرام أعضاء المنتدي

ظننت أنه قد يشارك أحد بكلمة فى هذا الموضوع ولكن مر الجميع مرور الكرام فجزاكم الله خيراً

فلقد هدأت حمية الجميع بعد انتاء حرب لبنان وسكت الثوار ودخلوا جحورهم معهم الذين قد تسآلوا عن طرق الجهاد المحاسبي إن صح التعبير

ولكن العدو لا ينام فلقد قرأت هذه المقالة الآتية فهل من تعليق لوجه الله قبل أن نغادر هذه الحياة ونحاسب على أنفاسنا فيها

-- ---------------------------

الموساد يتجسس إلكترونياً علي المصارف الإسلامية

مجلة البيان / علـي البلاونـة

يبدو أن المصارف الإسلامية التي تشكل جزءاً من أعمدة الاقتصاد الإسلامي أصبحت ضمن نطاق الاستهداف الصهيوني؛ فقد جاءت تصريحات أحد الخبراء العرب مؤخراً أن أجهزة أمن المعلومات التابعة لشركته قد كشفت النقاب عن عملية اختراق موسعة، قام بها مكتب المعلومات في الموساد الإسرائيلي لعدد من المصارف الإسلامية بحجة مراقبة الحوالات المالية الجارية في هذه البنوك في إطار الحرب الأمريكية على الإرهاب؛ وبدعوى أن هذه المصارف تشكل أحد أدوات وأذرع تمويل العمليات الإرهابية، وبزعم تمكينها المالي للأصولية الإسلامية المتطرفة، ومدها بالأموال اللازمة عن طريق التبرعات وغيرها، وذلك في خطوة تستهدف التأثير أو العمل على إعاقة الجهاز المالي والمصرفي الإسلامي، الذي بدأ في السبعينيات يخط طريقه بنجاح، وأصبح على درجة من القدرة والقوة والاحترام في منتصف التسعينيات؛ مما أثار خشية المصارف الغربية من احتمالية أن تكون هذه المصارف نواة تشكُّل اقتصاديّ سياسيّ مستقبليّ للأموال العربية والإسلامية.

■ مقدمات ونتائج و أهداف واضحة:

فعقب أحداث 11/9/2001م صدر قانون (الباتريوت الأمريكيpatriot )، وهو قانون منح السلطات الأمريكية صلاحيات واسعة للتصرف دون اللجوء إلى القضاء، وقد سُمّي هذا المشروع بـ (القانون المظليumbrella law )، نظراً لكونه يجمع في إطاره مسائل عدة، من الممكن التعامل معها، ابتداءً من القضايا السياسية والاقتصادية والأمنية، وانتهاء بالمسائل المصرفية والحسابات المالية، وهذا القانون أصبح شبه قانون دولي؛ حيث فرضته الولايات المتحدة على غالبية المؤسسات الأمريكية، وعلى المتعاملين معها؛ مما اضطر دول الشرق الأوسط، وبخاصة العالم العربي والإسلامي للتعامل مع هذا القانون من خلال إصدارها قوانين مشابهة، مثل: قوانين محاربة الإرهاب، ومكافحة عملية غسيل الأموال، وامتد الأمر إلى الرقابة على البنوك، والحسابات المصرفية لبعض الجمعيات الخيرية ذات الصفة الإسلامية.

ولقد أكد العديد من الخبراء في مجال الاقتصاد الإسلامي أن الحرب على الإرهاب التي تشنها الولايات المتحدة تحمل في طياتها حرباً على الثقافة، والمؤسسات الاقتصادية الإسلامية الناجحة في العالم، والتي أصبحت تلقى رواجاً وقبولاً بسبب سمعتها العالية؛ حيث أصبحت البنوك الإسلامية أكثر تفاعلاً على الصعيد الاقتصادي العالمي، وتحظى بمكانة مرموقـة ومتميزة؛ مما جعلها من ضمن الأهداف الأساسية للحرب الأمريكية في بُعدها الاستراتيجي؛ رغبة منها في تحرير القطاع المالي والمصرفي العالمي، وربط اقتصاديات الدول بفلك الاقتصاديات الرأسمالية وعلى قاعدة (دعه يعمل، دعه يمر)؛ حيث يؤثر التحرر الاقتصادي في إمكانية إحداث تفكيك للبنى الثقافية والفكرية والسياسية، وتهميش لمنظومة القيم الأخلاقية والدينية الإسلامية؛ وبما يؤدي إلى تحقيق الانتشار والتأثير الأمريكي الواسع في المنطقة العربية، والتحكم في مستقبل هذه الدول والمجتمعات.

وطبقاً للقانون الأمريكي foreign intelligence surveillance act fisa، وبخاصة المادة 214، والتي نصت صراحة على حق الولوج للمعاملات والسجلات، والاطلاع على دفاتر، وسجـلات وأوراق ومستندات البنوك، وغيرها من الأشياء المحمية؛ وذلك لمعرفة النشاط المالي للقوى الخفية. أصبحت السرية البنكية محط مراقبة وتجسس أمني من قِبَل الولايات المتحدة، والدولة العبرية تحديداً، خاصة بعد خروج مئات المليارات من الدولارات من الأسواق الأمريكية والغربية باتجاه شرق آسيا، والصين، وبعض البلاد العربية؛ مما أثار حفيظة الجانب الأمريكي، وتخوفاته من احتمالية حدوث أزمات اقتصادية؛ تؤدي في المستقبل إلى المساهمة في نقل المركز السياسي الدولي إلى تلك البلدان.

■ اختراق صهيوني لقاعدة المعلومات المصرفية:

هذا الأمر جاء بالطبع متوافقاً تماماً مع الاتهامات التي صدرت مؤخراً من قِبَل بعض الشركات والبنوك العربية والإسلامية حول وجود تجسس صهيوني على حساباتها المالية؛ حيث اتهم خبير عربي في أمن المعلومات جهاز الموساد الإسرائيلي بالعمل على تحقيق اختراق ناجح للشبكات الإلكترونية للمؤسسات المالية العربية والإسلامية؛ بهدف الاطلاع على شبكة علاقاتها، وزبائنها، وعملائها من رجال المال والأعمال، وتتبُّع اتجاهات الحراك المالي، وعمليات انتقال رؤوس الأموال إلى مناطق أخرى غير أوروبا، والولايات المتحدة؛ حيث إن الرقابة على الجهاز المالي والمصرفي العربي والإسلامي تهدف إلى تعطيل تحركات هذه المؤسسات، والحد من تطورها وانتشارها؛ بحيث يصبح رأس المال الإسلامي قوة لا يمكن تجاهلها على الصعيد الاقتصادي الدولي.

فقد أكد (أنس شبيب) مدير عام شركة (إيه جي بي) المتخصصة في مجال أمن المعلومات ومقرها برلين: أن الموساد الإسرائيلي عمل بمختلف الطرق على اختراق شبكة المعلومات الإلكترونية للمؤسسات المالية العربية والإسلامية؛ بهدف رصد تحركات الحوالات المالية التي يتم تحويلها لصالح بعض قوى المقاومة الفلسطينية، وبعض التنظيمات الإسلامية المتطرفة، حسب الاتهامات الأمريكية؛ حيث أصدرت الولايات المتحدة قائمة بأسماء ما لا يقل عن 23 منظمة عربية وإسلامية وُضعت على لائحة الإرهاب.

وأضاف (شبيب) أن السبب في عملية الاختراق الصهيوني لقاعدة المعلومات الإلكترونية للمصارف تعود إلى تقاعس المنشآت والمصارف والاتصالات العربية تحديداً عن تعزيز قدراتها وبُناها التحتية في أمن المعلومات، وهو الأمر الذي يعرضها لعملية القرصنة من قِبَل الهواة والمحترفين، موضحاً في الوقت ذاته أن ستة بنوك عربية (من بينها بنك خليجي) تعرضت في الفترة الماضية لأعمال الاختراق والقرصنة على شبكاتها الإلكترونية. وتشير الإحصاءات إلى أن حجم الخسائر المالية العالمية من الجرائم الإلكترونية مرشح للتزايد، والوصول إلى 20 مليار دولار في السنوات الثلاث المقبلة، وأن نصيب الدول العربية سيكون بحدود مليار ونصف مليار دولار.

■ استهداف الجمعيات الخيرية الإسلامية:

ويذكر أن الأمر لم يتوقف عند حدود استهداف البنوك الإسلامية فقـط، وإنما تطور ليشمل وجود مطالب أمريكية مستمرة للاطلاع الدائم على قاعدة بيانات الجمعيات الخيرية الإسلامية، وذلك عقب أحداث 11 أيلول الأمريكية، في حرب واضحة المعالم على عدد كبير من هذه الجمعيات.

ويبدو مما تقدم أن الحرب الصهيونية والأمريكية على العالم الإسلامي لن تتوقف عند حدود نهب الثروات، واحتلال منابع النفط، وجعل المنطقة سوقاً استهلاكية، ومحاربة الإسلام، وإيجاد زي ثقافي إسلامي على الطريقة الغربية، وإنما امتدت إلى قاعدة البناء الاقتصادي بعدما امتدت يده إلى قاعدة البيانات والمعــلومــات الشخصيــة، والأمنيــة فـــي غالبيــة الدول العــربيـــة.

http://www.kantakji.org/fiqh/Files/Banks/345.htm

قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 5 شهور...

والله ناس دي شغاله بجد ودماغها بتفكر في الوقت الي مش عايزنا نتحرك من مكانا وبيتعبوا بصراحه ده مش مدح فيهم بس ده حقهم يمكن عشان إحنا للأسف مبنعملش زيهم عشان نوصل للي وصلوا له

الفرق بينا وبينهم من موقع واحد من مواقعهم مغطي كل إهتمامات الناس

1- هما بيفكروا ويشتغلو ويجتهدوا ويتقنوا عملهم إحنا لا وغير كده عايزنا ننام وبيقولوا لنا ننام إزاي من غير محد يشوفنا

http://www.panet.co.il/ysc.php?ac=showarticle&article_id=53986&category_id=11

2- هما بيعرفوا مداخلنا ويحولو يشدونا ويجذبونا للنقطه الي هما عايزنا نكون فيها

http://www.panet.co.il/

3- بيدولك الطعم الي بيصطادوك بيه لغاية ما تثق فيهم وبعد كده يشتغلوا عليك زي فئران التجارب

http://www.panet.co.il/ysc.php?ac=showarticle&article_id=54083&category_id=25

4-يدرسوا إحيتاجاتك الغير ويحاولو إزاي يحسسوك إنهم عايشين في الجنه وبيرفوا عن نفسهم بكل الطرق وهما طالع عنيهم شغل وتعب في عملهم ويضعوا وقتنا إحنا في تفاهات هما الي عملينهالنا وإحنا فقط المستهلكين لها من مواقع إباحيه مواقع رزيله وألغارز تافها ومسابقات أغاني وأخبار نجوم المجتمع وليس علماء المجتمع ولا مفكرينه

" اللهم إني أسألك عملاً خالصاً لوجهك الكريم وأعوذ بك من النفاق والرياء "

http://fmalaa.wordpress.com/

إسلبني كل شئ وأعطني الحكمه فبها أستطيع أن أرد كل شئ قد ضاع مني

skype

alaaaboulela@yahoo.com

اصنع الخير في اهله وغير اهله فان لم يكونوا اهله فانت اهله

 

رابط هذا التعليق
شارك

الأغرب من كده من أساليب التجسس غير الي قالها أ عبيد الخاصة بالتجسس المالي والإقتصادي التعدي على حرية الأخرين والتجسس على خصوصياتهم ومعرفة كيف يفكر والإنسان العربي وما هي إهتمامته وإتجاهاته والحاله النفسيه وثقافات العرب وميولهم وهل وصولوا المستوى المطلوب بالنسبه لهم هم مش للعرب

1- التجسس على أنظمة منع التجسس وإشتروا ملكية شركة بتصمم برامج منع إختراق وعملو إختراق لأنظمة بعض برامج منع الإحتراق يعني إختراق لبرامج منع الإختراق كل كلامي على إسرائيل طبعاً

2- التجسس على غرف التشات في ماسنجر ياهو والغرف دي طبعاً للإستهلاك العربي فقط وبإحصائية أجريت تم كشف أنه أغلب بل ومعظم مستخدمي التشات رومز والماسنجر من العرب وأيضا أكثر الناس دخولاً على المواقع الإباحيه من العرب

" اللهم إني أسألك عملاً خالصاً لوجهك الكريم وأعوذ بك من النفاق والرياء "

http://fmalaa.wordpress.com/

إسلبني كل شئ وأعطني الحكمه فبها أستطيع أن أرد كل شئ قد ضاع مني

skype

alaaaboulela@yahoo.com

اصنع الخير في اهله وغير اهله فان لم يكونوا اهله فانت اهله

 

رابط هذا التعليق
شارك

الأخوة الأفاضل

يجب أن نميز بين أجهزة الأستخبارات و أعمالها و طلب العلم بشكل عام و ما يتعلق به

إذا كانت الموساد تقوم بعمليات أختراق فالعديد من المخترقين على مستوى العالم أيضاً يفعلون ذلك و من كل الأنحاء و الأجدى هنا أن تكون المناقشة ليست عن أن اليهود يخترقون المواقع أم لا و لكن يجب أن تكون ما هو احدث شئ توصل إليه اليهود أو الغرب بشكل عام في العلوم المالية و تكنولوجيا المعلومات

نعم يجب أن نلتفت إلى أي مدى وصل تقدمهم فهنا مفتاح الحل و عدم الألتفات إلى ذلك يعتبر مضيعة للوقت

فإذا كان اليهود كما تقولون يقومون بترويج مواقع ترفيهية لغرض صرف نظر العرب فأنا أؤكد لكم أن هذا ليس هدف اليهود على الأطلاق و أبشركم بأن العرب ليسوا في حاجة اليوم إلى ذلك فالترفيه أصبح عربياً و موجهاً للشباب العربي ، بمعنى أصح نحن نفسد بعضنا البعض دون تدخل الآن

إذن الواجب علينا كمحاسبين هو الأطلاع الدائم على أخر مستجدات الأمور التي تخص العلوم المالية و علوم تكنولوجيا المعلومات بدون تحيز إلى جنس او دين أو أي شئ

فلو جاء يهودياً إليك و لديه مادة علمية هل نرفضها لأنه يهودي ؟!!!

نسبة كبيرة من أساتذة الجامعات في العلوم الأقتصادية و المالية هم أساساً من اليهود و أنتم تقرأون كتبهم و تستذكرون منها

أخيراً ، ما أهدف إليه هو أن نضع نصب أعيننا جميعاً العلم كما فعل أجدادنا الذين جابوا الدنيا من قبل و لم يستحوا من أن يسألوا ملحداً في العلم و أزدهرت حركة التراجم و تم تنقيح العلوم اليونانية و الأغريقية و العلوم التي لها صلة بأي حضارة كانت في تلك الفترات ، ثم قاموا بتنقيحها و تطويرها بل وأكتشاف الجديد الذي أفاد البشرية حتى يومنا هذا

إذا أردنا جميعاً ان ننهض بالأمة الأسلامية بشكل عام و العربية بشكل خاص يجب علينا أن نضع نصب أعيننا كيفية تحصيل العلم و مناقشته و تطويره لكي يتسنى لنا أن نقول نحن هنا و أمة الإسلام لم تمت بعد

 

" وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا "

Abdelhamid M

Auditor

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
×
×
  • أضف...