ghk_dz بتاريخ: 2 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ بتاريخ: 2 سبتمبر 2007 أولاً-مفهوم الفقر: يدلّ مفهوم الفقر على وجود أوضاع وظروف معيشية لفئات اجتماعية، وهي أوضاع تتسمم بالحرمان على مستويات مختلفة، غير أنه تسود مفاهيم عديدة للفقر في الأدبيات الحديثة ذات العلاقة بموضوع الفقر، و التي تصف الفقراء بأنهم أولئك الذين ليس بمقدورهم الحصول على سلة السلع الأساسية التي تتكون من الغذاء والملابس والسكن، إضافة إلى الحد الأدنى من الاحتياجات الأخرى مثل الرعاية الصحية والمواصلات والتعليم. من جهة أخرى تركز بعض مفاهيم الفقر على أشكال مختلفة من الحرمان، وتشمل أشكال الحرمان الفسيولوجية والاجتماعية، الأولى تتمثل في انخفاض الدخل (أو انعدامه) والغذاء والملبس والمسكن، ومن هنا فهي تشمل فقراء الدخل وفقراء الحاجات الأساسية، أما الحرمان الاجتماعي فهو مرتبط بالتباينات الهيكلية المختلفة كالائتمان، الأرض، البنى التحتية المختلفة، وحتى الأملاك العامة (المشتركة)، إضافة إلى عدم تمكن "الفقراء" من الاستفادة من الأصول الاجتماعية كالخدمات الصحية والتعليمية. كما يعرف على أنه عدم القدرة على بلوغ الحد الأدنى من الشروط الاقتصادية والاجتماعية التي تمكن الفرد من أن يحيا حياة كريمة. والفقر له أبعاد وأشكال متعددة، هناك بعد اقتصادي، إنساني، سياسي، سوسيو ثقافي، وقائي. ومن المهم الإشارة إلى مفهوم الفقر من وجهة نظر الفقراء أنفسهم، حيث يرونه نتيجة لعدم القدرة على تلبية الاحتياجات الأساسية للفرد والأسرة والمتمثلة في توفير المأكل والملبس والمسكن الملائم، وضمان العلاج وتوفير المستلزمات التعليمية لأفراد الأسرة وتسديد فواتير الماء والكهرباء وتلبية الواجبات الاجتماعية. ثانياً- أنـواع الفقر::confused: يمكن النظر إلى ظاهرة الفقر من عدة زوايا منها: 1-الفقر المطلق و الفقر النسبي: حيث يعطي المفهوم الأول حداً معيناً من الدخل، وتعتبر الأسرة فقيرة إذا قل دخلها عن هذا الحد، في حين يشير الفقر النسبي إلى الحالة التي يكون فيها دخل الأسرة أقل بنسبة معينة من متوسط الدخل في البلد، وبالتالي تتم المقارنة في هذه الحالة بين فئات المجتمع المختلفة من حيث مستويات المعيشة. 2- الفقر الثابت و المؤقت: الفقر الثابت المتواصل وهو جماعي هيكلي، والفقر الطارئ أو الظرفي هو الناجم عن أزمة اقتصادية أو عسكرية أو سياسية عابرة أو الكوارث الطبيعية وهو عادة ما يمكن تجاوزُه بالتكافل و التضامن الشعبي والدولي. 3- تصنيفات أخرى للفقر أ- الفقر الاقتصادي: الذي يعني عدم قدرة الفرد على كسب المال، على الاستهلاك، على التملك، الوصول للغذاء...الخ. ب-الفقر الإنساني: هو عدم تمكن الفرد من الصحة، التربية، التغذية، الماء الصالح للشرب والمسكن، هذه العناصر التي تعتبر أساس تحسين معيشة الفرد و الوجود. ج-الفقر السياسي: يتجلى في غياب حقوق الإنسان، المشاركة السياسية، هدر الحريات الأساسية و الإنسانية. الفقر السوسيوثقافي: الذي يتميز بعدم القدرة على المشاركة على اعتبار الفرد هو محور الجماعة و المجتمع، في جميع الأشكال الثقافية والهوية و الانتماء التي ترابط الفرد بالمجتمع. هـ-الفقر الوقائي: هو غياب القدرة على مقاومة الصدمات الاقتصادية و الخارجية. ------------------------- مقتبس من مداخلة للدكتور كتوش و الأستاذ قورين في الملتقى الدولي حول الفقر الذي عقد بجامعة البليدة. الأستاذ:قورين حاج قويدر-جامعة الشلف /الجزائر
محمد فوزي البنا بتاريخ: 2 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ بتاريخ: 2 سبتمبر 2007 بسم الله الرحمن الرحيم شكرا لك اخي قورين . علي اثارتك هذا الموضوع . تمر امتنا وشعوبنا جميعا بازمه يبدو انها مقصوده ومنظمه لافقار شعوب ماهي بفقيره تمتلك كل مقومات الاسس الاقتصاديه للانطلاق فمن المعروف ان اهم الموارد الاقتصاديه لاي بلد تتمثل في الاتي: 1- ثروه بشريه 2- ثروه معدنيه 3- ارض قابله للزراعه وجميع هذه العوامل موجوده بكل الدول العربيه دون اسثثناء وان كانت بعض الدول تمتلك ميزه نسبيه بعنصر و بقدر قليل من التكامل والتنسيق يمكن لهذه الامه ان تنهض ولايوجد بها فقير واحد . فالامه غنيه وخيراتها كثيره واعظم ما فيها شعوبها . شرط تعليمها وتدريبها وتقويتها علميا وتهيئه المجال للبحث والتطور واستغلال الثروات . مع التوزيع العادل لثروات الامه علي افرادها . ولكن ثقافه الفقر التي تحشي به ادمغتنا والاستجداءات التي تقوم بها الدول جعل الافراد يحذون حذوها باتقان ثقافه الفقر لا دار للمـرء بعد الموت يسكنهاإلا التي كان قبل الموت يـبنيها فإن بناها بخيرٍ طاب مسكنهاوإن بناها بـشـرٍ خاب بانيها علي بن أبي طالب رضي الله عنه اللهم اعنا علي ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
alaaaboulela بتاريخ: 2 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ بتاريخ: 2 سبتمبر 2007 التوزيع العادل لثروات الامه علي افراد أحيك صديقي فلقد وضعت يدك على المشكله وحلها في آن واحد فلو أن هناك توزيع عادل أو حتى شبه عادل لكان هناك وفر ولصارت أمتنا من أغنى الأمم ولكن غياب الوعيى والثقافة التحويليه ولقد أعجبني مقالا هل تستطيع أن تغير مصيرك وببساطه طرح الكاتب أمثلة اساطيع بها أن تغير مجرى حياتك وهو التفكير وعلى صفحات الويب كثير من الأمثله والقصص الناجحه لمستثمرين كانوا لا يملكون شيئا وكانوا عمالاً بمصانع شيدوا فيما بعد مصانع أكبر منها وأقوى منها ومنهم من ذاع صيته وبعد أعوام قليل واجهته الديون والمشاكل ونقص السيوله الذي أودى به للإفلاس وسريعا ما قام وأكمل مسيرته فكلنا يعرف قصة فورد ford الذي كان يعمل في أحد المصانع وكان يذهب لعمله بالدراجه ويوما ما طرد من مصنعه وبدا في عمله الخاص وطور دراجته بموتور وبعدها أسس مصنعه الذي يشتهر بسيارته الفخمة وبعدها واجهته مصاعب وبعدها أكمل مشواره. " اللهم إني أسألك عملاً خالصاً لوجهك الكريم وأعوذ بك من النفاق والرياء " http://fmalaa.wordpress.com/ إسلبني كل شئ وأعطني الحكمه فبها أستطيع أن أرد كل شئ قد ضاع مني skype alaaaboulela@yahoo.com اصنع الخير في اهله وغير اهله فان لم يكونوا اهله فانت اهله
alaaaboulela بتاريخ: 2 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ بتاريخ: 2 سبتمبر 2007 ليس في كل الأحوال يكون الفقر مادياً فكلنا يعرف ما وصل إليه أرصدة بنوك مشاهير الخليج ما شاء الله " نمسك الخشب " ولكن المشكله التي تواجهنا نحن العرب جميعاً هي نقص الوعي التثقيفي في مواجهة الأزمات وينقصنا أيضا التدريب التحويلي وينقصنا إستثمار خبرات الأخرين أو تشغيل أموال الأخرين فلو درسنا الوضع الحالي سنجد دول الفقر المادي لديها من العماله ما يكفي ويغطي قاره مثل أوربا أمريكا ولكن للأسف ليس لديهم القدرة على العمل في مثل هذه الثقافات وعلى النقيض هناك دول عربيه تتسم بالتخمة أو تضخم رأسمالها مما يؤثر ويؤدي إلى حاله من التضخم أو الكساد لعدم وجود فرصه إستثماريه حقيقيه فدفع تلك الدول ومستثمريها أن تستثمر أموالها بطريقتين إما أن تضعها في بنوك أجنبيه تدر عليها عائد ثابت فتتات عائد الإستثمار لمثل تلك الدول في مقابل شروط مضلعه للمودعين تأخذ شكل شروط وجزاءات وقد تمنعهم من حتى التصرف في ودائعهم بطريقة تخالف رؤية تلك البنوك وأحيانا ماي كون هناك تجميد لأرصدة بعض المودعين في حال عدم إلتزامهم بشروط البنوك أو عدم إمكانيتهم من سحب ودائعهم إلا بميعاد تحدده لهم تلك البنوك أو أن تستثمر أموالها في أصول ثابته غير منتجة أو المضاربة في العقارات أو البورصه وهو ما يحدث بالفعل الأن فكلنا يعرف أن الأسهم والعقارات لا تلد ولا تبيض ولكن كل ماي حدث هو نقل الملكيه عن طريق المضاربه . " اللهم إني أسألك عملاً خالصاً لوجهك الكريم وأعوذ بك من النفاق والرياء " http://fmalaa.wordpress.com/ إسلبني كل شئ وأعطني الحكمه فبها أستطيع أن أرد كل شئ قد ضاع مني skype alaaaboulela@yahoo.com اصنع الخير في اهله وغير اهله فان لم يكونوا اهله فانت اهله
ghk_dz بتاريخ: 2 سبتمبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ بتاريخ: 2 سبتمبر 2007 :confused:أسباب و أثار ظاهرة الفقر أولاً- أسباب تفشي ظاهرة الفقر: باختصار شديد يمكن إدراج أهم أسباب الفقر تبعا لأسباب أو أبعاد رئيسية وهي إما بعد سياسي أو اقتصادي أو اجتماعي، وتعتبر تلك الأبعاد ذات تأثير قوي على الفرد والمجتمع ككل. 1- البعد السياسي: و من هذا البعد نجد أن التوزيع الجغرافي لبعض البلاد قد يؤثر على مستوى المعيشة بالنسبة لأفراد المجتمع وذلك بسبب قلة الموارد المتاحة للأفراد وبالتالي يؤثر على مستوى المعيشة نظرا لسوء التوزيع الجغرافي. أضف إلى ذلك الحرب التي تؤثر على مستوى معيشة الفرد وتجعله يعيش في مستوى أدنى للمعيشة وذلك لأن الحروب تؤثر على النشاط الاقتصادي وعلى الموارد الموجودة، والحصار الذي يفرض على أي بلد سيؤثر على الأفراد أيضا لأنه يوقف أي نشاط أو استثمار وبالتالي لا يجد أفراد المجتمع أمامهم إلا الموارد المتاحة لهم والمحدودة وبالتالي يصلوا إلى مرحلة الفقر المطلق وهي عدم القدرة على إشباع الحاجات الأولية (كالمأكل - والملبس). بالإضافة إلى أنإتباع سياسة معينة و مجحفة في بعض المجتمعات تكون السبب في ظهور ظاهرة الفقر خلال امتلاك بعض من أفراد المجتمع ذوي السلطة والجاه لمعظم ثروات المجتمعدون البعض الآخر. 2- البعد الاقتصادي: يظهر من خلال بعض الأزمات الاقتصادية في بعض المجتمعات التأثير المباشر على المجتمع وأفراد المجتمع مثل: - عدم الاستفادة من الموارد التي تساعد على رفع المستوى الاقتصادي للبلد أو المجتمع. - إن التطورات الاقتصادية مثل الجات والعولمة والخصخصة والتمويل الاقتصادي لا يعتبر نجاحاً اقتصادياً في بعضالمجتمعات بقدر ما هو سبباً يعمق و يوسع هوة الفقر. - عدم استغلال الموارد الطبيعية الموجودة في المجتمع مثل (البترول - الزراعة - الأنهار) استغلالاً عقلانيا يكون فيه بالتالي معدل استهلاك أفراد المجتمع أكثر من الإنتاج. - عدم الاهتمام بإنشاء أنشطة جديدة داخل المجتمع لزيادة من دخل المجتمع وأفراده و تحسين مستوى ثروة الأمة. - عدم الاهتمام بتكوين علاقات جيدة مع العالم الخارجي للمجتمع لتبادل الأنشطة التجارية بين المجتمعات وبعضها البعض. 3- البعد الاجتماعي: ويظهر من خلال ثقافة المجتمع والمبادئ التي يقوم عليها هل هي المساواة أم اللامساواة بين أفراد المجتمع. - كعدم تقديم الخدمات مثل الرعاية الصحية والتعليم وفرص العمل بالنسبة لأفراد المجتمع و التي تعتبر من أهم الأسباب المؤدية لظهور الفقر. - ظهور النظام الطبقي والتمايز بين الطبقات الذي يؤدي إلى عدم وجود مشاركة فعالة بين أفراد المجتمع. - عدم الاهتمام بالتنمية الثقافية بالنسبة لأفراد المجتمع قد يكون ضمن الأسباب المؤدية لظهور الفقر. ثانياً- الآثار السلبية لظاهرة الفقر - البقاء في دائرة الحروب مما يؤدي بدمار أفراد المجتمع وانهياره ككل. - انخفاض مستوى المهارة وظهور الأمية (الجهل). - ظهور وانتشار الأمراض وانخفاض مستوى الرعاية الصحية مما تؤدي إلى ارتفاع معدلات الوفيات. - نقص وسوء التغذية والتي تؤدي إلى انتشار الأمراض. - تدني مستوى الإسكان. - ظهور الآفات الاجتماعية مثل التفكك الأسري الناتج عن عدم قدرة رب الأسرة على تحمل المسؤولية لباقي أفراد الأسرة ممايؤدي إلى: - اللجوء إلى نزول الأطفال إلى مجال العمل وترك الدراسة لمساعدة سد احتياجات الأسرة من مأكل وملبس. - انتشار الجرائم مثل القتل والسرقات والاختلاس الناتج من انخفاض الدخل ومستوى المعيشة رغبة في الحصول على المال لسد احتياجات الأسرة. - قلة فرص التعليم بالنسبة لأفراد المجتمع. - نقص القدرة والضعف الجزئي والكلي عن المشاركة بفاعلية في الحياة الاجتماعية والاستمتاع بثمار التطور الحضاري والتنمية. الأستاذ:قورين حاج قويدر-جامعة الشلف /الجزائر
ghk_dz بتاريخ: 2 سبتمبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ بتاريخ: 2 سبتمبر 2007 1- تبني الدولة لسياسات تحمل في طياتها أساليب مواجهة الفقر والحد منه. 2- تبنى الدولة سياسات تكفل الحد من الفقر. 3- تنظيم الدور الاجتماعي لرجال الأعمال وتعميق مفهوم التوازن بين المصلحة العامة والخاصة. 4- توفير فرص العمل وتنمية القدرات والموارد الطبيعية. (وهي توازن بين الأعداد البشرية وبين ما لدى المجتمعات من قدرات). 5- إعادة توزيع الدخول بشكل عادل ثم الحاجات الأساسية. 6- تكثيف العمالة بما يتماشى و الحد من البطالة (وذلك من خلال إقامة المشاريع التي تحتاج إلى أيدي عاملة). 7- توفير المناخ من أجل الاستثمار. 8- زيادة توفير فرض التعليم (وذلك من خلال توفير التعليم مجانا). 9- تدعيم المشاريع الصغيرة و ما يترتب عنها من وسائل مرتبطة(حيث يعتبر أحد أهم السبل للحد من الفقر ويعني ذلك أن يتم إقامة المشاريع الصغيرة والاهتمام بها). 10- تعدد مصادر الدخل داخل الأسرة الواحدة. 11- توفير الخدمات الأساسية مثل الصحة والتغذية والتعليم والسكن وذلك لتنمية مستوى حياة الأفراد. 12- اشتراك المرأة في سوق العمل. 13- الاهتمام بالدعم وتقديم وسائل التكافل والضمان الاجتماعي. 14- التأثير على وسائل الإنتاج التي يمتلكها الفقراء. 15- الاهتمام بخلق وتنمية فرص العمل المنتج بما يتناسب و قدرات الفقراء. 16- توفير القروض الصغيرة وتسهيل الإجراءات الخاصة بالحصول على هذه القروض. 17- توفير المساعدات الفنية والتدريب لتمكينهم من القيام ببعض المشروعات الصغيرة. 18- القيام ببعض التدريبات التي تساعدهم للقيام ببعض الأعمال الحرفية التي تساعد على زيادة دخلهم. 19- السعي إلى الاستغلال المكثف للقدرات الذاتية والاستفادة من الموارد المحدودة والطاقات المتاحة إلى أقصى حد ممكن. 20- الاستفادة من التجارب الرائدة في مجال مكافحة الفقر. -------------------------------------- مقتبس من مداخلة من إعداد الدكتور كتوش عاشور و الأستاذ قورين في الملتقى الدولي حول الفقر بجامعة البليدة 01/02/03/جويلية 2007 الأستاذ:قورين حاج قويدر-جامعة الشلف /الجزائر
ghk_dz بتاريخ: 2 سبتمبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ بتاريخ: 2 سبتمبر 2007 أرجو أن يثرى هذا الموضوع أكثر من طرف المهتمين بارك الله فيكم شكراً لك أخي البنا الأستاذ:قورين حاج قويدر-جامعة الشلف /الجزائر
mismael بتاريخ: 3 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ بتاريخ: 3 سبتمبر 2007 ربنا يكفينا شر فقر النفوس اولا وفقر الفلوس بعد ذلك شكرا للمعلومات القيمة Mohamed Ismael, CPA, CMA, SOCPA, CertIFR
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان