البحث في الموقع
عرض النتائج للدليل 'مشاريع'.
-
بالرجوع الى الخطوات المعتمدة في مشاريع اعداد معايير المراجعة، وفق أهم الهيئات المهنية في هذا المجال، كالمعهد الأمريكي للمحاسبين القانونيين، ولجنة معايير المراجعة الدولية، وبعض تجارب الدول الأخرى السباقة في هذا المجال، يقترح البرنامج التالي- بعض الدول العربية كالسعودية ومصر ومجلس تعاون دول الخليج والمغرب بالرغم من غياب هذه المعايير اساسا في معظم الدول العربية البرنامج المقترح لإعداد معيار مراجعة بدءا من الدراسة النظرية إلى اعتماده كمشروع معيار نهائي: والذي يعتمد وفق الخطوات التالية المرحلة الأولى : اختيار المعيار المقترح إصداره. المرحلة الثانية : اختيار المستشار. المرحلة الثالثة : إعداد دراسة عن المعيار : - إعداد الدراسة. - دراسة أعضاء اللجنة لمشروع المعيار. - اجتماع اللجنة ودراسة ملاحظات الأعضاء - تعديل الدراسة من قبل المستشار وإقرار توزيعها من اللجنة. المرحلة الرابعة : أخذ رأي ذوى الاهتمام والاختصاص في الدراسة: - دراسة مشروع الدراسة من قبل ذوى الاهتمام والاختصاص. - تصنيف وتحليل ملاحظات ذوى الاهتمام والاختصاص. - مناقشة اللجنة لملاحظات ذوى الاهتمام والاختصاص. - إعداد ملخص لقرارات اللجنة. - دراسة الملخص من قبل الأعضـاء ومناقشته. المرحلة الخامسة: إعداد مشروع المعيار : - إعداد مشروع المعيار. - دراسة ومناقشة مشروع الدراسة من قبل أعضاء اللجنة. - إعداد مشروع المعيار من قبل المستشار واعتماده من اللجنة. المرحلة السادسة: نشر مشروع المعيار ومناقشته في ندوة عامة : - دراسة مشروع المعيار من قبل أعضاء المجلس واللجان. - تصنيف ودراسة ملاحظات أعضـاء المجلس واللجان الفنية. - اعتماد مشروع المعيار قبل نشره. - نشر مشروع المعيار. - مناقشة مشروع المعيار في ندوة عامة. المرحلة السابعة : إعداد الصيغة النهائية للمعيار : - إعداد مشروع المعيار النهائي من قبل المستشار. - دراسة مشروع المعيار النهائي من قبل أعضاء اللجنة. - تلخيص ملاحظات الأعضاء. - مناقشة ملاحظات أعضاء اللجنة حول مشروع المعيار النهائي. المرحلة الثامنة : اعتماد وإشهار المعيار : - مناقشة المجلس لمشروع المعيار المعتمد من اللجنة. - مناقشة اللجنة لملاحظات المجلس. - تعديل مشروع المعيار في ضوء ملاحظات المجلس. - إقرار مشروع المعيار النهائي من قبل اللجنة بالشكل النهائي. المرحلة التاسعة : التعرف على مدى الالتزام بالمعيار. المرحلة العاشرة : تعديل المعيار.- وهذا باعتماد التغذية العكسية -feed Back-
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة كل عام وجميع المنتدي بخير أرجو من سيادتكم توضيح كيفية توزيع المصاريف العمومية من إيجارات وفواتير تليفون ورواتب الإداة علي مشاريع شركة مقاولات مع العلم ان الشركة صغيرة الي حد ما وتتفاوت قيمة مشاريعها هي بالكويت منها 6000 دينار ومنها 20000 ومنها 80000 كيف توزع المصاريف علي كل المشاريع وهل هناك معادلة بإلإكسل لتوزيع هذه المصاريف حسب قيمة المشروع أرجو الإفادة وجزاكم الله عني خيرا
-
إخواني المحاسبين شركات التنقيب عن البترول هل نعتبرها شركات مقاولات؟ هي طبعا لا تمتلك آبار البترول التي تنقب عنها أو التي تستخرج منها البترول وبالتالي لا يوجد استنزاف فهل نستطيع ادراجها تحت بند شركات المقاولات من الناحيه المحاسبيه؟ أي... ح/مشاريع تحت التنفيذ في الميزانيه و ح/ مشاريع تامه في الأرباح و الخسائر و ح/ ارباح مشاريع في الأرباح و الخسائر شكرا ليكم جميعا
-
تأثير الزكاة المباشر على المستثمرين ghk_dz@yahoo.fr تؤدي الزكاة إلى زيادة الحافز على الاستثمار لدى فئتين من الناس على النحو التالي: 1- فئة أصحاب الأموال المكتنزة الذين تجب عليهم الزكاة: فهؤلاء يتعين عليهم إخراج زكاة أموالهم المكتنزة، وهي بالتعبير الاقتصادي أموال مدَّخرة غير معدة للاستثمار، بمعنى أن صاحبها غير راغب في استثمارها أو تشغيلها في دورة إنتاجية، الأمر الذي يعني أن إخراج الزكاة منها، وهي على حالتها المجمدة سيؤدي إلى نقصانها، فالأموال النقدية المكتنزة تجب فيها الزكاة بنسبة 2.5%، وهذا ما يعني أنها تتناقص بالنسبة نفسها باستمرار عند إخراج الزكاة ما دامت في حدود النصاب الشرعي (ما يساوي قيمة 85 جرامًا من الذهب). وهذه الحالة تدفع بصاحب الثروة أن يتخذ قرارًا من بين خيارين، أحدهما: أن يترك أمواله المكتنزة تأكلها الزكاة، وهو بالطبع خيار غير رشيد. والخيار الثاني: أن يفكِّر في تشغيلها مع إخراج زكاتها دون أن يؤدي ذلك إلى نقصانها وهو خيار رشيد واقتصادي؛ لأنه يدفع بالمال في دورة إنتاجية من شأنها أن تنميه وتضاعفه. 2-فئة الفقراء أصحاب الحرف المستحقين للزكاة: وهم الفقراء الذين تنفق عليهم الزكاة على أحد الوجوه الآتية: (1) شراء آلة عمل للفقير صاحب الحرفة أو المهنة كالنجار والخياط؛ حتى يستطيع مزاولة عمله وتحسين وضعه المالي. (2) إعطاء الفقير صاحب الحرفة رأس مال؛ لمزاولة صنعته دون الاعتماد على غيره. (3) تمليك الفقراء أصحاب الحرف والصنائع أصولاً إنتاجية توفر لهم دخولاً منتظمة. فتمويل المستحقين من المحتاجين القادرين على العمل ولديهم حرف وصنائع يمكنهم من تحويل ما حصلوا عليه إلى إنفاق استثماري وليس استهلاكيًّا، وبالتالي تولد الدخول من العمليات الإنتاجية على مستوى الأفراد والاقتصاد الكلي. وهناك طرق أخرى لإنفاق الزكاة بطريقة استثمارية، مثل: (1) استثمار أموال الزكاة في مشاريع تجارية وصناعية لصالح الفقراء والمساكين؛ شريطة تمليكها لهم. (2) توفير الخدمات العلاجية والصحية والتعليمية والمرافق العامة. (3) استثمار بعض أموال الزكاة في شراء الأسهم والسندات والأوراق المالية لصالح الفقراء، مع احتفاظهم بملكيتها. هذه الصور اجتهادية، ويختلف أثرها على الاستثمار حسب حجم الاستثمار وكفايته.
-
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوتي الاعزاء واساتذتي الكرام اقدم لكم مجموعة من البرامج التي تعالج كثر من المسائل وهي مكتوبة بلغة الفيجوال بيسك بمختلف اصداراتها. اعتقد انها مفيدة جداً لما تحمله من افكار جديدة. البرامج جميعها موجودة على الموقع التالي http://www.a1vbcode.com انا حالياً استفيد من احد الحلول المالية . http://www.a1vbcode.com/download.asp?ID=3959 اتمنى لكم الفائدة. --------------- تحياتي