اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

عرض النتائج للدليل 'دخل'.

  • بحث باستخدام الكلمات الدليلية

    أدخل الكلمات الدليلية مقسمة بفواصل
  • بحث باستخدام صاحب المحتوى

نوع المحتوى


المنتديات

  • قسم أستقبال مناقشات و مقالات الاعضاء الجديدة
    • المناقشات و المقالات الجديدة لمحاسبة دوت نت
  • قسم المحاسبة و التدقيق و المعايير المهنية الدولية و الضرائب
    • المحاسبة و التدقيق و التقارير المالية
    • المعايير المهنية الدولية
    • الضرائب و الاستشارات الضريبية
  • العلوم الاقتصادية و الإدارية و الكمية للمحاسبين
    • قسم العلوم الأقتصادية
    • قسم إدارة الأعمال
    • قسم الأساليب الكمية
  • قسم علوم تكنولوجيا المعلومات و الحلول المالية لإدارة موارد المؤسسات
    • تكنولوجيا المعلومات و الحلول المالية لإدارة موارد المؤسسات
    • تطوير مشاريع الحلول المالية و تحليل البيانات
  • قسم التدريب و التعليم المهني المستمر
    • قسم الشهادات المهنية
    • دورات التدريب و التعليم المهني
  • قسم أساتذة و طلاب الجامعات
    • منتديات أساتذة الجامعات لكليات التجارة
  • قسم الاهتمامات المهنية الأخرى للمحاسبين و المراجعين
    • تعليم مهارات اللغات الاجنبية العامة و التجارية و مشاريع الترجمة
    • اهتمامات المحاسبين و المراجعين
    • طلبات الخدمات الاستشارية و المهنية من اعضاء محاسبة دوت نت
    • الخدمات الاعلانية في موقع محاسبة دوت نت
  • قسم الاقتراحات و الشكاوى و إدارة الموقع
    • المقترحات و الشكاوى و التواصل مع إدارة الموقع

اقسام

  • مقالات علم المحاسبة
  • مقالات المعايير المهنية الدولية
  • مقالات العلوم الاقتصادية
  • مقالات علم التدقيق و المراجعة
  • مقالات تكنولوجيا المعلومات و التطبيقات المالية
  • مقالات العلوم الإدارية
  • مقالات الاساليب الكمية
  • مقالات الشهادات المهنية
  • مقالات لغات الأعمال التجارية
  • مقالات الموضوعات العامة
  • مقالات إصدارات الكتب الحديثة
  • مقالات التشريعات و القوانين التجارية

إيجاد النتائج في:

عرض النتائج التي تحتوي على:


تاريخ الإنشاء

  • من

    إلى


آخر تحديث

  • من

    إلى


فلترة حسب عدد...

تاريخ الإنضمام

  • من

    إلى


المجموعة


ام اس ان


الموقع الالكتروني الخاص


ياهو


سكايب


تويتر


جوجل بلس


فيسبوك


يوتيوب


السيرة الذاتية


البلد أو المكان


الاهتمامات


الوظيفة

  1. السلام عليكم هى مؤسسة فردية بدأت نشاطها برأس مال 2000000 مليونين ريال . بسدد رأس المال على دفعات و فعلا تم سداد دفعات إلى حساب الموسسة فى البنك و جزء آخر حوالى 180000 شراء أصول أصبح الأن رأس المال بعد الايداعات و شراء الأصول حوالى 1930000 أى ينقص 70000 على رأس المال . فى أثناء ذلك قامت المؤسسة ببعض الأعمال أدت إلى إيرادات حوالى 132000 السؤال الأن : هل يمكن من ايداع القيمة المتبقية من رأس المال من ايرادات هذه الفترة يعنى الايراد لما دخل حساب البنك كان القيد : 132000 من ح / البنك 132000 الى ح / الايرادات طيب لو عايز جزء من الايراد دة يروح حساب رأس المال .... و يكون القيد : 70000 من ح / الايرادات 70000 إلى ح / رأس المال هل يجوز هذا محاسبياً ؟؟؟ تحويل جزء من الايراد إلى رأس المال ؟؟؟؟؟؟ أرجو الرد سريعاً و شكرا
  2. القرض آثاره وأضراره وعلاج آفاته[1] الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين، وبعد: كان من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاته (اللهم إني أعوذ بك من المأثم والمغرم) – أي الدين – وقد جاء في الأثر: (الدين هم بالليل ومذلة بالنهار). فدعني أخي الحبيب يا من ابتليت بالديون، أن أوجه لك خطابي هذا عسى أن ينفعك الله به قبل أن يأتي عليك يوم لا ينفع فيه الندم. أثر الدين على الأسرة والفرد : الفرد والأسرة هما العنصران الرئيسان في المجتمع المسلم، ولذلك نجد الكثير من الآيات والأحاديث والقواعد الشرعية العامة التي جاءت لحفظ هذين الكيانين. فمن تدبر الآيات التي تدعو المسلم على المستوى الفردي للإيمان وصحة العقيدة والعدل والإحسان وإصلاح النفس وتقوى الله وغيرها من المفاهيم الدينية، لمس حرص وعناية الشارع الحكيم في بناء الشخصية المسلمة الصحيحة والسليمة عقدياً وفكرياً ونفسياً. وكذلك على المستوى الجماعي: فالحقوق العامة كصلة الرحم وحق الجار على الجار، وحق المسلم على المسلم، وتعامل المسلم مع غيره من أهل الديانات المختلفة، وتعامله مع الحيوان والنبات والجماد.. وفق القواعد الشرعية الصحيحة، وكل هذه التشريعات الربانية جاءت لتحافظ على كيان الفرد والأسرة والمجتمع، وتنظم علاقة الإنسان بأخيه في المجتمعات كلها. وهكذا نلمس وندرك حرص الإسلام على حفظ كيان المجتمع، بتنظيم علاقات الأفراد مع بعضهم البعض، نجد من الناحية الأخرى أن الإسلام حارب كل ما يعكر صفو هذه العلاقة. ومن هذه الأمور التي تنخر هذا البنيان الاجتماعي المتين: القروض والديون بصورها المختلفة، فكم من أسر تهدمت وتشردت أسرياً واقتصادياً ونفسياً.. وذلك أن السجن هو في الغالب جزاء من لا يستطيع الوفاء بدينه، وكفى بذلك سبباً في ضياع الأسرة وتفكك أواصر العلاقات الأسرية بين الزوجين. فغياب العائل والمربي والقدوة والركن الأساس في الأسرة هو شرخ كبير في هذا الكيان الاجتماعي المهم، فماذا ننتظر من الأبناء الذين ترعرعوا وشبوا في مثل هذا الظرف الأسري السيئ، وقد جاء في الحديث (كفى بالمرء إثماً أن يضيع من يعول) حديث صحيح. فانتبه يا أخي – رعاك الله – إلى فداحة الخطب، وسوء العاقبة، وضياع الأسرة بمخالفتك للشرع – حفظك الله من ذلك – وانتبه إلى قول الرسول صلى الله عليه وسلم محذراً ومنبهاً إلى خطورة آثار الدين وسؤال الناس، حيث قال فيما رواه عنه أنس بن مالك رضي الله عنه : (إن المسألة لا تحل إلا لثلاثة لذي فقر مدقع أو لذي غرم مفظع أو لذي دم موجع) رواه أحمد. وعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو في الصلاة ويقول: (اللهم إني أعوذ بك من المأثم والمغرم) – أي الدين – فقال رجل: يا رسول الله ما أكثر ما تستعيذ من المغرم!! قال صلى الله عليه وسلم: (إن الرجل إذا غرم كذب ووعد فأخلف). يشير الحديث النبوي الشريف إلى العلل والأمراض النفسية التي قد تصيب المقترض من جراء خوفه من غرمائه، من حيث مطالبته بسداد دينه، (إذا غرم كذب ووعد فأخلف) فهذه التصرفات التي تصدر من المستدين غير طبيعية، وتكون غالباً من شعوره بالخوف والخجل من مواجهة الأشخاص؛ خوفاً من مطالبته برد الأموال التي استدانها، مما يسبب له مثل هذه الحالات، وبهذا يشير الأثر (الدين هم بالليل وذل بالنهار). وطبعاً وكما هو معلوم، فإن هذه الأمراض النفسية تكون أثرها على المريض أشد من الأمراض العضوية. فلماذا نستدين؟؟! واعلم أن الأصل في الاستدانة هو الكراهة شرعاً لمن عرف عن نفسه عدم القدرة على الوفاء بالدين. وللأسف فإن المشاهد في زماننا هو خلاف هذا الأصل، فالاستدانة أمست في مجتمعاتنا من طبيعة حياتنا، فقلما تجد من يعيش حياته بغير ديون، والمؤسف في الأمر أن الاستدانة تكون في الغالب لأمور ثانوية لا ضرورة لها، وفي كماليات يمكن للإنسان أن يستغني عنها ، ويعيش بدونها، ولا يجد أي حرج في ذلك، لكنه سفه العصر، والتي لا يقدر الفرد عاقبة فعله إلا متأخراً وبعد أن تضيق به الحال. فلماذا نستدين؟؟! الترهيب من الدين من كلام البشير النذير:- صاحب الدين يوم القيامة: عن ابن عمر رضي الله عنهما ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من مات وعليه دينار، أو درهم قضي من حسناته، ليس ثم دينار ولا درهم). رواه ابن ماجه بإسناد حسن. وهذا في ظرف يكون العبد أحوج فيه ما يكون إلى الحسنات، فتدبر رعاك الله. وعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يُقضى عنه) رواه احمد والترمذي والحاكم وقال: صحيح. هذه حال صاحب الدين فهو معلق في عرصات يوم القيامة حتى يقضى عنه دينه في يوم ليس فيه دينار ولا درهم وإنما السداد يكون بأنفس شيء في ذلك اليوم وهو الحسنات والسيئات، وإخوانه من المؤمنين يتنعمون في جنة عرضها السماوات والأرض. الدين والشهيد في سبيل الله: عن محمد بن عبد الله بن جحش رضي الله عنه، قال: كان رسول الله قاعداً حيث توضع الجنائز فرفع رأسه قبل السماء، ثم خفض بصره فوضع يده على جبهته، فقال: (سبحان الله، سبحان الله، ما أنزل من التشديد). قال فعرفنا وسكتنا حتى إذا كان الغد سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلنا: ما التشديد الذي نزل؟ قال: ( في الدين، والذي نفس محمد بيده لو قتل رجل في سبيل الله، ثم عاش، ثم قتل، ثم عاش، ثم قتل، وعليه دين ما دخل الجنة حتى يقضى دينه) حديث حسن رواه النسائي والحاكم وقال صحيح الإسناد واللفظ له. وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه، قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (يغفر للشهيد كل ذنب إلا الدين). رواه مسلم. والحديثان الأخيران في الشهيد، ولا يخفى على مسلم ما للشهيد من أجر وكرامة عند الله، هذه حالة الشهيد الذي يشفع لسبعين شخصاً يوم يقوم الناس لرب العالمين، ومع هذا لم يعف من دين استدانه، فكيف بحال غير الشهيد؟! طرق علاج هذه الآفة: 1- الصبر: قال تعالى: (يا بني أقم الصلاة وأمر بالمعروف وانه عن المنكر واصبر على ما أصابك إن ذلك من عزم الأمور) "لقمان:17". وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن؛ إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له). رواه مسلم. 2- القناعة: قال تعالى: (لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجاً منهم ولا تحزن عليهم واخفض جناحك للمؤمنين)"الحجر:88"، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (انظروا إلى من أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقكم فهو أجدر أن لا تزدروا نعمة الله قال (أبو معاوية) عليكم). متفق عليه. 3- عدم الإسراف: قال تعالى: (يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين) "الأعراف:31". 4- الادخار: قال تعالى على لسان يوسف عليه السلام : (قال تزرعون سبع سنين دأباً فما حصدتم فذروه في سنبله إلا قليلاً مما تأكلون). وعن عبدالله بن سرجس المزني أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (السمت الحسن والتؤدة والاقتصاد جزء من أربعة وعشرين جزءاً من النبوة). رواه الترمذي وقال حسن غريب. خاتمة: هذه النقاط الأربع المذكورة آنفاً يمكن لكل مطلع على هذا الموضوع أن يرى قصوره في أي جانب من هذه الجوانب، ويحاول أن يستزيد من المعلومات والتجارب، التي تساعده في تغطية هذا القصور، فالمجال هنا ليس مجال توسع في السرد، ولكن خيطاً يبين لك أخي المسلم الخطوة الأولى على الطريق الصحيح. وفي الختام نسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد، ونختم موضوعنا هذا بتوجيه من مشكاة النبوة، فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: (دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم، ذات يوم المسجد فإذا هو برجل من الأنصار يقال له: أبو أمامة، فقال: يا أبا أمامة ما لي أراك جالساً في المسجد في غير وقت الصلاة؟ قال: هموم لزمتني وديون يا رسول الله، قال: أفلا أعلمك كلاماً إذا أنت قلته أذهب الله عز وجل همك وقضى عنك دينك؟ قال: قلت بلى يا رسول الله، قال: قل إذا أصبحت وإذا أمسيت: اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال)، قال: ففعلت ذلك فأذهب الله عز وجل همي وقضى عني ديني. وصلى اللهم على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم. -------------------------------------------------------------------------------- [1] مكتب البحوث والدراسات، "الدين... آثاره وأضراره وعلاج آفاته"، صندوق الزكاة، دولة قطر. oe_181.rar
  3. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، الرحمن الرحيم، مالكِ يوم الدين، والصلاة والسلام على المبعوث بالحق رحمةً للعالمين، سيد ولد آدم، سيدنا ونبينا وقرة أعيننا محمدٍ بن عبد الله، وعلى آل بيته الأخيار الأطهار الأبرار، وعلى أصحابه الأبرار رضوان الله عليهم أجمعين، وعلى من اهتدى بهداه وسار على طريقته إلى يوم الدين إلى من أدرك رمضان - 150 باباً من أبواب الخير من إصدارات دار الوطن إسهاما في إحياء هذا الشهر العظيم، شهر رمضان، شهر المغفرة والرضوان، الذي قال الله فيه: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ... [البقرة:185]، فقد جمعت هذه المطوية الدعوية جملة من الأحاديث والآثار في مختلف أبواب الخير والبر مع التركيز على ما يتأكد منها في هذا الشهر الفضيل، بالإضافة إلى التنبيه على ضرورة المحافظة على فرائض العبادات ونوافلها، والله الهادي إلى سواء السبيل. 1- الإخلاص: قال الله تعالى: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ [البينة:5]. 2- تجديد التوبة لله تعالى: قال رسول الله : { من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه } [رواه مسلم]، { إن الله يقبل توبة العبد مالم يغرغر } [رواه الترمذي]. 3- الدعاء عند رؤية الهلال: { اللهم أهله علينا باليمن والإيمان، والسلامة والإسلام، ربي وربك الله } [رواه أحمد والترمذي]. 4- صيام رمضان إيماناً واحتساباً: { من صام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه } [رواه البخاري ومسلم]. 5- صيام ست من شوال: {من صام رمضان وأتبعه ستاً من شوال كان كصوم الدهر } [رواه مسلم]. 6- قيام رمضان إيماناً واحتساباً: { من قام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه } [رواه البخاري ومسلم]. 7- قيام ليلة القدر إيماناً واحتساباً: { من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه } [رواه البخاري ومسلم]. 8- الاجتهاد في العشر الأواخر: { كان رسول الله إذا دخل العشر أحيا الليل، وأيقظ أهله، وشد مئزره } [رواه البخاري ومسلم]. 9- العمرة: { العمرة في رمضان تعدل حجة، أو حجة معي } [رواه البخاري ومسلم]. 10- الاعتكاف: { كان رسول الله يعتكف في العشر الأواخر من رمضان } [رواه البخاري]. 11- تفطير الصائم: { من فطَّر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئاً } [رواه الترمذي وقال:حسن صحيح]. 12- قراءة القرآن وتلاوته: { اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامةشفيعاً لأصحابه } [رواه مسلم]. 13- تعلم القرآن وتعليمه: { خيركم من تعلم القرآن وعلمه } [رواه البخاري]. 14- ذكر الله تعالى: { ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم؟ قالوا: بلى. قال: ذكر الله تعالى } [رواه الترمذي]. 15- الاستغفار: { من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجاً، ومن كل ضيق مخرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب } [رواه أبو داود والنسائي]. 16- إسباغ الوضوء: { من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظافره } [رواه مسلم]. 17- الشهادة بعد الوضوء: { من توضأ فأحسن الوضوء، ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين، فتحت له أبواب الجنة يدخل من أيها شاء } [رواه مسلم]. 18- المحافظة على الوضوء: { استقيموا ولن تحصوا، واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة، ولن يحافظ على الوضوء إلا مؤمن } [رواه ابن ماجه]. 19- السواك: { لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع كل صلاة } [رواه البخاري ومسلم]. 20- صلاة ركعتين بعد الوضوء: { ما من أحد يتوضأ فيحسن الوضوء، ويصلي ركعتين يُقبل بقلبه ووجهه عليهما، إلا وجبت له الجنة } [رواه مسلم]. 21- الدعاء بعد الأذان: { من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمداً الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته، حلت له شفاعتي يوم القيامة } [رواه البخاري]. 22- الدعاء بين الأذان والإقامة: { الدعاء بين الأذان والإقامة لا يُردّ } [رواه أبو داود والترمذي] وزاد: { قالوا: فما نقول يا رسول الله؟ قال: سلوا الله العفو والعافية }. 23- المحافظة على الصلوات الخمس: { ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها، إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم تؤت كبيرة، وذلك الدهر كله } [رواه مسلم]. 24- المحافظة على الصلاة في وقتها: { سئل الرسول : أي العمل أفضل؟ قال: الصلاة لوقتها } [رواه البخاري ومسلم]. 25- المحافظة على صلاة الفجر والعصر: { من صلى البردين دخل الجنة } [رواه البخاري]. 26- المحافظة على صلاة الجمعة: { الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، مكفرات ما بينهم إذا اجتنبت الكبائر } [رواه مسلم]. 27- تحري ساعة الإجابة يوم الجمعة: { فيها ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهوقائم يصلي يسأل الله شيئاً إلا أعطاه إياه } [رواه البخاري ومسلم]. 28- قراءة سورة الكهف يوم الجمعة: { من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين } [رواه النسائي والحاكم]. 29- الذهاب إلى المساجد: { من غدا إلى المسجد أو راح أعدّ الله له نزلاً في الجنة كلما غدا أو راح } [رواه البخاري ومسلم]. 30- الصلاة في المسجد الحرام: { صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام. وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف صلاة في هذا } [رواه أحمد وابن خزيمة]. 31- الصلاة في المسجد النبوي: { صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام } [رواه مسلم]. 32- الصلاة في بيت المقدس: { لا تُشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجد الرسول ، ومسجد الأقصى } [رواه البخاري]. 33- الصلاة في قباء: { من صلى فيه كان كعدل عمرة } [رواه ابن حبان]. 34- المحافظة على صلاة الجماعة: { صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة } [رواه البخاري ومسلم]. 35- الحرص على الصف الأول: { لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا } [رواه البخاري ومسلم]. 36- المداومة على صلاة الضحى: { يصبح على كل سلامي من أحدكم صدقة، فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة، ويجزئ من ذلك كله ركعتان يركعهما في الضحى } [رواه مسلم]. 37- المحافظة على السنن الراتبة: { ما من عبد مسلم يصلي لله تعالى كل يوم اثنتي عشرة ركعة تطوعاً غير الفريضة، إلا بنى الله له بيتاً في الجنة } [رواه مسلم]. 38- التطوع في البيت: { اجعلوا في بيوتكم من صلاتكم، ولا تتخذوها قبوراً } [رواه البخاري]. 39- كثرة السجود: { أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا الدعاء } [رواه مسلم]. 40- الجلوس في المصلى بعد صلاة الصبح للذكر: { من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة وعمرة } قال رسول الله { تامةّ، تامةّ، تامةّ } [رواه الترمذي وحسنه]. 41- الصلاة على الميت واتباع الجنائز: { من شهد الجنائز حتى يُصلى عليها فله قيراط، ومن شهدها حتى تدفن فله قيراطان. قيل: وما القيراطان؟ قال: مثل الجبلين العظيمين } [رواه البخاري ومسلم]. 42- صلاة المرأة في بيتها: { لا تمنعوا نساءكم المساجد، وبيوتهن خير لهن } [رواه أبو داود]. 43- الحرص على صلاة العيد في المصلى: { كان رسول الله يخرج يوم الفطر والأضحى إلى المصلى } [رواه البخاري]. 44- تعويد الأولاد على الصلاة: { مروا أبناءكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها لعشر، وفرِّقوا بينهم في المضاجع } [رواه أبو داود]. 45- تعويد الأولاد على الصيام: عن الربيع بنت معوذ قالت: { فكنا نصومه بعد، ونصوِّم صبياننا، ونجعل لهم اللعبة من العهن } [رواه البخاري]. 46- ذكر الله عقب الفرائض: { من سبَّح دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين، وحمد الله ثلاثاً وثلاثين، وكبَّر الله ثلاثاً وثلاثين، فتلك تسعة وتسعون. ثم قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير. غفرت له خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر } [رواه مسلم]. 47- المحافظة على صلاة التراويح: { أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل } [رواه مسلم]. 48- تعجيل الفطر: { لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر } [رواه البخاري]. 49- الإفطار قبل الصلاة: { كان النبي يفطر قبل أن يصلي } [رواه أحمد]. 50- الإفطار على التمر إن وُجِد: { من وجد التمر فليفطر عليه، ومن لم يجد التمر فليفطر على الماء، فإن الماء طهور } [رواه أحمد وأبوداود والترمذي]. 51- المحافظة على دعاء الإفطار: { ذهب الظمأ، وابتلت العروق، وثبت الأجر إن شاء الله تعالى } [رواه أبو داود والدارقطني والحاكم]. 52- الدعاء عند الإفطار: { إن للصائم عند فطره دعوة لا تُرَد } [رواه ابن ماجة]. 53- الدعاء مطلقاً: { إن الله يقول: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا دعاني } [رواه البخاري ومسلم]. 54- السحور: { تسحروا، فإن في السحور بركة } [رواه البخاري ومسلم]. 55- حمد الله تعالى بعد الأكل والشرب: { إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها، أو يشرب الشربة فيحمده عليها } [رواه مسلم]. 56- الزكاة: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ [البينة:5]. 57- زكاة الفطر: { فرض رسول الله زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين. من أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات } [رواه أبو داود]. 58- الإنفاق في سبيل الله: ... وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ [البقرة:110ٍ]. 59- الصدقة: { الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار } [رواه الترمذي]. 60- صدقة المُقِل: { يا رسول الله، أي الصدقة أفضل؟ قال: جهد المقل، وابدأ بمن تعول } [رواه أبو داود ابن خزيمة والحاكم]. 61- صدقة السر: { صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وصدقة السر تطفئ غضب الرب، وصلة الرحم تزيد في العمر } [رواه الطبراني]. 62- فضل العامل على الصدقة: { إن الخازن المسلم الأمين الذي ينفذ ما أمر به فيعطيه كاملا موفراً، طيبة به نفسه، فيدفعه إلى الذي أُمر به، أحد المتصدقين } [رواه البخاري ومسلم]. 63- بناء المساجد: { من بنى مسجداً يبتغي به وجه الله بُنِيَ له مثله في الجنة } [
×
×
  • أضف...