alaaaboulela

في البداية عمل دليل وحدات النشاط ( الخدمات التي تقدمها الشركه ) خدمات تقنيه إستشارات فينه صيانه تدريب دليل مراكز التكلفه ( جمع كل انشطه متشابه في مركز تكاليف ووعاء تكلفة واحد ) مركز تكلفة الإستشارات والتدريب مركز تكلفة الصيانه والتطوير مركز تكلفة المبيعات والتسويق وخدمه ما بعد البيع مركز تكلفة الإدارة الماليه والأعباء العامه والتمويل والحسابات والمخازن . دليل حسابات ( تبين فيه كل حسابات الشركه ومسمياتها بالتفصيل ويساعدك في ذلك دليل حسابات لشركه بنفس النشاط أو حسب ما يحلو لك ) 01000 الأصول 01100 أصول ثابته 01110 أراضي 01120 مباني وإنشاءات ومرافق وهكذا....... دورة مستنديه ودفاتر الشركه او يكون ذلك في شكل تطبيقات محاسبية على الحاسب أو برنامج . مستندات صرف النقديه والشيكات فواتير بيع وأذون تسليم بضاعه إذون صرف وإضافة للمخازن وهكذا .. [*]قوائم ماليه وهي مخرجات النظام . قائمة الدخل (ح/ الإيرادات والمصروفات بما أن المشروع خدمي ) قائمة المركز المالي قائمة التغير في حقوق الملكيه قائمة التدفقات النقديه

أ/ أشرف رد بوضوح ولكن لي تعليق بسيط وهو نظرة المحاسب أو الشركه للأهلاك فهناك من يتجاهل حساب الأهلاك بإعتبار إنه مصروف غير نقدي ( الذين يتبعون الأساس النقدي وفي أظهار معاملات الشركه ) ويكون نظرتهم للربح هو الوصول للربح الحقيقي وليس المحاسبي . وحتى عملية أحتساب الأهلاك يدخل فيها عامل الخبره والتقدير والحكم الشخصي فقد يقوم أكثر من محاسب بحساب الأهلاك كل على حسب خبرته ورؤيته لأنسب طريقة يتم بها أهلاك الأساس فمنهم من يقوم بإحتساب الأهلاك بحساب عدد وحدات الأنتاج كما فعل أ/ أشرف وهناك من يقوم بحسابه على أساس القسط الثابت وهو سهل في الحساب والتطبيق وأغلب المحاسبين يفضلونه وهناك من يقوم بإحتسابه على أساس القسط المتناقص وهناك من يقوم بحسابه على طريقة القسط المتزايد وهناك من يقوم بحسابه على أساس بوليصة التأمين بإيداع قسط شهري في شركة تأمين يستحق في نهاية عمر الأصل الإنتاجي وهناك من يقوم بإحتسابه على أساس ودائع بنكيه في شكل أقساط سنويه وبمثابة وسيلة لأعادة تمويل سريعة التسييل . وجهة نظر أخرى أو إفتراض وهي أن مجمع أهلاك الألة هو بمثابة وسيلة تمويل لإحلال الأصل بعد إكتمال النفاد المادي له (حصالة لشراء أصل جديد )وهو أحد حقوق الممول الأساسي لعملية الشراء وحقه في إحلال الألات التي قام بشرائها بألات جديده .

السلام عليكم بعد إذن أستاذنا الكبير أ.د/ شريف توفيق إذا سمح لي بالرد على إستفسار الزميل . دراسة الجدوى للمشروع تقوم على أسس يجب جيداً أن تعلمها وكذلك بإستخدام كثير من الطرق وبالإستعانه لدراسات سابقة في نفس المجال يمكنك التوجه إلى المكتبات الجامعيه وسؤال المعاون أو أمين المكتبه أو إستعراض الفهرس والبحث عن رسائل ماجستير في هذا النشاط أو حالات عمليه قد تجدها تطبيقاً على دراسات الجدوى أو بإمكانك التوجه إلى الجهاز المركزي للتعبئة العامه والإحصاء للحصول على بعض الدراسات في هذا المجال وأيضاً هناك من المصادر الزاخره بمثل هذه الدراسات الإنترنت وهومجال خصب لمثل هذه الدراسات ومصنع الأعلاف هونشاط صناعي يحتاج إلى ت إستثماريه وت تشغيل ودراسات الجدوى فيه تكون دراسة جدوى فنيه وهندسيه دراسة جدوى تسويقيه ودراسة جدوى إنتاج ودراسة جدوى ماليه وإقتصاديه . الأبحاث والتطوير هي تلك المصروفات الخاصة بعمليات الإنتاج وتطوير المنتج وت الدراسة متمثله في ت تصميم المنتج وت تطويره من أجل إرضاء ذوق المستهلكين وكذلك كل ما يصرف على الدراسات العمليه من عمل نموذج مصغر للمنتج أو إنتاج وحده وإختباره وقياس جودتها وكذلك أجور مهندسي الإنتاج قبل فترة التشغيل والتجارب وكل ما يخص عمليه إنتاج العينات والرسومات الهندسيه وبحوث خاصة بتعديل المنتجات شكلاً وجوهراً وتكاليف كل ما يخص عملية تحسين الإنتاج ومقترحات ودراسات التطوير أو أي دورات وكورسات من أجل التطوير وهي تختلف بطبيعة المنتج وكذلك نوعه وليس لها نسبة معينه وإنما تختلف بحسب سياسة المنشأه ورغبتها في الإنفاق على قسم البحوث والتطوير فشركه كشركة تويوتا وأبحاث السوق والتطوير لديها قد تتعدى ت وموازنات اكثر من 20 شركة اخرى في مجال أخر . مصاريف الصيانه أيضاً ليس لها نسبه معينة وتختلف بإختلاف طبيعة الأصل وجودته وسياسة الشركه في إدارة أصولها فهناك شركة تقوم بالإحلال بدلاً من الصيانه وهناك شركة تقوم بإستبدال جزء من الأصل وهناك شركه تفضل أن تقوم بصيانه الاصل بدلاً من شراء أصل جديد أو احلاله وذلك في ضوء سياسة الشركه في إدارة الاصول. المصروفات الغير منظوره والتي في الغالب ما يطلق عليها الصرف على الاصول غير الملموسه من شهرة وخلافه وهي أيضاً تتحدد في ضوء كثير من العوامل منها سمعة الشركه ومكانها وتاريخها في الصناعه .

نرحب بالزميله ونشكرك على طرحك لفكرة التعاون وبإمكانك التعاون بأكثر من من طريقة منها طرح إستفسار عن الموضوعات التي تحتاجين إلى الإستزاده منها وما لذك من فائده للجميع سواء كان سألاً أو مشاركاً وكذلك بإمكانك التعاون من خلال الرد على إستفسارات الزملاء أو طرح موضوعات مهنيه أو مشكلات واجهتك في العمل وكيف تغلبتي عليها وكذلك بعض الممارسات المتخصصه والعمليات التي تتم في أحد القطاعات المهمه وهو قطاع خدمي وهو المستشفيات وما به من نظام محاسبة متخصص ونظام تكاليف رائع .وبإمكانك طرح موضوعات في الإدارة ما دامت لصيقه بمجال دراستك وعملك

دوافع الدولة في تطبيق النظام المحاسبي الموحد توحيد نظام الحسابات المطبق في كل الوحدات المحاسبية في اجهزة الدوله للوصول لنفس النتيجه مادامت تستخدم نفس وسيلة القياس وكذلك من ضمن الدوافع هو الوصول لتكلفة الخدمات التي تقدمها الدوله للأفراد وت وحدة الإنتاج لكل فرد مثلاً كم يتكلفة الفرد أو المواطن مصاريف علاج سنويه وكم تكلف الدوله خدمه التعليم سنوياً وحدة الإنتاج إما أن تكون سلعة كما في السلع التموينيه التي تقدمها الدوله في شكل دعم أو خدمه كخدمة التعليم والصحه . وكذلك اجراء رقابة على موارد الدوله وبتوحيد طريقة القياس (المحاسبة )يتم الرقابة بكفاءة . الوصول إلى نتيجة أعمال من خلال ح/ الإيرادات والمصروفات وحيث أن تلك الوحدات الحكوميه لا تهدف لربح وإنما تقدم خدمه للمواطنين . برغم تخلف النظام الحكومي وعدم تطويره وإستناده إلى أساليب تقليديه في عمليات القياس وهدمه بعض أسس فروض ومبادئ المحاسبة الماليه كأستخدامه للأساس النقدي ولا يقوم على أساس الإستحقاق وعدم كفاءة النظام في تحقيق أهدافه لإتخاذ قرارات معنيه لتحسين كفاءة عمل القطاع الحكومي وتقليل الأعباء العامه وتقليل الهدر في موارد الدوله وتحقيق وفورات في ت المنتجات وتحسين الخدمات إلى إنه يساء فهم ذلك النظام ويستخدم في بعض أغراض ذوي النفوذ ولتحقيق أهدافهم مما أدى إلى فشل تطبيقه في كثير من الدول وظهور مفاهيم جديده منها الرأسماليه والخصخصه وأعاده هيكله القطاع العام والحكومي وإدخال بعض التطويرات على النظام ....

يختلف شكل ومضمون المستند من شركة لأخرى وذلك حسب البيانات الضروريه بهدف خدمة الأغراض الإدراية والمحاسبيه فمثلا مستند صرف الشيك يكون به بيانات أساسيه مثل إذن صرف / شيكات رقم / على بنك / حق / / بمبلغ / توقيع المستلم / الإدارة الماليه والحسابات / إدارة المراجعه / سند القبض إستلمت أنا / ب رقم قومي / مبلغ / نظير / التوقيع / إدارة الحسابات / إدارة المراجعه / سند إستلام مخزن أو إذن الإضافه الرأس مخزن / قسم / التاريخ / في جدول الكميه / وحده وزن أو حجم الوصف المورد كود البضاعه المستلمه . الذيل أمين المخزن / مدير المخازن / إدارة الحسابات والمراجعه /

المفهوم السليم هو المحاسبة الأليه أو المحاسبة الألكترونيه وهي إستخدام الحاسب الألي في التطبيقات المحاسبية وكذلك إستخدام البرمجيات في إدارة الحسابات وميكنة أو حوسبة المستخدم بحيث يحصل على نتائج أدق في وقت قياسي بأقل تكلفه وقد ترتفع التكلفه في بداية نظم أو حوسبة المستخدم ولكنها ستحقق وفورات في الوقت والتكاليف وأعطاء نتائج دقيقه وتخدم العملية الإدارية والمحاسبيه وتساعد المستخدم على إتخاذ قرار سليم . وهناك أساليب كثيرة للمحاسبة الإلكترونيه سواء بإستخدام تطبيقات الحاسب وبرمجيات مجانيه أو عديمة أوضئيلة التكلفة كحزمة الأوفيس أو إنشاء نظام محاسبه ألكتروني أو حتى شراء أحد الحلول والأنظمه المحاسبيه الجاهزه التي تخدم الكثير من المنشأت المتشابهة والتي تعمل في نفس المجال أو إجراء بعض التعديلات والتطويرات الطفيفة لتناسب المنشأه . بالإضافة إلى إلمامك بالحاسب والتطبيقات المحاسبية والبرمجيات يجب أيضاً الإلمام بالمبادئ المحاسبية المتعارف عليها والمعايير المحاسبيه سواء الدوليه أو المحليه أو معايير أعداد التقارير الدوليه والأفضل هو العمل في مجال التخصص حتى تحصلي على القيمة المضافة وتثقلي خبراتك ومهاراتك وهناك الكثير من الشركات تطلب حديثي التخرج وتقوم بتدريبهم وذلك لأنهم أقل تكلفة عليهم ويوفرون عليهم مبالغ كبيره يطلبها اصحاب الخبره من المحاسبين والمراجعين

الفرق بين المدين والدائن التحديد يتم بناءاً على طبيعة الحساب فالأصول مدينه بطبيعتها وتصبح مدينة بالزياده ودائنة بالنقص والخصوم دائنة بطبيعتها تصبح دائنة بالزياده ومدينة بالنقص . وأيضاً يمكن حسابها بطريقة أخرى زيادة الموارد مدينه أما نقصها ديون أو دائن . السند هو صك يكون له علاقة ثلاثيه الأطراف أو ثنائيه هم مستفيد (يكون بإسمه الصك ) وساحب ( الشخص الطبيعي او المنشأه أو الفرد مصدر السند ) ومسحوب عليه (طرف ثالث أو بنك أو منشأه ماليه أو حتى فرد ) والسند في القانون التجاري يشبه كثيرً وصل الامانه أما الوديعه فهي مبلغ يتم إيداعه بأحد البنوك من أجل الحصول على عائده أو فائده سواء بسيطه أو مركبه ويشترط لسحبها إبلاغ البنك قبلها بفتره لإدارة موارده وتسييل بعض أصوله أو تدبير الأموال اللازمه للسداد لإنه في الغالب ما يتم إستثمارها في أصول أخرى قد تكون أقل سيوله من النقديه وما في حكمها ويحتاج البنك لفتره لتسييل تلك الأصول أو تدبير الأموال من خلال ودائع عملاء جدد .

الفائض أو القصاقيص التي تعنيها أنا قد ذكرتها ضمناً من خلال المعيار ( 3 متر للبدله الرجالي ) إذن هذه الفضله او الزائد أو القصاقيص تم أخذها في الأعتبار ومن خلال خبرة وحنكة مصمم الأزياء ( أو المقصدار )وهذا ما يميز مصمم عن مصمم عندما يعطي معيار يعلم كيف يستطيع أن يقلل الفاقد بقدر الإمكان وبذلك فهو يضع كل التالف المسموح في الحسبان ويعتبر ذلك يحتحقيق لأهم سمات المعيار وهو الواقعيه وفالمعيار المثالي لا وجود له في الواقع العملي حيث إنه يقوم على وضع تصور لما يجب أن يكون في ضوء الطاقه المتاحه بفرض إنها مستغله بالكامل ولا يوجد فقد أو تلف لا مسموح به ولا غيره ولا قت ضائع ولا مسموح به وهو الناتج عن الإنتظار لحين الإنتقال من مرحلة إنتاجيه لأخرى (إنتظار الترزي للماكينه لحين الإفراغ من حياكة القطعه ليقوم بقص شوائب الفتل والزوائد ...أم إنه يقوم بالقص أثناء الحياكه ؟؟!!). يعتبر مبيعات المصنع من القصاقيص والزوائد وكل ماترمي إليه هو إيراد عرضي وليس إيراد رئيسي ويظهر بقائمة الدخل محاسبياً أما تكاليفياً فهو فاقد أو تلف مسموح به في ضوء المعيار وبالطبع تم (وخلاص ) تحميله على المنتج ويظهر بقائمة التكاليف ضمن المواد المباشره ( قماش ). فالواجب قبل وضع النظام الإجتماع بكافة المسئولين من كافة المستويات لوضع تصور للنظام وكذلك دراسة العملية الإنتاجيه وإستشارة الفنيين بخصوص بعض النواحي الفنيه وكذلك مشاركة المصممين والعاملين بشأن وضع المعيار لأنه أداة تخطيط ورقابة أما موضوع إعادة التصنيع فذلك ليس تفضلاً من محاسب التكاليف وإنما يتم برؤيه الفني المختص الذي يضع المعيار وكيف يقلل الفاقد لأقل قدر ممكن .

إذن وما هو دور نظام التكاليف إذا لم يكون هناك فيد باك أو تغذية عكسيه أو عدم إمكانية حصر التالف أو قياسه فالهدف الأول من المحاسبة عموماً هو القياس ثم التوصيل لخدمة المستخدمين . يرجى الرجوع إلى المشاركات السابقة وهي توضح وبإسهاب ما أقصده ووحتى لا أقوم بتكرار ما سبق طرحه وقد تناولت فيها سواء معالجة التالف بمعرفة المتسبب الأهمال والتقصير والتالف الطبيعي الناتج عن طبيعة المواد الخام وكذا طبيعة العملية الصناعية والإنتاجيه

المعالجة الثانيه للمعيب البيع بسعر أقل وميزة ذلك هو إنه يحقق وفرات في إنتاج منتج جديد جيد وتقليل الهدر في الوقت وتكاليف الإصلاح أو أعادة التصنيع من أول خط إنتاج وتعتبر ت التكاليف ت جوده أو ت إصلاح معيب أو ت فشل جوده ويتم أعتبارها ضمن ت نشاط الفحص والتقويم وعيوبه هو لو أن المنتج مميز وملصق به إسم الشركه أو الشركه محتكره للسلعه أو المنتج أو الخدمه يؤثر بالسلب على سمعتها وموقفها التنافسي . المعالجة الثالثه هي الإصلاح ويتم ذلك بإستبدال الجزء المعيب أو أعادة تجميع المنتج أو إجراء تعديلات على المنتج حتى يحظى بالقبول من المستهلك وتعتبر ت الإصلاح من ضمن ت الجوده والتي تحمل على نشاط الفحص والتقويم أو نشاط الجوده وتندرج تحت مسمى ت اصلاح المعيب .

للتوضيح هناك فرق واضح وجلي بين قائمة الدخل على مستوى الشركه ونتيجة معاملات المنشأه بكامها وأنا لم أشير اليه . وإنما قصدت قائمة الدخل لمركز تكلفة واحد من وجهة نظر تكاليفيه بحته بغرض خدمة أغراض إدارية وقمت ذكرتها.. أعلم جيداً الفرق وإشرت إلى الفاقد والمعيب بنوعيه وأمكانية أعادة تصنيعه (فربش ) وللإضافة المعيب هو قصور في نظام التكاليف وعدم إستناده إلى نظم الجوده والأساليب الحديثة في إدارة التكاليف وأداء العمل السليم من أول مره ومعالجة المعيب له حالات كثيره وليست حالتين فالمعيب في حالة أعادة التصنيع تضاف إلى ت الإنتاج له ت أعادة التصنيع وهي بمثابة ت إضافيه وأغلبها أجور غير مباشره وت إضافية وخدمات مثل نصيبه من أهلاك الألات وأجور ملاحظين لان المنتج المعيب في الأصل هو ماده خام للمنتج الحديث يعاد تدويره أو تصنيعه من خلال التكسير والجرش او الصهر او الخلط على الخامات الجديده مثلما يحدث في مصانع الحلاوه الطحينيه وفي مصانع الورق ومصانع البلاستيك ( للأسف ) برغم مساوئ هذا النظام من اعادة تدوير بالإضرار بالصحه ولكن ينصح بإستخدام تلك المنتجات في الإستخدام غير الأدمي والميزه الوحيده منه التخلص من المعيب بطريقة أفضل لا تضر البيئة وأن كانت تضر بالصحه بطريق مباشر من وراء الإستخدام الأدمي .فالمعيب يحقق وفرات في ت المواد المباشره ويخفض ت الأمر الجديد بقيمة المواد الخام الداخله فيه .

ليس هناك من يستطيع أن يزعم بإن كل تلك المصاريف لا تستطيع تحميلها وإنما من خلال التحميل على أساس الانشطه يمكنك تحميل تلك المصروفات وخاصة لانها م غير مباشره والخطوات هي إنشاء فيلد خاص بالأنشطه وتقوم بتحميل تلك المصروفات على النشاط المناسب لها وبذلك تستطيع أن تقوم بتحميل بل وإستيعاب تلك المصروفات على المنتجات فمثلاً المصروفات المسجله على أحد الأصول هي قد تكون ت إقتناء أو إنشاء أصل أو إحلاله أو حتى عمل عمره له تلك المصروفات يتم إستهلاكها والإهلاك يتم تحميله بإعتباره مصروف غير مباشر أو أحد التكاليف الصناعيه الإضافيه أو بإعتباره خدمه تقدمها تلك الأصول للعمليه التصنيعيه . المصروفات والخسائر المباشره هي تكاليف فتريه وبالفعل لا يتم تحميلها على المنتجات . مصاريف إعداد أو إنشاء لافتات يتم تحميلها على نشاط البيع والتسويق ويتم حساب معدل تحميل مناسب لها قد يكون على أساس عدد اللافتات لكل منتج ويتم التحميل على نسب الإستفاده من كل منتج من الأعلان . البضائع لا تستهلك أم إنك تقصد حاجة المنتج من البضائع المستورده أو الخامات في عملية التصنيع . وكذلك المواد الاوليه واللوازم وإنما يتم حساب احتياجات المنتج من الواد الأوليه والخامات . مصاريف العمل يتم التفرقه بين الأجور المباشره للعماله المباشره في قسم الإنتاج والأجور غير المباشره للعماله غير المباشره كأجور مهندسي الصيانه وعمال وفنيوا الصيانه والتركيبات ومرتبات وأجور المشرفين والملاحظين . المصاريف الماليه من المفروض إنها تكون تابعه للنشاط الخاص بالإدارة الماليه والحسابات وكل المصاريف الأدارية كذلك .

بإمكانك تغيير المفهوم بإعادة تسمية صالة الإنتاج مركز تكلفه كذا (مركز إنتاج ) وبذكر إسم المركز لتحميله بالتكاليف المباشره وغير المباشره بدقه من الأفضل عدم الإسهاب في فتح حسابات فرعيه خاصة في حالات الإستيراد وذلك لإنه لو قمت بفتح حساب فرعي لكل مصروف مثلا من م رساله إستيراديه لن يكفيك حسابات فهناك بداية من م. فتح الإعتماد المستندي والتراخيص والأرضيات وأتعاب المخلص ورسوم الواردات والشحن والتفريغ والنولون وم. النقل والتشوين الداخلي و رسوم الهئيات ورسوم جمركيه وعمولات و تصاريح أمنيه وشهادات وإستخراج وكذلك رسوم منع طبع بيانات جمركيه ورسوم وزارة الصحه والنقابات المهنيه و ..و .. و.. و... فالأفضل تقسيم بيانات أي رسالة جمركيه حسب الوزن النسبي للمصروف إلى إجمالي ت الرسالة الوارده وجمع باقي المصروفات في وعاء واحد وتسميه م. تخليص وأخرى أو مصروفات متنوعه . وكذلك يتم توزيع ت التكاليف على البضاعه الوارده حسب نسب الإستفاده أو الوزن النسبي لقيمة البضائع أو حتى الأحجام في حالة ضخامه الأحجام أو الأوزان وإستفادة المصروف من الوزن النسبي لأساس التوزيع فمثلا م. النقل يتم توزيعها على أساس الوايت ليست والأرضيات يتم تحميلها على أساس الباكينج ليست للإصناف ومصاريف التخليص يتم توزيعها على أساس الوزن النسبي للقيمة لكل صنف مستورد وهكذا........

برجاء التوضيح أكثر ما معنى جريده ؟؟ هل تقصد صحيفه أو مجله . وهل تعني بذلك الإسهاب في الشرح أو عرض مشاركتك ؟؟!! إن كان غير ذلك برجاء التوضيح . بإمانك تقسيم مصنعك إلى مراكز تكلفه تنقسم إلى مراكز إنتاج ومراكز خدمات بالإضافة أيضاً إلى إنه يمكنك إعتبار كل خط إنتاج مركز تكلفه أو إنتاج منفصل بذاته في حالة تعدد المنتجات وتمايزها وعدم الإستطاعه تقسيمها إلى مراكز تكلفة لكل منتج على حده . يمكنك أيضاً تقسيم منتجاتك إلى منتج رئيسي ومنتجات ثانويه وذلك على حسب الأهميه والوزن النسبي أو قيمة المبيعات وذلك لزيادة كفاءة نظام التكاليف بحيث لا يتم زيادة في تكلفة الإنشاء أو إسهاب كما ذكرت .وذلك من خلال مقارنة التكلفة والعائد .

بالطبع هناك طريقتان أو معالجتان ولكني لم أذكر سوى المعالجه السليمه منهما الطريقتان ليستا صحيحه وإنما هناك معالجه سليمه ومعالجه غير سليمه وتختلف المعالجه بإختلاف نوعية التالف أو الفاقد وكذلك حسب سياسة الإدارة وفكرها وليس بمدى إقتناع المحاسب بها . فالتالف أو الفاقد نوعان نوع يكون في حدود المسموح وذلك يرجع لطبيعة النشاط وكذلك نوع الماده الخام أو المنتج النهائي وفي الغالب ما يكون الفقد أو التلف طبيعي وكذلك تحكمه حيثيات أخرى منها مدى أمكانية إعادة التصنيع وكذلك طبيعة الماده الخام وتكون المعالجه المسموح بها أو السليمه هي تحميل المنتجات السليمه أو التامه بتكلفة الفاقد من الخام أو الهدر الطبيعي الناتج عن التبخر في إنتاج الكيماويات . أما النوع الأخر فهو الفقد أو التلف غير الطبيعي والزائد عن المسموح به ويكون نتيجة إهمال أو تقصير المسئولين إما في مراحل التصنيع المختلفه وذكرت إنه يمكن القضاء عليه من المنبع بمنع صرف أكثر من المعيار أو من خلال المتابعة الجيده لعملية التصنيع أو صيانه المعدات أو إعادة تدريب وزياده كفاءة العماله ويكون له معالجتان الأولى في حالة معرفة المتسبب ويتم الخصم منه أو تحميلة بقيمة الفاقد أو بتحميله على قائمة الدخل في حالة عدم معرفة المتسبب و المعالجة الخطأ التي يقوم بها كثير من محاسبي التكاليف هو تحميل المنتجات السليمه أو التامه بتكلفة التالف أو الفاقد وبذلك يخرج من حيز أو نطاق المنافسه وينتج عنها خطأ في تسعير المنتجات وإتخاذ قرارات إدارية غير سليمه أما المعالجة السلميه هي تحميلها على قائمة الدخل وذلك لعدم إتخاذ الإدارة السياسات اللازمه أو إجراءات الضبط الداخلي على الخامات والقضاء على التلف والفاقد بكل صوره وليس فقط الخامات وإنما الوقت الضائع الذي قد يكون السبب فيه هو فشل خطط الإنتاج في أداء دورها وفشل الموازنات في أداء الدور المنوط بها وأيضاً قد يكون عدم قيام قسم الصيانه بإجراءات الصيانه الدوريه للمعدات .

تحميل المنتج بالتلف والفاقد كقد يخرج الشركه من المنافسه الشرسه في السوق ويؤثر سلبياً على الموقف التنافسي ولكن كما اوضحت في مشاركتك السالفه يتم القضاء على أوجه القصور من خلال تغيير الماكينه أو وسائل الحفظ أو إحكام غلق البراميل و اعاده التنظيم الداخلي للمخزن أو التقليل بقدر الإمكان من البعد المكاني للمواد عن أماكن التصنيع وترتيب المواد حسب عدد مرات السحب الأكثر سحباً أقرب مكاناً . هذه العدد والأدوات كما ذكرت يتم تحميل المنتج التام بنصيبها من الإهلاكات وتستخدم طريقة التحميل على أساس النشاط والوزن النسبي لإستخدام تلك المواد لكل منتج وإستفادة المنتج من هذه العدد والأدوات الصغيره فمثلا السكاكين والسواطير في مطعم لحوم يتم تحميل الوجبات بمعدل إستفادة تلك المنتجات منها فمثلا وجبة لحمة الراس تستهلك بمعدل أعلى من إستخدامها في تحضير الكبده العصافير وذلك لأن صلابة الكبده أقل بكثير من صلابة لحمة الرأس وما بها من عظام مجرد مثال . أوصيك بإستخدام طريقة الإنتاج بالأوامر لإحكام الرقابة على تكاليفك يا زميلي العزيز دعك من طريقة الإنتاج بالمراحل أولا لان طريقة الإوامر أسهل في التطبيق وأدق في حساب التكاليف الخاصة والعامه وأكثر إفاده للإدارة في إتخاذ القرارات بشأن مراكز التكلفه والمفاضله بين المنتجات

أتفق معك في الرأي في عدم تحميل المنتجات بقيمة التلف والفقد في غير حدود التلف المسموح به ويكون هناك معالجتين في التالف والفاقد وكذلك التفرقه بين التلف والفقد فالفقد قد يكون بتمسبب أو قد يكون طبيعي كنقص في وزن السوائل والكيماويات ناتج التبخر وأو تسرب الغاز ولكن في حدود المسموح أما لو زاد عن المسموح فيتم محاسبة المسئول والخصم من مستحقاته لدى الشركه سواء في الأجر أو الراتب والحافز . أما الفقد أو التلف المسموح أو الذي لا يتم معرفة المتسبب به يتم تحميله على قائمة الدخل وذلك نتيجة تقصير الإدارة في إجراءات الضبط الداخلي أو الرقابة على المخزون سواء التام وغير التام . والأفضل إستخدام المعايره لتفادي كل ذلك وتخطيط عملية الإنتاج والصرف في ضوء المعيار ولا يتخطى المعيار فمثلا لإنتاج بدله رجالي يتم صرف عدد 3 أمتار للبدله الوحده .

عليك فقط توسيط حساب مراقبة مخزون للرقابة المخزنيه بدلا من حركه البضاعه في حالة الصرف من المخزون جعل المخزون حسب نوعه منتج تام أو خامات مخزن منتجات تامه أو مخزن خامات . ومن الأفضل عمل تقرير تكاليف يتم لصقه بالمنتج إن صح التعبير (متابعة أمر الإنتاج ) في كل مراحل التصنيع يبين البيانات الكمية والنوعيه من ساعات عمل مباشر وغير وكذلك إحتياجه من المواد غير المباشره والمباشره فبرجاء عدم تقسيم الإنتاج إلى مصنع ونصف مصنع مادام في النهاية المنتج لا يباع إلا إذا إكتملت عملية الإنتاج والتصنيع فهناك من المنتجات لا تباع في شكل منتجات وسيطه في المجتمع العربي فمثلا لا تقوم شركات تصنيع البلاستيك واللدائن ببيع بودرة البلاستيك حتى وإن قامت هي بتصنيعها فهي مجرد منتج وسيط لا فائده للمستهلك به وحتى المصنعين ومصانع البلاستيك لا تشتريها من المنتج المحلي وإنما تقوم بإستيرادها يكون من الأفضل العمل بطريقة أوامر الإنتاج وذلك لانها تعكس حقيقة التكاليف بعكس طريق المراحل ويكون من السهل عمل قائمة الدخل لمراكز التكلفه أو المنتجات بإسلوب تكاليف الأوامر . هذه الطريقة تصلح في حالة إنتاج منتج واحد أما في حالة التمايز للمنتج الواحد أو تعدد المنتجات فيكون الأصلح هو إستخدام نظام الأوامر في التكاليف .ويفضل إستخدام قائمة دخل وليس قائمة تشغيل ويظهر فيها مخزون أخر مطروحاً من مخزون أو بالإضافة إلى ت الإنتاج لينتج ت المبيعات . وتعتبر ت التعبئة وهي تدرج في قائمة الدخل لمركز الإنتاج تحت بند ت بيع وتسويق .

السلام عليكم في البداية يا أخي الكريم المحاسب الإلكتروني أحييك على إلمامك بكل هذه النواحي الفنيه والمهنيه وإلمامك بأكثر من جانب من جوانب التكاليف التي قد لايلم بها كثير من المديرين الماليين مع وجود بعض الملاحظات التي سأقوم بإيضاحها لك فتقبلها مني كنصيحه حتي يكتمل نظامك ويعمل بكفاءة وفاعليه وأتمنى لك دوام التوفيق ولتكمل مسيرتك حتى تطور المكان الذي تعمل به فبرقي المكان ترتقي المكانه . يكون تقسيمك لمراكز التكلفه مبني على أساس طبيعة العملية الإنتاجيه وقد يتطلب ذلك الإستعانه ببعض الفنيين في مجال الإنتاج والهندسة الإنتاجيه من قسم الإنتاج والتصنيع وتنقسم مراكز التكاليف إلى مراكز إنتاج وهي تساعد في العمليه الإنتاجيه والتصنيعيه ولا تتم عملية الإنتاج بدونها وهي مثل خطوط الإنتاج وخطوط التعبئه للمنتجات وهناك مراكز خدميه وفي بعض الشركات وخاصة الحكوميه تسمى المراكز المساعدة او المعاونه والتي تخدم العمليه الإنتاجيه مثل قسم الباور والميكانيكا وقسم المخازن وقسم الحسابات والأقسام الأخرى ويتم توزيع تلك التكاليف بأساس توزيع مناسب وتكون التكلفة الخاصة بهذه الأقسام والمراكز غير مباشره (ش ً ) ويتم إختيار أساس مناسب للتوزيع والتحميل على مراكز الإنتاج والأفضل تحميلها على المنتجات من خلال الأنشطه ونظرية abc مادمت تتحدث عن نظام تكاليف فمن الأفضل عمل قوائم دخل لمراكز التكلفه كل على حده وذلك لتحليل موقف الربحيه لكل مركز وأي مراكز تتخذ الإداره موقف تجاهه بالغلق أو الإستمرار ويتم عمل قائمة الدخل التي تأخد الشكل التالي إيراد مبيعات منتج رئيسي بضاف إيراد مبيعات منتج فرعي أو أي إيرادات عرضيه يخصم التكاليف الخاصه بالمركز أو المنتج مواد مباشره أجور مباشره نصيب المنتج او المركز من التكاليف غير المباشره أو التكاليف الصناعيه غير المباشره الإضافيه OVERHEAD. يخصم ت تسويق المنتج (خاصه ) يخصم ت تمويل إن وجدت فوائد وخلافه ينتج صافي ربح المركز أو المنتج .

طرق التخلص من الأفكار السلبية فنجملها في الآتي 1-تحصيل الثقة بالنفس أولى خطوات الخلوص من التفكير السلبي ، تأمل ذاتك جيدا ستجد الكثير من المواهب والقدرات التي حباك الله إياها لكنك تصر على رؤية عيوبك وتضخيمها وتركز على مثالبك وتتأملها وهنا يكمن الخطر 2-الهدوء والاسترخاء أمر ضروري ومهم لاستعادة التوازن النفسي والذهني والعاطفي 3-تذكر أن مراقبة أفكارك منهج حياة كامل يجب أن تتمثله وتسير عليه قم بإقصاء كل فكرة سلبية ترد عليك لان الفكرة التي ترد على الإنسان مع الوقت تصبح إرادة ومن ثم تصير فعلا حتى تستحكم عادة فانتبه من أول الطريق 4-تذكر أيضا أن الثبات والانسجام الداخلي ضرورة لكل من أراد بناء شخصية إيجابية ولا تنس أن الوصول إلى هذه الأهداف لا يأتي في يوم وليلة أمامنا الكثير حتى نصل 5- لابد من وجود أهداف سامية علمية وعمليه تسعى وتجد للوصول إليها فالفراغ خير صديق لكل ما هو سلبي 6- خالط الأشخاص الإيجابيين وتعلم منهم 7-شارك في دورات علمية ومهارية تكتسب منها مزيدًا من الثقافة والعلم في مجال فن النجاح أو فن التفكير الإيجابي 8-إياك والانطواء على الذات فالعزلة أحيانًا مرتع خصب للأفكار السلبية 9-حذار من الوهم حاول دائمًا ان تميز بين ما هو حقيقة وبين ما هو خيال 10-إياك والاسترسال مع الانفعالات واحذر من الغضب وتماسك قبل أن تقدم على أي تصرف حتى لا تعيش رهين أفكار نشأت من ردات فعل متسرعة 11-راجع نفسك دائمًا وقومها واعرف ما لها وما عليها وما هو من طاقتها وما هو فوق ذلك 12-ابدأ صباحك بعد ذكر الله بابتسامة ملؤها الرضى والغبطة فلذك عظيم الأثر 13-احرص على نفع الآخرين ومساعدتهم ومد يد العون لهم فإن صدى هذا الخير يرجع إليك وأثره ينالك لا محاله 14- لاتركز على مثالبك وعيوبك ، امسك ورقة وقلما واكتب نقاط القوة لديك حتما ستتغير نظرتك 15-ابتعد عن كل فكرة او خاطرة علمت ما انها تقودك الى حالة سلبية 16اذا اجتاحتك الأفكار السلبية او خاطرة تشاؤمية ابق هادئًا واسترخ وتأملها بعين الموضوعية حتما ستجد انك كنت تبالغ وتعطي الموضوع اكبر من حجمه 17-تذكر أن التفاؤل سبيل عظيم نحو السعادة الداخلية فلا تحرم نفسك ‘ إياه فقط انظر إلى الجانب المشرق والجميل في الأشياء 18-تعلم فن التجاهل للأفكار السلبية قل دائما ( وماذا إذا ) ؟؟ امض في طريقك ثابتًا هادئًا الأمر ليس سهلاً لكن الوقت بإذن الله كفيل أن يوصلك إلى هذا الانسجام الداخلي الرائع . منقووووول المصدر موقع نفساني

2 3

السلام عليكم زميلي العزيز قبل الشروع في تصميم نظام محاسبي عليك الأتي دراسة نشاط الشركه جيداً دارسة مدى قوى نظام الرقابة الداخليه الإلمام بالجوانب الفنيه والمهنيه بطبيعة النشاط الإٍستعانه ببعض الفنين من مصممي النظم ومحللي النظم وكذلك مسئولي نظم المعلومات ومديري الأقسام المختلفه ومديري الشبكات سواء الشبكات الداخليه LAN OR WAN والخارجيه ومدى إمكانية تحميل النظام على سيرفر . دراسة الهيكل التنظيمي وأثره على نظام المعلومات سواء كان نظام معلومات محاسبيه أو نظام تكاليف أو نظم معلومات إدراية بشأن إتخاذ قرارت تسعير أوخلافه بعد ذلك يتم الأتي تحليل النظام ومعرفة جوانب القوه والضعف ويكون ذلك في شكل flow chart تبين علاقة العمليات ببعضها . معرفة مقومات النظام بدقة وتعريفه بداية من دليل الحسابات والدورة المستنديه (سواء أليه أو دفتريه تأخذ شكل دفاتر )والدورة المحاسبيه بداية من اليومية العامه واليوميات المختلفه وأختيار الطريقة التي تلائم الشركه في إمساك حساباتها ( إيطاليه , فرنسيه , أمريكيه وخلافه )مع مراعاة حجم الشركه وعدد التقرير كماً ونوعاً . توثيق النظام من خلال كتابة العمليات في شكل يفهمه المستخدم أو في شكل صور أو في شكل طريقة التعامل مع النظام . تركيب النظام وإختبار كفاءته وتدريب العاملين على إستخدامه ومعرفة التغذية المرتده من جراء إستخدامه وذلك بما يفيد في سرعة أداء النظام للعمليات ومدى تحقيقه للأهداف المرجوه منه سواء كان في شكل التقاريرأو الإنترفيس أو محتوى التقارير وكذلك عدد الحقول وسهوله طباعة وتحويل وتصدير البيانات من النظام وإمكانية الحفظ باك أب وكذلك حماية النظام من العبث به من خلال مستخدمين غير ملمين به الإلمام الجيدأو هدمه بهدف الإضرار بالمنشأه كما في حالات الغش والتدليس والتزوير والإختلاسات . صيانة النظام بحيث يتم اصلاح الأعطال والأعطاب التي تستشري في البرنامج سواء كان مقصوده من بعض المستخدمين المناهضين للتطوير أو إستخدام الحلول الماليه أو غير مقصوده نتيجة الجهل بإستخدام النظام وحذف بعض التطبيقات المهمه الخاصه بالنظام تطوير النظام وهي المرحلة التي تلي في الأهمية تصميم النظام ذاته فمن خلال عملية التغذية العكسيه أو الفيد باك يتم تطوير النظام لمساعدة المستخدمين في أداء مهامهم والحصول على المعلومات التي تفيدهم في إتخاذ قرار سليم .

إضافة بسيطه لما ذكره الزملاء العهد المؤقته تنتهي بإنتهاء الغرض منها . العهده المستديمه يتم إستعاضتها بقيمة المنصرف منها ليعود مبلغها كما كان قبل عملية الصرف .

السلام عليكم في البداية أشكر الزملاء الأعزاء جميعاً أ/ وليد و أ/ خالد أنا لم أقصد بالنزاع التشابك بالأيدي وإنما أقصد أختلاف في وجهات النظر والتشبث بكلمات القانون التي قد تحمل كثير من المعني وحتى المحامين يعرفون ذلك ولذلك يتم تعقيب كل قانون لصعوبة مصطلحاته باللائحة التنفيذيه التي تبين كيف يطبق القانون وقانون الضرائب هو في النهاية قانون فكما يقولون في من الأفضل تطبيق روح المعيار وليس نصه أو تطبيق روح القانون وليس نصه فالقانون قد يكون به كثير من الغموض ولكل قاعده شواذ ويكون حتى للقاضي حكم شخصي في حالة عدم وجود نص الخلاصه أن الأختلاف في الرأي لايفسد للود قضيه وأعتذر بإنني شبهت إختلاف الرأي بالنزاع .