اذهب إلى المحتوى

رزكار عبدلله جا

الاعضاء
  • إجمالي الأنشطة

    5
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

معلومات شخصية

  • السيرة الذاتية
    ابو محمد
  • البلد أو المكان
    اربيل /اقليم كوردستان
  • الاهتمامات
    مطالعة البحوث المحاسبية
  • الوظيفة
    استاذ جامعي

الإنجازات الخاصة بـرزكار عبدلله جا

عضو جديد

عضو جديد (1/6)

  • درع المساعدة الممتازة نادرة

أخر الشارات الممنوحة

10

الشعبية

  1. هذا موضوع عن الموازنات وشكرا 1موازنة.doc
  2. شكرا على هذا البحث القيم وجزاك الله خير جزاء
  3. هذا البحث بعنوان استخدام نظام(JIT)وإستثمار وفوراته من منضور محاسبي مستلة من رسالة ماجستير2006 جامعة صلاح الدين/اربيل استخدام نظام (JIT) وإستثمار وفوراته.doc
  4. هذا فصل كامل من كتاب محاسبة الادارية بالغة الانكليزية الى كل من يريد الاستفاد منها لله جلاله Chap021.pdf
  5. آليات تحقيق التكامل بيننظام تكاليف الأنشطةونظام محاسبةالمسؤولية. المقدمة : أضحت نظم المعلومات في المنظماتالاقتصادية أداة هامة من أدوات تحسين كفاءة المنظمة ودعم موقعها التنافسي، لذلكاتجهت المنظمات إلى تصميم وبناء أنظمة معلومات من اجل السيطرة على الكم الهائل منالمعلومات الضرورية لإدارة المنظمة وذلك لضمان وصول المعلومات موثقة وصحيحة ودقيقةإلى كافة المستويات الإدارية بالشكل الملائم والوقت المناسب من اجل استخدامها فياتخاذ قرارات رشيدة تساهم في تحقيق أهداف المنظمة. تقوم المنظمات بتطويروتشغيل العديد من نظم المعلومات الفرعية، مما يقود إلى تضخم حجم البيانات التي يجبأن تجمع وتخزن وتعالج، مما يعني ارتفاع تكلفة تخزين وتحديث والحفاظ على هذهالبيانات، لذلك يسيطر في عالم المنظمات في السنوات الأخيرة اتجاه لتطوير نظمالمعلومات المتكاملة (Integrated Information Systems )، حيث يتم تكامل كافة النظمالتي تحتاجها المنظمة من خلال بناء قاعدة بيانات موحدة وعامة، تتضمن كافة البياناتالتي تحتاجها مختلف التطبيقات التي تفرضها حاجات إدارة المنظمة من المعلومات. إنبناء قاعدة بيانات موحدة لكافة النظم ضمن المنظمة ( Davenport , 1998, 122 ) سوفيقلل من تكاليف القياس ويقلل أيضا من التناقض والاختلاف بين البيانات المخزنة فيحال بناء قواعد بيانات مستقلة لكل نظام من هذه النظم كما أنه يمكن من معالجةمعلومات مختلف النظم وتبادلها بشكل آلي . يؤدي هذا التكامل إلى رفع كفاءة وفعاليةهذه النظم مجتمعة ويقلل من تكاليف عمليات التحديث المستمرة لمحتوى قاعدةالبيانات. يندفع محللو النظم والاستشاريون والإدارة إلى تطبيق مدخل تكاملالنظم عند بناء نظم المعلومات، بسبب الإمكانيات الفنية العالية لتقنيات المعلوماتوالاتصالات الحديثة التي تسمح بتحقيق هذا التكامل بشكل عملي ومن خلال استخدام نظمالمعالجة الآنية(Real Time Processing ) التي تمكن من المعالجة الفورية للبياناتالمدخلة والتحديث (Updating ) الفوري لكافة الملفات الموجودة في قاعدة البياناتالمرتبطة بهذه المدخلات. إلا أن بناء الأنظمة المتكاملة مكلف جدا، لذلك يرىالباحث أنه يتوجب قبل البحث في الإمكانية الفنية لتطبيق وتحقيق التكامل دراسةإمكانية التكامل من جهة التوافق والانسجام المنطقي بين مختلف أنواع النظم الفرعية ( Sub-systems ) التي سوف يتم ربطها من خلال قاعدة البيانات. تشكل نظمالتكاليف، ممثلة بنظام محاسبة المسؤولية ونظام تكاليف الأنشطة، نظم فرعية هامة فينظام معلومات المنظمة، ويعمل محللو النظم على تحقيق التكامل بينهم، لوجود العديد منالأسباب التي تشجع على تحقيق التكامل بينها من خلال قاعدة البيانات، مثل الترابطالكبير والمتعدد مع مختلف النظم الفرعية في المنظمة، والمعلومات الجديدة كما ونوعاالتي يمكن الحصول عليها نتيجة التكامل، حيث يفترض أن تؤدي إلى تغيير كبير في دورنظم التكاليف من نظم تصدر تقارير وتقدم معلومات تاريخية، إلى نظم تساهم في رسمخريطة المنظمة الاقتصادية المستقبلية. إلا أن نظام تكاليف محاسبة المسؤوليةونظام تكاليف الأنشطة هما نظامان مختلفان من حيث الأهداف ومفهوم التكاليف وأساليبقياسها وتصنيفها، مما يجعل عملية تحقيق التكامل بينهم بحاجة إلى بحث ودراسة من أجلخلق التوافق المنطقي بين النظامين وبقية الأنظمة الفرعية المرتبطة بهم داخل المنظمةمثل نظام التخطيط الفني والمالي ونظام المحاسبة المالية. هدفالبحث: ويهدف البحث إلى معالجة المشاكل التي تعترض بعض مشاكل تصميم وبناءنظام المعلومات المتكامل الموحد في المنظمة في ظل التطور الكبير في مجال البرمجياتبشكل عام وقواعد البيانات بشكل خاص، و من ثم معالجة المشاكل التي تعترض تطبيقالتكامل بين محاسبة تكاليف الأنشطة ومحاسبة مراكز المسؤولية، ويسعى هذا البحث إلىتحقيق الأهداف التالية: تحديد متطلبات نظم محاسبة المسؤولية على قاعدةالبيانات. تحديد متطلبات نظم محاسبة التكاليف القائمة على الأنشطة على قاعدةالبيانات. تحديد فوائد ومشاكل التكامل بين النظامين. إعداد إطار عاملتحقيق التكامل بين النظامين. أهمية البحث: تنبع أهمية البحث منضرورة وجود نظام معلومات متكامل في المنظمة، ويأمل الباحث أن تتمكن المنظماتالاقتصادية من تطبيق نتائج هذا البحث في تصميم نظم التكاليف الخاصة بها، وخاصة تلكالمنظمات التي تعمل في دول تقيم اتفاقيات المشاركة مع دول الاتحاد الأوربي أو التيتنوي الانضمام إلى منظمة التجارة الدولية (WTO). إذ أن هذه المنظمات ستدخل مجالالمنافسة الدولية مما يحتم عليها بناء نظام معلومات يقدم معلومات تساعد في اتخاذقرارات مثل تحسين نوعية المنتجات التي تنتجها وتخفيض تكاليف تلك المنتجات، لكيتتمكن من المنافسة في السوق والبقاء في ظل هذه البيئة الجديدة. خطةالبحث : يرى الباحث أن البحث وأهدافه تتطلب تبويب خطة البحث على النحوالتالي: أولاً - مفهوم التكامل في ظل قاعدة البيانات والمعالجة الآنيةللمعلومات: ثانياً - متطلبات نظام تكاليف محاسبة المسؤولية على قاعدةالبيانات. ثالثاً – متطلبات نظام تكاليف الأنشطة على قاعدةالبيانات. رابعاً – مزايا ومشاكل التكامل بين نظام محاسبة المسؤولية ونظامتكاليف الأنشطة. خامساً - الحلول المقترحة. سادساً - النتائجوالمقترحات. أولاً - مفهوم التكامل في ظل قاعدة البيانات والمعالجة الآنيةللمعلومات: تتم علمية بناء النظم المعلومات التقليدية في المنظمات الكبيرةعبر تفتيت للمعلومات التي تنشأ ضمن المنظمة، وذلك لأن المنظمة تجمع وتولد وتخزنكميات كبيرة من البيانات، هذه البيانات تخزن في عدة أماكن عوضا عن تخزينها في مكانواحد، وتنتشر هذه البيانات في العشرات بل المئات من نظم الحاسب ضمن المنظمة. وكلنظام يحتفظ ببياناته بشكل مستقل وله وظيفة مستقلة، وبالتالي فإن كل نظام يساندفعالية معينة معروفة من فعاليات المنظمة المتعددة، مثل بناء نظام للمبيعات ونظامآخر للمشتريات وثالث للمخزون ورابع لتخطيط الإنتاج ..الخ. حيث تعزل الوظيفة عن بقيةالإجراءات المعلوماتية وتحمل هذه الوظيفة إلى نظام الحاسب. وهكذا بالنسبة إلى بقيةالوظائف ضمن المنظمة وبذلك ينتج معنا العديد من النظم الحاسوبية. التي تقود إلىنشوء المشاكل التالية ( قاسم ، 1998 ، ص 268 - 274 ): انقطاع سير البياناتالآلي بين نظم المعلومات الفرعية فتغير المبيعات المتوقعة في نظام المبيعات مثلا لايحدث تأثيره بشكل مباشر على نظام تخطيط الإنتاج لأن ملفات نظام المبيعات مستقلة عنملفات تخطيط الإنتاج . إن إمكانية تقويم المعلومات المخزنة داخل نظام الحاسبواستخدامها في عملية اتخاذ القرار تكون محدودة بسبب عدم إمكانية الربط بين البياناتالمختلفة . إن هنالك تكرار في تخزين البيانات ، إذ أن المعطيات نفسها وزعتوسجلت في عدة أنظمة وهذا يقود إلى ارتفاع في تكلفة تخزين وتحديث البيانات لان أيإضافة أو تعديل على البيانات يجب أن تتم في كل الملفات المختصة (ذات العلاقة) . إن الرقابة على صحة ونوعية البيانات المعالجة والمدخلة هي من اختصاص برامجالتطبيقات نفسها، فالمبرمجون عادة هم الذين يحددون نوع ودرجة الرقابة المنطقية التييؤديها البرنامج. إن ذلك قد يكون كافياً في حد ذاته تحت وجهة نظر واعتباراتالتطبيق، أما بالنسبة لنظام المعلومات بشكل عام في المنظمة فان ذلك يعتبر غير كافي،لذلك لا بد من وجود وسائل وخطوات رقابية إضافية لضمان صحة البيانات، بحيث تكونالبيانات المخزنة في عدة ملفات خالية من التناقض فيما بين هذه الملفات وتعبر عنالواقع الفعلي للمنظمة. تقود هذه الظواهر إلى ارتفاع تكاليف تشغيل النظموتشكل منزلقاً خطيراً يقود إلى انخفاض إنتاجية المنظمة ويهدد وجودها، ليس فقط نتيجةارتفاع التكاليف المباشرة لتشغيل النظام وإنما نتيجة التكاليف غير المباشرة الناتجةعن صعوبة الوصول إلى المعلومات الضرورية لعملية اتخاذ القرارات. أما عندتصميم وبناء نظام معلومات متكامل وموحد للمنظمة بشكل عام ، فإن جوهر هذا النظاميتمثل في بناء قاعدة معلومات موحدة وعامة لكافة النظم الفرعية داخل المنظمة . تتلقىهذه القاعدة البيانات من سلسلة من التطبيقات التي تمثل وظائف المنظمة المتعددة، كماأنها تغذي هذه التطبيقات بالبيانات الضرورية لمساندة كل أنشطة المنظمة الموزعة بينوظائف ووحدات المنظمة المختلفة، مما يجعل المعلومات تنساب دون عوائق في المنظمةبأكملها.حيث أن إدخال بيانات جديدة إلى النظام يؤدي إلى تحديث كل البيانات ذاتالعلاقة المخزنة في ملفات قاعدة البيانات. هذا النوع من الأنظمة أصبح حقيقة (انظرنظام Sap's R/3 المطور من قبل شركة SAP الألمانية لمحة عن هذا النظام موجودة في Davenport , 1998 , 122 تفاصيل أكثر في Scheer , 1988 أما التفاصيل الشاملة فهيمتاحة في SAP , 1985, 1986 ). تحدد خصوصية كل نظام معلومات فرعي على قاعدةالبيانات من خلال تعيين المقاطع (Views ) التي تهم النظام الفرعي من قاعدة البياناتالعامة والموحدة ماخوذ من احدى المواقع المحاسبية وليست انا صاحب الموضوع وانما انا مجرد نقل واجازنا لله خير جزاء لصاحب البحث وناقلها مع شكر
×
×
  • أضف...