اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

عرض النتائج للدليل 'عمل'.

  • بحث باستخدام الكلمات الدليلية

    أدخل الكلمات الدليلية مقسمة بفواصل
  • بحث باستخدام صاحب المحتوى

نوع المحتوى


المنتديات

  • قسم أستقبال مناقشات و مقالات الاعضاء الجديدة
    • المناقشات و المقالات الجديدة لمحاسبة دوت نت
  • قسم المحاسبة و التدقيق و المعايير المهنية الدولية و الضرائب
    • المحاسبة و التدقيق و التقارير المالية
    • المعايير المهنية الدولية
    • الضرائب و الاستشارات الضريبية
  • العلوم الاقتصادية و الإدارية و الكمية للمحاسبين
    • قسم العلوم الأقتصادية
    • قسم إدارة الأعمال
    • قسم الأساليب الكمية
  • قسم علوم تكنولوجيا المعلومات و الحلول المالية لإدارة موارد المؤسسات
    • تكنولوجيا المعلومات و الحلول المالية لإدارة موارد المؤسسات
    • تطوير مشاريع الحلول المالية و تحليل البيانات
  • قسم التدريب و التعليم المهني المستمر
    • قسم الشهادات المهنية
    • دورات التدريب و التعليم المهني
  • قسم أساتذة و طلاب الجامعات
    • منتديات أساتذة الجامعات لكليات التجارة
  • قسم الاهتمامات المهنية الأخرى للمحاسبين و المراجعين
    • تعليم مهارات اللغات الاجنبية العامة و التجارية و مشاريع الترجمة
    • اهتمامات المحاسبين و المراجعين
    • طلبات الخدمات الاستشارية و المهنية من اعضاء محاسبة دوت نت
    • الخدمات الاعلانية في موقع محاسبة دوت نت
  • قسم الاقتراحات و الشكاوى و إدارة الموقع
    • المقترحات و الشكاوى و التواصل مع إدارة الموقع

اقسام

  • مقالات علم المحاسبة
  • مقالات المعايير المهنية الدولية
  • مقالات العلوم الاقتصادية
  • مقالات علم التدقيق و المراجعة
  • مقالات تكنولوجيا المعلومات و التطبيقات المالية
  • مقالات العلوم الإدارية
  • مقالات الاساليب الكمية
  • مقالات الشهادات المهنية
  • مقالات لغات الأعمال التجارية
  • مقالات الموضوعات العامة
  • مقالات إصدارات الكتب الحديثة
  • مقالات التشريعات و القوانين التجارية

إيجاد النتائج في:

عرض النتائج التي تحتوي على:


تاريخ الإنشاء

  • من

    إلى


آخر تحديث

  • من

    إلى


فلترة حسب عدد...

تاريخ الإنضمام

  • من

    إلى


المجموعة


ام اس ان


الموقع الالكتروني الخاص


ياهو


سكايب


تويتر


جوجل بلس


فيسبوك


يوتيوب


السيرة الذاتية


البلد أو المكان


الاهتمامات


الوظيفة

  1. المال في التصور الإسلامي وأبرز خصائصه : من المعلوم أن المال يعتبر عصب الحياة، وضرورة من ضروراتها، يحتاجه الفرد ليقيم أوده وليستغني به عن ذل الحاجة، ويقوى به على طاعة الله تعالى إذا شاء، أو قد يسخره لتحقيق أهوائه أو نزواته أو يكون سبباً لاستعلائه وطغيانه. وتحتاجه الأمة لتعزّ به وتقوى، وتقيم شريعة الله في الناس، وتعمر الأرض بالطيبات، فلا تخضع لسيطرة دولة أخرى تتحكم في اقتصادها وثقافتها وسياستها الداخلية أو الخارجية. وأهم خصائص المال في التصور الإسلامي : (1) أنه من أهم أعمدة المسؤولية الأربعة بين يدي الله تعالى في الآخرة. وهي : الزمن - والجسد - والمال - والعلم وذلك كما ورد في الحديث الشريف : (( والذي نفسي بيده لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع : عن عمره فيما أفناه، وعن جسده فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وأين وضعه، وعن علمه ماذا عمل فيه ))(1) ولما كان المسلم يدرك بتصوراته العقدية أنه لا بد مرتحل إلى العالم الآخر، ومسؤول ضمن مسؤولياته عن المال الذي كان يملكه في دنياه؛ لهذا يجتهد المسلم في البحث عن الكسب الحلال، ويبتعد في إنفاقه عن الإسراف والتبذير ومجالات البغي والظلم وسبل الغواية والأهواء والشهوات. (2) المال عارية مستردة، وعرض زائل، والإنسان مستخلف على المال وليس مالكاً له ملكية مؤبدة، بل هو استخلاف مؤقت، فإذا مات تحول المال إلى غيره، ولهذا كان من المفروض أن يغتنم المسلم فرصة العمر للإنفاق السوي قال تعالى : آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَأَنفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ (الحديد : 7 )(2) وقال تعالى : اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (الحديد : 20 )(1) . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه، وجمع عليه شمله، وأتته الدنيا وهي راغمة ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه، وشتت عليه شمله، ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له، فلا يمسي إلا فقيراً ولا يصبح إلا فقيراً ))(2) (3) السعي للتملك نزعة فطرية في الإنسان تحتاج إلى تهذيب مثل الغرائز الأخرى في الإنسان ولقد تجاوب الإسلام مع فطرة الإنسان، واعترفت الشريعة الإسلامية بالملكية الفردية وأقرتها، طالما نشأت هذه الملكية بسبب مشروع؛ مثل الإرث، أو الكسب الحلال. فالحرص على حب المال، والاستزادة منه، أمر فطري. أشارت إليه الآية الكريمة : َإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (العاديات : 8 ) . . والآية الكريمة الأخرى وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبّاً جَمّاً (الفجر : 20 ). وقد حرصت الشريعة الربانية على تهذيب هذه الفطرة، بحيث تتوازن وتنسجم مع مصالح المجتمع ولا تعطلها؛ ودعت إلى التخفيف من غلوائها وحدتها بحيث يبقى المال وجمعه في نظر المسلم وسيلة لتحقيق غايات سليمة، وليس جمع المال غاية بحد ذاته. ولهذا حددت الشريعة وسائل الكسب المشروع، وحظرت وسائل الكسب غير المشروع، ومن وسائل الكسب غير المشروعة: أ - الاستثمار عن طريق الربا : قال تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (البقرة : 278 )(3) ب - صناعة المحرمات أو الاتجار بها، أو تقديم الخدمات والأعمال المساعدة في صنعها أو ترويجها كالخمر والمخدرات والملاهي المحرمة، والقمار، والأغذية المحرمة. قال تعالى : ا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (المائدة : 90 )إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ (المائدة : 91 )(1) جـ - السرقة والغصب والغش والرشوة والتحايل وسوء الأمانة. قال تعالى : َلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُواْ بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُواْ فَرِيقاً مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ (البقرة : 188 )(2) (4) للمال الخاص وظيفة اجتماعية يجب مراعاتها: إذا كان الإسلام قد اعترف بالملكية الفردية وصانها وحماها، وأقرّ تصرف صاحبها بها طالما أنها نشأت عن طرق مشروعة سواء بالإرث الشرعي أو الهبة أو الكسب الحلال إلا أنه قيد ذلك بعدم الإضرار بالآخرين، أو العدوان على مصالح المجتمع المادية منها والمعنوية. فإذا تجاوز المالك حدود هذه الوظيفة الاجتماعية فتصرف بماله تصرف السفيه حجر عليه بحكم القضاء الشرعي. قال تعالى : وَلاَ تُؤْتُواْ السُّفَهَاء أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللّهُ لَكُمْ قِيَاماً وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُواْ لَهُمْ قَوْلاً مَّعْرُوفاً (النساء : 5 ) (3) -------------------------------------------------------------------------------- (1) صحيح الترمذي برقم (1970) للألباني، وبرقم (2545) لشاكر. (2) الحديد الآية (7) (1) الحديد الآية (20) (2) الترمذي حديث صحيح عن أنس بن مالك صحيح الجامع الصغير برقم (1516) للألباني (3) البقرة الآية (278) (1) المائدة الآية (90) (2) البقرة الآية (188) (3) النساء الآية (5) ______108.rar
  2. هل من الممكن عمل دراسات عليا عن طريق الإنترنت (( أون لاين )) حيث أنى أعمل بالخارج " خارج مصـر " وأريد أن اقوم بعمل دبلومة وماجستير فهل من الممكن عمل ذلك أون لاين رجاءاً الرد
  3. بسم الله الرحمن الرحيم -------------- أود أن أسأل عن : كيف يتم عمل ملف ACROBAT ؟ للكتابه داخله او تحميله بالصور ولكم جزيل الشكر
×
×
  • أضف...