اذهب إلى المحتوى

Bdawy

الاعضاء
  • إجمالي الأنشطة

    21
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

معلومات شخصية

  • الاهتمامات
    Adobe Phtoshop, Wildlife Photography Business The Chronicles of Narnia: The Lion, the Witch and the

الإنجازات الخاصة بـBdawy

عضو جديد

عضو جديد (1/6)

  • درع المساعدة الممتازة نادرة

أخر الشارات الممنوحة

10

الشعبية

  1. الكتاب ل 2008 اما الفيديو فهو 2007 أعتقد كبداية نش بطال شكرا على المجهود والمشاركة
  2. ببساطة بمعنى انة لو عندك مصروف يخص أكثر من فترة محاسبية اى ممتد لسنوات قادمة يتم تحميل هذا المصروف على السنوات المحاسبية كلا حسب الأستفادة من هذا المصروف مثال بسيط ( حسب تصورى) عند التزود بالوقود للسيارة سيتم استهلاك هذا الوقود خلال الفترة المالية (طبعاّ مش ممكن تمشى بالسيارة طول السنة من غير ما تتزود بالوقود) هذا مصروف يخص السنة اما اذا قمت بعمل عمرة شاملة للسيارة مثلاَ سوف تتمد تلك النقة الى سنوات قادمة - على افتراض انك لن تقوم بعمل تلك العمرة خلال عدة سنوات قادمة - مالناش دعوة بالحوادث - ) فى هذة الحالة تعتير تلك النفقة هى نفقة رأممالية أى ـ تحولت من نفقة تخص سنة مالية واحدة (تخص الفترة كما فى الوقود ) الى نفقة رأسمالية تخص أكثر من فترة وفى هذة الحاله يتم تحميل مصاريف تلك العمرة على عدد السنوات التى تسير به السيارة بتلك العمرة - قد تكون سنتان أو ثلاثة - لا تنسى انه مجرد مثال نحن لا نتحدث عن السيارات ومدة العمرة الفعلية - والله أعلم
  3. فعلا برنامج مفيد جدا ولكن المشكلة - وأعتقد انها قد تواجه مستخدم البرنامج ايضا- هى فى سعر الخامة اريد ان اضع السعر بشكل آلى وذلك عن وضع اسم الخامة فى خلية يتم وضع السعر بشكل الى فى خانة السعر - الأمر الى هنا سهل ولكن مشكلتى هى ان كل مورد له سعر مختلف وكل عميل لة سعر مختلف وذلك لنفس الخامة الملف المرفق هو حركة خامة المطلوب هو عند ادخال اسم المورد يتم وضع السعر الخاص به وعند وضع اسم العميل يتم وضع السعر الخاص به (ليس تلك الخامة فقط ولكن لباقى الخامات ايضاَ) خامات1.rar
  4. السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة المنشأة صناعية- لقد قمت بعمل نظام لمراقبة المخزون ولكن كل ما توصلت الية هو مراقبة الكميات فقط. المطلوب هو وضع القيم لتلك الكميات حتى يتم الترصيد اولا بأول لا اقصد طريق تقييم المخزون ولكن وضع قيم لكل عملية اضافة او عملية سحب - لا اود اضافى الأسعار يدويا ولكن عند وضع اسم الخامة المشتراة يتم وضع سعر لها اليا وكذلك الأمرعند السحب من المخزن المشكلة هى ان الخامة الواحدة (بنفس المواصفات) لها سعر مختلف لكل مورد ( اى ان اسعار التوريد مختلفة) وكذلك سعر البيع مختلف لكل عميل (نفس الخامة و المواصفات ) فهل هناك حل لتلك المشكلة وشكرا
  5. رابط للأصل الموضوع وقد قدمة لنا الأستاذ حسن محمد فى موضوعة بنفس النص فى قسم العلوم الأقتصادية وهو من مدونة محمد عثمان - الرابط هو : http://alothman.katib.org/node/304 وذلك لمن يريد الأطلاع على اصل الموضوع وشكرا
  6. يا أستاذ حسن محمود الموضوع بنصة موجود من ايام باسم اسباب انهيار الاقتصاد في امريكا الرابط هو http://www.infotechaccountants.com/forums/showthread.php?t=13384 أعتقد لو سيادتك بحثت عن الموضوع باى شكل ستجده أعتقد الأشارة الى المصدر سيكون افضل فى الموضوع الأصلى شكرا
  7. واضح من عرض سيادتكم للموضوع انك دارس للأزمة الفعلية وفعلا أى ملاحظ للأوضاع الأقتصادية المحلية من مدة (منذ هوجة تدمير القطاع العام) وتخلى لدولة طواعية عن أدواتها فى ظل سوق مفتوح بدون رابط الأمر الذى ادى الى تقلص القوة الشرائية بشكل ملحوظ فى ظل كساد تضخمى ( ينكرة النظام الساسيى و يؤكدة كل الأقتصايين) فى ظل هذا الضعف المالى لجئت الدولة للأستيراد قوة شرائية (ان جاز التعبير) فى صورة بيع اصول الدولة ثم التحول لبيع أراضى وعقارات بشكل كامل بدون قيود للأجانب وكذلك حقوق انتفاع لم تكن متاحة من قبل واطلاق يد القطاع الخاص فى كل المجالات الخدمية ( من شبكات كهرباء مياة الى نقل عام حتى الى جمع قمامة ) وبعا فشل القطاع الخاص فيما اوكل الية من مهام الدولة وكانت المكافئة فى اسناد مهام اخرى الية ليتسنى تحصيل اكبر قدر من المال من مواطنين تقل مدخلاتهم دائما وتزيد اعبائهم مع تندى الخدمات المقدمة فى الناهية اعتقد ان من سيدفع الفاتورة لهزة الراسمالية هم شعوب العالم الثالث وكذلك تدخل البترودولار من دول الخليج بعينها وهى المالكة للنصيب الأكبر من سندات الرهن العقارى مما يؤدى الى تباطئ التنمية بها بل قد يوقفها تماما أضف لذلك انة فى خلال العقد الحالى اى فى خلال 10 سنوات سنواجة بأزمة للطاقة مع بداية انخفاض مخزون البترول وتحول الدول المنتجة الى دول مستوردة مما يزيد الضغط على موارد تلك الدول (لآ اقصد الخليج ولكن الدول الاخرى المنتجة للطاقة فى مقدمتها مصر طبعا) والى اصبحت منهكة من الآن فعلا البعض يرى بصيص امل من انتباه الساسيين لخطورة الأمر(يارب) والتحول الى نظام اقل قسوة اكثر عدل
  8. ياسيدى الحروب العثية فى كل الارض - م العراق الى افغانستان الى الصومال وكينيا كلها نتيجة لهذا النظام وليست سبب فالحروب لدولة كامريكا هى مصانع سلاح يعنى نشاط اقتصادى ورواج كما انها معرض خاص للأعلان وسويق السلاح
  9. شكرا على المقالة و المتابعة ولكنى اعتقد خلافا لكاتب المقال عن وهم الشيوعية وانتصار الراس المالية اللبرالية (اى الحرية مش عارف لماذا كتبها كدا يمكم مش عارف معناها ؟) بعد سقوط مااسماه ستار الشيوعية الوهمى و تندر علية بلقب الفردوس الشيوعى كانت نتيجة ذلك مايشبة المجاعة فى روسيا ومناداة الشعب بالعودة الى ظل الشيوعية وكذلك تناسى الكاتب ان انجع دول العالم واقوى اقتصاد الآن هو الأقتصاد الصينى والذى لايزال هيكلة الداخلى هو النظام الأشتراكى الشيوعى لست شيوعيا ولكن التجربة اثبتت ان الأشتراكية كان افضل للشعوب وان كانت تحاج الى تعديل والتجربة خير مثال: فى مصر وقت الأشتراكية كانت نمرعلى النيل حسب تصنيف ووصف المنظمات الأقتصادية الدولية انذاك وشهدت بناء المؤسسات والمصانع المشاريع الجاذة العملاقة بل وخاضت مصر حروب انهزمت وانتصرت ومع ذلك استمرت فى البناء ا فى ظل النظام الراسمالى الحالى مصر على حافة المجاعة وهى لم تخض اى حرب منذ اكثر من ثلاثين عاما (طبعا الدكتاتوربة قائمة فى ظل النظامين يعنى الحكم هو العنصر الثابت) ومفارقة بسيطة - فى ظل الأشتراكية عمرت مصر مدن القناة المدمرة تماما فى الحرب بورسعيد - الأسماعلية - السويس اما فى ظل السوق المفتوح تم دفن اكثر من 300 شخص تحت الانقاض الدويقة وتم شريد عائلات وذلك لعجز الحكومة عن بناء مساكن لهم ....... ..... ......
  10. فى رائى ان هذة هى نهاية النظام الربوى باكملة وهو كما اوضح بعض الأقتصاديين بأن الموضوع هو سقوط للراسمالية الحالية وتم تشبيها بسقوط الأتحاد السوفيتى السابق وفى ظل البحث الآن عن نظام اقتثصادى جديد اعتقد طرح النظام الأسلامى للماربحة هو الأفضل - وستثيت الأيام القلية القادمة كم هوه مناسب على فكرة فكرة البنوك القائمة على المرابحة هى فكرة قائمة من سنوات فى تركيا - طبعا ذلك خلافا للبنوك الأسلامية عندنا والتى لا تخلف فى كثير عن البنوك الربوية القائمة
  11. الموضوع الأصلى كان باسم - hany3588 للأسف لا اعرف اسمة لحقيقى اما الرد فكان بأسم الأستاذ علاء رسلان رايت انة من حقهم اضافة اسمائهم الى شرحهم وشكرا
  12. د.أنس بن فيصل الحجي- أكاديمي وخبير في شؤون المال النفط شرح مبسَّط جداً لأزمة المال الأمريكية يعيش "سعيد أبو الحزن" مع عائلته في شقة مستأجرة وراتبه ينتهي دائما قبل نهاية الشهر. حلم سعيد أن يمتلك بيتاً في "أمرستان"، ويتخلص من الشقة التي يستأجرها بمبلغ 700 دولار شهرياً. ذات يوم فوجئ سعيد بأن زميله في العمل، نبهان السَهيان، اشترى بيتاً بالتقسيط. ما فاجأ سعيد هو أن راتبه الشهري هو راتب نبهان نفسه، وكلاهما لا يمكنهما بأي شكل من الأشكال شراء سيارة مستعملة بالتقسيط، فكيف ببيت؟ لم يستطع سعيد أن يكتم مفاجأته فصارح نبهان بالأمر، فأخبره نبهان أنه يمكنه هو أيضاً أن يشتري بيتا مثله، وأعطاه رقم تلفون المكتب العقاري الذي اشترى البيت عن طريقه > لم يصدق سعيد كلام نبهان، لكن رغبته في تملك بيت حرمته النوم تلك الليلة، وكان أول ما قام به في اليوم التالي هو الاتصال بالمكتب العقاري للتأكد من كلام نبهان، ففوجئ بالاهتمام الشديد، وبإصرار الموظفة "سهام نصابين" على أن يقوم هو وزوجته بزيارة المكتب بأسرع وقت ممكن. وشرحت سهام لسعيد أنه لا يمكنه الحصول على أي قرض من أي بنك بسبب انخفاض راتبه من جهة، ولأنه لا يملك من متاع الدنيا شيئا ليرهنه من جهة أخرى. ولكنها ستساعده على الحصول على قرض، ولكن بمعدلات فائدة عالية > ولأن سهام تحب مساعدة "العمال والكادحين" أمثال سعيد فإنها ستساعده أكثر عن طريق تخفيض أسعار الفائدة في الفترة الأولى حتى يقف سعيد على رجليه.. كل هذه التفاصيل لم تكن مهمة لسعيد. المهم ألا تتجاوز الدفعات 700 دولار شهريا باختصار، اشترى سعيد بيتاً في شارع "البؤساء" دفعاته الشهرية تساوي ما كان يدفعه إيجاراً للشقة. كان سعيد يرقص فرحاً عندما يتحدث عن هذا الحدث العظيم في حياته.. فكل دفعة شهرية تعني أنه يتملك جزءا من البيت، وهذه الدفعة هي التي كان يدفعها إيجارا في الماضي. أما البنك، بنك التسليف الشعبي، فقد وافق على إعطائه أسعار فائدة منخفضة، دعما منه "لحصول كل مواطن على بيت"، وهي العبارة التي ذكرها رئيس البلد، نايم بن صاحي، في خطابه السنوي في مجلس رؤساء العشائر > مع استمرار أسعار البيوت في الارتفاع، ازدادت فرحة سعيد، فسعر بيته الآن أعلى من الثمن الذي دفعه، ويمكنه الآن بيع البيت وتحقيق أرباح مجزية. وتأكد سعيد من هذا عندما اتصل ابن عمه سحلول ليخبره بأنه نظرا لارتفاع قيمة بيته بمقدار عشرة آلاف دولار فقد استطاع الحصول على قرض قدره 30 ألف دولار من البنك مقابل رهن جزء من البيت. وأخبره أنه سينفق المبلغ على الإجازة التي كان يحلم بها في جزر الواق واق، وسيجري بعض التصليحات في البيت. أما الباقي فإنه سيستخدمه كدفعة أولية لشراء سيارة جديدة > ******* > القانون لا يحمي المغفلين > إلا أن صاحبنا سعيد أبو الحزن وزميله نبهان السهيان لم يقرآ العقد والكلام الصغير المطبوع في أسفل الصفحات. فهناك فقرة تقول إن أسعار الفائدة متغيرة وليست ثابتة. هذه الأسعار تكون منخفضة في البداية ثم ترتفع مع الزمن. وهناك فقرة تقول إن أسعار الفائدة سترتفع كلما رفع البنك المركزي أسعار الفائدة > وهناك فقرة أخرى تقول إنه إذا تأخر عن دفع أي دفعة فإن أسعار الفائدة تتضاعف بنحو ثلاث مرات > والأهم من ذلك فقرة أخرى تقول إن المدفوعات الشهرية خلال السنوات الثلاث الأولى تذهب كلها لسداد الفوائد. هذا يعني أن المدفوعات لا تذهب إلى ملكية جزء من البيت، إلا بعد مرور ثلاث سنوات > بعد أشهر رفع البنك المركزي أسعار الفائدة فارتفعت الدفعات الشهرية ثم ارتفعت مرة أخرى بعد مرور عام كما نص العقد. وعندما وصل المبلغ إلى 950 دولاراً تأخر سعيد في دفع الدفعة الشهرية، فارتفعت الدفعات مباشرة إلى 1200 دولار شهريا. ولأنه لا يستطيع دفعها تراكمت عقوبات إضافية وفوائد على التأخير وأصبح سعيد بين خيارين، إما إطعام عائلته وإما دفع الدفعات الشهرية، فاختار الأول، وتوقف عن الدفع > في العمل اكتشف سعيد أن زميله نبهان قد طُرد من بيته وعاد ليعيش مع أمه مؤقتا، واكتشف أيضاً أن قصته هي قصة عديد من زملائه فقرر أن يبقى في البيت حتى تأتي الشرطة بأمر الإخلاء. مئات الألوف من "أمرستان" عانوا المشكلة نفسها، التي أدت في النهاية إلى انهيار أسواق العقار > ******* > أرباح البنك.. الذي قدم قرضا لسعيد.. يجب أن تقتصر على صافي الفوائد التي يحققها من هذا القرض، ولكن الأمور لم تتوقف عند هذا الحد. قام البنك ببيع القرض على شكل سندات لمستثمرين، بعضهم من دول الخليج، وأخذ عمولة ورسوم خدمات منهم. هذا يعني أن البنك كسب كل ما يمكن أن يحصل عليه من عمولات وحول المخاطرة إلى المستثمرين > المستثمرون الآن يملكون سندات مدعومة بعقارات، ويحصلون على عوائد مصدرها مدفوعات سعيد ونبهان الشهرية. هذا يعني أنه لو أفلس سعيد أو نبهان فإنه يمكن أخذ البيت وبيعه لدعم السندات. ولكن هؤلاء المستثمرين رهنوا هذه السندات، على اعتبار أنها أصول، مقابل ديون جديدة للاستثمار في شراء مزيد من السندات > نعم، استخدموا ديونا للحصول على مزيد من الديون! المشكلة أن البنوك تساهلت كثيرا في الأمر لدرجة أنه يمكن استدانة 30 ضعف كمية الرهن > باختصار، سعيد يعتقد أن البيت بيته، والبنك يرى أن البيت ملكه أيضاً. المستثمرون يرون أن البيت نفسه ملكهم هم لأنهم يملكون السندات. وبما أنهم رهنوا السندات، فإن البنك الذي قدم لهم القروض، بنك "عماير جبل الجن"، يعتقد أن هناك بيتا في مكان ما يغطي قيمة هذه السندات، إلا أن كمية الديون تبلغ نحو 30 ضعف قيمة البيت > ******* > أما سحلول، ابن عم سعيد، فقد أنفق جزءا من القرض على إجازته وإصلاح بيته، ثم حصل على سيارة جديدة عن طريق وضع دفعة أولية قدرها ألفا دولار، وقام بنك "فار سيتي" بتمويل الباقي. قام البنك بتحويل الدين إلى سندات وباعها إلى بنك استثماري اسمه "لا لي ولا لغيري"، الذي احتفظ بجزء منها، وقام ببيع الباقي إلى صناديق تحوط وصناديق سيادية في أنحاء العالم كافة. سحلول يعتقد أنه يمتلك السيارة، وبنك "فار سيتي" يعتقد أنه يملك السيارة، وبنك "لالي ولا لغيري" يعتقد أنه يمتلك السيارة، والمستثمرون يعتقدون أنهم يملكون سندات لها قيمة لأن هناك سيارة في مكان ما تدعمها. المشكلة أن كل هذا حصل بسبب ارتفاع قيمة بيت سحلول، وللقارئ أن يتصور ما يمكن أن يحصل عندما تنخفض قيمة البيت، ويطرد سحلول من عمله > ******* > القصة لم تنته بعد > بما أن قيمة السندات السوقية وعوائدها تعتمد على تقييم شركات التقييم هذه السندات بناء على قدرة المديون على الوفاء، وبما أنه ليس كل من اشترى البيوت له القدرة نفسها على الوفاء، فإنه ليست كل السندات سواسية. فالسندات التي تم التأكد من أن قدرة الوفاء فيها ستكون فيها أكيدة ستكسب تقدير "أ"، وهناك سندات أخرى ستحصل على "ب" وبعضها سيصنف على أنه لا قيمة له بسبب العجز عن الوفاء > لتلافي هذه المشكلة قامت البنوك بتعزيز مراكز السندات عن طريق اختراع طرق جديدة للتأمين بحيث يقوم حامل السند بدفع رسوم تأمين شهرية كي تضمن له شركة التأمين سداد قيمة السند إذا أفلس البنك أو صاحب البيت، الأمر الذي شجع المستثمرين في أنحاء العالم كافة على اقتناء مزيد من هذه السندات. وهكذا أصبح سعيد ونبهان وسحلول أبطال الاقتصاد العالمي > في النهاية، توقف سعيد عن سداد الأقساط، وكذلك فعل نبهان وسحلول وغيرهم، ففقدت السندات قيمتها، وأفلست البنوك الاستثمارية وصناديق الاستثمار المختلفة.. أما الذين اشتروا تأمينا على سنداتهم فإنهم حصلوا على قيمتها كاملة، فنتج عن ذلك إفلاس شركة التأمين أي آي جي > عمليات الإفلاس أجبرت البنوك على تخفيف المخاطر عن طريق التخفيض من عمليات الإقراض، الأمر الذي أثر في كثير من الشركات الصناعية وغيرها التي تحتاج إلى سيولة لإتمام عملياتها اليومية، وبدأت بوادر الكساد الكبير بالظهور، الأمر الذي أجبر حكومة أمرستان على زيادة السيولة عن طريق ضخ كميات هائلة لإنعاش الاقتصاد الذي بدأ يترنح تحت ضغط الديون للاستثمار في الديون
  13. فى البداية الموضوع منقول ولكنى رايت ان فية فائدة كبيرة واقع أزمة الرهن العقاري الأمريكي وما تبعه من أزمة في الأقتصاد الأمريكي يمكن تبسيطه في النقاط التالي 1. توسع البنوك في الأقراض خلال الخمسة وعشرين سنة الماضية مستندين على نظام الرهن العقار كضمان . 2. لجان التقييم في البنوك الفاسدة تقيم العقار المرهون بأعلى من سعره ( رشاوي) خصوصاً لأصحاب الملاءة المالية الذين يرغبون في الحصول على سيولة أكبر نظير عقاراتهم المملوكة . 3. عقار متضخم لم يصحح منذ أكثر من ربع قرن من الزمن ساير معه أزدياد الأقراض . 4. دخول شركات تأمين في التأمين على هذه القروض . 5. توسع المواطنين في ربط الودائع فسح المجال للبنوك في الأقراض أكثر وأكثر والتي نفخة العقار بشكل أكبر . ماذا حدث حتى تنفجر الأزمة 1. مع قلة الطلب على العقار نتيجة أرتفاع أسعاره المبالغ فيها قل الطلب عليه وبالتالي بدأت أسعاره تنزل تدريجياً . 2. بحسبه بسيطة أحس المواطن الأمريكي أنه أمام خيارين أما أن يستمر في تسديد قرض أصبح أغلى سعراً من منزله فيما لو سدد كاش أو يمتنع عن التسديد ويترك منزله لكي يستولي عليه البنك وهو الحل السليم في نظره . 3. تبع ذلك أزدياد عروض المنازل المرهونه للبيع مما أدى معه إلى الضغط أكثر على أسعار العقار . 4. أصبحت شركات التأمين في مأزق نظير تأمينها على تلك القروض المعدومه . 5. المواطن الأمريكي الذي كان يربط ودائعة في البنوك أحس بالخطر وبدأ بفك ودائعة من البنوك. 6. قلة السيولة لدى البنوك وبالتالي قل الأقراض للمشاريع التنموية في أمريكا . 7. قلة مداخيل البنوك وبدأت في تسريح موظفيها . 8. قلة مساهمة البنوك الأمريكية في أقراض الشركات للمساهمة في توسعها وهو ما يضغط عليها في نمو الربحية . 9. بدأ المواطن الأمريكي يشعر بقلة السيولة وببوادر تضخم في أسعار السلع . 10. بدأت مطلوبات البنوك وشركات التأمين أكثر من مداخيلها وهو ما إدى إلى أعلان البعض من البنوك أفلاسه للأستفادة من نظام أفلاس الشركات المعمول به في أمريكا وذلك لحمايته من دائنية والهروب من المطالبات المستقبلية . الخلاصـــــه كل ذلك جر معه الساسة الأمريكيين لتلمس أحتياجات المواطن الأمريكي كواقع أجتماعي أكثر منه واقع أقتصادي للحفاظ على وحدة الولايات بدعم المؤسسات المالية بـ(700) مليار دولار كون هذا الواقع سيلقي بظلاله على النواحي الأقتصادية والسياسية والأجتماعية والأمنية كحلقات مترابطة يصعب فيها فصلها عن بعض ساهمت في وحدة الولايات المتحدة ، وهو ما شعرت به القيادة الأمريكية بتطبيق نظرية ( المواطن هو اللبنة الأساسية في وحدة بلادهم ) . هذا هو واقع أزمة الأقتصاد الأمريكي بعيداً عن الكلمات المطاطية والفلسفة الزائدة في جرائدنا
  14. اسف على السؤال العودة الى الصمت افضل شكرا لعدم تعاونكم معنا
×
×
  • أضف...